أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2879
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الوسط في العدد 14072 الصادر بتاريخ 8-6-2017 تحت عنوان: (ترامب لإيران: من يدعمون الإرهاب يعرضون أنفسهم ليكونوا من ضحاياه) صرح مسؤول ايراني كبير، ان منفذي الهجومين اللذين استهدفا مجمع مجلس الشورى الايراني ومرقد زعيم الثورة الايرانية الخميني هم ايرانيون التحقوا بصفوف تنظيم "داعش". وقال رضا سيف الله نائب الامين العام للمجلس القومي الاعلى للأمن، إن المهاجمين الستة "ايرانيون انضموا الى داعش في مكان ما في إيران". وقتل 12 شخصا وجرح 39 آخرون في أول اعتداءات يتبناها تنظيم "داعش" في إيران واستهدفت مجمع مجلس الشورى الايراني في طهران ومرقد زعيم الثورة الاسلامية الخميني الواقع على بعد عشرين كيلومترا جنوب العاصمة. وصرح محمد حسين نجاة مساعد استخبارات حرس الثورة الاسلامية قوات النحبة الايرانية، ان مهاجمي مجلس الشورى "تتراوح اعمارهم بين عشرين و25 عاما". من جهته، حذر الرئيس الاميركي دونالد ترمب يوم أمس (الاربعاء) طهران بعد الاعتداءات الدامية التي استهدفتها وتبناها "داعش"، من أن من يدعمون الارهاب يعرضون أنفسهم ليكونوا من "ضحاياه". وقال ترمب في بيان "نشير الى ان الدول التي تدعم الارهاب يمكن ان تصبح من ضحايا الشر الذي تدعمه".
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1011 الصادر بتاريخ 8-6-2017 تحت عنوان: (اشتباكات بين النظام السوري ومليشيا "قسد" غرب الرقة وتوتر في الحسكة) اندلعت، مساء أمس الأربعاء، مواجهات بين مليشيات قوات سورية الديمقراطية" قسد" وقوات النظام في ريف الرقة الغربي، شمال غربي سورية، فيما شهد المربع الأمني في مدينة الحسكة، أقصى الشمال الشرقي، توتراً إثر خلافات بين عناصر من النظام ووحدات الأمن الكردية (أسايش). وذكرت الرئيسة المشتركة لـ"مجلس سورية الديمقراطية"، إلهام أحمد، في تغريدة على حسابها بموقع "تويتر"، أن النظام قصف، مساء الأربعاء، مواقع لـ"قسد" بهدف "عرقلة حملة تحرير الرقة". وسيطرت قوات النظام، الأحد الماضي، على مدينة مسكنة، آخر معاقل تنظيم "داعش" في ريف حلب الشرقي، لتصبح على تماسّ مع الحدود الإدارية لمحافظة الرقة، الخاضعة بمعظمها لسيطرة "قسد". من جانبه، أوضح الإعلامي في "وحدات حماية الشعب الكردية"، جميل حسن، على حسابه الرسمي في فيسبوك، أنّ "قوات النظام التقت بـ "قسد" بعد انسحاب "داعش" من مدينة مسكنة وقراها"، مشيراً إلى أنّها "قصفت مواقع الوحدات، واشتبكت معها غرب مدينة الطبقة، في ريف الرقة الغربي". وفي غضون ذلك، شهدت مدينة الحسكة، الخاضعة لسيطرة النظام و"الوحدات الكردية"، توتراً أدّى إلى خلوّ الأسواق من المدنيين، على خلفية خلافات بين قوات النظام ومليشياته وقوات "أسايش".
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10588 الصادر بتاريخ 8-6-2017 تحت عنوان: (إيران: منفذو هجومي طهران قاتلوا مع تنظيم الدولة في سوريا والعراق) أعلنت وزارة الأمن الإيرانية، أن منفذي هجومي مبنى مجلس الشورى الإيراني (البرلمان)، وضريح الخميني في طهران، أمس، ينتمون لتنظيم الدولة وقاتلوا لصالح التنظيم في سوريا والعراق. وكشفت الوزارة في بيان، اليوم الخميس، نقلته وكالة الأنباء الرسمية "إرنا" عن هوية منفذي الهجومين على أنهم "أبو جهاد"، و"قيوم"، و"فريدون"، و"سرياس"، و"رامين"، وامتنعت عن ذكر كامل أسمائهم لـ "دواعٍ أمنية" وأضاف البيان أن هؤلاء "جميعهم ينتمون للجماعات الإرهابية، وتم استدارجهم من قبل تنظيم الدولة، وسافروا خارج البلاد، وقاتلو إلى جانب التنظيم في الرقة والموصل". وتابع أن المنفذين الخمسة "دخلوا البلاد في أغسطس عام 2016، تحت قيادة أبو عائشة من كبار قيادة التنظيم، الذي قتل مع عدد من المسلحين بعد تفكيك شبكتهم". وقتل 17شخصًا وجرح 42 آخرون خلال الهجومين اللذين تعرض لهما، اليوم، مبنى مجلس الشورى الإيراني، وضريح الإمام الخميني في العاصمة الإيرانية طهران. بحسب آخر حصيلة رسمية. وتبنى تنظيم الدولة المسؤولية عن تنفيذهما، وفق بيان منسوب له.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3663 الصادر بتاريخ 8-6-2017 تحت عنوان: (الشيوخ الأمريكي يقدم قانون يفرض عقوبات جديدة على إيران وروسيا) وافق مجلس الشيوخ الأميركي بأغلبية كبيرة على تقديم مشروع قانون يفرض عقوبات جديدة على إيران، بينما يعتزم نواب تضمين مجموعة من العقوبات ضد روسيا بنفس المشروع. وجاء التصويت بموافقة 92 ورفض سبعة أعضاء. وقال زعيم الديمقراطيين بمجلس الشيوخ تشاك شومر إن معظم أعضاء الحزب أيدوا مشروع القانون لكنه أوضح أنهم لم يسمحوا بمضيه قدما إلا لأنهم يتوقعون أن يعدل ليشمل "مجموعة قوية" من العقوبات الجديدة ضد روسيا.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19788 الصادر بتاريخ 8-6-2017 تحت عنوان: (سباق محموم للسيطرة على البادية السورية) دخلت التوترات الدولية في سورية مرحلة خطيرة مع تحذير روسيا من تداعيات قصف «التحالف الدولي» عناصر ميليشيات تدعمهم إيران على الحدود الجنوبية الشرقية لسورية، حيث تدرّب أميركا معارضين سوريين في «قاعدة التنف» قرب مثلث الحدود مع الأردن والعراق. ودانت موسكو الهجوم ووصفته بـ «عمل عدائي» و «انتهاك للقانون الدولي». وقال نائب رئيس لجنة الدفاع والأمن في «مجلس الاتحاد» الروسي فرانس كلينتسيفيتش، إن بلاده ستطالب بعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن، مشدداً على أن «لدى روسيا ما يكفي من القوات والوسائل ليس لحماية نفسها فحسب، بل ولحماية سورية». وأفاد التلفزيون الرسمي السوري بأن وزارة الخارجية السورية حذّرت «التحالف الدولي» بقيادة أميركا من «أخطار التصعيد» وطالبته بالتوقف عن شن ضربات جوية على القوات الموالية لدمشق. وجاء تحذير الخارجية السورية بعد ساعات من تهديد تحالف عسكري داعم لدمشق باسم «قائد غرفة عمليات قوات حلفاء سورية»، من أنه قد يضرب مواقع أميركية في سورية إذا استدعى الأمر، محذراً من أن سياسة «ضبط النفس» إزاء الضربات الأميركية على قوات موالية للحكومة السورية ستتوقف إذا تجاوزت واشنطن «الخطوط الحمراء». وجاء في البيان أن الهجوم «تصرف متهور وخطير». وبث «تلفزيون المنار» التابع لـ «حزب الله» لقطات لطائرة إيرانية من دون طيار تتعقب طائرة أميركية فوق جنوب شرقي سورية.
العربية نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة