..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الجيش الأول في درعا يعلن النفير العام، وقيادي في الحر: الحرب ضد داعش يجب أن تشمل الأسد

أسرة التحرير

١١ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2591

الجيش الأول في درعا يعلن النفير العام، وقيادي في الحر: الحرب ضد داعش يجب أن تشمل الأسد

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الجيش الأول في درعا يعلن النفير العام:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 163 الصادر بتأريخ 11-2-2015م، تحت عنوان(الجيش الأول في درعا يعلن النفير العام):
وقال "الجيش الأول" في درعا، في بيان نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، إنّ "قيادة الجيش الأول تعلن النفير العام في الجبهة الشمالية لمحافظة درعا، لصدّ محاولة قوات النظام المدعومة بقوات من حزب الله وإيران والعراق، لاستعادة السيطرة على المناطق المحررة"، ورأى البيان أنّ الحملة العسكرية لقوات الأسد جاءت بسبب "خسائر النظام في عملية كسر المخالب، ومحاولة منه للحفاظ على العاصمة دمشق"، كما أصدرت القيادة العامة لـ "ألوية سيف الشام" بياناً أعلنت فيه النفير العام لجميع فصائلها وتشكيلاتها العاملة في محافظات ريف دمشق ودرعا والقنيطرة، ومنها لواء العز ولواء السيد المسيح وسيف الله المسلول وكتيبة النقل.
وقالت إن إعلان النفير العام جاء "للوقوف بوجه الحملة الصفوية على منطقة ريف درعا الشمالي التي يقوم بها عناصر من قوات الأسد، المدعومة بمليشيات حزب الله اللبناني ومرتزقة إيرانيين وعراقيين"، وأعلنت عن "فتح باب الانتساب للعناصر والتشكيلات العسكرية للانضمام تحت راية ألوية سيف الشام، والانخراط في الأعمال العسكرية في المنطقة".
ورأى عضو القيادة العسكرية للجبهة الجنوبية في "الجيش الحر" أيمن العاسمي، أنّ قوات النظام "بدأت تستشعر خطورة الوضع في المنطقة الجنوبية، مع اقتراب الثوار من تخوم العاصمة، خصوصاً بعد التقدم الذي أحرزوه أخيراً في محافظتي درعا والقنيطرة، وباتوا على تماس مع ريف دمشق الغربي والجنوبي"، وأضاف العاسمي في حديث إلى "العربي الجديد" أنّ "النظام دفع بتعزيزات كبيرة في هذه المعركة، غالبيتها من المليشيات الأجنبية اللبنانية والعراقية، مع تسليم القيادة إلى حزب الله، في ظل تهلهل قواته في محافظة درعا، والتي بقي كثير منها مجرد هياكل خارجية، نتيجة خسائرها المتوالية في معاركها مع قوات المعارضة، ونتيجة عمليات الانشقاق أو التنقلات إلى الجبهات المشتعلة في المحافظات الأخرى".

المعلم يلتقي دي ميستورا لبحث مستجدات تجميد القتال بحلب:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٧٣٦ الصادر بتأريخ 11-2-2015م، تحت عنوان(المعلم يلتقي دي ميستورا لبحث مستجدات تجميد القتال بحلب):
التقى وزير الخارجية السوري وليد المعلم الثلاثاء، في دمشق المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، لبحث "أفكار جديدة" بمبادرته حول تجميد القتال في حلب، وذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا"، أن المعلم استقبل دي ميستورا والوفد المرافق له في مكتبه بدمشق حيث "دار النقاش حول الأفكار الجديدة التي طرحها دي ميستورا بشأن خطته للتجميد في مدينة حلب".
وكان دي ميستورا وصل أول أمس الإثنين، إلى العاصمة السورية، قادما من العاصمة اللبنانية بيروت، وتأتي زيارة دي ميستورا في إطار مبادرته لتجميد القتال في حلب، والتي سبق أن قام من أجلها مساعده رمزي عز الدين رمزي بزيارتين إلى دمشق خلال الفترة الماضية، كما أنها تأتي بعد انعقاد مؤتمر موسكو الأول، وقبل المؤتمر الثاني أواخر الشهر الجاري.
واقترح دي ميستورا، خلال زيارة قام بها إلى سورية في شهر نوفمبر الماضي، مبادرة "تجميد القتال" والتي ستكون بدايتها في حلب، والتي اعتبرها الرئيس بشار الأسد "مبادرة جديرة بالدراسة"، وأن "نجاحها سيشكل حجر الأساس لخطوات مماثلة"، فيما اعتبر الائتلاف الوطني السوري المعارض، الذي يتخذ من تركيا مقرا له المبادرة "منقوصة".

قيادي في الحر: الحرب ضد داعش يجب أن تشمل الأسد:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4987 الصادر بتأريخ 11-2-2015م، تحت عنوان(قيادي في الحر: الحرب ضد داعش يجب أن تشمل الأسد):
أكد القيادي في الجيش الحر العميد الركن محمد أنور، أن المعركة البرية ضد تنظيم "داعش" المرتقبة من قبل التحالف الدولي سوف تغير الكثير من المعطيات الاستراتيجية على الصعيد الميداني في سوريا، مؤكدا أن الجيش الحر بدأ يتلمس التغيير التكتيكي في ريف حلب حيث أعاد تنظيم "داعش" الإرهابي انتشاره وانسحب من كثير من المواقع التي كان يحتلها.
وحول ما إن كانت البرية ستشمل سوريا قال العميد محمد أنور لـ"عكاظ": إن القضاء على التنظيم الإرهابي لا يمكن أن يقتصر على العراق؛ لأنه بذلك ستكون مهمة مبتورة وبالتالي فإن هذا الورم السرطاني يجب اقتلاعه بالكامل من سوريا ومن العراق، مشيراً إلى أن الجيش الحر هو القادر على هذه المهمة لأننا ندرك أن تنظيم "داعش" هو الوجه الآخر لنظام بشار الأسد وأن هذا النظام هو الذي أطلق "داعش" بالتحالف مع حلفائه الإيرانيين، وبالتالي يجب أن تتضمن الحرب البرية ضد "داعش" اقتلاع الأسد، وختم قائلاً: نحن على أبواب معركة برية ومرحلة جديدة من شأن نتائجها أن تحدد ملامح المستقبل.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع