أبو عز الدين
تصدير المادة
المشاهدات : 3661
شـــــارك المادة
تتعرض الفصائل الثورية عموما و #أحرارـالشام بشكل خاص إلى حملة ممنهجة إعلامية وأمنية لإسقاط الحركة وتشويه صورتها وتصفية كوادرها المؤثرة. أدركوا قدرة #أحرار_الشام على التحول إلى مشروع سوري جامع يحافظ على الهوية الإسلامية والعربية فحاربوها داخلياً وخارجياً. استهداف قيادات #احرار_الشام من قبل #النظام #داعش وأجهزة استخبارات عالمية أصبح أمراً مكشوفاً بلغ ذروته يوم ٩-٩-٢٠١٤ تلجأ هذه الأطراف إلى اغتيال الأشخاص والشخصيات في #أحرار_الشام، وتفكيك الجماعة من الداخل عبر الاختراق الأمني والفكري والانقلابات. في ظل تداخل مناطق نفوذ الفصائل: لن يثمر أي مجهود أمني ما لم يكن بالتنسيق بين الفصائل من حيث تبادل المعلومات وضبط العمل الميداني. الخطوة الأولى لتحسين الوضع الأمني هي محاربة الجهات التي تجهر بولائها لداعش في واضحة النهار.
الكوادر من مختلف الفصائل والقوى الثورية هم رأسمال الثورة والحفاظ عليهم واجب شرعي وثوري وهذه مسؤولية الكوادر برفع الحس والإجراءات الأمنية.
حساب الكاتب (مدير العلاقات الخارجية السياسية لأحرار الشام) على تويتر
مجاهد مأمون ديرانية
عباس شريفة
أحمد الرمح
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
أسرة التحرير
محمد العبدة