..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مروحيات الأسد ألقت 1183 برميلاً متفجراً خلال تموز، وحشود متقابلة ضخمة استعداداً لـ"المعركة المصيرية" في حلب وريفها

أسرة التحرير

٩ أغسطس ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3106

مروحيات الأسد ألقت 1183 برميلاً متفجراً خلال تموز، وحشود متقابلة ضخمة استعداداً لـ

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مروحيات الأسد ألقت 1183 برميلاً متفجراً خلال تموز:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5807 الصادر بتأريخ 9_8_ 2016م، تحت عنوان(مروحيات الأسد ألقت 1183 برميلاً متفجراً خلال تموز):
أحصى تقرير حقوقي صادر عن الشبكة السورية لحقوق الإنسان 1182 برميلا متفجرا ألقاها طيران نظام بشار الأسد المروحي في تموز الماضي أدت إلى مقتل 93 مدنياً، بينهم 21 طفلاً، و18 امرأة، كما تسبب القصف بتضرر 9 مراكز حيوية، وذكر التقرير أن العدد الأكبر من البراميل كان من نصيب محافظتي حلب تليها ريف دمشق ثم إدلب.
وأكد التقرير أن قوات النظام خرقت بشكل لا يقبل التشكيك قرار مجلس الأمن رقم 2139، واستخدمت البراميل المتفجرة على نحو منهجي وواسع النطاق، وأيضاً انتهكت عبر جريمة القتل العمد المادة السابعة من قانون روما الأساسي وعلى نحو منهجي وواسع النطاق، الأمر الذي يشكل جرائم ضد الإنسانية، إضافة إلى انتهاك العديد من بنود القانون الدولي الإنساني، وارتكبت عشرات الجرائم التي ترقى إلى جرائم حرب، عبر عمليات القصف العشوائي عديم التمييز وغير المتناسب في حجم القوة المفرطة، وأوصى التقرير مجلس الأمن أن يضمن التنفيذ الجدي للقرارات الصادرة عنه، والتي باتت "مجرد حبر على ورق"، وبالتالي فقدَ كامل مصداقيته ومشروعية وجوده.
وبيّنَ التقرير أنه "نظراً لكون البرميل المتفجر سلاحاً عشوائياً بامتياز، ذا أثر تدميري هائل، فإن أثره لا يتوقف فقط عند قتل الضحايا المدنيين بل فيما يُحدثه أيضاً من تدمير وبالتالي تشريد وإرهاب لأهالي المنطقة المستهدفة، وإلقاء البرميل المتفجر من الطائرة بهذا الأسلوب البدائي الهمجي يرقى إلى جريمة حرب، فبالإمكان اعتبار كل برميل متفجر هو بمثابة جريمة حرب"، وأشار التقرير إلى أن أول استخدام بارز من قبل قوات النظام للبراميل المتفجرة، كان يوم الاثنين 1 تشرين الأول 2012 ضد أهالي مدينة سلقين في محافظة إدلب، لافتا إلى أن البراميل المتفجرة تعتبر قنابل محلية الصنع كلفتها أقل بكثير من كلفة الصواريخ وأثرها التدميري كبير، لذلك لجأت إليها قوات النظام إليها، إضافة إلى أنها سلاح عشوائي بامتياز، وإن قتلت مسلحاً فإنما يكون ذلك على سبيل المصادفة، إذ إن 99% من الضحايا هم من المدنيين، كما تتراوح نسبة النساء والأطفال ما بين 12% وقد تصل إلى 35% في بعض الأحيان.
وأوضح التقرير أن "عمليات الرصد والتوثيق اليومية التي تقوم بها الشبكة السورية لحقوق الإنسان أثبتت بلا أدنى شك أن النظام السوري مستمر في قتل وتدمير سوريا عبر إلقاء مئات البراميل المتفجرة، وهذا ما يخالف تصريح السفير الروسي لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين، الذي أكد أن النظام السوري توقف عن استخدام البراميل المتفجرة"، ووثق التقرير إلقاء الطيران المروحي الحكومي ما لا يقل عن 10987 برميلاً متفجراً منذ بدء التدخل الروسي، وطالب التقرير بفرض حظر أسلحة على نظام الأسد، وملاحقة جميع من يقوم بعمليات تزويدها بالمال والسلاح، نظراً لخطر استخدام هذه الأسلحة في جرائم وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.

حشود متقابلة ضخمة استعداداً لـ"المعركة المصيرية" في حلب وريفها:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17170 الصادر بتأريخ 9_8_2016م، تحت عنوان(حشود متقابلة ضخمة استعداداً لـ"المعركة المصيرية" في حلب وريفها):
تستقدم كل من قوات النظام السوري والفصائل المقاتلة المعارضة تعزيزات عسكرية ضخمة تضم الآلاف من المقاتلين مع عتادهم الى مدينة حلب وريفها في شمال سورية، استعدادا لمعركة "مصيرية" وشيكة بين الطرفين، وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لوكالة "فرانس برس"، أمس، "كلا الطرفين يحشدان المقاتلين تمهيدا لجولة جديدة من معركة حلب الكبرى"، مشددا على أن "معركة حلب باتت مصيرية للمقاتلين وداعميهم"، وأوضح أن "قوات النظام والمجموعات المسلحة الموالية لها أرسلت تعزيزات من العديد والعتاد إلى مدينة حلب وريفها الجنوبي".
مؤكداً أن "نحو ألفي عنصر من مقاتلين موالين لقوات النظام، سوريين وعراقيين وإيرانيين ومن حزب الله اللبناني وصلوا تباعا منذ يوم أمس (أول من أمس الأحد) الى حلب عبر طريق الكاستيلو (شمال المدينة) قادمين من وسط سورية"، ونقلت صحيفة "الوطن" السورية الموالية للنظام في عددها الصادر أمس عن مصدر ميداني قوله أن "الجيش وحلفاءه استقدموا التعزيزات العسكرية اللازمة لانطلاق عملية استرجاع النقاط التي انسحب منها" الجيش جنوب غرب حلب، في إشارة إلى منطقة الراموسة والكليات الحربية التي تمكنت الفصائل المقاتلة من السيطرة عليها قبل يومين.
وذكرت الصحيفة أن الجيش يسعى إلى استرداد هذه المناطق "بعملية عسكرية وشيكة قد تنطلق في أي وقت"، مشيرة إلى إعلان "لواء القدس الفلسطيني الذي يؤازر الجيش العربي السوري عن وصول تعزيزات كبيرة له إلى معمل الإسمنت قرب الشيخ سعيد" جنوب غرب حلب، جاء ذلك غداة إعلان وكالة "فارس" الإيرانية شبه الرسمية أن قرابة 2000 مقاتل من تنظيم "حركة النجباء" العراقية الشيعية وصلوا إلى مدينة حلب السورية، كما وصلت مجموعة من قوات النخبة التابعة لميليشيات "حزب الله" اللبناني المسماة "قوات الرضوان" إلى منطقة الحمدانية غرب المدينة لدعم قوات الأسد.

ميليشيا حزب الله في لحظة انهيار: قوات الأسد وإيران هربت:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5532 الصادر بتأريخ 9_ 8_2016م، تحت عنوان(ميليشيا حزب الله في لحظة انهيار: قوات الأسد وإيران هربت):
كشف تسجيل صوتي تداوله ناشطون سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي انهيار معنويات مقاتلي حزب الله بعد الهزيمة في معركة حلب، إذ كشف التسجيل كواليس قتال الميليشيات الطائفية وقوات الأسد التي اتهمها مقاتلو حزب الله بالهروب مع الميليشيات الإيرانية، فيما بقي مقاتلو حزب الله وحدهم في ساحة المعركة، وقال أحد المقاتلين، إن قوات الأسد والميليشيات الأفغانية والعراقية التي تقودها إيران هربت من أرض المعركة وتركت عناصر حزب الله وحدهم أمام مقاتلي المعارضة، لافتا إلى أن قوات الأسد في انهيار تام وتلوذ بالفرار من المعركة وتتم إعادتهم، ثم يفرون مجددا، مشيرا إلى أن إرادة القتال لدى قوات النظام صفر. وأضاف أن مقاتلي حزب الله لم يعودوا يفهمون ماذا يجري على الأرض السورية، الكل يتركهم لوحدهم يقاتلون ..
واصفا المقاتلين بـ "الغشم"، موضحا أنهم يستعيدون منطقة ليلاً لتأتي المعارضة في الصباح وتنتزع هذه المنطقة، وأشار إلى أن معنويات مقاتلي المعارضة مرتفعة جدا ويمتلكون أسلحة وتنظيما جيدا، الأمر الذي أدى إلى سقوط المناطق التي كان النظام والميليشيات الإيرانية بيد المعارضة، مؤكدا أن زحف المعارضة - بحسب ماشاهد - لن يتوقف حتى يسيطرون على كامل حلب.

مجلس الأمن يحذّر من استخدام "الممرّات الآمنة" بحلب:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6678 الصادر بتأريخ 9- 8- 2016م، تحت عنوان(مجلس الأمن يحذّر من استخدام "الممرّات الآمنة" بحلب):
حذّر مجلس الأمن الدولي، في جلسة غير رسمية عقدها أمس الاثنين، من مخاطر استمرار استخدام روسيا "الممرات الآمنة" في حلب شمالي سورية، للقضاء على معارضي النظام، في حين رفض المندوب الروسي اتهام بلاده بحصار المدينة، معتبراً أنّ "إثارة العواطف لن تسهم في إيجاد الحل"، وخصصت الجلسة غير الرسمية، التي عقدت بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، لبحث أزمة المدنيين المحاصرين في مدينة حلب، وذلك بناء على طلب كل من بريطانيا وفرنسا ونيوزيلاندا وأوكرانيا، وشارك فيها ممثلون عن المنظمات الإنسانية غير الحكومية، ونبّه غالبية أعضاء المجلس والمشاركين في الجلسة، من مخاطر استمرار السماح لروسيا باستخدام "الممرات الآمنة" للقضاء على معارضي النظام السوري.
ووفق ما نقلت "الأناضول"، فقد وصف المشاركون في الجلسة، ومن بينهم المندوب السعودي لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي، تلك الممرات بأنّها "ممرّات للموت"، ولا يصدر عن الجلسة غير الرسمية لمجلس الأمن، أي قرارات أو بيانات، وهي جلسة من الممكن أن يشارك فيها ممثلون من خارج المجلس مثل منظمات العمل المدني وأطباء وغيرهم، وتعقد بدعوة من إحدى دول المجلس البالغ عددها 15 دولة.

الجامعة العربية ترحب بمساعي وقف الأعمال "العدائية" في سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3421 الصادر بتأريخ 9_8_ 2016م، تحت عنوان(الجامعة العربية ترحب بمساعي وقف الأعمال "العدائية" في سوريا):
رحبت الجامعة العربية بالمساعي الأميركية/ الروسية الرامية لإعادة تثبيت وقف الأعمال "العدائية" في سوريا، بما يخلق مناخاً مواتياً لاستئناف المفاوضات بين الأطراف السورية، كما أعربت الجامعة عن قلقها إزاء تزايد أعمال العنف والهجمات الموجهة ضد المدنيين والمرافق المدنية في سوريا، وخاصة استهداف المنشآت الطبية.
وصرح الوزير المفوض محمود عفيفي المتحدث الرسمي باسم أمين عام جامعة الدول العربية بأن الأمين العام أعرب عن إنزعاجه من ما ترصده جامعة الدول العربية من محاولات لتفريغ مدينة حلب من سكانها من خلال إعمال ما يطلق عليه "ممرات آمنة للخروج"، وذلك من منطلق أن القانون الدولي الإنساني ينص على ضرورة إيصال المساعدات إلى السكان داخل المناطق المحاصرة أو المتضررة وليس إخراجهم من المناطق التي يعيشون فيها.

مقتل ضابط رفيع المستوى بالحرس الثوري الإيراني في معارك حلب:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10285 الصادر بتأريخ 9_8_2016م، تحت عنوان(مقتل ضابط رفيع المستوى بالحرس الثوري الإيراني في معارك حلب):
تداول ناشطون إيرانيون عبر مواقع التواصل، أمس الاثنين، صورة لشخص قالوا إنه ضابط رفيع المستوى في صفوف الحرس الثوري الإيراني قتل على يد الثوار في معارك حلب الدائرة منذ أيام، وذكر النشطاء أن القتيل يدعى "سيد غلام حسين موسوي" وهو من محافظة يزد، بوسط إيران، وتم تحديد يوم الخميس المقبل كموعد لتشييعه، وفقا لما تداوله النشطاء عبر صفحاتهم.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع