أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2394
شـــــارك المادة
طائرات ومدرعات تحمل وفدًا روسيًا إلى تدمر:
زار وفد روسي يرافقه جنود ومدرعات عسكرية مدينة تدمر الأثرية في ريف حمص، للاطلاع على الآثار في المدينة.
ونشر موقع “tvzvezda” الروسي اليوم، الخميس 19 من أيلول، تسجيلًا يظهر وصول الوفد الروسي بطائرات هليكوبتر قبل أيام إلى تدمر، من أجل تقدير حجم الأضرار التي لحقت بآثار المدينة.
وقال سيرجي ميخيف، وهو أحد أعضاء الوفد، إن سوريا وروسيا تتخذان خطوات حقيقية لاستعادة الآثار القديمة في تدمر التي دمرها من وصفهم بـ”الإرهابيبن”، في حين تشارك الدول الغربية فقط في الخطابات.
كما نشر موقع “روسيا اليوم” صورًا تظهر مدرعات وناقلات جند برفقة الوفد الروسي في المنطقة. (عنب بلدي)
تقرير: قسد تزوّد نظام الأسد بالنفط والغاز منذ 2012:
أكد تقرير حقوقي أن ميلشيا قسد تخرق العقوبات الأمريكية والأوروبية وتدعم نظام الأسد بالنفط والغاز. وأوضح التقرير الصادر عن الشبكة السورية لحقوق الإنسان اليوم الخميس، قيام ميلشيا قسد بدعم نظام متورط بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، ومفروضة عليه عقوبات اقتصادية من قبل الإدارة الأمريكية تحديداً، التي هي داعم أساسي لقوات سوريا الديمقراطية، معتبراً أن ذلك يشكل "طعنة قوية للحكومة الأمريكية".
وأشار التقرير -نقلاً عن مصادر محلية- إلى أن عمليات تزويد نظام الأسد بالنفط من حقلي "الرميلان والسويدية" في محافظة الحسكة لم تتوقف منذ سيطرة حزب الاتحاد الديمقراطي على الحقلين منتصف عام 2012، إذ تخضع هذه الحقول لاتفاقيات بين الطرفين، ولا يزال العاملون فيها يتلقون أجورهم من نظام الأسد، بحسب التقرير.
كما لفت إلى أن عمليات تهريب النفط والغاز إلى نظام الأسد تتم عبر مرحلتين، إحداهما عبر الطرق البرية، عبر طريق دير الزور- الرقة- منبج ومن ثم إلى مصفاة النفط في بانياس أو حمص، وهذه المرحلة تتم بشكل دوري ومستمر وبملاحظة سكان المناطق التي تمر بها.
أما المرحلة الثانية فتكون عبر المعابر المائية التي تصل بين ضفتي نهر الفرات.
وطالب التقرير "بفتح تحقيقات للكشف عن مصاريف عوائد النفط والغاز، خوفاً من أن تصب في دعم الإرهاب"، مشيراً إلى أن "قسد" تصرفت بتلك العوائد المالية دون أية محاسبة أو شفافية، وأضاف: "ربما يكون قسم كبير من تلك الأموال قد وصل إلى حزب العمال الكردستاني المصنَّف كتنظيم إرهابي وهذا يورِّط قوات سوريا الديمقراطية في دعم وتمويل الإرهاب العالمي".(نور سورية)
الإفراج عن ابن عم "أسماء الأسد" بعد اختطافه في لبنان:
أفادت وسائل إعلام لبنانية، بأن مجهولين أفرجوا عن ابن عم "أسماء الأسد"، بعد أيام على اختطافه.
وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام، فإن مرهف الأخرس، أفرج عنه بعد اتصالات مكثفة ومساع أجراها مسؤولون لبنانيون.
وأوضحت الوكالة الوطنية، أن مدير الأمن العام اللواء عباس إبراهيم، تابع الموضوع بشكل شخصي، إلى حين الإفراج عن الأخرس.
من جهة أخرى، ذكرت إذاعة "صوت لبنان" أن خاطفي الأخرس أفرجوا عنه عند الساعة التاسعة من مساء أمس، على الحدود اللبنانية السورية في منطقة الهرمل، عند أحد المعابر غير الشرعية.
ونقلت الإذاعة عن مصادر أمنية أن الأخرس دخل إلى سوريا عن طريق حمص، ولم تتسلمه أي قوة أمنية لبنانية، في حين رجحت المصادر أن الأخرس دفع فدية مالية مقابل الإفراج وصلت إلى مليوني دولار.
وكان مجهولون اختطفوا الأخرس الخميس الماضي، وهو في طريقه من لبنان إلى سوريا.
وكشف موقع VDL NEWS اللبناني، أن زوجة المخطوف تلقت اتصالا من منطقة البقاع الشرقي من هاتفه الشخصي من رقم سوري، يطالبها بدفع مبلغ مليوني دولار فدية مقابل الإفراج عنه. ولفت الموقع إلى أن "الأخرس كان قد خطف الخميس الماضي على طريق عاليه-شتورا، وقد عثر على سيارته متوقفة في عاليه، بينما كان في طريقه آتيا من دمشق".(نور سورية)
وزير الداخلية التركي: نلتزم بمبدأ "عدم ترحيل" أي مهاجر نظامي:
أكد وزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، أن تحقيق الاستقرار في سوريا، وتشكيل "منطقة آمنة" فيها يسرعان عمليات العودة الطوعية للاجئيين السوريين في تركيا إلى بلادهم.
وأوضح "صويلو" -خلال مؤتمر دولي للأمن عقد في أنقرة اليوم الخميس- أن بلاده تحاول من خلال مشاوراتها وحوارها مع نظرائها في السياسة الخارجية، توفير الاستقرار في سوريا.
كما أشار إلى أن عمليتي درع الفرات، وغضن الزيتون اللتين أطلقتهما تركيا شمال سوريا أسهمتا في عودة 354 ألف سوري بشكل طوعي إلى تلك المناطق.
وفي سياق آخر، شدد الوزير التركي على أن الأساس في سياسة تركيا في إدارة الهجرة النظامية هي الالتزام بمبدأ "عدم ترحيل" أي مهاجر نظامي.
وأشار إلى أن عدد السوريين الذين يتمتعون بوضع الحماية المؤقتة في تركيا تجاوز ثلاثة ملايين و600 ألف شخص، كما لفت إلى أن نسبة التلاميذ السوريين الملتحقين في المدارس بمرحلة الابتدائية في تركيا يبلغ 96.3 بالمئة، في حين تبلغ هذه النسبة في عموم العالم 61 بالمئة. (نور سورية)
ثلاثة وفود أوروبية تزور شرق الفرات في سوريا:
شهدت مناطق “الإدارة الذاتية” شمال شرقي سوريا، زيارة ثلاثة وفود أوروبية (بريطانية وألمانية وفرنسية)، خلال الأسبوع الحالي.
ونقلت وكالة “هاوار” التابعة للإدارة الذاتية، اليوم الخميس 19 من أيلول، أن وفدًا ألمانيًا فرنسيًا مشتركًا زار، أمس الأربعاء، مقر “الإدارة” في ناحية عين عيسى بمدينة القامشلي، بهدف تقديم الدعم على المستوى الساسي والخدمي.
وأضافت الوكالة أن الوفد المشترك “رفيع المستوى” يضم الممثل عن وزارة الخارجية الفرنسية، إيرك شفالييير، وممثلًا عن وزارة الخارجية الألمانية، كلمانس هاتش.
مجلس الأمن يستعد للتصويت على "مشروع قرارين" بخصوص إدلب:
يعتزم مجلس الأمن التصويت على مشروع قرارين بخصوص وقف القتال في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، وفقاً لما ذكرته مصادر دبلوماسية بالأمم المتحدة.
حيث وزعت دولة الكويت أمس الأربعاء، على ممثلي الدول الأعضاء بالمجلس، بالتعاون مع بلجيكا وألمانيا، مشروع قرار يدعو لوقف القتال في إدلب.
ويحتاج مشروع القرار حتى يتم تطبيقه إلى موافقة 9 أعضاء في مجلس الأمن من أصل 15 عضوًا، شرط عدم استخدام حق النقض (الفيتو) من قبل الأعضاء دائمي العضوية.
وفي تحرك مفاجئ، لكنه كان متوقعاً، بحسب المصادر ذاتها، وضع الوفدان الروسي والصيني بمجلس الأمن مشروع قرار مضاد يعتبر أن "وقف القتال لا يسري على العمليات العسكرية الجارية ضد الأفراد والجماعات والكيانات المرتبطة بالمنظمات الإرهابية".
ومن المقرر أن يعقد مجلس الأمن الدولي، عصر اليوم الخميس بتوقيت نيويورك، جلسة خاصة بشأن الأزمة السورية يستمع خلالها ممثلو الدول الأعضاء إلى إفادة من المبعوث الأممي الخاص إلى سورية، غير بيدرسن، ومن المرجح أن يتم التصويت على مشروع القرارين خلال جلسة اليوم. (نور سورية)
قمة أنقرة.. إنجاز هزيل وتوافقات مضمرة
الكاتب: عمر كوش
إذا كانت قمة أنقرة الثلاثية قد خرجت بإنجاز هزيل، إلا أن ذلك لا يعني وجود توافقات واتفاقات مضمرة، وغير معلنة، ولا تعدو كونها خارجة خطوط ضامنة لتقاسم مناطق النفوذ في سورية بين الدول الثلاث، ولو مرحلياً، بما يعني إرضاء تركيا وتطمينها بعدم السماح بتدفقات كبرى أو موجات تهجير كثيفة نحوها، وتنفيذ بنود اتفاق سوتشي الموقع بين أردوغان وبوتين في سبتمبر/أيلول من العام الماضي، حول المنطقة العازلة بعمق يتراوح بين 15 و20 كلم، وفتح الطرق الدولية بين حلب وكل من اللاذقية وحماة وصولاً إلى دمشق. في المقابل، كانت أنقرة تنتظر أن تخفف موسكو موقفها الممتعض من اتفاق المنطقة الآمنة، المبرم بين تركيا والولايات المتحدة، وتخفيف حدّة المعارضة الإيرانية، ولكن البيان الختامي أكد "على وحدة سورية!"، ولم تلق فكرة أردوغان بناء مدينة تستوعب أعدادا من اللاجئين السوريين آذاناً صاغية. ولذلك لن يكف الروس والإيرانيون عن دعواتهما إلى تطبيق اتفاق أضنة بين أنقرة ودمشق، والمقصود من ذلك معروف تماماً. (العربي الجديد)
الشرق الأوسط
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة