أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2752
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18490 الصادر بتاريخ 11-4-2017 تحت عنوان: (مجموعة السبع تتحرك بقوة لإقناع الروس بعزل الأسد) انضم حلفاء بمنطقة الشرق الأوسط إلى اجتماع مجموعة السبع اليوم الثلاثاء في مسعى لفرض عزلة على رئيس النظام السوري بشار الأسد وذلك قبل ساعات من توجه وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى موسكو أكبر داعم لنظام الأسد. وجلس وزراء خارجية دول المجموعة التي تضم القوى السبع الكبرى في العالم مع نظرائهم في تركيا والسعودية والإمارات والأردن وقطر، وجميعها دول تعارض بقاء نظام الأسد الدموي في السلطة، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الثلاثاء لمناقشة الشأن السوري. وبدا أمس الاثنين أن الضغط على روسيا يزداد حتى تقطع علاقاتها بالأسد الذي يتهم بشن هجوم بغاز الأعصاب على بلدة خاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة الأسبوع الماضي. وقال مكتب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إنها تحدثت مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس واتفقا على أن هناك متسعا يسمح بإقناع روسيا بقطع علاقاتها بالأسد. وقالت بريطانيا وكندا أمس إنه قد يحدث تشديد للعقوبات على موسكو إذا واصلت دعم الأسد. وتحدث ترمب في وقت لاحق أمس مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عن الضربة التي نفذتها الولايات المتحدة في سورية الأسبوع الماضي وشكرها على دعمها. وقال وزير الخارجية الألماني زيجمار جابرييل أمس أعتقد أنه يتعين علينا إظهار موقف موحد ويجب علينا جميعا في هذه المفاوضات فعل كل ما يمكن لإخراج روسيا من زاوية الأسد ولو إلى النقطة التي تكون مستعدة عندها للمشاركة في التوصل لحل سياسي. وأضاف إنها اللحظة المناسبة للحديث في هذا الشأن وكيف يمكن للمجتمع الدولي مع روسيا وإيران والسعودية وأوروبا وأمريكا الدفع قدما بعملية للسلام في سورية وتفادي المزيد من التصعيد العسكري للصراع. وقال البيت الأبيض أمس إن الولايات المتحدة يمكن أن تشن المزيد من الهجمات على سورية إذا استخدمت حكومتها الأسلحة الكيماوية مجددا أو أسقطت براميل متفجرة.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14014 الصادر بتاريخ 11-4-2017 تحت عنوان: (واشنطن تصعد ضغوطها على موسكو والأسد) فيما لم يستبعد البيت الأبيض أمس، شن مزيد من الضربات في سوريا، سعى وزراء خارجية مجموعة السبع في محادثاتهم في لوكا الإيطالية إلى بلورة موقف موحد حازم ينقله وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون إلى موسكو هذا الأسبوع للضغط عليها وإقناعها بالتخلي عن رئيس النظام السوري بشار الأسد. وقالت مصادر في المعارضة السورية لـ{الشرق الأوسط» إنه سيقدم مشروع بريطاني مدعوم من الدول العربية يطالب موسكو بالانسحاب أو مواجهة عقوبات اقتصادية ودبلوماسية. وفي تحدٍ جديد لموسكو، لم يستبعد البيت الأبيض، على لسان المتحدث باسمه شون سبايسر، شن المزيد من الضربات في سوريا. كما أكد أن خير إغاثة تقدم إلى الشعب السوري هي بهزيمة «داعش» وأن هذه الهزيمة ستساعد في تهيئة الأجواء لقيادة جديدة في سوريا من خلال العملية السياسية. من جهته، قال الكرملين، أمس، إن تيلرسون لن يلتقي بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين عندما يزور موسكو.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19730 الصادر بتاريخ 11-4-2017 تحت عنوان: (استنفار مصري لمواجهة "العائدين من سورية") رجّحت معلومات أولية في مصر، أن الانتحاريين اللذين فجّر أحدهما نفسه في ساحة الصلاة في كنيسة «مار جرجس» بطنطا في الغربية فيما فجّر الثاني نفسه أمام الكنيسة المرقسية في الإسكندرية، التحقا سابقاً بجبهات القتال في سورية، ما استدعى إجراءات أمنية حازمة لتطويق ما بات يُعرف بـ «خطر العائدين من سورية»، في إشارة إلى سعي عناصر في تنظيم «داعش» وجماعات متطرفة أخرى للعودة إلى بلدانهم الأصلية بعد سلسلة الهزائم التي مُنوا بها في الشهور الماضية. وقال مصدر أمني إن انتحاريين كُنيتهما «أبو البراء المصري» و «أبو إسحاق المصري»، نفذاهما. ولملمت أجهزة الأمن أشلاء الانتحاريين وبدأت إجراءات فحوص الحمض الريبي النووي «دي إن آي» لتأكيد هويتيهما. وأفيد بأن أدلة لدى أجهزة الأمن تشير إلى أن أحد الانتحاريين هو نفسه «أبو البراء» الذي كان اتهم في العام 2014 بتجنيد مصريين في محافظة السويس وتسفيرهم إلى سورية للالتحاق بـ «داعش». وهو سافر إلى سورية بعد الإفراج عنه إثر توقيفه على خلفية مشاركته في تظاهرة مؤيدة لجماعة «الإخوان المسلمين» في السويس، كما أنه أحد المتهمين الفارين في قضية «خلية داعش» في السويس. لكن الجهات الأمنية تتحفظ عن كشف هويته وهوية الانتحاري الثاني حفاظاً على تحقيقاتها، وإن كانت توصلت إلى «معلومات مهمة ستحسم هوية المتورطين في الهجومين»، وفق ما قال مصدر أمني أكد أنهما «انضما إلى جبهات القتال في الخارج».
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10530 الصادر بتاريخ 11-4-2017 تحت عنوان: (مجموعة الـ 7 تعقد اجتماعا موسعا حول سوريا في توسكانا) بدأ وزراء خارجية مجموعة السبع المجتمعين منذ الاثنين في توسكانا بإيطاليا مداولاتهم الثلاثاء بعقد لقاء موسع حول سوريا. وسيكون موقف وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون موضع ترقب شديد قبل أن يتوجه مساء الثلاثاء إلى موسكو، وذلك غداة مواقف شديدة صدرت عن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد النظام السوري. وبدأ الاجتماع قرابة الساعة 7,45 (5,45 ت غ) بحضور وزراء خارجية الدول السبع الكبرى (الولايات المتحدة وألمانيا واليابان وبريطانيا وكندا وفرنسا وإيطاليا) فضلا عن دبلوماسيين كبار من تركيا والإمارات العربية المتحدة والسعودية والأردن وقطر. وكان وزير الخارجية الإيطالي أنجلينو ألفانو الذي تستضيف بلاد الاجتماع، أوضح الاثنين أن الهدف هو البحث عن سبل لتحريك عملية البحث عن حل سياسي في سوريا وإبعاد مخاطر تصعيد عسكري. وأعرب وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون عن أمله بان يفضي الاجتماع الى "رسالة واضحة ومنسقة" يحملها تيلرسون الى روسيا. والمطلوب في رأيه ممارسة ضغط على موسكو لتكف عن دعم الرئيس السوري بشار الاسد الذي بات "الآن ساما بكل معنى الكلمة". وحذرت الولايات المتحدة الاثنين الرئيس السوري من أي هجمات كيميائية جديدة، مؤكدة أنها دمرت 20 بالمئة من الطيران السوري في الضربة الصاروخية الاسبوع الماضي.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة