..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

القوات التركية تقصف 40 هدفاً لتنظيم الدولة في سوريا، والمجلس الأممي لحقوق الإنسان يفتح تحقيقاً خاصاً حول حلب

أسرة التحرير

٢٢ أكتوبر ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2498

القوات التركية تقصف 40 هدفاً لتنظيم الدولة في سوريا، والمجلس الأممي لحقوق الإنسان يفتح تحقيقاً خاصاً حول حلب

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

القوات التركية تقصف 40 هدفا لتنظيم الدولة في سوريا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10352 الصادر بتأريخ 22 _10_2016م، تحت عنوان(القوات التركية تقصف 40 هدفا لتنظيم الدولة في سوريا):
قصفت القوات التركية 40 هدفا لتنظيم الدولة، و6 أهداف لتنظيم "ب ي د" الذراع السوري لحزب العمال الكردستاني "بي كا كا" المحظور، شمالي سوريا، ضمن عملية" درع الفرات"، وقال بيان صدر عن الجيش التركي الجمعة، إن استهداف تلك المواقع، الذي تم الخميس، أسهم في تضييق الخناق على أعضاء التنظيمين ، وتقليل قدرة عناصرهما على المناورة، وأوضح أن عملية إزالة الألغام والمتفجرات يدوية الصنع من المناطق التي حُررت من سيطرة تنظيم الدولة خلال العملية مستمرة، كما تستمر الطلعات الجوية الاستكشافية للطائرات التركية بدون طيار على الحدود مع سوريا .

السعودية تطالب بمحاسبة المسؤولين عن جرائم حلب أمام "الجنائية الدولية":

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5606 الصادر بتأريخ 22_10_ 2016م، تحت عنوان(السعودية تطالب بمحاسبة المسؤولين عن جرائم حلب أمام "الجنائية الدولية"):
أيدت المملكة بشدة دعوة المفوض السامي لحقوق الإنسان مجلس الأمن بإحالة الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبها النظام السوري وحلفاؤه إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، وقال مندوب المملكة في الأمم المتحدة في جنيف السفير فيصل طراد خلال الجلسة الخاصة لمجلس حقوق الإنسان حول الأوضاع في مدينة حلب أمس إن التصعيد الخطير والعنيف وغير المسبوق من قبل النظام السوري وحلفائه في قصف واستهداف المدنيين والمنشآت المدنية والمستشفيات في شرق حلب، والذي خلّف مئات القتلى وآلاف الجرحى، انتهاكات سافرة للقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان، الأمر الذي يجعلها تصل إلى مستوى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وطالبت المملكة قبل ثلاثة أسابيع خلال الدورة الـ33 للمجلس بالوقف الفوري والدائم للأعمال العدائية في حلب، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، مضيفا أننا نجتمع اليوم لنذكر العالم بالجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب التي يرتكبها نظام بشار الأسد وحلفاؤه بحق الشعب السوري، وأضاف السفير طراد أن المملكة سعت بكل إخلاص مع شركائها من أصدقاء سورية خلال اجتماعات لوزان ولندن لإيقاف قصف حلب، والدفع بالحل السلمي في سورية، إلا أن استمرار الأسد وحلفائه في عدوانهم لا يساعد على ذلك.
وطالبت المملكة في كلمتها المجتمع الدولي ومجلس حقوق الإنسان بالاتحاد والتوافق لتوجيه رسالة واضحة وقوية لنظام بشار الأسد لفك هذا الحصار الجائر، ووقف القصف الجوي والسماح الفوري بدخول المساعدات الإنسانية، والعمل مع المبعوث الدولي الخاص لإنجاح مساعيه للوصول إلى الحل السلمي لهذا النزاع طبقًا لبيان «جنيف 1» وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.

الخارجية البريطانية: القصف الروسي في حلب يزيد الوضع سوءًا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3496  الصادر بتأريخ 22_10_ 2016م، تحت عنوان(الخارجية البريطانية: القصف الروسي في حلب يزيد الوضع سوءًا):
قالت الخارجية البريطانية، أن القصف الروسي ومحاصرة مدينة حلب السورية يزيد من الوضع سوءا في البلاد، ونقلت شبكة (آي تي في) التلفزيونية البريطاينة عن وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا توباياس إلوود، قوله أن "روسيا تزيد من الوضع سوءًا ولا تعمل على حله"، وأضاف الوزير البريطاني خلال الجلسة الخاصة لمجلس حقوق الإنسان في جنيف سعيا لإصدار قرار للتحقيق في الهجمات في حلب "هذا أمر مخجل وليس هذا العمل أو القيادة التي نتوقعها من إحدى الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن"، مشيرا إلى الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن وهم بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة.

مجلس حقوق الإنسان يدين الجرائم في حلب:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17242 الصادر بتأريخ 22_10_ 2016م، تحت عنوان(مجلس حقوق الإنسان يدين الجرائم في حلب):
دان المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة زيد رعد الحسين أمس، "الجرائم ذات الأبعاد التاريخية" التي تحصل في سورية، خصوصاً في حلب التي تحولت إلى "مسلخ"، واتهم رعد الحسين في افتتاح دورة خاصة لمجلس حقوق الإنسان مخصصة للوضع الإنساني في حلب في جنيف، "كل أطراف النزاع بانتهاكات للقوانين إنسانية الدولية"، التي تشكل برأيه "جرائم حرب"، وأكد أن "حصار حلب وقصفها ليسا مجرد مأساة، بل يشكلان جرائم ذات أبعاد تاريخية"، مضيفاً "إذا ارتكبا مع سبق المعرفة في إطار هجوم واسع أو منهجي موجه ضد المدنيين، فإنهما يشكلان جرائم ضد الإنسانية".
وقال إن "مدينة حلب القديمة باتت حالياً مسلخاً"، مشيراً إلى "الهجمات المتعمدة والمتكررة" ضد المواقع المدنية كالمستشفيات والمدارس، ودعا مجلس الأمن الدولي إلى "وضع مناحراته جانباً والتحرك بصوت واحد"، من جهته، دان رئيس لجنة التحقيق الدولية بشأن سورية باولو سيرجيو بينييرو، المكلف من مجلس حقوق الإنسان، عمليات القصف التي يقوم بها الطيران السوري بدعم من الطيران الروسي، في حلب، مطالباً بنقل النزاع في سورية إلى المحكمة الجنائية الدولية، وتقدم المندوبون في مجلس حقوق الإنسان بمشروع قانون يطالب بمساءلة مرتكبي جرائم الحرب من خلال "الآليات القضائية المناسبة والنزيهة" مثل المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.

المجلس الأممي لحقوق الإنسان يفتح تحقيقاً خاصاً حول حلب:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6752 الصادر بتأريخ 22- 10- 2016م، تحت عنوان(المجلس الأممي لحقوق الإنسان يفتح تحقيقاً خاصاً حول حلب):
وافق مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، على فتح "تحقيق خاص مستقل" في الأحداث بمدينة حلب السورية، حيث قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان إن الضربات الجوية تشكل جرائم حرب، وتبنى المجلس، المؤلف من 47 دولة أعضاء، ومقره جنيف، القرار الذي تقدمت به بريطانيا مع حلفاء غربيين وعرب بتصويت 24 دولة بالموافقة وسبع دول بالرفض وامتناع 16 عن التصويت. وكانت روسيا والصين من بين الدول التي صوتت ضد القرار، وطلب المجلس من لجنة التحقيقات الحالية التابعة للأمم المتحدة "فتح تحقيق شامل وخاص في الأحداث في حلب، لتحديد أي شخص مسؤول عن انتهاكات وقعت هناك وضمان محاسبته".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع