..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الحرس الثوري الإيراني يخسر قائدين كبيرين بسورية خلال أسبوع، والمعارضة تدفع بتعزيزات وتنشر صواريخ "تاو" للتصدي لقوات الأسد

أسرة التحرير

١٤ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2864

الحرس الثوري الإيراني يخسر قائدين كبيرين بسورية خلال أسبوع، والمعارضة تدفع بتعزيزات وتنشر صواريخ

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الحرس الثوري الإيراني يخسر قائدين كبيرين بسورية خلال أسبوع:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 407 الصادر بتأريخ  14_ 10_ 2015م، تحت عنوان(الحرس الثوري الإيراني يخسر قائدين كبيرين بسورية خلال أسبوع):
أعلنت وسائل إعلام إيرانية، أمس الثلاثاء، أن القائد السابق لـ"لواء الصابرين"، التابع للحرس الثوري، الجنرال فرشاد حسوني، والضابط في الحرس، حميد مختار بند، قتلا في سورية، خلال معارك يوم أمس، الإثنين، وذلك بعد أيام على مقتل القائد في الحرس الثوري، الجنرال حسين همداني، في سورية أيضاً، الخميس الفائت، ليصبح عدد القادة، الذين سقطوا في سورية من الحرس الثوري في أسبوع، اثنين يحملان رتبة جنرال.
ولم توضح وسائل الإعلام الإيرانية ظروف ومكان مقتلهما، لكنها ذكرت أن حسوني ومختار بند، قتلا معاً في سورية، وأشارت إلى أن مختار بند ترأس أركان اللواء الأول في مدينة الأهواز الواقعة في خوزستان، جنوبي إيران، ويضم "لواء الصابرين"، قوات من النخبة التابعة للقوات البرية في الحرس الثوري، كما أنه متخصص في العمليات العسكرية في المناطق الوعرة.
وكانت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية قد ذكرت أن القائد في الحرس الثوري، الجنرال حسين همداني، قد لقي مصرعه في سورية، الخميس الفائت، ويعد همداني أحد أبرز المستشارين العسكريين الإيرانيين هناك، بحسب الوكالة، ونشرت فارس بياناً للحرس الثوري جاء فيه أن همداني قتل على يد عناصر من تنظيم "الدولة الإسلامية"،(داعش)، بالقرب من حلب شمالي سورية.

المعارضة تدفع بتعزيزات وتنشر صواريخ "تاو" للتصدي لقوات الأسد:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16875 الصادر بتأريخ 14-10-2015م، تحت عنوان(المعارضة تدفع بتعزيزات وتنشر صواريخ "تاو" للتصدي لقوات الأسد):
دفعت فصائل المعارضة السورية بالمزيد من المقاتلين ونشرت عدداً كبيراً من الصواريخ المضادة للدبابات، للتصدي لهجمات برية في محافظتي حماة واللاذقية، يشنها جيش النظام وحلفاؤه من الإيرانيين وميليشيات "حزب الله" اللبناني بدعم من الضربات الجوية الروسية، وقال فارس البيوش، العقيد السابق بالجيش السوري الذي يرأس حالياً "لواء فرسان الحق" أن عددا من جماعات المعارضة، التي تنشط تحت لواء "الجيش الحر"، نشرت صواريخ مضادة للدبابات على طول خط المواجهة الممتد من كفر نبودة حتى بلدة معان على بعد نحو 30 كيلومتراً إلى الشرق، بهدف الحيلولة دون تقدم قوات النظام شمالاً من مورك إلى خان شيخون الواقعة تحت سيطرة المعارضة.
وأكد أن مقاتلي المعارضة يستخدمون صواريخ "تاو" الموجهة المضادة للدبابات لضرب الدبابات ومركبات جيش النظام، مشيراً إلى أنهم يملكون عدداً ممتازاً من هذه الصواريخ، وأضاف القيادي ان منصات إطلاق الصواريخ "تاو" نشرت على طول خط المواجهة بأكمله وأن المقاتلين سيتحركون للهجوم وليس للدفاع فقط.
وفي السياق نفسه، أكد "أبو البراء الحموي" وهو الاسم الحركي لأحد مقاتلي المعارضة من "أجناد الشام" التي تقاتل في منطقة سهل الغاب، أن رجالاً وأسلحة وصلوا إلى المنطقة، موضحاً أن التعزيزات وصلت من فصائل عدة.

نائب رئيس الائتلاف: مغادرة بشار وتنفيذ جنيف منطلقان أساسيان للحل:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5232 الصادر بتأريخ 14-10-2015م، تحت عنوان( نائب رئيس الائتلاف: مغادرة بشار وتنفيذ جنيف منطلقان أساسيان للحل):
أكد نائب رئيس الائتلاف السوري مصطفى أوسو أن موقف المملكة منذ بداية الثورة كان الأقوى والاحرص على تحقيق تطلعات الشعب السوري المشروعة والالتزام بتنفيذ مبادئ جنيف وضرورة رحيل نظام الأسد، وقال أوسو في تصريحات لـ "عكاظ" إن موقف المملكة تجسد خلال لقاء الرئيس الروسي بوتين مع سمو الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد بشكل واضح وصريح، وعكس مواقف المملكة الداعمة للشعب السوري التي وضعت روسيا أمام مسؤولياتها، وشخصت المأساة السورية بجميع أبعادها الإنسانية والسياسية والحلول العملية لها. وقال أوسو: تصريحات الأمير محمد بن سلمان والتي أكد فيها على ضرورة تحقيق تطلعات الشعب السوري وتنفيذ مبادئ جنيف قوبلت باهتمام في جميع الائتلاف السوري، وأصابت كبد الحقيقة ليس فقط في فهم وتوصيف الأزمة السورية بل في وضع الحلول العملية لها أمام موسكو. وقال إن زيارة سمو ولي ولي العهد لروسيا تعتبر غاية فى الأهمية لأنها في ضوء تطورات خطيرة في ملف الأزمة السورية وفي إطار حرص المملكة للحفاظ على تطلعات الشعب السوري وفق مبادئ جنيف وضرورة رحيل الأسد.
وأشار نائب رئيس الائتلاف إلى أن الشعب السوري ينتظر مواقف مماثلة من المجتمع الدولي وخاصة مجموعة أصدقاء سوريا والتي خفت صوتها كثيرا موضحا أن الموقف السعودي في موسكو جاء مؤيدا لمطالب الائتلاف وكان شفافا وواضحا لدعم الشعب السوري وعدم رضاه عن الضربات الروسية على الأراضي السورية، وأن الشعب السوري لن ينسى مواقف المملكة الداعمة للضحية ضد الجلاد الأسد، وقال إنه منذ بداية الأزمة السورية حرصت المملكة على مصلحة الشعب السوري، وهي الدولة الأكثر قدرة على تشخيص الأزمة السورية ورؤيتها واضحة حيال ضرورة السماح للشعب السوري للدفاع عن نفسه، موضحا أن المملكة تدرك حقيقة وجوهر الأزمة السورية ولهذا فإن مواقفها تأتي وفق دراسة دقيقة للأزمة من خلال رؤيتها الثاقبة والطويلة الأمد حيال مجريات الأزمة، مؤكدا أن دعم الجيش الحر بالسلاح النوعي من أجل الدفاع عن الشعب السوري مطلب شرعي يعيد الأمور إلى نصابها ويحقق النصر الكامل للشعب السوري على النظام الأسدي القمعي.
وأوضح أن الموقف السعودي إزاء الازمة السورية والذي طرحه سمو الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد خلال لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيعمل على إيجاد حلول للأزمة وفق مبادئ جنيف وتحقيق تطلعات الشعب السوري وضرورة رحيل رئيس النظام السوري، مؤكدا أن المملكة في تحركها الأخير أثبتت قدرتها على إرسال رسالة للعالم أنها حريصة على إيجاد حل للأزمة السورية وفق مبادئ جنيف وفي نفس الوقت إبدائها قلقها من الغارات الروسية على الأراضي السورية.

الجبير: لا مستقبل للأسد في سوريا:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9981 الصادر بتأريخ 14-10- 2015م، تحت عنوان(الجبير: لا مستقبل للأسد في سوريا):
أكد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إنه لا يوجد أي تغير في موقف المملكة من سوريا، جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي لوران فابيوس، وقال الجبير: بشار الأسد سبب المشكلة في سوريا، ولا مستقبل له في هذا البلد، وتابع: نحاول إقناع روسيا بأن أي حل سياسي للأزمة السورية يجب أن يتضمن رحيل الأسد، من جانبه قال وزير الخارجية الفرنسي: على روسيا استخدام نفوذها لمنع الأسد من استخدام البراميل المتفجرة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع