..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

اكتشاف 230 جثة بمقبرة جماعية نفذها داعش في دير الزور، وقيادي في الحر: الأسد يتقهقر ونطالب بالسلاح

أسرة التحرير

١٨ ديسمبر ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2951

اكتشاف 230 جثة بمقبرة جماعية نفذها داعش في دير الزور، وقيادي في الحر: الأسد يتقهقر ونطالب بالسلاح

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الأمم المتحدة: خُمس نازحي العالم سوريون:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5240 الصادر بتأريخ 18-12-2014م، تحت عنوان(الأمم المتحدة: خُمس نازحي العالم سوريون):
قالت منسقة الشؤون العاجلة في الأمم المتحدة فاليري آمورس في ملخص تعريفي قدمته للأمم المتحدة إن خُمس نازحي العالم هم سوريون، ولفتت آموس إلى أن الأطفال والنساء يعانون من أوضاع سيئة، وأن من بين كل خمسة نازحين على مستوى العالم واحد سوري، وأوضحت فيه أن هناك 12,2 مليون سوري بحاجة عاجلة للمساعدات الغذائية، وهم ما يعادلون نصف سكان البلاد، الذين نزحوا أو لجؤوا إلى المناطق المجاورة ودول الجوار، حيث إن عدد النازحين داخل البلاد تجاوز 7,3 ملايين سوري، فيما بلغ خارج البلاد أكثر من 3 ملايين.

وقالت آموس إنه لم يبق عمل وحشي لم يحدث في سوريا، لافتة إلى أن أعداد القتلى ارتفعت من شباط الماضي حيث كانت 100 ألف لتصل في الوقت الحالي إلى 200 ألف شهيد، فيما تجاوزت أعداد الجرحى المليون، وأن هذه الأرقام ما زالت ترتفع بوتيرة متسارعة.

أفغان يقاتلون إلى جانب الأسد في حلب:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9772 الصادر بتأريخ 18-12-2014م، تحت عنوان(أفغان يقاتلون إلى جانب الأسد في حلب):
كشف المرصد السوري لحقوق الأنسان، الأربعاء، وجود مقاتلين من أفغانستان يقاتلون في سوريا إلى جانب قوات النظام ضد مقاتلي المعارضة، وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن "هناك مسلحون شيعة أفغان يقاتلون إلى جانب القوات النظامية في كل أنحاء سوريا، لا سيما في محافظة حلب (شمال)"، ولا يملك المرصد الذي يستند إلى شبكة واسعة من المندوبين في سوريا معلومات عن عدد هؤلاء المقاتلين، وكانت مصادر سابقة ذكرت أن إيران الداعم الرئيسي في المنطقة للأسد قد جندت المئات من الأفغان للقتال إلى جانب قوات الأسد.

اكتشاف 230 جثة بمقبرة جماعية بعد مذبحة نفذها داعش في دير الزور:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13169 الصادر بتأريخ 18-12-2014م، تحت عنوان(اكتشاف 230 جثة بمقبرة جماعية بعد مذبحة نفذها داعش في دير الزور):
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه تم اكتشاف 230 جثة لأناس يعتقد أنهم قتلوا بيد تنظيم داعش، في مقبرة جماعية بمحافظة دير الزور بشرق سوريا، وقال المرصد الذي يتخذ من بريطانيا مقراً له إنه من المعتقد أن الجثث تخص أفراداً من عشيرة الشعيطات التي حاربت التنظيم، وبموتهم يرتفع أفراد العشيرة الذين قتلهم التنظيم المتطرف إلى أكثر من 900 شخص.

قيادي في الحر: الأسد يتقهقر ونطالب بالسلاح:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4932 الصادر بتأريخ 18-12-2014م، تحت عنوان(قيادي في الحر: الأسد يتقهقر ونطالب بالسلاح):
أكد العقيد في الجيش السوري الحر زياد حاج عبيد لـ"عكاظ"، أن المبادرة الميدانية خرجت من يد النظام الأسدي الذي بدأ يتقهقر وحلفاؤه من الميليشيات المذهبية وبخاصة حزب الله، موضحاً أن المعركة التي وقعت في معسكر وادي الضيف والانتصار الكبير الذي حققه الثوار يؤكد أن المعركة ضد الأسد يمكن حسمها في كل المدن والقرى إن توفر السلاح المناسب والوحدة بين كل الفصائل، وتابع قائلاً: إن أهمية سقوط معسكر وادي الضيف عسكرياً يؤكد بأن الثوار باتوا يسيطرون على نقاط عبور الحدود الشمالية إلى تركيا، وبالتالي فإن جيش الأسد سيعتمد فقط على طريق بري واحد من ميناء اللاذقية على البحر المتوسط لإرسال الإمدادات إلى قواته التي تقاتل لاستعادة السيطرة على حلب.

الأسد عرض على التحالف الدولي الانخراط بالحرب ضد داعش مقابل بقائه في السلطة:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16580 الصادر بتأريخ 18-12-2014م، تحت عنوان(الأسد عرض على التحالف الدولي الانخراط بالحرب ضد داعش مقابل بقائه في السلطة):
كشف قيادي بارز في التحالف السياسي الشيعي الذي يقود الحكومة العراقية برئاسة حيدر العبادي في بغداد لـ"السياسة" أن الرئيس السوري بشار الأسد عرض على التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الانخراط في الحرب البرية ضد "داعش"، مقابل بقائه في السلطة ضمن نظام سياسي جديد يقبل إجراء بعض الإصلاحات السياسية.
وقال القيادي العراقي الشيعي إن خطة المبعوث الدولي لسورية ستافان دي مستورا تنص في جوهرها على توحيد جيش النظام مع قوات الجيش الحر، وبقية الفصائل المسلحة السورية المعتدلة بعد وقف إطلاق النار بينهما، بهدف مقاتلة "داعش" داخل الأراضي السورية في مرحلة لاحقة.
وأشار إلى أن خطة الغرب الرامية إلى تدريب قوات "الجيش الحر" تواجه مشكلات تقنية ولوجستية رغم أن بعض الدول مثل السعودية والأردن وتركيا تتعاون لإنجاز هذا الموضوع، وبالتالي فإن "عرض الأسد ربما يكون مغرياً للتحالف الدولي، الذي بات على قناعة بأنه لايمكن القضاء على "داعش" في سورية من دون قوات برية قتالية مدربة".

النظام يخضع لتهديدات المعارضة ويطلق سراح 60 معتقلاً:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 108 الصادر بتأريخ 18-12-2014م، تحت عنوان(النظام يخضع لتهديدات المعارضة ويطلق سراح 60 معتقلاً):
أفاد مدير مركز حماة الإعلامي يزن شهداوي، لـ"العربي الجديد"، بأن "قوات النظام السوري أطلقت، الثلاثاء، سراح 60 معتقلاً بينهم نساء وأطفال من ريف حماة، استجابة لتهديدات المعارضة العسكرية"، وكان "لواء عمر" المعارض، قد أكد الإثنين الماضي أنه، سيدمّر محطات توليد الكهرباء والمياه التي تغذي قرى النظام الموالية، إن لم يتم إطلاق سراح جميع المعتقلات في سجون النظام، وخاصة من معتقل دير شميّل خلال مدة أقصاها ثلاثة أيام.
وأشار إلى أن "الضربات السابقة التي تعرضت لها محطات التوليد الكهربائية في القرى الموالية للنظام في سهل الغاب، وقطعها عنها، لم تكن إلّا ليعلم النظام بأن الثوار قادرون على ذلك، وبأنهم سيقومون بما يهددون إن لم تنفذ طلباتهم خلال المدة المحددة، وفي هذا السياق، وصف نائب رئيس هيئة الأركان في "الجيش السوري الحر"، العميد أحمد بري، لـ"العربي الجديد"، "هذه الخطوة بالجيدة"، مشيراً إلى "أنه يشجع مثل هذه الخطط، على شاكلة تهديد الثوار في وادي بردى بقطع المياه عن دمشق، حيث استجاب النظام وتراجع، وهذا يؤكد أن النظام الذي لا يأتي إلا بالقوة قد أفلس ناهيك عن الضربة الأخيرة التي أدت لخسارته وادي الضيف والحامدية".
ولفت العميد بري إلى أن "لواء عمر هو من ألوية حماة المقاتلة، ومشهود له بالعمل العسكري، وله باع طويل بالمدينة والريف، وإن هدد فإنه يستطيع أن يفعل، ومن الممكن أن يدمر المحطة الحرارية بالكامل، وهذا ما جعل النظام يستجيب".
ورضخ النظام السوري لقرار "الهيئة الإسلامية لإدارة المناطق المحررة في إدلب" قبل نحو أسبوع بعد تهديدها بقطع جميع الطرق المؤدية إلى مدينة إدلب، وقطع المياه والكهرباء، واضطر إلى إخلاء سبيل سبع نساء اعتقلهن قبل يومين من القرار. 

 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع