..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

شتاء صعب ينتظر سكان حلب المحاصرين، وقوات سوريا الديمقراطية تحصل على أسلحة متطورة

أسرة التحرير

١ نوفمبر ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2843

شتاء صعب ينتظر سكان حلب المحاصرين، وقوات سوريا الديمقراطية تحصل على أسلحة متطورة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

البنتاغون: تركيا لاعب رئيسي بمعركة "مليئة بالفرص" في الرقة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6762 الصادر بتأريخ 1 - 11- 2016م، تحت عنوان(البنتاغون: تركيا لاعب رئيسي بمعركة "مليئة بالفرص" في الرقة):
كرّرت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، التأكيد أنّ عملية استعادة مدينة الرقة السورية من قبضة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، ستبدأ خلال أسابيع، مشيرة إلى أنّ تركيا ستقوم بدور فيها، وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية، بيتر كوك، أمس الاثنين، خلال تصريحات صحافية، "جميعنا يشعر بأنه من المهم المحافظة على الضغط على داعش في هذه اللحظة المهمة، فيما تلفحهم حرارة العمليات في الموصل بالعراق"، ولفت إلى أنّ "جهود تحرير الرقة ستبدأ، كما قال وزير الدفاع آشتون كارتر، خلال أسابيع"، مضيفاً أنّه "من المتوقع أن يزداد بسرعة عدد المقاتلين السوريين المدعومين من الولايات المتحدة مع بدء معركة الرقة".
واعتبر المتحدث، أنّ معركة استعادة الرقة ستكون مليئة "بالفرص المختلفة" التي يمكن لأعضاء التحالف الدولي لمحاربة "داعش"، بما في ذلك تركيا، أن يقوموا بدور فيها، مشيراً إلى وجود حوارات مستمرة مع تلك الدول في هذا المجال، ووصف كوك، الدور الذي قامت به تركيا في مجال مكافحة "داعش"، بأنّه كان "ناجحاً جداً في تأمين وتعزيز الانتصارات على طول الشريط الحدودي"، مضيفاً أنّ الأتراك "آذوا التنظيم"، وشدّد على أنه "من مصلحة تركيا وعدد من شركائنا في التحالف الدولي لمحاربة داعش، أن يقوموا بدور رئيسي في تحرير الرقة"، وتسود خلافات بين تركيا والولايات المتحدة حول إشراك القوات الكردية في عمليات تحرير الرقة، كجزء من "قوات سورية الديمقراطية" التي يشكل عناصر هذا التنظيم الجزء الأكبر منه، بينما ترفض تركيا الأمر، لكونه "يهدد أمن حدودها".
وعلى الرغم من أنّ الولايات المتحدة وتركيا تتفقان على تصنيف حزب "العمال الكردستاني" تنظيماً إرهابياً دولياً، ترفض واشنطن تصنيف الذراع السوري للحزب "الاتحاد الديمقراطي" وجناحه العسكري في الخانة نفسها، وتشركهما في محاربة "داعش" في سورية، بينما تصنّف تركيا، كلا الحزبين على قائمة الإرهاب.

قوات سوريا الديمقراطية تحصل على أسلحة متطورة:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3506  الصادر بتأريخ 1_11_ 2016م، تحت عنوان( قوات سوريا الديمقراطية تحصل على أسلحة متطورة):
قالت مصادر خاصة لـلجزيرة إن أسلحة متطورة وذخائر وصلت إلى قوات سوريا الديمقراطية في شمال شرق سوريا، مقدمة من التحالف الدولي، وذلك لمقاتلة تنظيم الدولة الإسلامية وإخراجه من محافظة الرقة، وذكرت المصادر أن شحنات الأسلحة وصلت عبر مطارات القواعد الأميركية في رميلان وعين العرب (كوباني) والمالكية بمحافظة الحسكة، في الجزء الخاضع لسيطرة ما يعرف بالإدارة الذاتية الكردية، ووفق المصدر فإن هذه الشحنات الضخمة من الأسلحة هي تجهيزات لمعركة الرقة التي ستبدأ في الثالث من نوفمبر/تشرين الثاني القادم.
يُشار إلى أن قوات سوريا الديمقراطية تضم مليشيات كردية وعربية وسريانية وأرمنية وتركمانية، وتشكل وحدات حماية الشعب الكردية عصبها الأساسي، ويقدم التحالف الدولي دعما لوجستيا وعسكريا لها في محاربة تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، وقبل أيام، قال قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال ستيفن تاونسند إن الولايات المتحدة تحاول إيجاد موطئ قدم محدود لها في سوريا، وأضاف تاونسند أن استعادة السيطرة على مدينة الرقة السورية بصورة نهائية من قبضة تنظيم الدولة يرجح أن تستغرق وقتا أطول مما تقتضيه معركة الموصل.
وأكد أن مقاتلي وحدات حماية الشعب سيكونون جزءا من القوة التي ستعزل مدينة الرقة معقل الدولة الإسلامية في سوريا، وأضاف الجنرال بإفادة صحفية أن التحالف الذي تقوده بلاده يتمنى أن يتحرك سريعا لعزل الرقة لمخاوف بشأن استخدام التنظيم للمدينة (معقله الرئيسي) قاعدة للتخطيط وشن هجمات ضد أهداف بالخارج، وتعتبر الولايات المتحدة وحدات حماية الشعب حليفا في المعركة ضد تنظيم الدولةغرد النص عبر تويتر، لكن تركيا تعدها منظمة "إرهابية" بسبب صلاتها بالمقاتلين الأكراد الذين يشنون تمردا منذ ثلاثة عقود بتركيا.

الفصائل تواصل هجومها على الأحياء الغربية لحلب من دون تحقيق تقدم:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17252 الصادر بتأريخ 1_ 11_ 2016م، تحت عنوان(الفصائل تواصل هجومها على الأحياء الغربية لحلب من دون تحقيق تقدم):
واصلت فصائل المعارضة السورية، أمس، هجومها على الأحياء الغربية في مدينة حلب الواقعة تحت سيطرة قوات النظام، من دون إحراز تقدم يذكر، فيما نددت الأمم المتحدة بمقتل مدنيين في القصف، وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن، إن "وتيرة المعارك تراجعت"، مشيراً إلى أن القصف الجوي على الجبهات مستمر، لكنه ليس كثيفا.
وأوضح أن الانجاز الوحيد الذي حققه مقاتلو المعارضة منذ الأحد الماضي هو استعادة "السيطرة على بعض مناطق ضاحية الأسد"، مشيرا إلى أن النظام "يستعيد زمام المبادرة"، حيث تتركز المعارك في محيط هذا الحي الواقع جنوب غرب حلب قرب أكاديمية عسكرية، وأشار المرصد إلى أنه منذ الجمعة الماضي، قتل 48 مدنيا على الأقل بينهم 17 طفلا في مئات القذائف التي أطلقها مقاتلو المعارضة على الأحياء الغربية، مؤكداً مقتل 72 مقاتلا معارضا و61 عنصرا من قوات النظام والمجموعات المقاتلة إلى جانبها، في المعارك.
من جهته، أعرب الموفد الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا أول من أمس، عن "صدمته" إزاء "تقارير موثوقة نقلا عن مصادر ميدانيّة" تشير إلى أن "عشرات من الضحايا المدنيين لقوا مصرعهم في غرب حلب، بمن فيهم عدد من الأطفال، وجُرح المئات بسبب الهجمات القاسية والعشوائية من جماعات المعارضة"، وأضاف في بيان صدر في جنيف إن "من يزعمون أن القصد هو تخفيف الحصار المفروض على شرق حلب ينبغي أن يتذكروا أنه لا يوجد ما يبرر استخدام الأسلحة العشوائية وغير المتناسبة، بما فيها الثقيلة، على مناطق مدنية، الأمر الذي يمكن أن يرقى إلى جرائم حرب".

العثور على جثث سورية وابنتيها داخل ثلاجة في الدنمارك:

كتبت صحيفة المستقبل في العدد 5886 الصادر بتأريخ 1_11_2016م، تحت عنوان(العثور على جثث سورية وابنتيها داخل ثلاجة في الدنمارك):
عثرت الشرطة الدنماركية أمس، على جثث مهاجرة سورية وطفلتيها في الثلاجة في شقتهن، وبدأت عملية بحث عن والد الطفلتين، وعثر على جثة الأم (27 عاما) والطفلتين (7 و9 سنوات) داخل الجزء المخصص للتجميد في الثلاجة في شقتهن الواقعة في بلدة ابينرا الدنماركية بعدما أبلغ أقاربهن الشرطة انقطاع أخبارهن منذ أيام عدة، وأفاد بيان للشرطة المحلية أن "الشرطة دخلت الشقة وعثرت على الجثث الثلاث في الثلاجة"، وأضاف أن "زوج المرأة والد الطفلتين لم يكن متواجدا في الشقة، ويجري البحث عنه"، وكانت هذه العائلة السورية وصلت إلى الدنمارك العام 2015 وحصلت على اللجوء.

مقاتلة روسية اقتربت بشدة من طائرة أمريكية فوق سورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5615 الصادر بتأريخ 1 _11_ 2016م، تحت عنوان(مقاتلة روسية اقتربت بشدة من طائرة أمريكية فوق سورية):
أعلن "البنتاغون" أن المقاتلتين الروسية والأميركية اللتين كادتا تصطدمان فوق شرق سورية، اقتربتا من بعضهما بحدود مسافة غير مسبوقة، منذ انخراط واشنطن وموسكو في النزاع بسورية، وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية بيتر كوك: "إن المسافة بين المقاتلتين كانت الأقرب...حتى اليوم، ولهذا السبب كان ذلك مثيراً للقلق بشكل خاص"، واعتبر أن الحادث وقع بشكل غير مقصود، في السياق نفسه، ذكر مسؤول أمريكي الأسبوع الماضي أن الطائرتين كانتا على مسافة قريبة إلى حد أن الطيار الأمريكي شعر بالذبذبات الصادرة عن محركات الطائرة الروسية.
وأضاف أن الطيار الأمريكي حاول بلا جدوى، الاتصال بالطائرة الروسية عبر قناة لاسلكية للطوارئ، وبيّن أن المسؤولين الروس أوضحوا لنظرائهم الأمريكيين في اليوم التالي، أن الطيار "لم ير" المقاتلة الأمريكية، يشار إلى أن الاصطدام كاد يقع في وقت متأخر من يوم 17 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، عندما قامت طائرة حربية روسية كانت تواكب طائرة استطلاع أكبر حجماً، بمناورات قرب طائرة حربية أمريكية، واقتربت منها مسافة أقل من 800 م.

شتاء صعب ينتظر سكان حلب المحاصرين:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10362 الصادر بتأريخ 1 _11_2016م، تحت عنوان(شتاء صعب ينتظر سكان حلب المحاصرين):
قال موقع "المونيتور" الأميركي إن مدينة حلب في القسم الخاضع لسيطرة المعارضة السورية المسلحة تستعد لاستقبال فصل الشتاء في ظروف قاسية، نتيجة الحصار المفروض على الأحياء الشرقية في المدينة من قبل قوات النظام منذ 4 سبتمبر المنصرم، وأضاف الموقع، في تقرير له، أن المدينة في أحيائها المحاصرة تعاني من فقدان المحروقات، والتي كانت الوسيلة التي يعتمد عليها المدنيون في التدفئة في فصل الشتاء، إضافة إلى انعدام التيار الكهربائي والغلاء الفاحش في أسعار الأخشاب بسبب الحصار، والتي طالما كانت المادة الأساسية التي يعتمد عليها المدنيون في حلب للتدفئة في فصل الشتاء خلال الأعوام الـ4 السابقة.
ومع اقتراب فصل الشتاء، وفي ظل الحصار المفروض على الأحياء الشرقية في مدينة حلب، تراوح سعر برميل المازوت الذي يتسع 200 لتر إلى 250 ألف ليرة سورية، ما يعادل 500 دولار أميركي، بينما كان سعر البرميل ذاته قبل الحصار 55 ألف ليرة سورية أي ما يعادل 90 دولارا أميركيا. وأصبح سعر طن الحطب المخصص للتدفئة في ظل الحصار 200 ألف ليرة سورية أي ما يعادل 400 دولار أميركي، في حين كان سعر الطن الواحد من الحطب قبل الحصار 120 دولارا أميركيا. وهذه الأسعار في كلتا الحالتين، تفوق طاقة رب الأسرة المقيم بمدينة حلب، في ظل الحال الاقتصادية الصعبة التي تخيم على الأحياء الشرقية في المدينة، حيث لا يتجاوز معدل الدخل الشهري لرب الأسرة الـ100 دولار أميركي، في حال وجد عملا ضمن الظروف الحالية.
أما التيار الكهربائي، والذي كان أحد مصادر التدفئة قبل اندلاع الأعمال القتالية في مدينة حلب صيف عام 2012 فهو منقطع تماما عن الأحياء الشرقية من المدينة بسبب الأعمال العسكرية التي تتمحور بالقرب من خطوط التوتر العالي في غرب مدينة حلب. وكذلك، سيطرت قوات النظام على المحطة الحرارية في الـ16 من شهر فبراير الفائت، التي كانت خاضعة لتنظيم الدولة بالقرب من مدينة السفيرة في ريف حلب الشرقي، مما أفقد الأحياء الشرقية من مدينة حلب حصتها من الكهرباء، التي كانت تأتي عبر المحطة الحرارية الوحيدة في المحافظة، عندما كانت المحطة تحت سيطرة تنظيم الدولة كانت تصل حصص من الكهرباء إلى مواقع سيطرة النظام السوري وإلى مواقع سيطرة المعارضة حسب اتفاق مبرم بين الجهات الثلاثة، ولكن الآن المحطة تعمل لصالح النظام فقط بعد سيطرته عليها.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع