..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

وفد كردي سوري إلى واشنطن قريباً لبحث المناطق الآمنة، ولافروف يطالب واشنطن بملامح "الآمنة" وعودة النظام لـ"الجامعة"

أسرة التحرير

٢ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2205

وفد كردي سوري إلى واشنطن قريباً لبحث المناطق الآمنة، ولافروف يطالب واشنطن بملامح

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

وفد كردي سوري إلى واشنطن قريباً لبحث المناطق الآمنة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 884 الصادر بتاريخ 2-2-2017 تحت عنوان: (وفد كردي سوري إلى واشنطن قريباً لبحث المناطق الآمنة)
كشف عضو بالمجلس الوطني الكردي السوري عن زيارة مرتقبة سيقوم بها وفد من المجلس إلى الولايات المتحدة الأميركية، للقاء مسؤولين بالإدارة الجديدة وبحث التعاون، إضافة إلى موضوع توجه القوة المسلحة التي يشرف عليها المجلس من أكراد سورية، والموجودة بإقليم كردستان العراق، لتولي مهام في سورية.
وقال عضو قيادة المجلس الوطني الكردي السوري، سعيد عمر "من المقرر أن يتوجه وفد من المجلس، خلال شهر فبراير/شباط، إلى الولايات المتحدة الأميركية، بدعوة للقاء عدد من المسؤولين في الإدارة الأميركية الجديدة، لبحث عدة مواضيع، بينها انتقال مقاتلي قوة "روز" إلى المناطق الكردية بسورية".
وأوضح في تصريح صحافي بأربيل اليوم الأربعاء أنّ "الوفد سيضم ثلاثة من قادة المجلس، بينهم رئيسه إبراهيم برو، وكلاً من كامران حاجو وهفال سيامند".
من جهة ثانية، قال القيادي في "الحزب الديمقراطي" الكردي السوري، كاوه عزيزي، إن محادثات وفد المجلس الوطني الكردي السوري في واشنطن، ستكون في إطار الخطوة الأميركية لإقامة مناطق آمنة بسورية، وإمكانية تولي قوة "روز" دورا في تنفيذها.
وأشار إلى أن "الولايات المتحدة تتكفل حالياً بتدريب 10 آلاف مقاتل من قوات بشمركة غرب كردستان (روز)، الذين سيتم إدخالهم إلى سورية بهدف إدارة المنطقة الآمنة المزمع إقامتها".
كما رأى أنّ "إقامة منطقة آمنة ستؤدي إلى إضعاف النظام السوري، وهي في مصلحة الكرد، شرط أن تشمل كل المناطق الكردية. و"بحسب المعلومات المتوفرة المنطقة الآمنة سيتم إنشاؤها في مناطق أعزاز، جرابلس، والراعي".
وبسبب العلاقات التي تربط "الاتحاد الديمقراطي" الكردي في سورية، بالنظام السوري، فإن الطرفين سيعارضان فكرة إنشاء منطقة آمنة، وهو ما يرجح حصول مشاركة للأحزاب والقوات الكردية السورية الأخرى في المشروع.

لافروف يطالب واشنطن بملامح "الآمنة" وعودة النظام لـ"الجامعة":

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18422 الصادر بتاريخ 2-2-2017 تحت عنوان: (لافروف يطالب واشنطن بملامح "الآمنة" وعودة النظام لـ"الجامعة")
طالب وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف أمس (الأربعاء)، الولايات المتحدة الأمريكية بتوضيح تفاصيل المنطقة الآمنة التي تعتزم إنشاءها في سورية، إلا أنه حذر في الوقت ذاته من التجربة الليبية.
ودعا لافروف في مؤتمر صحفي مع نظيره الإماراتي عبدالله بن زايد وأمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط على هامش مؤتمر منتدى التعاون العربي الروسي في أبوظبي أمس (الأربعاء)، الجامعة إلى إنهاء تجميد عضوية سورية، معتبرا أن إبقاء دمشق بنظامها الحالي خارج هذه المنظومة لا يساعد جهود إحلال السلام.-على حد قوله-، فيما رد أبو الغيط بالقول: إن هذه المسألة غير مطروحة حاليا.
وعلقت جامعة الدول العربية عضوية سورية عام 2011. وبقي مقعد دمشق شاغرا في كل الاجتماعات العربية.
وتعارض دول عربية نظام بشار الأسد، على خلفية المجازر بحق الشعب السوري ورفضه الحلول السياسية للأزمة.

موسكو: "دعم سوريا" قد تشارك في تشكيل وفد المعارضة إلى جنيف:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد  13946 الصادر بتاريخ 2-2-2017 تحت عنوان: (موسكو: «دعم سوريا» قد تشارك في تشكيل وفد المعارضة إلى جنيف)
قال ميخائيل بوغدانوف، نائب وزير الخارجية الروسي، إنه في حال عجز المعارضة السورية عن تشكيل وفد موحد إلى مفاوضات جنيف، قد تقوم الأمم المتحدة ومجموعة دعم سوريا بتحديد تشكيلة الوفد، هذا في الوقت الذي تواصل فيه وسائل الإعلام الحكومية الروسية الترويج بكثافة لنص مسودة الدستور الذي اقترحه الروس على السوريين.
وقال بوغدانوف للصحافيين في أبوظبي، حيث وصل ضمن الوفد الروسي إلى الدورة الرابعة لمنتدى التعاون الروسي العربي أمس: «إذا كان المعارضون عاجزين عن ذلك، فيمكن للأمم المتحدة أن تعمل بدعم من مجموعة دعم سوريا، التي تضم كثيرًا من الدول العربية وتركيا وإيران والأعضاء الدائمين في مجلس الأمن، وأن تنسق تشكيلة للوفد تروق للجميع، لكي يمثل هذا الوفد القوى المذكورة في القرار رقم 2254 لمجلس الأمن الدولي».
ونقلت وكالة (نوفوستي) الروسية أن الدبلوماسي الروسي، اعتبر، أن عقد المفاوضات في «آستانة» يعد نجاحا كبيرا: «لأنه تم إشراك فصائل المعارضة المسلحة في الحوار». وتابع أن المفاوضات في جنيف ستركز على العملية السياسية، إذ سيجري الحديث عن حل المشاكل الاجتماعية والاقتصادية، وقضايا اللاجئين، وإعمار الاقتصاد السوري، ومحاربة الإرهاب، والإصلاح الدستوري، والانتخابات المستقبلية.
وتابع بوغدانوف: «نريد أن نساعد دي ميستورا، طبعا، في إطلاق هذه العملية، لكي يكون هناك تمثيل واسع للمعارضة».
وأضاف أن موسكو تأمل في أن تُطرح خلال المفاوضات في جنيف للنقاش المسودة الروسية لمشروع الدستور السوري الجديد.
وأوضح أن العمل على صياغة الدستور الجديد، يتطلب إشراك خبراء في مجال القانون الدستوري. وأعاد إلى الأذهان أن الخبراء الروس في هذا المجال قد قدموا مجموعة اقتراحات حول صيغة الدستور السوري الجديد، وهم تعاونوا خلال هذا العمل مع كثير من الخبراء العرب.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع