أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3920
شـــــارك المادة
74 قتيلاً (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) على يد قوات الاحتلال الروسي الأسدي معظمهم في حلب، والطيران الروسي يواصل مجازره اليومية في سوريا، فيما الائتلاف يدعو فصائل الجيش الحر وقوى الثورة في محافظة اللاذقية إلى النفير العام، أما في الشأن الإنساني: موجة نزوح كبيرة في ريف اللاذقية جراء الغارات الروسية، من جهته.. ديمستورا يعتبر التوصل لوقف إطلاق النار في سوريا حاجة لكل الأطراف.
ضحايا القصف: 74 قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) قتلت قوات الأسد يوم السبت 74 شخصاً معظمهم في حلب، ومن بين القتلى 18 طفلاً و11 امرأة. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في حلب قتل 22 شخصاً، وفي دمشق وريفها قتل 16 شخصاً، وفي درعا قتل 16 شخصاً، وفي إدلب قتل 9 أشخاص، وفي اللاذقية قتل 4 أشخاص، وفي دير الزور قتل 4 أشخاص، وفي حماة قتل 3 أشخاص. مناطق القصف في دمشق وريفها، ألقى الطيران الحربي البراميل المتفجرة على مدينة داريا، وشنت الطائرات الروسية غارات على بلدات الغوطة الشرقية، وسط تعرض بلداتها لقصف مدفعي وصاروخي عنيفين، إلى حلب، حيث شنت الطائرات الحربية غارات جوية على أحياء طريق الباب وباب الحديد والأصيلة والفردوس وقرلق والكلاسة والقصيلة وكرم المدينة والميسر ومنطقة الحرابلة بمدينة حلب، كما شنت الطائرات غارات أيضاً على مدينتي مسكنة وتادف ومدينة الباب ومحيطها وبلدات المهدوم وحزوان وقباسين بالريف الشرقي، أما في حماة، فقد ألقت مروحيات الأسد بالأسطوانات المتفجرة على مدينة قلعة المضيق وأطراف تل عثمان وبعض قرى جبل شحشبو، بينما تعرضت قرية الحويز وقرية ميدان الغزال لقصف صاروخي من قبل قوات الأسد، وفي إدلب، شنت الطائرات الروسية غارات على بلدتي خان السبل وقرية مرديخ، وفي حمص، شنت الطائرات الروسية غارات عديدة على بلدة مهين ومحيطها، وفي درعا، ارتكبت الطائرات الروسية مجزرة بحق المدنيين في حي طريق السد بمدينة درعا راح ضحيتها 9 شهداء والعديد من الجرحى، وشنت الطائرات الحربية غارات أيضا على مدن الحراك ونوى والحارة وإنخل وبلدات إبطع وعتمان والمليحة الغربية والنعيمة، وتعرضت مدن بصرالحرير والحارة والحراك وطفس وأطراف اللواء 52 وبلدتي المسيفرة والمليحة الغربية وطريق "المليحة الغربية – رخم" لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد.
صمود للمجاهدين في دمشق وريفها: تمكن المجاهدون من قنص ثلاثة من عناصر الأسد على محور كراج العباسيين، وتمكنوا من قنص عنصر آخر على الجبهة الغربية لمدينة داريا، وتصدوا لمحاولة قوات الأسد التسلل في الغوطة الشرقية على جبهة منطقة المرج باتجاه مطار المرج الاحتياطي، واستهدفوا معاقلهم وتجمعاتهم في مطار الناصرية بصواريخ الغراد. دك معاقل الأسد في درعا: تصدى المجاهدون لمحاولة قوات الأسد التقدم في مدينة الشيخ مسكين من جهة بلدة قرفا، واستهدفوا خلال الاشتباكات معاقل قوات الأسد على الجبهة الشرقية بالرشاشات الثقيلة وبقذائف من مدفع "إس بي جي9"، وبعد ذلك قاموا بدك معاقلهم في بلدة قرفا بقذائف الهاون. استهداف معاقل الأسد في اللاذقية: استهدف المجاهدون معاقل قوات الأسد في جب الغار والجب الأحمر ووادي سماكوفي بجبل الأكراد بقذائف الهاون والمدفعية، محققين إصابات مباشرة. دك تجمعات الأسد في حماة: دك المجاهدون تجمعات ميليشيات الأسد في مدينة السقيلبية بسهل الغاب بصواريخ الكاتيوشا وحققوا إصابات مباشرة. استهداف معاقل الأسد في حمص: استهدف المجاهدون معاقل قوات الأسد على الجبهة الشرقية لبلدة تير معلة بقذائف الهاون، وحققوا إصابات مباشرة.
دعوة فصائل الجيش الحر وقوى الثورة في محافظة اللاذقية إلى النفير العام: دعا الائتلاف الوطني السوري فصائل الجيش الحر وقوى الثورة في محافظة اللاذقية إلى النفير العام لمساندة جبل التركمان وريف اللاذقية ضد الهجمة التي تشنها عصابات الأسد والميليشيات الطائفية المدعومة بغطاء جوي روسي منذ عدة أيام، وحذر الائتلاف من تدهور الواقع الميداني لصالح قوى الإرهاب والميليشيات الطائفية ما لم يقدم الأشقاء والأصدقاء الدعم العسكري اللازم لكتائب الجيش السوري الحر، ورفع مستويات التنسيق معها، خاصة أنها تمثل الطرف الملتزم بحقوق الشعب السوري وتحقيق تطلعاته، وطالب الائتلاف المجتمع الدولي باتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف العدوان الروسي الإيراني على الشعب السوري والجيش الحرّ، وإلزام موسكو وطهران بإنهاء احتلالهما، وسحب كافة قواتهما وميليشياتهما من كافة الأراضي السورية، مؤكداً خلو تلك المنطقة والغالبية الساحقة من المناطق التي تستهدفها المقاتلات الروسية من أي تواجد لتنظيم "داعش".
إيران تورد لسوريا "رز وسكر" منتهي الصلاحية: قالت وسائل إعلام موالية للنظام إن مواد السكر والرز التي تم استيرادها عبر الخط الائتماني الإيراني، تبين أنها ذات مدة صلاحية محدودة، وتحديداً الأرز، ما دفع بالجهات المعنية إلى تصريف المواد على وجه السرعة للمستهلكين، وفي التفاصيل، التي أوردها موقع "سيرياستيبس" الموالي، فقد أرسلت المؤسسة العامة الاستهلاكية بتاريخ 9-9-2015 إلى مديرياتها في المحافظات، توجيهاً ببيع كميات 1408 أطنان من الأرز، و5000 طن من السكر على وجه السرعة، والسعي للبيع بالمفرق عبر المنافذ، مع إمكانية بيع الأرز بالجملة للتجار وبسقوف عالية، 10 أطنان، بعد أن كان التوجه في مرحلة وزارية سابقة خلال الأزمة هو منع بيع "الاستهلاكية" للمواد الغذائية بالجملة للتجار، ولكن تم تجاوزه لاحقاً، وذريعة السماح هو تصريف المادة التي ستشارف صلاحيتها على الانتهاء في الشهر العاشر من العام الجاري، ويذكر كتاب المؤسسة لمديرياتها بخصوص المواد المعروضة للبيع، بأنه نظراً لتدني نوعيتها، بسبب تعقيمها لمرات عديدة.. وخشية تعرضها للتلف في حال عدم بيعها بالسرعة المطلوبة، وبالتالي تعريض المؤسسة لخسارة فادحة"، فقد تم التوجه نحو بيع مادة الرز المذكورة الواردة بسعر جملة 110 ل.س، وبسعر 125 ل.س بمنافذ بيع المفرق، وأضاف الموقع الموالي للنظام أن عمليات الاستيراد الفاسدة أدت لمنافع وصفقات للتجار، الذين أتيحت لهم عملية شراء أرز بسعر 110 ل.س للكغ، وبيعه في السوق اليوم بسعر أقله 250 ل.س للكغ، أي بربح 127% بالحد الأدنى.
موجة نزوح كبيرة في ريف اللاذقية جراء الغارات الروسية: شهدت منطقة "بايربوجاق" (جبل التركمان) في ريف اللاذقية، شمال غربي سوريا، اليوم السبت، حركة نزوح كبيرة باتجاه القرى القريبة من الحدود مع تركيا، جراء هجمات قوات النظام السوري، المدعومة بغطاء جوي روسي، منذ 4 أيام، على كلِّ من جبلي الأكراد والتركمان، ونقل مراسل الأناضول من مصادر محلية، أنّ النازحين يواجهون مصاعب كبيرة، خلال تنقّلهم إلى القرى الآمنة القريبة من الحدود التركية، حيث يقيمون عند أقرابائهم، أو في خيمِ نصبوها داخل الغابات، وأوضح مسؤول توزيع المساعدات في جمعية تركمان سوريا، "محمد كومرجي"، أنّ عدد النازحين إلى القرى القريبة من الحدود التركية، تضاعف، منذ بدء الغارات الروسية على الريف الشمالي، وأنّ قريتين متاخمتين للحدود التركية، استوعبتا سكان ما يقارب 40 قرية، من جانبه أفاد أحد الفارين من القصف الروسي، "تحسين عبدو"، أنّ ريف اللاذقية الشمالي، ذو الغالبية التركمانية، تعرض لقصف شديد خلال الأيام الأخيرة، وأنّ السكان اضطرّوا للفرار إلى القرى القريبة من الحدود التركية، مشيراً إلى الحاجة الماسة للخيم للاحتماء من برد الشتاء. تفاقم الصراع يضرب مناطق زراعة القمح الرئيسية في سوريا: قال مسؤول كبير في منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) إن اشتداد الحرب في مناطق زراعة القمح الرئيسية في شمال سوريا هذا العام سيزيد من صعوبة وصول المزارعين إلى أراضيهم وقد يعيق زراعة المزيد من الحبوب هذا الموسم، وقال عبد السلام ولد أحمد المدير العام المساعد للفاو والممثل الإقليمي للشرق الأدنى وشمال أفريقيا إن الظروف بالنسبة للمزارعين تتدهور على الرغم من أن توقعات الأرصاد الجوية تشير إلى موسم أمطار جيد للسنة الثانية على التوالي، وأضاف أن الأوضاع داخل سوريا اليوم صعبة للغاية بالنسبة للإنتاج الزراعي وهناك الكثير من المعوقات التي تحول دون استمرار المزارعين في زراعة حقولهم من بينها المخاوف الأمنية وصعوبة تخزين وبيع منتجاتهم. ارتفاع بالأسعار ونزوح أهالي مدينة جسر الشغور بسبب قصف الطيران الروسي: واصل سعر ليتر مادة المازوت في الارتفاع ليزيد عن ٢٠٠ ليرة سورية، وذلك لرفض التجار جلب المازوت من شرقي سورية لخطورة المنطقة هناك، في حين يستمر نزوح أهالي مدينة جسر الشغور غربي إدلب بسبب استهدافها اليومي من قبل الطيران الروسي ومدفعية قوات الأسد المتمركزة شمال حماة.
التوصل لوقف إطلاق النار في سوريا بات حاجة لكل الأطراف: قال المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي مستورا إن التوصل لوقف إطلاق النار في سوريا بات حاجة لكل الأطراف التي شاركت في اجتماع المجموعة الدولية لدعم سوريا الأسبوع الماضي، وإن مجموعة فيينا ستعلن وقف النار، واعتبر دي مستورا قرار المملكة باستضافة مؤتمر للمعارضة السورية الشهر المقبل قراراً شجاعاً، لأن الموضوع معقد جداً، معولاً في الوقت نفسه على قدرة المملكة على جمع أطياف المعارضة التي يجب أن تعمل من خلال منبر مشترك وترسل وفداً جاهزاً ومستعداً ومتجانساً ومتماسكاً إلى المفاوضات مع وفد حكومة الأسد، وأضاف دي مستورا أن مسألة مغادرة المقاتلين الأجانب لسوريا مؤجلة الآن إلى مرحلة لاحقة، وأنها ستحدد بناء على تقدم العملية السياسية بعد الوصول إلى دستور جديد وانتخابات وحكومة، متوقعاً من السوريين أن يطلبوا من الأجانب المغادرة، ورفض دي مستورا الرد مباشرة على تصريح بشار الأسد الذي قال إن دحر الإرهاب هو الأولوية، مشيراً إلى أن المرحلة التي تسبق أي مفاوضات أو وقف للنار تشهد عادة تصعيداً في المواقف من كل الأطراف. إجازة أخذ كل الإجراءات اللازمة ضد تنظيم "داعش": أجاز مجلس الأمن الدولي للدول الأعضاء في الأمم المتحدة أخذ كل الإجراءات اللازمة ضد تنظيم "داعش"، وذلك في قرار صدر بإجماع أعضائه الـ15 بعد أسبوع على الاعتداءات التي أدمت باريس وتبناها التنظيم الجهادي، وقال مجلس الأمن في قراره الذي أعدته فرنسا إنه يطلب من الدول القادرة على ذلك أن تتخذ كل الإجراءات اللازمة، بما يتفق والقوانين الدولية، ولا سيما شرعة الأمم المتحدة، على الأراضي الخاضعة لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا والعراق، وقال القرار إن تنظيم "الدولة الإسلامية" يشكل تهديداً عالمياً وغير مسبوق للسلام والأمن الدوليين. عدم إدارة الظهر للاجئين السوريين وعدم اللعب على يد المتطرفين لتقسيم المجتمع الأمريكي: دعا نائب الرئيس الأمريكي جون بايدن الأمريكيين إلى عدم إدارة الظهر للاجئين السوريين وعدم اللعب على يد المتطرفين لتقسيم المجتمع الأمريكي، وقال بايدن في كلمة مخاطباً بها الأمريكيين: دعونا نتذكر أن الأغلبية الساحقة للاجئين هم من النساء والأطفال والأيتام وضحايا التعذيب والناس الذين هم في حاجة ماسة إلى مساعدة طبية، وأضاف بايدن في كلمته: إن إدارة الظهر للاجئين والقول إنه لا يمكن أبداً وصولهم إلى هنا سيكون لعباً على يد الإرهابيين، وقال بايدن إن تنظيم "الدولة الإسلامية" كان قد أعلن سابقاً أنهم يريدون الدفع إلى تصادم بين الحضارات، وأضاف أنهم يريدون أن ندير ظهرنا للمسلمين الذين أصبحوا ضحايا للإرهاب. روسيا أعطت الولايات المتحدة إشعارات مسبقة قبل قيامها بغارات جوية في سوريا: قال مسؤول أمريكي إن روسيا أعطت الولايات المتحدة إشعارات مسبقة قبل قيامها بغارات جوية في سوريا ثلاث مرات على الأقل منذ وقوع هجمات باريس، وأحد الإشعارات كان قبل الغارات الروسية على سوريا يوم الثلاثاء وأقر به مسؤول دفاعي أمريكي، وتوصل البلدان لاتفاق حول بروتوكولات السلامة الجوية في أكتوبر تشرين الأول لكن مسؤولين دفاعيين بالولايات المتحدة استبعدوا إمكانية التعاون أو تنسيق الأهداف مع روسيا.
ما الإنجازات الروسية في سوريا؟! ياسر الزعاترة شهران مرا على بدء العمليات الجوية الروسية في سوريا، والنتيجة لا تبدو منسجمة مع الأهداف المعلنة، ولا مع الزفة الضخمة التي رافقت الإعلان عن انطلاقها، والتي شارك فيها شبيحة إيران وبشار في كل قُطر عربي على نحو بدا معه أن المعتصم قد استجاب لنداء المرأة المظلومة، وجاء بجيوشه الجرارة كي يخلصها من الظلم!، يوميا تتحفنا وسائل الإعلام الروسية بإحصائية عن عدد الضربات التي تم توجيهها لـ "الإرهابيين" في سوريا (كل من يقاوم النظام هو إرهابي بطبيعة الحال)، وغالبا ما يقال إنها لمواقع تنظيم الدولة بهدف الإخراج الإعلامي، بينما تقول الوقائع إن أعدادا هائلة من النساء والأطفال وعموم المدنيين قد قتلوا أو جرحوا جراء تلك الغارات. على الأرض يتحرك مقاتلو حزب الله، وما تبقى من جيش النظام، إلى جانب عناصر الحرس الثوري والمرتزقة الذين جلبهم سليماني بحشد مذهبي واضح من كل أصقاع الأرض، بينما يكتفي الروس (حتى الآن) بالجهد الجوي، ولكن النتيجة لم تتجاوز بعض التقدم هنا وهناك، مقابل تقدم أكبر للثوار في عدد من المناطق، مع تكبيد خسائر كبيرة للعدو، وها إننا نسمع يوميا عن خسائر في صفوف الحرس الثوري وحزب الله، لندع هنا الجدل الدائر حول الخلاف بين إيران وروسيا في سوريا، والذي بدأ يخرج عمليا إلى العلن، ونتوقف قليلا عند قول أحد المحللين المقربين من النظام (طالب إبراهيم) إن قرار الذهاب إلى فيينا لم يكن قرار النظام، بل قرار الروس، وبالطبع على غير رغبة من محافظي إيران الذين ربما اعتقدوا أن عليهم تحقيق بعض التقدم قبل الذهاب نحو خطوة من هذا النوع، تماما كما فعلوا في اليمن حين صبوا جهدهم مع الحوثيين من أجل إحداث بعض التقدم، ومن ثمَّ الذهاب إلى جنيف بوضع أفضل. القرار الروسي لا يعكس العقلية التجارية لبوتين الذي لا يريد أن يخسر أكثر في علاقاته مع العرب وتركيا، والاكتفاء من الوضع العربي والإسلامي بإيران وحلفها، بل يعكس بدرجة أكبر إدراكا لحقيقة أن الضربات الجوية ليست كافية، حتى لو واكبها فعل على الأرض من قبل إيران وأتباعها، بدليل ما جرى منذ التدخل الجوي ولغاية الآن. وها إن بوتن نفسه يعترف في تصريح نادر بهذه الحقيقة بقوله: "المهام تنفذ، وتنفذ بشكل جيّد... لكن هذا غير كافٍ بعد لتطهير سوريا من المسلحين والإرهابيين، وحماية روسيا من الهجمات الإرهابية المحتملة". خلاصة القول هي أن أفق الإنجاز الروسي في سوريا يبدو مسدودا، ولا مجال لغير نزيف طويل، لهم وللإيرانيين، من دون أن يعني ذلك وضعا جيدا للآخرين، وإن كانوا أقدر على احتمال النزيف، وما دام الأمر كذلك، فإن التسوية هي الحل، وهي تسوية سيحددها ميزان القوى، وإن بدا أن استمرار الحرب هو الخيار المرجح، في المدى القريب على الأقل، لكن ميل بوتن للتسوية لم يعد يخفى، مقابل تشدد إيراني قد يتراجع بمرور الوقت، ولا يُستبعد أن يتم التفاهم عليه في لقاء الغد بين "القيصر" وبين "المرشد" خامنئي في طهران. ( العرب القطرية)
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد اليوم(نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء) محمد خوشو - حلب - جرابلس يحيى حسين مزيك - حلب - حلب القديمة عبد الرحمن حسين مزيك - حلب - حلب القديمة محمد إسماعيل - حلب - قباسين جلال سيد أحمد - حلب - قباسين مصطفى محمد علي - حلب - قباسين رانيا حسين الطعاني - درعا - حي طريق السد أمل حسين الطعاني - درعا - حي طريق السد رشا حسين الطعاني - درعا - حي طريق السد نادية علي الطعاني - درعا - حي طريق السد نداء نايف الطعاني - درعا - حي طريق السد منير إبراهيم أبو سويد - درعا - نوى تبارك ميرزو الطعاني - درعا - حي طريق السد ليمار ميرزو الطعاني- درعا - حي طريق السد قاسم محمد الأكراد - درعا - حي طريق السد حسين علي الطعاني- درعا - حي طريق السد مهند يحيى السعدي - درعا - كفرشمس يحيى السعدي - درعا - كفرشمس ربيع عودة - ريف دمشق - رنكوس محمد عمر أنيس - ريف دمشق - مسرابا غياث يونس - ريف دمشق - عربين زينة - ريف دمشق - داريا قمر الصيداوي - ريف دمشق - دوما سعيد إدريس - ريف دمشق- دوما أنس حسن عبد الملك - ريف دمشق - دوما عكاب العريفي - دير الزور - مدينة دير الزور يحيى السلوم - دير الزور - حطلة بشار يحيى السلوم- دير الزور - حطلة عبد الله الشحاذة العبيد الهنداوي - دير الزور- الميادين علاء جرعود - حماة - كفرنبودة ولاء جرعود - حماة - كفرنبودة خالد جرعود - حماة - كفرنبودة
المصادر: - لجان التنسيق المحلية - مسار برس - جيش الإسلام - حركة أحرار الشام - شبكة شام الإخبارية - مرآة سوريا - الائتلاف السوري المعارض - أورينت نت - الأناضول - رويترز - السبيل - العرب القطرية - مركز توثيق الانتهاكات بسوريا
الجزيرة نت
الشرق الأوسط
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة