أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2318
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14327 الصادر بتاريخ 18-2-2018 تحت عنوان: (فصائل سورية جديدة تنضم إلى "غصن الزيتون")
تواصلت عملية «غصن الزيتون» العسكرية، التي ينفذها الجيش التركي، بدعم من فصائل من «الجيش السوري الحر»، ودخلت يومها الثامن والعشرين مع أنباء عن انضمام فصائل جديدة للقتال إلى جانب «الجيش السوري الحر»، وضمان السيطرة على مواقع في إدلب.
وكشفت مصادر عن تلقى الفصائل الـ11 لـ«الجيش الحر» العاملة في محافظة إدلب دعماً مالياً جديداً من قبل تركيا، بديلاً لبرنامج الدعم الأميركي السابق، وهي الفصائل التي انضمت مؤخراً لغرفة عمليات «دحر الغزاة»، واستثنى من ذلك «هيئة تحرير الشام» التي تسيطر عليها «جبهة النصرة». وبحسب المصادر، اشترطت تركيا تقسيم نشاط هذه الفصائل بين جبهات الريف الشرقي لإدلب وفي منطقة عفرين للمشاركة في عملية «غصن الزيتون». ووفقاً للاتفاق، تتلقى الفصائل تعويضاً مالياً كل شهر بالليرة التركية، على أن تحول إلى الدولار داخلياً، اعتباراً من مارس (آذار) المقبل. وشكلت فصائل معارضة في ريف إدلب، في 3 فبراير (شباط) الحالي، غرفة عمليات مشتركة تحت اسم «دحر الغزاة» لتوحيد الجهود في المعارك ضد قوات النظام السوري والميليشيات المساندة له. وضمت الغرفة فصائل «أحرار الشام، وفيلق الشام، وجيش الأحرار، وجيش إدلب الحر، وجيش العزة، وجيش النصر، وحركة نور الدين الزنكي، وجيش النخبة، والجيش الثاني، ولواء الأربعين، والفرقة الأولى مشاة.
وتتزامن التطورات الحالية مع نشر نقاط المراقبة التركية في محافظة إدلب، التي أنشئت آخرها في ريف معرة النعمان الشرقي، يوم الخميس الماضي، وسبقها نقطة مراقبة في تل الطوقان غرب مطار أبو الضهور العسكري وتلة العيس في ريف حلب الجنوبي.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1266 الصادر بتاريخ 18-2-2018 تحت عنوان: (المقابر الجماعية في سورية... "داعش" ليس المجرم الوحيد)
يعيد إعلان النظام السوري، أول من أمس، العثور على مقابر جماعية لقتلى سوريين يقول إن تنظيم "داعش" أعدمهم، في ريف الرقة الغربي، فتح ملف المقابر الجماعية في مرحلة ما بعد الثورة السورية، والتي بدأت تظهر منذ العام 2012، وتورط فيها النظام السوري. وعلى الرغم من غياب أي تقديرات رسمية إلا أنه يجري الحديث عن آلاف المفقودين الذين تم إخفاء جثثهم في مقابر جماعية.
وأكدت وكالة "سانا"، التابعة للنظام، الجمعة الماضي، أن وحدة من قوات الأخير "عثرت بالتعاون مع الجهات المختصة" على مقبرة جماعية لمدنيين وعسكريين في ريف الرقة الغربي، قالت مصادر في قوات النظام إن تنظيم "داعش" أقدم على إعدامهم. وقال أحد القادة الميدانيين في قوات النظام إن "معلومات وردت من الأهالي الذين عادوا إلى قراهم ومناطقهم في ريف الرقة تفيد عن وجود مقبرة جماعية قرب بلدة رمثان بالريف الغربي لمدينة الرقة"، مضيفاً "بالبحث المبدئي تم العثور على الأدلة التي تؤكد وجود الجثامين، فتمت الاستعانة بفرق من الدفاع المدني التي قامت باستخراجها". ونقلت الوكالة عن أحد عناصر الدفاع المدني أنه تم استخراج الجثامين، وعددها 34، مشيراً إلى أنها نقلت إلى المستشفى العسكري في مدينة حلب لمحاولة التعرف على أصحابها. وتقع بلدة رمثان إلى الغرب من مدينة الطبقة بنحو 20 كيلومتراً، وكانت قوات النظام سيطرت عليها صيف العام الماضي بعد أن بقيت المنطقة تحت سيطرة تنظيم "داعش" لأكثر من ثلاث سنوات.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 20043 الصادر بتاريخ 18-2-2018 تحت عنوان: (واشنطن غير متأكدة ممن وجه هجوماً استهدف قواتها في سورية)
قال وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس إن الولايات المتحدة لا تزال غير متأكدة ممن وجه هجوم السابع من شباط (فبراير) على القوات الأميركية والقوات المدعومة من الولايات المتحدة، لكنه أقر بوجود روايات عن ضلوع متعاقدين روس مدنيين في الحادث.
وكانت «رويترز» قالت إن نحو 300 رجل يعملون مع شركة عسكرية روسية خاصة على صلة بالكرملين إما قتلوا أو أصيبوا في سورية.
وأوضحت الولايات المتحدة أن حوالي مئة من القوات الموالية للحكومة السورية قتلوا في ضربات أميركية لصد هجوم السابع من شباط (فبراير).
وأبلغ ضباط عسكريون روس الولايات المتحدة خلال الواقعة أن موسكو ليست ضالعة في الأمر. ورفضت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) التعليق على التشكيل الدقيق للقوات المهاجمة.
وقال ماتيس للصحافيين العائدين معه إلى واشنطن بعد جولة في أوروبا وفقاً لنسخة لتصريحاته صادرة عن البنتاغون: «ما زلت غير قادر على تقديم المزيد من المعلومات عن سبب قيامهم بذلك. ولكنهم حصلوا على توجيهات من أحد».
وأضاف: «هل كان توجيهاً محلياً؟ هل كان من مصادر خارجية؟ لا تسألوني. لا أعلم».
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10843 الصادر بتاريخ 18-2-2018 تحت عنوان: (واشنطن تستبعد استخدام تركيا للكيميائي بعفرين)
قال مسؤول في البيت الأبيض إن الولايات المتحدة تستبعد أن تكون تركيا قد استخدمت أسلحة كيميائية ضد الأكراد خلال عملية عفرين العسكرية شمال سوريا، وسبق لـ أنقرة أن نفت مزاعم وحدات حماية الشعب الكردية بشأن قصف قرية بمنطقة عفرين شمالي غربي سوريا بغاز سام.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن مسؤول بالبيت الأبيض قوله تعليقا على عملية عفرين إن بلاده تعتقد أنه من المستبعد جدا أن يكون الجيش التركي قد استخدم أسلحة في عملية العسكرية ضد الأكراد بشمال سوريا في إطار عملية غصن الزيتون التي بدأت في العشرين من يناير الماضي.
وفي وقت سابق، وصف مصدر دبلوماسي تركي مزاعم الوحدات الكردية باستهداف الجيش التركي قرية أراندي في ناحية راجو غرب مدينة عفرين بقذائف تحوي غازا ساما بأنها دعاية سوداء، مؤكدا أن بلاده لم تستخدم مطلقا أسلحة كيميائية وتراعي تماما المدنيين.
ونفى الجيش التركي مزاعم وحدات حماية الشعب الكردية بشأن قصف قرية بمنطقة عفرين شمالي غربي سوريا بغاز سام، في حين وصف الجيش السوري الحر تلك المزاعم بأنها محاولة للتغطية على هجمات كيميائية نفذها المسلحون الأكراد مؤخرا في إطار المعارك المستمرة هناك.
وأكد الجيش الحر في بيان له أمس السبت أنه لا يستخدم ذخائر محرمة دوليا في إطار حملته العسكرية في عفرين، وأن تلك الذخائر لا توجد في ترسانته، كما أكد مجددا حرصه على حماية المدنيين.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3874 الصادر بتاريخ 18-2-2018 تحت عنوان: ("إسرائيل" تكشف سر إسقاط طائرتها بسوريا)
كشف تحقيق للجيش الإسرائيلي، جانبا من وقائع المواجهة التي وقعت السبت الماضي بين الطائرات الإسرائيلية والدفاعات الجوية السورية، وأسفرت عن فقدان إسرائيل إحدى مقاتلاتها.
وأشار التحقيق، الذي نشرت المعلومات الأولية منه اليوم الجمعة، إلى أن تحطم مقاتلة "إف – 16" الإسرائيلية إثر إطلاق صاروخ سوري عليها، نجم عن عطل أصابها لأن طائرة "إف -16" الحديثة "لا ينبغي أن تتعرض لصاروخ سوري قديم الصنع والتقنية"، غير أنه لم يحدد طبيعة هذا العطل.
وأضاف أن "الأوامر الموجهة للطيارين الإسرائيليين هي التركيز على المهمة، حتى لو دخلوا ضمن مجال رادار الصواريخ المضادة للطائرات، على أن يتفرغ طاقم الطائرة للدفاع عن نفسه فور انطلاق الصاروخ المعادي باتجاه طائرته".
وأشار تحقيق أولي أجراه سلاح الجو الإسرائيلي، الأسبوع الماضي إلى أن إصابة "إف - 16" الإسرائيلية بصاروخ سوري، جاءت إثر استغلال نقطة ضعف في الطريقة التي عمل من خلالها طاقم الطائرة.
وذكّر التحقيق، بأن "إف - 16" المنكوبة كانت واحدة من 8 طائرات من نفس الطراز شاركت في هجوم على مقر قيادة فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في قاعدة T-4 قرب تدمر في العمق السوري.
واستهدفت الطائرات الإسرائيلية، حسب صحيفة "هآرتس"، الموقع الإيراني من مسافة بعيدة، وحلقت بعض الطائرات على ارتفاع كبير فيما بقيت طائرة واحدة على الأقل على ارتفاع شاهق لرغبة طاقمها في التأكد من دقة إصابة الهدف، ما عرض الطائرة للإصابة بالصواريخ المضادة للطائرات، حسب التحقيق الإسرائيلي الأولي.
وجاء في التحقيق أن الدفاعات الجوية السورية أطلقت أكثر من 20 صاروخا من طراز SA-5 بعيد المدى وSA-17 قصير المدى باتجاه الطائرات الإسرائيلية.
ووفقا للتحقيق، فإن الطائرة التي قادت السرب نجحت في التعرف واكتشاف الصواريخ التي أطلقت بكثافة من الأراضي السورية، وحلقت على ارتفاع منخفض ونجحت في التملص منها، وهو ما لم ينجح طاقم الطائرة التي أسقطت في القيام به، كما أثبت التحقيق أنه عندما أصبح الصاروخ قريبا بما يكفي من الطائرة، قفز الطيار والملاح المرافق منها.
وورد في التحقيق كذلك أن سلاح الجو الإسرائيلي يعتقد أن الإنذار التحذيري عن إطلاق صواريخ مضادة للطائرات وصل إلى الطائرة التي تم إسقاطها، غير أن الطاقم لم ينجح في تنفيذ مناورة الهرب.
ومن المتوقع أن يتناول التحقيق الموسع، الذي سوف يقدم يوم الثلاثاء المقبل إلى قائد القوات الجوية الجنرال عميرام نوركين، عددا من الجوانب المتعلقة بالهجوم الإسرائيلي، بما في ذلك تشغيل "مغلف" القتال الإلكتروني حول الطائرات بهدف تعطيل إمكانية تحديد موقعها وإسقاطها.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة