أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2878
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14101 الصادر بتاريخ 7-7-2017 تحت عنوان: (ترمب يقبل عشية لقاء بوتين بـ "سوريا الروسية" بلا إيران) أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، عشية لقائه نظيره الروسي فلاديمير بوتين على هامش قمة العشرين في هامبورغ، أن سوريا «في حاجة إلى تسوية سياسية لا تسمح لإيران بتحقيق أجندتها ولا تسمح بعودة الإرهابيين». وأعلن ترمب في وارسو، المحطة الأولى في جولة أوروبية تستغرق أربعة أيام بدأها مساء الأربعاء، أن الولايات المتحدة تعمل مع حلفائها للتصدي «لأعمال روسيا المزعزعة للاستقرار». وتابع: «ندعو روسيا إلى وقف زعزعة الاستقرار في أوكرانيا وغيرها من المناطق، وكذلك دعمها نظماً معادية، بما فيها سوريا وإيران، وإلى الانضمام بدل ذلك إلى مجموعة الأمم المسؤولة، لمكافحة أعداء مشتركين ومن أجل حماية الحضارة نفسها». وكان وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون أصدر بياناً حدد فيه موقف واشنطن قبل قمة ترمب - بوتين، قال فيه إن الولايات المتحدة مستعدة للتعاون مع موسكو في سوريا لإقامة «مناطق حظر الطيران، ونشر مراقبين لوقف إطلاق النار، وتنسيق تقديم المساعدة الإنسانية»، مشدداً على ضرورة توحيد جميع الأطراف الجهود لمحاربة «داعش» وعدم سعي دمشق إلى السيطرة على مناطق تحررها المعارضة من «داعش». وتجنّب الكرملين أمس التعليق على بيان تيلرسون أو تصريحات ترمب قبل لقائه بوتين. وزار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف باريس أمس والتقى نظيره الفرنسي جان إيف لو دريان لبحث «التعاون في مجال مكافحة الإرهاب والوضع في سوريا». وأفادت الخارجية الفرنسية في بيان: «نأخذ في الحسبان خطتين، حيث تكمن الأولى في أننا لا نسعى إلى وضع رحيل (بشار) الأسد شرطاً أساسياً للمحادثات. الثانية، أن الأسد لا يستطيع إيجاد حل للصراع في سوريا». وكان لافتاً أن رئيس الوفد الروسي إلى اجتماعات آستانة ألكسندر لافرينتييف دافع عن نشر مراقبين في مناطق «خفض التصعيد» في سوريا. وقال: «ليست تشكيلات قتالية، وإنما هم مراقبون عسكريون موجودون هناك. ومن الطرف الروسي ستوجد الشرطة العسكرية بصفتها مراقباً عسكرياً. وكما تعرفون يتم تشكيل فصائل الشرطة العسكرية الآن من المسلمين السنة في روسيا الاتحادية الذين يستطيعون إيجاد لغة مشتركة مع السكان المحليين والحيلولة دون وقوع نزاعات».
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18577 الصادر بتاريخ 7-7-2017 تحت عنوان: (روسيا تطلب من واشنطن تفاصيل الحظر الجوي) قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن بلاده طلبت من الولايات المتحدة مزيدا من التفاصيل بعد تصريحات وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون بأن واشنطن مستعدة لمناقشة مناطق حظر طيران في سورية مع موسكو. وأضاف لافروف في تصريحات بثها التلفزيون الرسمي الروسي أمس (الخميس) «طلبنا (معلومات). لم نتلق ردا بعد على السؤال بشأن أي مناطق حظر طيران يفكرون فيها. لأن لا أحد كان يتحدث عنها». وفي سياق متصل، أعلن لافروف في ختام الاجتماع الذي جمعه مع نظيره الفرنسي جان إيف لودريان، في باريس، أنه يجب العمل على دستور سوري جديد تحت إشراف الأمم المتحدة. وأوضح في المؤتمر الصحفي المشترك مع لو دريان أن الإرهاب الدولي هو العدو الأول والمشترك، مؤكدا ضرورة وضع كل الخلافات جانبا لمحاربته. وتابع أن موسكو مهتمة باستئناف الحوار مع باريس بصيغة (2+2) . وأضاف لافروف أن روسيا وفرنسا قارنتا نهجهما في مسار المفاوضات السورية - السورية في جنيف، قائلا: «قارنا نهجينا لاستئناف المحادثات تحت رعاية الأمم المتحدة وإدارة مبعوثها الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا في جنيف».
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1040 الصادر بتاريخ 7-7-2017 تحت عنوان: (محاولات إسرائيلية لضمان مطالبها في مناطق عازلة جنوبي سورية) ذكرت صحف إسرائيلية، اليوم الجمعة، أنّ "إسرائيل تتخوّف من قيام الولايات المتحدة بإهمال الترتيبات الأمنية في سورية بعد الانتصار على "داعش"، وترك الأمر لكل من روسيا وإيران، مما يعزز مخاوفها من احتمالات نشر قوات ومليشيات إيرانية، وأخرى موالية لطهران خاصة "حزب الله" اللبناني، جنوبي سورية، بحسب قولها. وأشارت مصادر إسرائيلية مختلفة، إلى أنّ هذا الأمر دفع برئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إلى إجراء الاتصال الهاتفي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الخميس، في وقت تضغط المؤسسة الأمنية على الطرف الأميركي، لأخذ المصالح الإسرائيلية بعين الاعتبار، وتكثيف محاولات تكريس مناطق عازلة جنوبي سورية، تكون خالية من القوات الإيرانية أو تلك الموالية لطهران. وفي هذا السياق، قالت صحيفة "هآرتس"، إنّ التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، عن أنّ مصير رئيس النظام السوري بشار الأسد يبقى رهيناً بالموقف الروسي، وأنّ أولويات الولايات المتحدة تتلخص في هزيمة "داعش"، بحسب مجلة "فورين بوليسي"، تثير قلقاً في تل أبيب وفي الرياض أيضاً، ومخاوف من أنّ إدارة الرئيس دونالد ترامب، قد تكتفي بهذا الأمر وتترك باقي الترتيبات لروسيا، والأخطر من ذلك لإيران. في المقابل، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، في سياق تقرير لها عن الاتصال الهاتفي، أمس الخميس، بين نتنياهو وبوتين، أنّ إسرائيل تضغط على الولايات المتحدة وروسيا لضمان تكريس مناطق منزوعة السلاح جنوبي سورية، لا يُسمح فيها بأي نشاط لـ"حزب الله" أو مليشيات موالية لطهران ولا لقوات إيرانية. وأوردت الصحيفة، أنّ "مصدراً شرق أوسطياً" لم تسمه، كشف هذه التفاصيل، في حديث مع صحيفة "ذا تايمز" البريطانية. وبحسب التقرير فإنّ إسرائيل تتابع عن كثب المحادثات التي تجريها الولايات المتحدة وروسيا في عمّان، بشأن مستقبل جنوب سورية. وكان الكرملين قد أوضح، أمس الخميس، أنّ الاتصال الهاتفي بين بوتين ونتنياهو، جاء بمبادرة من الأخير، وأنّ الرجلين تناولا خلاله الوضع في سورية، والتنسيق الإسرائيلي الروسي. وأقرّت مصادر أمنية، أنّ نتنياهو سبق أن طرح موضوع المنطقة منزوعة السلاح جنوبي سورية، خلال المباحثات التي أجراها مع كل من ترامب وبوتين، موضحة أنّ الحديث يتعلّق بالمنطقة الممتدة على مساحة 50 كيلومتراً شرق الجولان من مدينة درعا ولغاية بلدة السويداء.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10617 الصادر بتاريخ 7-7-2017 تحت عنوان: (لبنان يدعو لفتح تحقيق في وفاة سوريين) دعت الحكومة اللبنانية -أمس الخميس- الجيش إلى التحقيق في وفاة 4 سوريين، أوقفوا الأسبوع الماضي، خلال مداهمات في مخيمات للنازحين شرق البلاد. وكان الجيش اللبناني أعلن الثلاثاء وفاة 4 سوريين، قائلاً إنهم كانوا يعانون مشاكل صحية مزمنة قبل أن يتم اعتقالهم، لكن منظمات غير حكومية دعت إلى فتح تحقيق مستقل، وسط اعتقاد شائع بأنه تم تعذيبهم حتى الموت. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية عن وزير الدولة لشؤون حقوق الإنسان أيمن شقير قوله، إنه من المهم «الحفاظ على صورة الجيش، ومنع أية شائعات قد تكون مغرضة». وأضاف: «نطلب من القيادة العسكرية والقضاء المختص فتح تحقيق شفاف في كل ما تم تداوله أخيراً من صور وأخبار، عن عملية التوقيف الأخيرة في عرسال، وعن الأسباب التي أدت إلى وفاة عدد من الموقوفين». وأثارت عمليات التوقيف، وخصوصاً بعد نشر صور تظهر عشرات السوريين ممددين على أرض مغطاة بالحصى، وهم عراة الصدور وموثوقو الأيدي إلى الخلف، انتقادات طالت الجيش اللبناني واتهمته بسوء معاملة النازحين.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19817 الصادر بتاريخ 7-7-2017 تحت عنوان: (ترامب يطالب روسيا بوقف دعمها إيران وسورية) تبدأ اليوم في مدينة هامبورغ الألمانية قمة مجموعة العشرين، وسط توتر بين أعضاء فيها وتطلّع إلى نتائج قد تثمر عنها لقاءات ثنائية ستُعقد على هامش اجتماع قادة الدول الغربية الصناعية والقوى الاقتصادية الناشئة. ويبرز في هذا الصدد لقاء سيجمع للمرة الأولى الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين. وكلاهما ينتظر الفرصة منذ فترة طويلة، لكن اتهام موسكو بالتدخل في الانتخابات الأميركية، وشبهات بتواطؤ أعضاء في حملة ترامب مع الكرملين، ستثقل أجواء المحادثات. وانتهز ترامب خطاباً ألقاه في وارسو أمس، لحضّ موسكو على وقف «سلوكها المزعزع للاستقرار» في العالم، و «دعمها أنظمة عدائية، بينها سورية وإيران»، متعهداً مواجهة «كل أشكال الاعتداء» التي تستهدف الغرب. وأعلن التزام الولايات المتحدة الدفاع عن حلفائها في الحلف الأطلسي، ولوّح برد «قوي» على كوريا الشمالية، بعد اختبارها صاروخاً عابراً للقارات، مستدركاً أنه لم يرسم «خطوطاً حمراً» في هذا الصدد. وعطّلت موسكو إصدار مجلس الأمن بياناً يدين بيونغيانغ، ويتعهد اتخاذ «تدابير مهمة إضافية»، لرفضها وصف الصاروخ بعابر للقارات، إذ تعتبر أنه باليستي متوسط المدى.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة