..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مصادر: خسائر إيرانية كبيرة في سورية، وتحديد آلية جديدة لدخول وخروج أبناء اليرموك المحاصر

أسرة التحرير

٨ يونيو ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 4292

مصادر: خسائر إيرانية كبيرة في سورية، وتحديد آلية جديدة لدخول وخروج أبناء اليرموك المحاصر

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مصادر: خسائر إيرانية كبيرة في سورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5470 الصادر بتأريخ 8 _6_ 2016م، تحت عنوان(مصادر: خسائر إيرانية كبيرة في سورية):
كشفت مصادر في المعارضة السورية أن خسائر كبيرة بالأرواح وقعت في صفوف لواء الفاطميين الإيراني وذلك في المعارك التي يخوضها في الريف الحلبي الجنوبي وعلى أطراف مدينة تدمر، وأضافت المصادر لـ "عكاظ": "تمكنت الفصائل المعارضة من أسر 17 مقاتلا من جنسيات إيرانية وعراقية وأفغانية ومن قتل 23 مقاتلا من بينهم ضابط كبير هو مساعد قائد لواء الفاطميين".
الجدير بالذكر أن الثوار السوريين تمكنوا في مارس الفائت من قتل القائد السابق للواء الفاطميين علي رضا توسلي ونائبه، قائد المجلس العسكري في حلب العقيد عبد السلام حميدي قال في تصريحات إلى عكاظ "أكد أن خسائر الميليشيات الإيرانية في المعارك كبيرة".

مقتل ضابطين إيرانيين أحدهما قائد كتيبة بريف حلب:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17111 الصادر بتأريخ 8_ 6_ 2016م، تحت عنوان(مقتل ضابطين إيرانيين أحدهما قائد كتيبة بريف حلب):
قتل ضابطان في "الحرس الثوري" الإيراني خلال هجوم شنته فصائل المعارضة السورية على مناطق في ريف حلب، وذكرت مواقع إيرانية إلكترونية، أمس، أن "فيلق القدس" التابع لـ"الحرس الثوري" بمحافظة غيلان في شمال إيران، أصدر بياناً نعى فيه قائد كتيبة القوات الخاصة في "الجيش 16 قدس" الضابط جهانغير جعفري، مشيراً إلى أنه قتل بمعارك جرت في ريف حلب الخميس الماضي.
أما وكالة "مهر" للأنباء، فذكرت أن الضابط المتقاعد محمد زلقي من كتيبة "عمار" التابعة للقوة البرية في "الحرس الثوري" بمدينة دزفول قتل خلال معارك ريف حلب، بعد أشهر من تطوعه للقتال في سورية، وأمس، تواصلت معارك "جيش الفتح" ضد الميليشيات الإيرانية لليوم الثاني على التوالي في ريف حلب الجنوبي، حيث تتركز الاشتباكات حول قرية خلصة الاستراتيجية، وخلفت المعارك نحو 100 قتيل في صفوف الميليشيات الإيرانية بينهم نحو 50 شخصاً ليل أول من أمس، إضافة لأسر 15 عنصراً بينهم ثلاثة إيرانيين وعراقيان ولبناني، وضباط سوريون خلال الاشتباكات العنيفة على محور بلدة خلصة جنوب حلب.

مصادر: شن غارات إسرائيلية على مواقع سورية الأسبوع الماضي:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 646 الصادر بتأريخ 8- 6- 2016م، تحت عنوان(مصادر: شن غارات إسرائيلية على مواقع سورية الأسبوع الماضي):
نقل موقع "زمان الوصل" عن مصدر عسكري سوري، أنّ طائرات حربية إسرائيلية نفذت غارات جوية "قاسية جدا"، على أهداف وصفت بالعسكرية قرب قرية "شنشار" (جنوب حمص 13 كلم)، وذلك بعد منتصف ليل الأحد، وتركزت الغارات، حسب المصدر، على مستودعات تسيطر عليها مليشيا "حزب الله" في تلك المنطقة، التي تقع ضمن منطقة عسكرية معروفة، تنتشر فيها هوائيات لمنظومة الرادار السورية وكلية الدفاع الجوي وقيادة (الفرقة 18)، بالإضافة إلى كتيبة دفاع جوي لحماية المنطقة.
وذكر المصدر أن الأهداف العسكرية المعروفة، مثل الرادارات وكتيبة الدفاع الجوي وقيادة المنطقة العسكرية وقيادة (الفرقة 18) هناك، لم تستهدف ولم تصب بأي أذى، إنما كان الاستهداف للمستودعات فقط، وقد سمع دوي الانفجارات وشوهدت ألسنة النيران من مسافات بعيدة، بدوره، اعتبر موقع "معاريف" الاسرائيلي أنه في حال صحت هذه التقارير، فإن ذلك يكون أول هجوم إسرائيلي ينفذه طيران الاحتلال بمصادقة من وزير الأمن الجديد، أفيغدور ليبرمان.
وكان ليبرمان قد قام بجولة، اليوم، عند الحدود الشمالية، التقى فيها مع رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال غادي أيزنكوط، واستمع منه لتقارير رسمية حول الأوضاع على الحدود، وقال في تصريحات للصحافيين، موجّهاً رسائل لجهات في سورية ولبنان، وبينها "حزب الله"، "إني أنصح جيراننا بعدم اختبارنا"، وفي هذا السياق، أعلن الوزير الإسرائيلي زئيف إلكين، الذي يرافق رئيس الحكومة الاسرائيلي بنيامين نتنياهو في زيارته لموسكو، أنّ الأخير سيطلب من بوتين منح الطيران الإسرائيلي حرية الحركة في الأجواء السورية، وتنفيذ التفاهمات الأمنية التي كان نتنياهو توصل إليها مع بوتين، في سبتمبر/أيلول من العام الماضي.

نظام الأسد ما زال يمنع دخول مساعدات إلى داريا:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5747 الصادر بتأريخ 8_6_ 2016م، تحت عنوان(نظام الأسد ما زال يمنع دخول مساعدات إلى داريا): 
أعلن مسؤولون في الأمم المتحدة أمس، أن المنظمة الدولية ما زالت بانتظار موافقة نظام الأسد على دخول قافلة مساعدات إلى بلدة داريا المحاصرة، وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة أحمد فوزي في مؤتمر صحافي في جنيف "منع المساعدات قضية سياسية"، وأضاف: "تبعد داريا 12 كيلومتراً عن دمشق، وبالتالي فإن التنفيذ ممكن، لكننا بحاجة إلى موافقة سياسية من النظام"، وسمح نظام الأسد بوصول أول قافلة مساعدات من الأمم المتحدة إلى داريا منذ أواخر عام 2012، وذلك في ظل ضغوط من حليفته روسيا ودول أخرى من المجموعة الدولية لدعم سوريا التي تشرف على عملية السلام.
وجلبت القافلة حليب أطفال وإمدادات طبية لإعانة ما يقدر بنحو أربعة آلاف مدني، وهو ما ساعد نظام الأسد على عدم تجاوز مهلة له لتمكين القوافل من إيصال المساعدات في موعد غايته يوم الخميس الماضي، وإلا تم إنزال مساعدات جوا، لكن القافلة لم تحمل طعاما إلى داريا التي قالت الأمم المتحدة إن فيها أطفالاً يعانون من سوء التغذية، وسيكونون عرضة للموت إذا لم تقدم لهم مساعدات خارجية، وكان مسؤولو الأمم المتحدة يأملون أن يصل الطعام في قافلة مساعدات ثانية يوم الجمعة، لكن أرجئ لعدم الحصول على موافقة من نظام الأسد.
وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ينس لايركي إن الحكومة أعطت في وقت لاحق موافقة جزئية على قافلة المساعدات الغذائية، وأضاف: "هذا ليس كافياً... سنعود إلى النظام" في دمشق، وتقول المعارضة السورية إن نظام الأسد وافق على القافلة الأولى كخديعة لتفادي الضغوط الدولية.

تحديد آلية جديدة لدخول وخروج أبناء اليرموك المحاصر:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3359 الصادر بتأريخ 6_6_ 2016م، تحت عنوان(تحديد آلية جديدة لدخول وخروج أبناء اليرموك المحاصر):
قالت مصادر بمخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، إنه تم تحديد آلية جديدة لدخول وخروج أهالي مخيم اليرموك المحاصر، وذلك عبر بوابة القدم أيام السبت والاثنين والأربعاء بين الساعة العاشرة صباحاً والثانية ظهراً، ونقلت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية الثلاثاء، عن المصادر قولها "إنه من يرغب بالدخول يتوجب على أحد أقاربه المتواجدين داخل المخيم، التسجيل قبل يوم من دخوله في مقر المجلس المحلي الجديد بشارع "أبو اسكندر" بالمخيم.
وذكرت أنه أيضًا على من يرغب بالخروج فعليه أن يبادر بالتسجيل قبل يوم وبنفس المكان، يأتي ذلك في ظل تواصل معاناة أبناء مخيم اليرموك المحاصرين والنازحين عنه، بسبب استمرار القتال الدائر داخله، وبسبب تواصل الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة بفرض حصارها على مخيم اليرموك لليوم (1086) على التوالي، ولا يزال المخيم يعاني من قطع الكهرباء عنه منذ أكثر من (1147) يوماً، والماء لـ (636) يوماً على التوالي ومنع النظام السوري إدخال المواد الغذائية والطبية ومنعه من عودة الأهالي إلى منازلهم.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع