أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3215
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17176 الصادر بتأريخ 15_8_2016م، تحت عنوان(السفارة الإيرانية تعين قائداً جديداً للدفاع الوطني في السويداء): استدعت السفارة الإيرانية لدى سورية، المرشح لقيادة ميليشيا الدفاع الوطني إلى مقرها في دمشق، لتكليفه بمهام قيادة الميليشيا، وذلك بعد زيارة نائب السفير الإيراني والمستشار الاقتصادي في السفارة لبلدة مفعلة في ريف السويداء، ولقائهم مجموعة من قادة الميليشيات والفعاليات المحسوبة على إيران في السويداء، ونقل موقع "كلنا شركاء" عن الناشط خالد القضماني قوله إنه "عقب الاجتماع الذي عقد في منزل عصام غانم ببلدة مفلعة، والذي تم فيه اقتراح استبدال قائد ميليشيا الدفاع الوطني في السويداء رشيد سلوم بشخص آخر وهو صالح جربوع، استدعى السفير الإيراني بدمشق الثلاثاء الماضي جربوع واجتمع معه في مبنى السفارة الإيرانية، من أجل تكليفه بمهام قيادة ميليشيا الدفاع الوطني في السويداء". وأكد القضماني أن السفارة الإيرانية باتت تعين قادة الميليشيات، في تجاهل تام للنظام، فالاجتماع في بلدة مفعلة واستدعاء المرشح لتولي قيادة ميليشيا الدفاع الوطني أحداث تمت وسط تجاهل النظام.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5538 الصادر بتأريخ 15_ 8_ 2016م، تحت عنوان(الأسد يغازل تل أبيب.. وتأجير الجولان لإسرائيل): كشفت صحيفة (وورلد تريبيون) الأمريكية عن زيارة سرية قام بها رئيس النظام السوري بشار الأسد إلى روسيا، قبيل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأخيرة لموسكو، وذكرت الصحيفة أن الأسد أبلغ نظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال الزيارة بأنه سيعمل على ضمان هدوء الأوضاع على الحدود السورية ــ الإسرائيلية كما كانت هذه الجبهة لعقود، مقابل دعم تل أبيب لنظامه. وأشارت إلى أن المنطقة شهدت خلال الفترة الأخيرة تطورات أدت إلى ضمان أمن واستقرار إسرائيل أكثر من أي زمن مضى، وقالت: هنا يكمن دور الأسد بالتحديد وفحوى التطمينات التي نقلها سرا إلى بوتين، الأمر الذي يعيد للأذهان معلومات كانت تسربت عن طلب إسرائيلي عبر الوسيط الروسي بضمانات، للموافقة على تأجير هضبة الجولان السورية المحتلة لإسرائيل 99 عاما. ويبدو بوتين راضيا عما ستؤول إليه الأمور في هذا الشأن في ضوء تضاؤل الدور الإيراني بعد خسارة طهران للعديد من قادتها العسكريين وانشغالها بالاحتجاجات الكردية والعربية في الداخل، وانكفاء أنقرة على بيتها الداخلي في أعقاب محاولة الانقلاب الفاشلة، وعلى الرغم من أن موضوع (أمن إسرائيل) لم يتم التطرق إليه علنا، فإنه كان دائم الحضور في معادلة التوازنات الدولية والإقليمية حول الملف السوري، وفقا للصحيفة الأمريكية.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6684 الصادر بتأريخ 15- 8- 2016م، تحت عنوان(انتقام النظام وروسيا من المدنيين لا يبدّل واقع حلب): يواصل الطيران الحربي التابع للنظام السوري مع الطيران الروسي شنّ غارات جوية عنيفة في الشمال السوري، من خلال حرق واستهداف الأحياء السكنية، فيما يأتي التصعيد الأخير على محافظة إدلب، ضمن حملات الضغط على الأهالي والفصائل المعارضة المسيطرة على المحافظة لتسليم جثامين الطيارين الروس الذين تحطّمت مروحيتهم في المنطقة أخيراً، وأفاد الناشط الإعلامي في حلب، عدنان حسين، في حديث لـ"العربي الجديد"، بأن "الطيران الحربي شنّ غارات بالصواريخ على بلدتي عينجارة وأورم الكبرى وصوامع الحبوب في محيط بلدة باتبو في ريف حلب الغربي، ما تسبب في سقوط قتلى وجرحى، في وقت سقط فيه قتلى وجرحى في محاولة تقدّم لقوات النظام ومليشياتها على جبهة ضاحية الأسد جنوب غربي المدينة". ولفت إلى أن قوات النظام تحاول منذ صباح أمس الأحد التقدّم ضمن مشروع 1070 شقة قرب الحمدانية وسط قصف عنيف، كما تدور اشتباكات بمنطقة الراموسة بشكل متواصل. فيما أوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، على موقعه الرسمي، أن قوات النظام جدّدت قصفها لمناطق في عدة محاور في جنوب وجنوب غرب مدينة حلب، وسط استمرار الاشتباكات العنيفة في منطقة الراموسة والراشدين جنوب وجنوب غرب حلب، بين قوات النظام ومسلحين موالين لها من جنسيات عربية وآسيوية من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة وجبهة فتح الشام ومقاتلين أوزبك والحزب الإسلامي التركستاني من جانب آخر، وسط مزيد من القصف الجوي على المنطقة، ومعلومات عن مزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين، فيما قصفت طائرات حربية مناطق في بلدة باتبو بريف حلب الغربي وبلدة كفرحمرة في ريف حلب الشمالي الغربي. في المقابل، قالت وسائل إعلام موالية للنظام إن ثمانية مقاتلين من "لواء الفاتحين" التابع لـ"فيلق الشام" قُتلوا وأصيب 14 آخرون بنيران قوات النظام في المعارك الدائرة جنوب غرب مدينة حلب. كما تناقلت خبر مقتل المدعو "أبو المثنى" المعروف بـ"أمير الانغماسيين" في جبهة "فتح الشام" (النصرة سابقاً) بنيران قوات النظام في ريف حلب. وتحدثت المصادر نفسها عن وقوع اشتباكات بين قوات النظام وفصائل "جيش الفتح" في محور الراموسة جنوب حلب، وتدمير آلية دفع رباعي للمسلحين بصاروخ موجّه ومقتل من فيها قرب كراجات الراموسة.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3427 الصادر بتأريخ 15_8_ 2016م، تحت عنوان(مسلحو "ب ي د" ينفون رئيس المجلس الكردي السوري إلى أربيل): أعلن قيادي سوري معارض، عن قيام قوات من تنظيم (ب ي د) الإرهابي، فجر الأحد، بنفي رئيس المجلس الوطني الكردي في سوريا "إبراهيم برو"، من مدينة القامشلي، إلى الإقليم الكردي في العراق، بعد اختطافه أمس، وفي حديث للأناضول، قال "نوري بريمو" عضو اللجنة المحلية للمجلس الوطني الكردي في سوريا، من عاصمة الإقليم أربيل، إن "سكرتير حزب يكيتي الكردي في سوريا، رئيس المجلس الوطني الكردي (المنضوية ضمن الائتلاف الوطني السوري لقوى المعارضة) وصل الساعة الرابعة فجراً إلى الإقليم، بعد نفيه من قبل مسلحي ب ي د". وأضاف بريمو وهو عضو اللجنة المركزية لـ"الحزب الديمقراطي الكردستاني – سوريا"، أن "برو قام بتسليم نفسه لقوات البيشمركة، وهم بدورهم قاموا بمساعدته ونقله الى مدينة أربيل"، واختطف عناصر من "ب ي د" (الامتداد السوري لمنظمة بي كا كا الإرهابية) أول من أمس السبت، إبراهيم برو، في مدينة القامشلي الخاضعة لسيطرة التنظيم، بمحافظة الحسكة شمال شرقي سوريا، ويمارس "ب ي د" منذ إحكام سيطرته على القامشلي ضغوطًا على الأحزاب الكردية المعارضة له والمنضوية تحت "المجلس الوطني الكردي"، إذ داهم التنظيم العديد من مقراتها، واختطف عددًا من قيادات الحزب أبرزهم عبد الرحمن آبو القابع في سجون التنظيم منذ مطلع مارس/آذار الماضي. ويسيطر التنظيم على معظم مدينة القامشلي منذ أواخر 2012، بعد انسحاب النظام منها واحتفاظه فقط بالمربع الأمني الذي يضم الأفرع الأمنية التابعة له، إلى جانب المطار الواقع على أطراف المدينة والمسمى باسمها.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10283 الصادر بتأريخ 15_8_2016م، تحت عنوان(صدمة لأنصار النظام.. مقتل ضابط كبير عرف بولائه منقطع النظير لآل الأسد): شهدت محافظة طرطوس الساحلية السورية، أمس الأحد، مراسم تشييع اللواء في الحرس الجمهوري التابع لنظام بشار علي خضر صبوح، والذي تم اغتياله صباح أمس، في محافظة السويداء، ووفقا لـ "العربية" فقد عمت الصدمة أوساط أنصار رئيس النظام السوري بشار الأسد، لاغتيال هذا الضابط الذي كانت تربطه علاقة برئيس النظام منذ فترة طويلة. وجاء في التفاصيل أن اللواء صبوح قد تعرّض لعملية اغتيال من خلال نصب كمين له، ما بين بلدتي "عريقة" و"الخرسا" التابعتين لمحافظة السويداء، حيث كان يستقل سيارته العسكرية التي تقله إلى ريف السويداء الغربي، واشتهر اللواء صبوح بأنه "بطل الحرس الجمهوري" كما يرد في تسميات أنصار النظام السوري، حيث عرف الضابط القتيل بولائه منقطع النظير لآل الأسد، وكان مقربا من العائلة بعدما منِح "ثقة" خاصة من بشار، لسنوات طويلة، اغتيال اللواء صبوح ترك صدمة في أوساط رئيس النظام السوري في #الساحل، وتحديدا في محافظة #طرطوس، وتشير مصادر مختلفة إلى أن سبب الصدمة التي هزّت أنصار الأسد، هي أن اللواء القتيل يعتبر من الشخصيات التي تحظى بحماية رفيعة لا تمنح إلا لقلة من المقربين للأسد، وأن الوصول إليه يعتبر مؤشراً "يهتز" له محيط رئيس النظام السوري، من الهرم إلى القاعدة.
كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 10366 الصادر بتأريخ 15_ 8_ 2016م، تحت عنوان(النظام يواجه الضغط في حلب بتكثيف الضربات): كثفت الطائرات السورية والروسية ضرباتها على مناطق عدة في شمال وشمال غرب سوريا، متسببة بمقتل العشرات من المدنيين، تزامنا مع خوض قوات النظام معارك عنيفة في جنوب غرب حلب لاستعادة مواقع تقدمت إليها الفصائل، وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، بغارات مكثفة استهدفت بعد منتصف الليل مناطق في جنوب وجنوب غرب مدينة حلب، حيث تدور معارك عنيفة بين قوات النظام وفصائل معارضة وجهادية، فيما بدأت الفصائل، الأحد، هجوما عنيفا على حي جمعية الزهراء على الأطراف الغربية لمدينة حلب والواقع تحت سيطرة قوات النظام. وتشهد مدينة حلب ومحيطها منذ أسبوعين معارك يحشد فيها طرفا النزاع الآلاف من المقاتلين وهي الأكثر عنفا منذ العام 2012، حين انقسمت المدينة بين أحياء شرقية تسيطر عليها الفصائل المعارضة وأحياء غربية تسيطر عليها قوات النظام، وأعلن فيلق الشام أحد الفصائل المشاركة في الهجوم "بدء العمل العسكري بالتمهيد الناري الكثيف لتحرير جمعية ومدفعية الزهراء في حلب"، وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 45 مدنيا على الأقل منذ السبت في الأحياء الشرقية ومناطق تحت سيطرة الفصائل في الريف الغربي جراء قصف مدفعي وجوي لقوات النظام والطائرات الروسية.
كما قتل تسعة أشخاص آخرين على الأقل جراء قذائف أطلقتها الفصائل المقاتلة السبت على الأحياء الغربية في مدينة حلب، وكانت روسيا أعلنت، الأربعاء، فترات تهدئة إنسانية يوميا من الساعة العاشرة صباحا حتى الأولى بعد الظهر بالتوقيت المحلي يتم خلالها وقف المعارك والقصف، إلا أن الغارات والمعارك لم تتوقف خلال فترات التهدئة لكن وتيرتها تراجعت، بحسب المرصد، وأوضح مدير المرصد رامي عبدالرحمن أن "قوات النظام وحلفاءها هم حاليا تحت ضغط في حلب نتيجة الهزيمة الكبيرة التي تعرضوا لها على أيدي مقاتلي جيش الفتح وفصائل أخرى في جنوب غرب المدينة".
الجمهورية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة