أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3006
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 16957 الصادر بتأريخ 24-9-2014م، تحت عنوان( الأمم المتحدة: الموقف الموحد ضد الارهاب يعني حل الصراع السوري سياسياً): أعرب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بسوريا ستيفان دي مستورا الليلة الماضية عن أمله في أن يسهم الموقف الدولي المتحد ضد الإرهاب في سوريا في تعميق القناعة بعدم وجود خيار سوى الحل السياسي للصراع السوري، وقال مستورا في حوار بثته إذاعة الأمم المتحدة في نشرتها باللغة العربية أن مهمته تركز على "السوريين الذين عانوا طويلاً على مدى أكثر من ثلاثة أعوام ونصف في كيفية الحد من العنف"، مضيفا أن الأمم المتحدة ستفعل في سبيل ذلك أي شيء، وقال إنه سيعمل على زيادة المساعدات الإنسانية ومن ثم تحريك العملية السياسية لأنه لا يوجد حل عسكري لهذا الوضع، وقال مستورا المتواجد في مقر الأمم المتحدة حيث الاجتماعات رفيعة المستوى، "إن الدول الأعضاء والمجموعة العربية أكدت دعمها لمهمته وإدراكها لعدم وجود سبيل لإنهاء الصراع سوى الحل السياسي".
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٥٩6 الصادر بتأريخ 24-9-2014م، تحت عنوان(البحرين: شاركنا في ضربة اليوم بسوريا): نقلت وكالة أنباء البحرين عن مصدر مسؤول بالقيادة العامة لقوة دفاع البحرين القول إنّ تشكيلات من طائرات سلاح الجو الملكي البحريني، وبالاشتراك مع القوات الجوية الشقيقة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والقوات الحليفة والصديقة، قد قامت في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، بضرب وتدمير عدد من المواقع، والأهداف المنتخبة للجماعات، والتنظيمات الإرهابية ضمن الجهد الدولي المتعلق بحماية الأمن الإقليمي، والسلام الدولي.
كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 16893 الصادر بتأريخ 24-9-2014م، تحت عنوان(الفيصل: مشاركة القوات السعودية ضد داعش لعون الأخوة السوريين): أوضح الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية أن مشاركة القوات السعودية في الحملة على تنظيم " داعش " بسوريا، تأتي في سياق أن المملكة تقف دائماً ضد الإرهاب الذي شوه صورة الإسلام، وقتل الأبرياء وكان ضحيته العالم العربي، والسلام الذي يدعي أنه ينصره، وهذا العمل نأمل أن يستمر إلى أن يقضى على هذه النبتة التي طلعت في وطننا الغالي قضاء تاماً وهي ليست مرحلة يوم أو يومين بل هي كفاح إلى النهاية. وقال سموه في تصريح صحفي عقب مشاركته في المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب على هامش اجتماعات الدورة 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك "، نحن شاركنا لأن مصالحنا تتطلب ذلك، وعون للأخوة السوريين في نضالهم وحمايتهم من شر هذه الفئة الضالة، ونأمل إن شاء الله أن هذا العمل يكون بداية لتصدي جاد للإرهاب على المستوى الدولي وليس فقط على مستوى المملكة".
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 18800 الصادر بتأريخ 24-9-2014م، تحت عنوان(البنتاغون: جماعة "خورسان" في سورية خططت لهجوم ضد الغرب): قال مسؤول أميركي كبير إن "العملية العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة في سورية لمحاربة الجهاديين هاجمت مجموعة "خورسان" المنتمية الى تنظيم "القاعدة"، لأنها "كانت على وشك تنفيذ هجمات كبيرة ضد الغرب"، وفق ما قال المسؤول، وصرح الجنرال وليام مايفيل، مدير العمليات لهيئة الأركان المشتركة، للصحافيين إن "التقارير الاستخباراتية أشارت إلى أن المجموعة كانت في المراحل الأخيرة من التخطيط لتنفيذ هجمات كبيرة ضد أهداف غربية وربما أراضي الولايات المتحدة"، وقال مايفيل إن "أكثر من 40 صاروخ توماهوك أطلقت"، وأن "أغلبية الضربات بهذه الصواريخ كانت ضد خورسان".
كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14323 الصادر بتأريخ 24-9-2014م، تحت عنوان(أميركا تؤكد أهمية المشاركة العربية في الهجمات وتنفي التنسيق مع سوريا مسبقاً): أكد الرئيس الأميركي باراك اوباما أمس، أن تحالف الدول العربية التي شاركت في أول هجمات جوية أميركية في سوريا تظهر أن الولايات المتحدة "ليست وحدها" في محاربة تنظيم "داعش"، محذراً من أن العملية العسكرية ضد التنظيم الإرهابي ستستغرق وقتاً، وأن بلاده "ستفعل كل ما هو ضروري" لهزيمة التنظيم، وأشاد أوباما بشجاعة الطيارين الأميركيين الذين شنوا الهجمات الجوية في سوريا، مؤكداً على الغارات الأميركية التي نفذت بالتوازي ضد مجموعة تابعة لتنظيم القاعدة. وشدد الرئيس الأميركي على أن واشنطن ستواصل جهودها لبناء تحالف دولي لضرب تنظيم داعش إلى جانب مواجهة النظام السوري، مشيداً بالتحالف ومعرباً عن فخره بمشاركة هذه الدول لضمان أمن الجميع، من جانبها، نفت الولايات المتحدة أن تكون طلبت تصريحاً من سوريا أو تنسق معها قبل شن الغارات الجوية التي استهدفت عناصر داعش وغيره من الجماعات المتشددة على الأراضي السورية، وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جين بساكي "لقد حذرنا سوريا من الاشتباك مع الطائرات الأميركية"، موضحة أن بلادها "لم تنسق إجراءاتها مع الحكومة السورية، ولم تقدم للسوريين إخطاراً مسبقاً على المستوى العسكري، ولم تقدم أي مؤشر بشأن توقيت مهاجمة أهداف معينة".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16498 الصادر بتأريخ 24-9-2014م، تحت عنوان(تركيا تعلن ترحيل ألف مقاتل أجنبي كانوا متوجهين إلى سورية): أعلن وزير الخارجية التركي مولود تشاوش أوغلو، مساء أمس، أن تركيا رحلت أكثر من ألف مقاتل أجنبي جاؤوا من 75 بلداً في إطار مكافحة الجماعات الإرهابية، وقال تشاوش أوغلو في منتدى عالمي لمكافحة الإرهاب إن "تركيا عانت كثيرًا، واضطرت إلى تحمّل حصة الأسد من هذا العبء، وكان علينا أن نخصص موارد لرصد وترحيل أكثر من ألف مقاتل أجنبي إرهابي من 75 بلداً".
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة