أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3230
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 16917 الصادر بتأريخ 18-10-2014م، تحت عنوان(الأسد قد يملأ مكان داعش حال هزيمته): شدد طه كينتش مستشار رئيس الوزراء التركي أن أنقرة لن تتدخل بمفردها في عين العرب أو في سوريا بشكل عام، معتبراً أن القضاء على تنظيم الدولة الإسلامية دون إيجاد حل للأزمة السورية لن ينهي مشكلات سوريا ولا المنطقة، وأكد في حديث لـ"الرياض" أن بلاده لن تتردد في استخدام القوة العسكرية في عين العرب أو غيرها إذا تعرض أمنها القومي للخطر، مشيراً إلى التفويض الذي حصلت عليه الحكومة التركية من البرلمان في هذا الإطار وأن تركيا في هذه الحالة لن تنتظر موافقة من التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية. وأوضح أن الأزمة السورية لم تبدأ اليوم ولكنها مستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات، ويقتل فيها المدنيون والأطفال ليصل عدد القتلى حتى الآن أكثر من 300 ألف إنسان، إضافة إلى أكثر من أربعة ملايين لاجئ تستضيف تركيا منهم مليوناً ونصف المليون، مبيناً أن تنظيم الدولة ظهر بسبب فراغ السلطة والقمع والقوة المفرطة التي استخدمها نظام الرئيس السوري بشار الاسد ضد شعبه، لافتاً إلى أنه منذ بداية الأزمة حاولت تركيا منع النظام من الظلم باستخدام علاقاتها الطيبة معه، وكان المجتمع الدولي لا يريد لتركيا التدخل، فلماذا يطالبونها الآن بالتدخل.
كتبت صحيفة الدستور الأردينة في العدد 16981 الصادر بتأريخ 18-10-2014م، تحت عنوان( داعش تتدرّب على 3 طائرات سورية): قال المرصد السوري لحقوق الانسان أمس إن طيارين عراقيين أعضاء في تنظيم ما يسمى الدولة الإسلامية "داعش" يدربون زملاءهم في التنظيم في سوريا على قيادة ثلاث طائرات حربية تم الاستيلاء عليها، فيما قال الجيش الأمريكي إنه لا علم له بأي طلعات جوية للتنظيم في سوريا أو غيرها، وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد نقلاً عن شهود إن التنظيم يحلق بالطائرات فوق مطار الجراح السوري العسكري شرقي حلب الذي سيطر عليه مقاتلو التنظيم في المحافظة الشمالية، وقال عبد الرحمن نقلاً عن شهود في محافظة حلب قرب القاعدة الواقعة على بعد 70 كيلومتر جنوبي تركيا إن التنظيم لديه الآن مدربون هم ضباط عراقيون كانوا طيارين في جيش صدام حسين، وقال إن هناك شهوداً رأوا الطائرات وهي تقلع مراراً من المطار وتعود إليه، ولم يتضح ما إذا كانت هذه الطائرات مسلحة وما إذا كان الطيارون يستطيعون التحليق بها لمسافات طويلة، وذكر الشهود أن الطائرات تبدو من طراز ميج 21 أو ميج 23 وأنه تم الاستيلاء عليها من الجيش السوري.
كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9711 الصادر بتأريخ 18-10-2014م، تحت عنوان(معارض سوري: الإدارة الأميركية ليست جادة في دعم المعارضة): وجه المعارض السوري المستقل، جواد الأسود، انتقادات إلى التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية ضد تنظيم الدولة الإسلامية المعروف إعلامياً بـ"داعش"، مشيراً إلى أن واشنطن غير جادة في دعم المعارضة السورية، وقال المعارض لنظام الأسد إن تحرك واشنطن ضد "داعش" ما كان ليتم لولا تهديده لمصالحها في إقليم كردستان العراق الذي يضم عديد الشركات الأميركية والألمانية والإسرائيلية. وأضاف: "مجرد إعلان واشنطن أن تدريب قوى المعارضة المعتدلة، سيستغرق سنوات، فإن ذلك يوحي بأنها غير جادة في هذا الدعم"، وأضاف الأسود أن " السنوات التي يتطلبها التدريب تشير إلى أنه لن يقتصر على النواحي العسكرية وإنما سيكون هناك توجيه معنوي لتلك القوى من خلال تربيتها على عقيدة قتالية تتناسب والأهداف الأميركية".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16519 الصادر بتأريخ 18-10-2014م، تحت عنوان(عقوبات أميركية على عقيد في جيش الأسد ومؤسسات للنظام): أعلنت وزارة الخزانة الأميركية فرض عقوبات جديدة على سورية بسبب انتهاكات النظام لحقوق الإنسان، مضيفة إلى لائحتها السوداء في ذلك المجال عقيداً في الجيش السوري ومسؤولين آخرين وعدداً من الشركات القريبة من النظام، وذكرت في بيان، أول أمس، أن المسؤول في المخابرات الجوية العقيد قصي ميهوب متهم بإصدار أوامر لقواته بضرورة وقف التظاهرات المناهضة للنظام في العام 2011 بأي وسيلة كانت، ومن ضمنها الاستخدام القاتل للقوة، وأضافت أنه " بأوامر من ميهوب كانت المخابرات الجوية مسؤولة عن خروقات لحقوق الإنسان وعن مقتل مئات المدنيين بينهم من تعرض للاغتيال"، موضحة أن الكثير من المدنيين تعرضوا للضرب والحرق حتى الموت. وشملت العقوبات شركات عدة عاملة في الخارج ومسؤولين عنها بتهمة التعاون مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد, بينهم شركتان تتخذان من قبرص مقراً وشركة لبنانية متخصصة في طبع العملات وأربعة مصارف سورية، وبموجب العقوبات الأميركية المطبقة على من شملتهم لائحتها السوداء، فإن أملاك الأشخاص المشمولين بها سيتم تجميدها، كما سيمنع على أي فرد أو شركة التعامل تجارياً معهم.
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5182 الصادر بتأريخ 18-10-2014م، تحت عنوان(عقوبات أوروبية جديدة على نظام الأسد الإثنين المقبل): يلتئم مجلس خارجية الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين المقبل في اللوكسمبورغ تحت إشراف الممثلة العليا لخارجية الاتحاد كاثرين آشتون، وستكون أجندة أعماله حافلة بملفات دولية شائكة أبرزها مناقشة أوضاع سوريا ـ ويعلن عن فرض عقوبات جيدة على نظام بشار الأسد، وقال بيان صدر أمس إن "ملفا سوريا والحرب على داعش سيطرحان على الغداء، حيث سيتبادل الوزراء وجهات النظر بشأن المستجدات والحرب الدائرة على داعش وسيتبنى المجلس خلاصات في نهاية الاجتماع". وتابع البيان "في سوريا وحشية نظام بشار الأسد ضد شعبه هي العامل الأساسي الذي أدى إلى توسع نفوذ داعش، إن أي حل دائم هناك يتطلب عملية انتقال سياسية للسلطة في سوريا والاتحاد الأوروبي يدعم بشكل تام في هذا السياق جهود الموفد الأممي ستافان دي ميستورا، إضافة إلى ذلك سيعزز الاتحاد عقوباته على النظام السوري".
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة