أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3100
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14065 الصادر بتاريخ 1-6-2017 تحت عنوان: (الأردن يؤكد أن قواته لن تدخل سوريا) أكد قائد الجيش الاردني، ان القوات المسلحة الاردنية لن يكون لها أي وجود في سوريا و"لن تدخلها"، بحسب الموقع الالكتروني للقوات المسلحة. وقال رئيس هيئة الأركان المشتركة الفريق الركن محمود فريحات خلال حضوره مأدبة إفطار مع متقاعدين عسكريين مساء أمس (الأربعاء)، ان "القوات المسلحة لن يكون لها أي وجود أو دخول للأراضي السورية كما يشاع ويقال عبر وسائل الإعلام المختلفة". وقال الموقع أن مدير الاستخبارات العسكرية قدم "إيجازا عن الأحداث العربية والإقليمية بالمنطقة وآخر التطورات على المناطق الحدودية خصوصا الشمالية والشرقية منها" مع سوريا والعراق. وكان العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني أعلن في 26 أبريل (نيسان) الماضي أن بلاده مستمرة في سياستها الدفاعية في العمق السوري "دون الحاجة لدور للجيش الأردني داخل سوريا". مضيفا "لن نسمح للتطورات على الساحة السورية وجنوب سوريا بتهديد الأردن". وتشكل سيطرة مجموعات متطرفة موالية لتنظيم "داعش" الارهابي على مواقع قريبة من الحدود الاردنية في جنوب سوريا، مصدر قلق لعمّان. وأكدت عمان غير مرة أنها لا تريد "منظمات إرهابية ولا ميليشيات مذهبية" على حدودها مع سوريا؛ في إشارة إلى المتطرفين وميليشيا حزب الله اللبناني الذي يقاتل إلى جانب النظام السوري. وحذر الأردن من مغبة وجود ميليشيا حزب الله أو الحرس الثوري الايراني قرب حدوده.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18541 الصادر بتاريخ 1-6-2017 تحت عنوان: (خيارات عسكرية أمريكية لمواجهة ميليشيات إيران) أكد نائب قائد العمليات الخاصة الأمريكية الجنرال توماس تاسك أن قيادته تقوم بتجارب ومناورات بشأن إيران بطلب من «البنتاغون». وشدّد تاسك في محاضرة بالعاصمة الأمريكية واشنطن أمس الأول على أن هناك الكثير من المعلومات حول تصرفات النظام الإيراني العدوانية، وبالتالي من الممكن توقّع تصرفاته وفق ما نشره موقع «العربية نت». وكشف الجنرال تاسك أن من واجب قيادته وضع خطط لكل الاحتمالات، ضد شبكات إيران وعملائها، ويعطونها الأولوية بما تحمله من مزايا غير تقليدية للحروب، ووصف دور هذه الشبكات بأنها من صنع إيران وتستعملها إيران كمنطقة عزل بينها وبين القوى الأخرى، مثل القوى الإقليمية والدولية. وأوضح الجنرال الأمريكي أن هذه الشبكات تتخطى دول الشرق الأوسط وتصل إلى أفريقيا وجنوب أمريكا وحتى أوروبا، وأن الإيرانيين أرسلوا ضباطا من قواتهم المسلحة إلى سورية لمساعدة الحرس الثوري والميليشيات المؤيدة لهم، وكان يشير بذلك إلى أن إيران لا تعطي الأولوية لبناء قواتها المسلحة بقدر ما تريد الاعتماد على شبكات الميليشيات المؤيدة لها مثل حزب الله اللبناني. وذكر تاسك أن الخطط الأمريكية بأغلبيتها لا تطرح سيناريو المواجهة المباشرة مع الميليشيات المؤيّدة لإيران، لكن المطروح هو تعاون بين الولايات المتحدة والقوى الحليفة للتخفيف من أثر هذه القوى التي تعمل لحساب إيران، مشيرا إلى أن المواجهة تجري في «المنطقة الرمادية» وتشمل الدعاية والسايبر. وشارك المسؤول العسكري الأمريكي في مقرّ معهد إنتربرايز الأمريكي بمناسبة إطلاق دراسة للمعهد حول إيران، وشارك فيها الأدميرال المتقاعد مارك فوكس، وكان نائب قائد المنطقة المركزية فوكس الذي قال: إن لا أحد يريد الدخول في حرب مع إيران، لكن إيران تتصرف بطريقة تدفع دائما للتوتر، مبينا أن الهدف يكون دائما في البحر منع مواجهة بسبب التصرفات الإيرانية. وفيما وصف الاتصالات بين البحرية الأمريكية في المياه الدولية بالقوات الإيرانية بأنها مهنية، وتعكس حق الجميع في الإبحار في المياه الدولية، أشار إلى أن إيران تدفع الأوضاع دائماً إلى نقطة ما تحت الغليان وتستعمل العملاء عند نقاط الاحتكاك، وأضاف أن إيران ستعمل في المستقبل على تكرار تجربة حزب الله اللبناني في أماكن أخرى مثل سورية والعراق.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1004 الصادر بتاريخ 1-6-2017 تحت عنوان: (مليشيات "الحشد الشعبي" تحتلّ قريتين في الحسكة السورية) احتلّت مليشيات "الحشد الشعبي" العراقية، أمس الأربعاء، قريتين على الحدود العراقية- السورية، جنوب شرقي مدينة الحسكة، وذلك بعد انسحاب مقاتلي تنظيم "داعش" منهما. وذكرت شبكة "الخابور" على صفحاتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "قوات من "الحشد الشعبي" العراقي سيطرت على قريتي قصيبة والبواردي، على الحدود السورية العراقية جنوب شرقي الحسكة". وأوضحت الشبكة المختصّة بأخبار محافظة الحسكة، أنّ "مقاتلي "داعش" انسحبوا من القريتين من دون مقاومة، بعد استقدام "الحشد" أرتالاً كبيرة إليهما، ما سمح للقوات بالتوغّل داخل الأراضي السورية، نحو 10 كيلومترات". وأضافت أنّ "نحو مائتي عائلة فرّت إلى منطقة الهول القريبة لدى وصول القوات، خوفاً من تصفيات وانتقامات طائفية"، على حدّ ذكر المصدر. وكانت مليشيات "الحشد الشعبي" وصلت، الإثنين الماضي، إلى الحدود السورية، بعد تقدمها على تنظيم "داعش" غربي مدينة تلعفر العراقية.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19781 الصادر بتاريخ 1-6-2017 تحت عنوان: (ضربة روسية مزدوجة ضد الفصائل و"داعش") أعادت روسيا أمس خلط الأوراق في جنوب سورية وجنوبها الشرقي، بعد يوم من تصعيد موقفها من التهديد الأميركي بوقف تقدم القوات النظامية السورية نحو معبر التنف على الحدود مع العراق. وهاجمت طائرات روسية فصائل معارضة مدعومة من الأميركيين كانت تتقدم نحو مواقع القوات النظامية وميليشيات شيعية موالية في ريف حمص الجنوبي الشرقي، بالتزامن مع إعلان موسكو أنها استخدمت «صواريخ مجنحة» أُطلقت من سفينة وغواصة في المتوسط نحو مواقع لتنظيم «داعش» شرق تدمر بريف حمص الشرقي، في استهداف يبدو أنه يندرج في إطار مساعدة القوات النظامية للوصول إلى بلدة السخنة ومنها إلى دير الزور لفك الحصار عنها. وتحدث ناشطون مساء عن وصول رتل يضم مدرعات ودبابات وسيارات ترفع العلم الروسي إلى مدينة درعا حيث تُسجّل منذ أيام حشود للجيش النظامي وميليشيات تؤيدها لإطلاق معركة وشيكة ربما تهدف للوصول إلى الحدود الأردنية وإعادة السيطرة على معبر نصيب. وتقدمت «قوات سورية الديموقراطية» أمس إلى نقاط جديدة عند المدخل الشرقي لمدينة الرقة، وسيطرت على قرى وبلدات انسحب منها «داعش».
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة