أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 4241
شـــــارك المادة
المعارضة السورية تسعى إلى إطباق «فكي الكماشة» على النظام تمهيدا لمعركة دمشق: تأمل المعارضة السورية استغلال النجاحات العسكرية الأخيرة التي أنجزتها في شمال وجنوب البلاد لتضييق الخناق على قوات النظام التي باتت واقعة تحت ما يشبه فكي الكماشة من الجنوب والشمال.. فبعد تثبيت حضورها في شمال البلاد وسيطرتها على الحدود التركية بشكل شبه كامل، تأمل أن تستغل العتاد الذي حصلت عليه مؤخرا لتشكيل منطقة مماثلة على الحدود الجنوبية للإطباق على النظام. ويشن الثوار السوريون، مستغلين تدفق الأسلحة إليهم في الآونة الأخيرة، معركة استراتيجية للسيطرة على الجزء الجنوبي من البلاد ويسعون لتأمين معبر من الحدود الأردنية إلى دمشق تمهيدا لشن هجوم على العاصمة في نهاية المطاف. وكان الثوار قد احتفلوا يوم الجمعة الماضي بأحدث انتصاراتهم، وهو السيطرة التامة على بلدة داعل، التي تعد نقطة مهمة للغاية على أحد الطرق السريعة الرئيسة، بعد انسحاب قوات الأسد بشكل شبه تام من المنطقة.(الشرق الأوسط) انقطاع الكهرباء عن معظم أحياء دمشق: قطعت الكهرباء اليوم السبت في معظم أحياء العاصمة السورية دمشق اليوم ما شل معظم النشاط العام في أنحاء العاصمة. وقال شهود عيان من مختلف الأحياء في دمشق إن مناطق عديدة شهدت اليوم انقطاعا للتيار الكهربائي ما شل معظم الحركة و النشاط التجاري والاجتماعي و التواصل بين السكان ، وأرجعت وكالة الأنباء السورية التابعة للحكومة سبب هذا الانقطاع إلى " عطل في أحد الخطوط الرئيسية". وذكر عدد من الأهالي، أن الانقطاع شمل وسط المدينة التجاري في مناطق الحمراء والصالحية والشعلان بالإضافة إلى حي المالكي الراقي ومناطق "شارع بغداد" "مساكن برزة" و"المزرعة" وضاحيتي "مشروع دمر" و"قدسيا". من جانبها نقلت "سانا" عن مصدر في وزارة الكهرباء قوله إن "انقطاع التيار الكهربائي في المنطقة الجنوبية بسبب عطل في أحد الخطوط الرئيسية"، مضيفة أن "ورشات الصيانة والإصلاح تعمل على إعادة التيار إلى مختلف المناطق بالتدريج". (بوابة الأهرام العربي) أنباء عن سقوط 12 صاروخا على مطار دمشق الدولي: الجيش النظامي يقاتل بـ4 فرق عسكرية في دمشق... و«الحر» يتبع استراتيجية «شق» العاصمة وتحييد وسطها: قالت شبكة «سانا الثورة» المعارضة إن «الجيش السوري الحر» استهدف، أمس، مطار دمشق الدولي بـ«12 صاروخا محلي الصنع». وأشار ناشطون إلى «أضرار غير معروفة لحقت بالمدرج الرئيسي، إضافة إلى إصابات في مركز المطار الرئيسي ومقر الصيانة». وأكد العقيد عارف الحمود، مدير العمليات في «تجمع شهداء سوريا»، في اتصال مع لـ«الشرق الأوسط»، قيام مقاتلي المعارضة بقصف المطار براجمات الصواريخ، مشيرا إلى «أن العملية تأتي في سياق سلسلة الأهداف التي تسعى المعارضة لضربها في العاصمة بهدف إضعاف النظام». وتدور معارك عنيفة في محيط المطار بين القوات النظامية وعناصر «الجيش الحر» منذ شهرين تقريبا، حيث يتمركز مقاتلو المعارضة في مناطق العتيبة وحران العواميد وعقربة القريبة من حرم المطار. وكانت المعارضة قد أعلنت قبل يومين إسقاط طائرة إيرانية محملة بالأسلحة والذخائر إثر هبوطها في المطار الذي تحول، بحسب ناشطين، إلى «ثكنة عسكرية». وبحسب المتحدث باسم «لواء سيف الشام» وعضو المجلس العسكري الثوري في دمشق وريفها النقيب علاء باشا، فإن «النظام السوري لم يعد له نفوذ على الأرض في العاصمة بسبب عمليات الجيش الحر». وقال الباشا لـ«الشرق الأوسط» إن «النظام السوري يعتمد بشكل كبير على مطار دمشق لنقل الذخائر والمؤن الحربية، وذلك بعد أن باتت كتائب المعارضة في معظم الطرق الرئيسية في دمشق، ولم يعد باستطاعته نقل الأسلحة برا من الساحل أو السويداء». وأكد الباشا «أن الجيش الحر يستطيع الوصول إلى المطار بأقل من 3 ساعات بسبب وجوده الكثيف في المناطق المحيطة به، لكننا لن نقدم على هذه الخطوة؛ لأن النظام بعد سيطرتنا على حرم المطار سيقوم بقصفه وتدميره». ولفت إلى أن استراتيجية المعارضة بما يخص المطار «تقوم على تحييده من المعركة، بحيث لا يتمكن النظام من استخدامه للحصول على الأسلحة»، موضحا أن «المطار بالنسبة للنظام السوري أهم من هيئة الأركان». (الشرق الأوسط)
النظام ينتقم «جواً» من درعا وإدلب: حقق مقاتلو المعارضة «تقدماً نوعياً» في مدينة حلب أمس باقتحام حي الشيخ مقصود في شمال المدينة الذي يقع على تلة تشرف عليها ما يجعل موقعه مهماً من الناحية العسكرية. وأعلنت المعارضة أن طائرات النظام شنت أمس «غارات جوية شديدة انتقامية» على المناطق التي سيطر عليها مقاتلو المعارضة في ريف درعا وإدلب. ويشكل التقدم في حي الشيخ مقصود أول تغيير في خطوط المواجهة في حلب منذ حققت المعارضة تقدماً فيها قبل شهور. وسبق أن تبادل النظام والمعارضة إعلان السيطرة على هذا الحي. (الحياة)
الصباغ لـ«الحياة»: تغيّر في موقف أميركا من التسليح ... ونتحرك لتسلم مقعد سورية في «التعاون الإسلامي» أعلن الأمين العام لـ «الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية» مصطفى الصباغ أن الائتلاف سيبدأ خلال أيام تحركاً لشغل مقعد سورية في منظمة التعاون الإسلامي، تمهيداً لتحرك أوسع يهدف إلى أن يشغل «الائتلاف» مقعد دمشق في الأمم المتحدة أيضاً. وأكد أن «هناك تغيّراً في الموقف الأميركي تجاه مسألة تسليح الجيش الحر»، يتلخص في «عدم تسليح أميركا للمعارضة، مع غض الطرف عن تسليح دول أخرى للجيش الحر». واستهل الصباغ حديثه لـ «الحياة» بتوجيه «الشكر إلى الدول العربية، وعلى رأسها دول مجلس التعاون الخليجي، وفي صدارتها الشقيقة الكبرى السعودية وقطر والإمارات، لمواقفها الداعمة للثورة السورية منذ لحظاتها الأولى». وقال «إن خطط الائتلاف للمرحلة المقبلة تركّز على التوجه سياسياً إلى منظمة التعاون الإسلامي للحصول على مقعد سورية، وسيشكّل ذلك خطوة أخرى مهمة للحصول على مقعد الأمم المتحدة. وسيبدأ التحرك خلال أيام نحو منظمة التعاون الإسلامي، وسيتم ذلك بالتوازي مع التوجه إلى الأمم المتحدة». (الحياة) أردوغان: المعارضة السورية تكتسب شرعية أكبر: أشاد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بالمعارضة السورية، قائلاً إن "جهودها لتحقيق المزيد من الوحدة وتشكيل حكومة انتقالية أكسبتها شرعية أكبر". وقال أردوغان إن "المعارضة السورية زادت اتحاداً في الشهور الماضية، وهي أقوى في الميدان وتتمع بشرعية أكبر بالنسبة إلى المجتمع الدولي، وهذه تطورات بالغة الأهمية". وأشار إلى أن "المعارضة السورية تمكنت من انتخاب رئيس وزراء انتقالي رغم السياسات العنيفة والوحشية التي نفذها النظام السوري على مدى العامين الماضيين". من جهته، اعتبر رئيس المجلس الوطني السوري جورج صبرا أن "المعارضة محبطة من ردود الفعل الضعيفة من المجتمع الدولي بعد أن انتخبت رئيس وزراء انتقالي".(الحياة) "معاريف": الدروز يستعدون للقتال ضد "جبهة الأنصار" في سورية: ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية اليوم الأحد إن "المئات من الجنود الدروز في الجيش الإسرائيلي عبروا عن استعدادهم للذهاب إلى سورية، والمشاركة في القتال الدائر هناك من أجل حماية أشقائهم الدروز"، الذين تعرضوا لهجمات من جانب تنظيم "جبهة الأنصار" في قرية الخضر الدرزية. ووفقا لصحيفة فإن "مئات الجنود الدروز الذين يخدمون في الجيش الإسرائيلي طلبوا الدخول إلى سورية"، من أجل التجند للدفاع عن أشقائهم الدروز الذين تعرضوا في الأيام الأخيرة لهجوم بالقرب من الحدود مع إسرائيل من جانب فصائل المتمردين الذين يحاربون جيش (الرئيس السوري بشار) الأسد". ونقلت الصحيفة عن الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل الشيخ موفق طريف قوله "تلقينا مئات الاتصالات الهاتفية من شبان أعلنوا 'أننا مستعدون لأن نفعل كل شيء من أجل الدفاع عن أشقائنا في سورية'". وأضاف طريف "بدأنا الآن في حملة جمع تبرعات بهدف تقديم مساعدة إنسانية لأشقائنا، ونواصل متابعة ما يحدث في الجانب الآخر من الحدود بتأهب وقلق".(الحياة)
اشتباكات في دمشق وإدلب والمعارضة تعزل درعا بعد سيطرتها علي داعل: في نكسة جديدة لقوات الأسد ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس أن مدينة درعا باتت شبه معزولة عن دمشق بعد سيطرة مقاتلي المعارضة علي بلدة "داعل" الواقعة علي طريق يربط بينهما. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن مقاتلي المعارضة سيطروا علي بلدة داعل بعد تدمير حواجز القوات النظامية الثلاثة عند مداخل البلدة وفي محيطها. أضاف عبد الرحمن أن البلدة الواقعة علي طريق دمشق درعا القديم باتت خارجة عن سيطرة النظام بشكل كامل مشيرا الي ان ذلك احدي مراحل السيطرة علي درعا وعزلها عن محيطها وعن دمشق. (الجمهورية) أردوغان يؤكد على تمثيل التركمان السوريين في الحكومة المشكلة حديثا: أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان السبت على الأهمية القصوى لتمثيل التركمان في "الحكومة السورية المشكلة حديثا". وشدد أردوغان على أن من المفيد أن يعمل التركمان في إطار تشكيل سياسي واسع النطاق وشامل يمكنهم من خلاله إسماع صوتهم والحصول على الوضع الذي يستحقونه في سورية ديمقراطية جديدة، بحسب وكالة الأناضول التركية. وقال في اجتماع استضافه منتدى التركمان في العاصمة التركية أنقرة بمناسبة تأسيس جمعية التركمان السوريين، إنه يدعم تأسيس جمعية سوف تكون الصوت والضمير للتركمان السوريين. وأضاف رئيس الوزراء التركي ان بلاده لن تقف صامتة إزاء معاناة "أشقائنا التركمان في سورية" مشيرا إلى أن جمهورية تركيا تثير "مصالح أشقائنا التركمان في كل محفل بصوت عال وسوف تواصل ذلك". (القدس العربي)
أمريكيون يحاربون في سوريا بجانب قوات المعارضة: رغم أن سوريا قد تبدو آخر مكان يقصده الأمريكيون. إلا أن بعضهم سافر إلي هناك وقرر القتال بجانب قوات المعارضة. فقد كشفت شبكة سي ان ان الأمريكية أمس ان من بينهم ماثيو فاندايك. المقاتل الأمريكي الذي حارب في صفوف المعارضة الليبية إبان ثورة الشعب الليبي ضد العقيد الراحل معمر القذافي. عاد مؤخرا من سوريا حيث كان يقاتل بجانب قوات المعارضة. من أجل الإعداد لفيلم تسجيلي يساند المعارضة السورية ويبرز اعتداءات نظام الرئيس بشار الأسد. وأعرب فاندايك عن اعتقاده بأن هناك بعض الأمريكيين ذهبوا إلي سوريا للمشاركة في الأعمال القتالية الدائرة. لكن من دون أن يحدد عددهم. وقال إنني أري أن الشعب سوف يحدد مصيره ويختار قائده في نهاية المطاف. وأوضح فاندايك ان بعض الأمريكيين الذين يحاربون في سوريا ينحدرون من أصول عربية. في حين عمل البعض الآخر منهم في مهام عسكرية في السابق.(الجمهورية)
طفل الكلاشنكوف السوري يبهر الإعلام الغربي! الطفل السوري أحمد ذات السبع سنوات يأخذ نفساً عميقاً من سيجارة، ويخرج سحابة دخان من صدره، بينما يده اليمنى تمسك ببندقية "الكلاشنكوف"، إنه "طفل الكلاشنكوف المقاتل"، ضحية الحرب الأهلية في سوريا. وقالت صحيفة الديلي ميل البريطانية، التقطت الصورة يوم الأربعاء الماضي، ويظهر أحمد كرجل تخطى الثلاثين من عمره، فهو مقاتل في قوات المعارضة ووالده مقاتل ضمن المجموعة نفسها. إنه جيل كامل من أطفال سوريا الذين تأكل الحرب الأهلية طفولتهم وأعمارهم، وربما أرواحهم، إنها الصورة المأساوية السوداء لهذه الحرب. (بوابة الأهرام العربية)
مباحثات إيرانية مع الإبراهيمي في القاهرة اليوم: «المعارضة» السورية تبلغ مصر عن سفينة أسلحة للنظام: كشفت مصادر في المعارضة السورية عن معلومات تخص إبحار سفينة في المياه الدولية للبحر الأحمر على متنها شحنة من الأسلحة الإيرانية، وترفع علم تنزانيا، موضحة أن خط سير السفينة متجه صوب تركيا، ولا تنوي الرسو في ميناء طرطوس، في وقت وصل مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والإفريقية حسين أمير عبد اللهيان إلى مصر لبحث الملف السوري مع المبعوث الأممي والعربي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي ومع المسؤولين المصريين. وبخصوص السفينة الإيرانية المحمّلة بالسلاح والتي تبحر عند أبواب قناة السويس، قال عضو الائتلاف السوري مروان حجو الرفاعي إن «السفينة التي ترفع علم تنزانيا والمحملة بالأسلحة مرسلة إلى النظام السوري، وفق المعلومات الواردة إلينا، وأن وجهتها النهائية هي الأراضي السورية».وشنّ الرفاعي هجوماً لاذعاً على النظام الإيراني، قائلاً: «لا تتواني طهران عن تقديم الدعم العسكري لبشار الأسد الذي يقتل الحيوان والإنسان». (البيان) نساء وأزواجهن ينخرطون في ثورة سوريا: هي قصة استثنائية أبطالها أربع أخوات من بيت آل هاشم انخرطن مع أزواجهن في الثورة السورية، وشاركن فيها بفعالية كبيرة، بينما راح النظام يطارد أخاهن الوحيد الذي حمل السلاح للقتال. في شارع الثوار بصلاح الدين التقيناهن وأزواجهن، لنكتشف عائلة استثنائية لاقت من ظلم النظام ومطاردته ما لاقت دون أن تلين لأحد منها قناة. تتلخص حكاية العائلة في خوضها النضال منذ بداية الثورة وإصرار الجميع فيها على المضي في الطريق حتى آخره. لم يسقط لها قتلى ولكن تمت مطاردتها وإحراق بيوتها دون أن تحرق جذوة الإصرار لديها. هناك عائلات قدمت شهداء مثل عائلة كعكة في تل نصيبين بريف حلب الشمالي، حيث فقدت الأسرة ثلاثة من أبنائها فيما اعتقل اثنان آخران، ولكن والدة المعتقلين رفضت التصوير والحديث معنا خوفا على أبنائها في سجون النظام. ولعائلة آل هاشم قصة أخرى، فمنذ بداية الثورة انخرط أبو مضر (كنية مستعارة) وزوجته في المظاهرات عند مسجد آمنة بحلب، قبل أن يشكل تنسيقية لأهالي صلاح الدين بلغ عدد منتسبيها نحو 700 عضو تولت الدعوة للتجمع في المظاهرات ضد النظام. (السبيل) مأساة جديدة في سوريا ..."حبة حلب": يصيب مرض اللشمانيا، الذي يطلق عليه العامة اسم "حبة حلب"، وينتقل إلى الإنسان من خلال لسعة بعوضة تسبب بتشويه الوجه، عددا كبيرا من سكان شمال سوريا الذين نزحوا بكثرة من القرى المجاورة إلى حلب. منذ ثلاثة أشهر، تغطي بقع صغيرة يزداد حجمها مع الوقت وجه محمد (11 سنة) الذي يقول "إنها بعوضة مصدرها أشجار الرمان، تصيبك بالمرض عندما تلسعك". وتترك هذه الحبوب غير المؤلمة التي تكسو انفه وتفتحت حول فمه، ندوبا مدى الحياة. كما تترك آثارها على وجه والدته وأخته وأولاد عمه الذين لسعتهم هذه البعوضة، حاملة داء اللشمانيا إليهم. وكان هذا المرض غير القاتل لكنه يؤدي إلى إضعاف جهاز المناعة في الجسم، يقتصر على ريف الشمال السوري قبل بدء النزاع منتصف آذار2011.(النهار)
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة