..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

صحيفة كريستيان ساينس مونيتور: إيران تنشئ مركزاً لتجنيد الأفغان للقتال في سوريا، وهجوم حزب الله على الزبداني يهدّد بإشعال الشمال السوري

أسرة التحرير

١٤ ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3107

صحيفة كريستيان ساينس مونيتور: إيران تنشئ مركزاً لتجنيد الأفغان للقتال في سوريا، وهجوم حزب الله على الزبداني يهدّد بإشعال الشمال السوري

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

كريستيان ساينس مونيتور: إيران تنشئ مركزاً لتجنيد الأفغان للقتال في سوريا:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في - العدد 5753  الصادر بتأريخ 14_6_ 2016م، تحت عنوان( كريستيان ساينس مونيتور: إيران تنشئ مركزاً لتجنيد الأفغان للقتال في سوريا):
كشف صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" الأميركية إن إيران ضاعفت من جهودها الرامية لتجنيد مرتزقة أفغان، أحيانا بالترغيب وأحيانا أخرى بالترهيب للقتال في سوريا، مشيرة إلى إيران أنشأت مركزا لهذا الغرض في مدينة هرات غربي أفغانستان الصيف الماضي، ونسبت الصحيفة في تقرير نشرته في عددها أمس الأحد، إلى بعض الأفغان في هرات القول إن تغلغل إيران في منطقتهم زاد لأسباب منها السعي لتجنيد المواطنين المحليين للقتال إلى جانب قوات الأسد ضد فصائل الثوار السوريين.
وأشارت الصحفية الأميركية إلى أن إيران أنشأت بالفعل وحدة عسكرية كاملة قوامها عدة آلاف من المجندين الأفغان في سوريا أطلقت عليها اسم لواء "فاطميون"، ونقلت "ساينس مونيتور" عن صحيفة "كيهان" الإيرانية قولها إن المجندين الملحقين بلواء "فاطميون" يقضون ما بين 25 و35 يوما في مركز تدريب خاص داخل إيران قبل إرسالهم إلى سوريا، وإن مراسم دفن تُجرى في مدينة مشهد شمال شرقي إيران للقتلى الأفغان الذين يسقطون في معارك سوريا، كما لفتت الصحيفة إلى أن البرلمان الإيراني وافق الشهر الماضي على منح الجنسية لعائلات القتلى الأجانب الذين لقوا حتفهم نيابة عن إيران منذ الثمانينيات وحتى الآن، وينطبق ذلك على الأفغان الذين يقاتلون في سوريا.
وتقول الصحيفة الأميركية في تقريرها إن بعض الأفغان يقاتلون عن قناعة بدوافع دينية، فيما ينخرط البعض الآخر منهم في القتال من أجل المال حيث قد يصل أجر الواحد منهم 700 دولار أميركي شهريا، أو استجابة لوعود بمنحهم الجنسية الإيرانية والتعليم لأبنائهم ووظائف لهم إذا ما عادوا أحياء من ساحات القتال.

لماذا تتقارب روسيا وإسرائيل:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10229 الصادر بتأريخ 14_6_2016م، تحت عنوان(لماذا تتقارب روسيا وإسرائيل):
علقت مجلة "نيوزويك" الأميركية على زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى موسكو التي قالت إنها اللقاء الثالث من نوعه منذ خريف العام الماضي وجاء بمناسبة الذكرى الـ25 لإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين، وأشار تحليل "نيوزويك" إلى تحسن العلاقات بين روسيا وإسرائيل بشكل سريع على الرغم من حقيقة أن البلدين لم تحافظا على قنوات مباشرة حتى قبل ربع قرن، ولكن جمعتهما في السنوات الأخيرة العديد من الملفات المشتركة التي تسعى كل دولة منهما إلى الحفاظ على مصالحها.
وقالت نيوزويك إن أول النقاط المشتركة التي تجمع البلدين العمليات العسكرية في سوريا، وفي الوقت الذي يبدو أن سوء الاتصال قد أدى إلى إسقاط الطائرة الروسية من قبل تركيا في نوفمبر العام الماضي، الأمر الذي يجعل موسكو أكثر إصرارا على الحفاظ على قنوات اتصال قوية مفتوحة بين البلدين بسبب العمليات العسكرية المستمرة فوق المنطقة، وتنقل نيوزويك عن دارا ماكدويل، المحلل في مؤسسة فيرسيك مابلكروفت، قوله إن علاقة إسرائيل مع روسيا توفر وسيلة للتأثير على سلوك سوريا وإيران، وهما شركاء روسيا في المنطقة.
وأشار التحليل إلى أن الوضع تغير مؤخرا بعد أن كانت الولايات المتحدة هي الضامن القوي لأمن إسرائيل من إيران، إلا أن نتنياهو عارض بشدة الاتفاق النووي الذي أبرمته إدارة أوباما مع طهران، والذي يسمح باستخدام الطاقة النووية في أغراض غير تسليحه، في الوقت ذاته فإن روسيا هي مورد الأسلحة إلى إيران، حيث تأمل إسرائيل أن تتمكن من استخدام علاقتها الوثيقة مع روسيا لمنع وصول الأسلحة إلى المسلحين المدعومين من إيران، ويقول ماكدويل: "تأمل إسرائيل في استغلال قدرة روسيا على إثناء طهران عن نقل الأسلحة وغيرها من العتاد للمسلحين غير النظاميين مثل جماعة "حزب الله اللبنانية"، وتشير المجلة إلى أحد الملفات التي تدفع التقارب بين إسرائيل وروسيا وهي التدخل العسكري الروسي في سوريا، وقالت إنه إذا أرادت موسكو ترتيب وجود طويل الأمد في الشرق الأوسط عن طريق سوريا، فإن إسرائيل هي الحليف الاستراتيجي الأهم لضمان هذا التواجد في المنطقة.

هجوم حزب الله على الزبداني يهدّد بإشعال الشمال السوري:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 652 الصادر بتأريخ 14- 6- 2016م، تحت عنوان( هجوم حزب الله على الزبداني يهدّد بإشعال الشمال السوري):
بدأت قوات حزب الله اللبناني المتمركزة على أطراف مدينة الزبداني في ريف دمشق، هجوماً جديداً على المنطقة التي لا تزال تسيطر عليها المعارضة السورية، في خطوة تعيد إلى الواجهة مساعي حزب الله للسيطرة الكاملة على تلك المنطقة في الجانب السوري والمحاذية للحدود اللبنانية التي تعتبر منطقة نفوذ حزب الله في البقاع، بعد حصار مستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات، وينذر الهجوم بانهيار حالة الهدنة غير المستقرة أصلاً ويزيد من احتمال اندلاع مواجهة عسكرية كبيرة في الشمال السوري في حال نجح الحزب في اقتحام الزبداني.
وتؤكد مصادر المعارضة السورية لـ"العربي الجديد" أمس الاثنين، بدء قوات حزب الله المتمركزة في حاجز المحطة وحاجز الأتاسي وقلعة الزهراء، قصفاً عنيفاً بالصواريخ وقذائف المدفعية لمناطق سيطرة المعارضة، وأتى هذا التصعيد بعد ورود تقارير إعلامية، أول من أمس الأحد، عن إمكانية انسحاب قوات المعارضة من الزبداني خلال عشرة أيام وتسليمها بالكامل لحزب الله، لكن هذه الأنباء تبدو عديمة المصداقية مع استمرار صمود قوات المعارضة في الزبداني لأشهر طويلة في ظروف الحصار والقصف المستمر، واستمرار حيازة المعارضة في الشمال السوري لورقة الضغط الحاسمة، المتمثلة بحصارها لبلدتي الفوعة وكفريا الواقعتين بريف إدلب والمواليتين للنظام السوري، واللتين تحظيان بأهمية عالية لدى إيران وحزب الله لجهة أن سكان البلدتين ينتمون إلى الطائفة الجعفرية ويقاتل عدد كبير من أبنائهما في صفوف مليشيات محلية تابعة تنظيمياً لحزب الله اللبناني.
ويدل هجوم حزب الله على الزبداني، الذي جاء بعد يوم واحد من ارتكاب طائرات حربية تابعة للنظام السوري مجزرتين في مدينتي إدلب ومعرة النعمان، على أن أي حديث عن تمديد الهدنة المتفق عليها سابقاً لتمتد خلال شهر رمضان هو كلام غير واقعي. وتشمل الهدنة التي تم الاتفاق عليها مطلع نوفمبر/تشرين الثاني الماضي المناطق التي تحاصرها قوات النظام وحزب الله بريف دمشق الغربي وهي الزبداني ومضايا وبقين وسرغايا ومنطقتا الفوعة وكفريا المحاصرتين من قبل "جيش الفتح" والمناطق المحيطة بها وهي بنش وتفتناز وطعوم ومعرة مصرين ومدينة إدلب ورام حمدان وزردنا وشلخ.
ولا يبدو أن سياسات الإخضاع التي يتخذها النظام السوري وحلفاؤه إزاء الزبداني لجهة الإصرار على مواصلة قصفها ورفض إدخال أي مساعدات إليها ستجدي نفعاً، لا سيما أن المعارضة السورية تمتلك ورقة حصار الفوعة وكفريا التي تمكّنها من إجبار قوات الحرس الثوري الإيراني والمليشيات العراقية والأفغانية وقوات حزب الله على التراجع من مناطق هامة في ريف حلب الجنوبي. ويمكن لهذا الوضع أن يدفع النظام السوري وحلفاءه إلى التفكير ملياً والتريث قبل اتخاذ قرار اقتحام الزبداني والقضاء على قوات المعارضة المتبقية فيها، لأن من شأن ذلك أن يؤدي إلى ردة فعل عنيفة من قبل قوات المعارضة التي تتمتع بنفوذ كبير في شمال سورية.

رئيس رابطة سورية كردية: تنظيم "ب ي د" يخدع شبابنا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3365 الصادر بتأريخ 14_6_ 2016م، تحت عنوان(رئيس رابطة سورية كردية: تنظيم "ب ي د" يخدع شبابنا):
أوضح عبد العزيز تمّو، رئيس "رابطة المستقلين الكرد السوريين"، إن تنظيم "ب ي د" (الذراع السوري لمنظمة "بي كا كا" الإرهابية)، "يخدع الشباب من خلال الإدعاء بأنه يعمل لصالح الأكراد، جاء ذلك في تصريح أدلى به "تمّو"، للأناضول، حيث لفت إلى أن إيران وروسيا والنظام السوري، تعتبر "ب ي د" ورقة بيدها، وترسله أينما شاءت، موضحا أن الرابطة تسعى لأن تكون صوت الأكراد السوريين، ونقل آرائها إلى المحافل الدولية والوطنية، مشددا على ضرورة حل القضية الكردية في إطار الديمقراطية والتعددية، وأكد "تمّو"، معارضتهم لكل التنظيمات الإرهابية مثل "داعش"، و"ب ي د"، و"القاعدة"، وتأييدهم جميع المنظمات المدافعة عن حقوق أكراد سوريا.
وانتقد تمو، تنظيم "ب ي د"، قائلا إنه "يعمل حاليا كمقاول لتحقيق مآرب من يدفعون له، حيث تنفذ بي كا كا باعتبارها المنظمة الأم، تعليمات من يمولونها ماديا، ومن ثم تتسبب في قتل شبابنا، لذا ينبغي توعية أكراد سوريا"، وأضاف رئيس الرابطة، أن "النظام السوري منح الفرصة للتنظيم، وفتح له ترسانة أسلحته، واستغل عناصره، لمنع الناس من الخروج للشوارع، ومن ثم قتل مدنيين ومجموعات عرقية مختلفة معارضة للنظام، لذا فهو لايمثل الشعب الكردي".
وأشار إلى أن بشار الأسد (الرئيس السوري)، والتنظيم يحاربان الشعب السوري، مضيفا "كل هذه الأمور هي لعبة روسيا والنظام"، ومتسائلا "لماذا يُقتل شباننا في مدينتي منبج أو الرقة، وهل هنالك حاجة لذلك ؟"، وعقدت الرابطة مؤتمرها التأسيسي، الأحد، في ولاية "شانلي أورفة" التركية، بحضور نحو 100 عضو ومشاركة واسعة من المثقفين العرب والإيزيديين، وعرفت الرابطة نفسها في موقعها الرسمي، بأنها "تجمع كردي وطني تطوعي مستقل ينشط في الحقل السياسي والاجتماعي والتنموي، يضم المستقلين الأكراد من كافة الشرائح المجتمعية المؤمنين بالثورة السورية وأهدافها ومبادئها ويهدف إلى إيصال الصوت الكردي المستقل إلى مختلف المنابر المحلية والاقليمية والدولية".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع