..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

تمرد داخل «الحرس» الإيراني.. بعد ارتفاع عدد قتلاه في سوريا، وسفير بريطانيا بالأمم المتحدة: ذهاب الأسد مسألة وقت

أسرة التحرير

٤ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2940

 تمرد داخل «الحرس» الإيراني.. بعد ارتفاع عدد قتلاه في سوريا، وسفير بريطانيا بالأمم المتحدة: ذهاب الأسد مسألة وقت

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

تمرد داخل (الحرس) الإيراني.. بعد ارتفاع عدد قتلاه في سوريا:

أحال «الحرس الثوري» الإيراني عددا من قادته وضباطه الرافضين للتوجه إلى القتال في سوريا، دعما لنظام الرئيس بشار الأسد، إلى المحاكم العسكرية، في توجه جديد يختلف عما كان عليه في السابق عندما كان يُخَيّر منتسبيه «المتمردين» بين الطرد وحرمانهم من جميع الوظائف الحكومية أو القيام بمهام في سوريا.
ويأتي هذا التمرد في صفوف «الحرس الثوري» بعد ارتفاع أعداد قتلاه في سوريا، إذ أُعلن أمس عن مقتل ضابطين جديدين هما العقيد عزت الله سليماني والرائد سجاد حسيني، ليرتفع بذلك عدد الضباط الذين لقوا حتفهم في سوريا إلى 30، خلال الأسبوعين الماضيين، وفقا لما ذكرته وكالات أنباء مقربة من الحرس الثوري. وشكل مقتل حسين همداني، قائد «فيلق خاتم الأنبياء» المكلف بحماية العاصمة طهران، في معارك مدينة حلب الشهر الماضي، ضربة قوية للحرس الثوري. وبعده بأيام، قتل أيضا العقيدان فرشاد حسوني زاده وحميد مختار بند، في معارك أخرى بسوريا.
وأفاد مصدر مقرب من الحرس الثوري، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، بأن تزايد أعداد من قرروا التخلي عن «الحرس» لا سيما من جيل الشباب وممن انضموا للحرس أصلا هربا من البطالة، دفع القيادة العسكرية إلى إعادة النظر في سياساتها السابقة، وإحالة من يرفضون التوجه للقتال في سوريا إلى المحاكمة العسكرية بتهم قد تشمل «العصيان والخيانة». وأضاف المصدر أن بعض عناصر الحرس الثوري في منطقة الأحواز صاروا يلجأون إلى خيار التقاعد والتفرغ للنشاط الاقتصادي، للتحايل على القيادة.
ويشير المصدر إلى أن المحكمة العسكرية التابعة لـ«الحرس» قررت فتح تحقيق واسع بشأن من قرروا الابتعاد «في هذه المرحلة الحرجة»، مضيفا أن هذا التمرد يخالف الآيديولوجيا القتالية التي يتبناها الحرس الثوري دفاعا عن مصالح النظام الإيراني في داخل وخارج الجمهورية الإسلامية. (الشرق الأوسط)

اتصالات عسكرية أميركية ـ روسية في الأجواء السورية:

أكدت الولايات المتحدة وروسيا أن قواتهما الجوية أجرت أمس اتصالات عسكرية في الأجواء السورية. وقالت وزارة الدفاع الأميركية في بيان إن طيارين من البلدين «أجروا اختبار اتصالات في الأجواء السورية وفقا لأحكام سلامة الطيران، ومذكرة التفاهم التي وافق عليها البلدان، وذلك بغرض التحقق من كفاءة بروتوكول السلامة وفقا لمذكرة التفاهم». وبدوره، قال الجنرال أندريه كارتابولوف من القوات المسلحة الروسية, إن طياري البلدين أجروا تدريبا مشتركاً في سوريا.وأضاف، من ناحية أخرى، أن روسيا وإسرائيل تبلغان بعضهما بعضًا باستمرار عن الوضع في المجال الجوي السوري.
دبلوماسيًا، واصلت موسكو إطلاق إشارات متناقضة في ما يتعلق بمصير حليفها الرئيس بشار الأسد وموقعه في أية تسوية مستقبلية. فقد نقلت وكالات أنباء عن المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قولها أمس إن «موسكو ترى أن بقاء الأسد ليس أمرا مبدئيا بالنسبة إليها»، ليزيد من حيرة حلفاء روسيا وخصومها.
ورغم أن موسكو سارعت إلى استدراك أبعاد هذا التصريح المحرج، إذ عادت وكالات أنباء روسية لتنقل عن زاخاروفا أن «وزارة الخارجية (الروسية) لم تغير موقفها من الرئيس الأسد، وأن مصيره يتعين أن يحدده الشعب السوري»، و«يمكنني أن أؤكد أن موقف روسيا بشأن حل الأزمة السورية لم يتغير»، فإن الضرر الذي تسبب به كلامها سبق التوضيح، خصوصا مع تكرار الحديث عن «حذر إيراني - سوري من الموقف الروسي في هذا المجال» وفق ما أعلنه قائد الحرس الثوري الإيراني الجنرال محمد علي جعفري، الذي شكك أول من أمس في موقف موسكو تجاه مستقبل الأسد، واتهامه روسيا التي وصفها بـ«الرفيق الشمالي»، بـ«البحث عن مصالحها في سوريا، أكثر مما يعنيها مصير الرئيس الأسد». (الشرق الأوسط)

سفير بريطانيا بالأمم المتحدة: ذهاب الأسد مسألة وقت:

قال السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة، ماثيو رايكروفت، إن على رئيس النظام السوري بشار الأسد أن يرحل عن الحكم، وأضاف قائلا  "على الأسد أن يذهب ..أما متى سيذهب؟ فهذا أمر متعلق بالمفاوضات.
وأوضح خلال مؤتمر صحافي عقده في مقر المنظمة الدولية في نيويورك، أمس الثلاثاء، بمناسبة تولي بلاده رئاسة مجلس الأمن الدولي في دورته للشهر الحالي أن "المحادثات بين الأطراف السورية متوقفة بسبب الهوة بين مواقفها".
وبخصوص الوقت المحدد لخروج الأسد من السلطة، أكد الدبلوماسي البريطاني أنه "على الأسد مغادرة الحكم بانتهاء فترة الحكم الانتقالية، مضيفاً "نحاول جميعا أن نجد الحلول الخلاقة لكي نجسر مواقف الأطراف المعنية. لقد شهدنا تقدماً الأسبوع الماضي في محادثات فيينا ونأمل أن يستمر ذلك.
وردا على سؤال عما إذا كانت الأطراف السورية المحلية ستعود إلى طاولة المفاوضات قريبا، أشار إلى أنّ "وجهات النظر بين الأطراف السورية متباعدة حالياً لدرجة لا تبدو معها استعادة المحادثات مجدية الآن. ونتطلع إلى أن تؤدي محادثات فيينا إلى نتائج جيدة بحيث نتمكن بعدها من الدخول للمرحلة الثانية، وأتوقع أن تتخلل تلك المرحلة محادثات بين الأطراف السورية". (العرب القطرية)

بوتن يعاني من كابوس الإسلاميين:

قالت مجلة «فورين بوليسي» الأميركية إن الدافع وراء تدخل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سوريا هو الخوف من التشدد الإسلامي بين الأقلية المسلمة في بلاده، ولكن بدلا من إسكات هذا التهديد، من المتوقع أن يزيد بوتين الأمر سوءا.
وأضافت المجلة أن بوتين أعتى مقامري روسيا، وقد ألقى بالنرد في الحرب الأهلية في سوريا، حيث نشر بجرأة أحدث الأسلحة في ترسانته من أجل إنقاذ نظام بشار الأسد المترنح، ووضع الكرملين بسرعة في مركز الدبلوماسية بالشرق الأوسط.
وتابعت: إن رسالة بوتين بسيطة مفادها: روسيا قد عادت كقوة كبرى، وإن إيجاد حل لهذه الحرب الكئيبة القاتلة يمر عبر موسكو. وبعد شهر من قصف المتمردين السنة المناهضين للأسد، استدعى بوتين الأسد في اجتماع مفاجئ في الكرملين أثار تكهنات جديدة بأن هناك صيغة لإنهاء الحرب تتم في موسكو.
وتساءلت المجلة: هل يمكن أن ينجح بوتين فيما فشل فيه الآخرون؟ وقالت: إنه أمر ممكن، لكنه غير محتمل، مضيفة أن الرئيس الروسي «فتح عش الدبابير في سوريا»، وأن الجميع بمن فيهم بوتين تعرضوا للدغ مرارا وتكرارا.
وذهبت المجلة للقول: إن مقامرة بوتين خاسرة، مشيرة إلى أن هناك حقيقة يتم تجاهلها أن من بين سكان روسيا البالغ عددهم 144 مليون يوجد أكثر من 20 مليون مسلم سني يتعاطفون بطبيعة الحال مع المسلمين السنة الذين يتعرضون للقصف والقتل حاليا من قبل الروس في سوريا، وبالتالي أي خطأ ترتكبه روسيا في سوريا سوف يقوض بشدة قاعدة بوتين السياسية في بلده. (العرب القطرية)

الخلاف الإيراني الروسي يخرج إلى العلن:

عكست تصريحات القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء محمد علي جعفري عن الدور الروسي في سوريا وجود خلافات جدية بين طهران وموسكو حول مصير الأسد، وقائمة المعارضين الذين سيتم استدعاؤهم للحوار حول مستقبل سوريا.
ولا تخفي إيران غضبها من التقارب الروسي مع بعض الدول العربية المؤثرة في الملف السوري، وخاصة السعودية، وسعي موسكو لاستدعاء معارضة مقربة منها للمشاركة في جلسات الحوار التحضيرية الخاصة بالمرحلة الانتقالية.
ونقلت وكالة “مهر” الإيرانية شبه الرسمية عن جعفري قوله إن “جارتنا الشمالية (روسيا) تساعد أيضا في سوريا، ولكنها غير سعيدة بالمقاومة الإسلامية، ولكن على أي حال فإنها تقدم المساعدات على أساس المصالح المشتركة، ولكن ليس من الواضح أن مواقف روسيا تتطابق مع مواقف إيران بشأن بشار الأسد”. وأضاف أن بلاده لا ترى بديلا للأسد وتعتبره “خطا أحمر وتجاوزه ممنوع”.
لكن وكالة الإعلام الروسية نقلت أمس عن متحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية قولها إن بقاء الرئيس السوري بشار الأسد في السلطة ليس حتميا بالنسبة إلى روسيا.
ورغم التصريحات الغامضة التي يطلقها المسؤولون الروس حول مصير الأسد، إلا أن إيران باتت مقتنعة أن موسكو تناور بهذه التصريحات، وأنها تستعمل ورقة الأسد للحصول على المزيد من المكاسب مع دول مثل السعودية. (العرب اللندنية)

هولاند: لا يمكن أن يترشح الأسد في الانتخابات السورية المقبلة

أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند يوم أمس الثلاثاء أن الرئيس السوري بشار الأسد لا يمكن أن يترشح في الانتخابات المقبلة في سوريا، مضيفا أن "الحل الوحيد" للنزاع المستمر يقوم على تنظيم انتخابات.
وصرح هولاند لاذاعة اوروب1 أن "الحل الوحيد هو إجراء انتخابات في وقت ما، طبعا بعد إحلال الأمن لكن دون أن يترشح الأسد في هذه الانتخابات".
وأضاف إن مشاركة الأسد في أي انتخابات جديدة ستكون بمثابة "إقرار بعجزنا عن التوصل إلى حل.. فقد أعيد انتخاب الأسد في اقتراع صوري في العام 2014 وحاول الروس والإيرانيون جرنا في هذا الاتجاه إلا أنه تبين انه طريق مسدود أفضى إلى مزيد من الحرب ومزيد من الإرهاب".  (صحيفة الرياض)

(البدون) في إيران مليون مواطن بدون هوية:

تصاعدت في الآونة الأخيرة حدة التوترات في الداخل الإيراني نظير حالة التمييز التي يطبقها نظام الملالي على فئات دون أخرى لاعتبارات طائفية وعنصرية مقيتة ورغبة في أن تبقى إيران فارسية بامتياز، ويعاني مئات الآلاف من الإيرانيين من غياب إثبات هويتهم قانونيا جراء تعنت النظام الإيراني في ذلك مفتقدين لأبسط مقومات الحياة.
يتجاوز عدد "البدون" (فئة غير محددي الجنسية) في إيران أكثر من مليون شخص حسب الإحصائيات الرسمية للبلاد، وبسبب عدم إعطائهم الأوراق الثبوتية، يحرمهم النظام الإيراني من جميع الحقوق الاجتماعية والحقوق الانسانية البسيطة مثل التمتع بالعلاج الحكومي والحماية الاقتصادية للفقراء، ولا يتم إحصاء "البدون" الإيرانيين ضمن إحصائيات الفقراء، والموضوع الذي يثير الاستغراب هو أن المنظمات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان لا تعير أي أهمية للبدون في إيران ولا تعتبر قضيتهم من الأمور التي تهتم بها المنظمات هذه.  (صحيفة الرياض)

موسكو ترفض الربط بين حادثة الطائرة وغاراتها في سورية:

أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أمس عدم وجود حاجة للربط بين تحطم الطائرة الروسية في سيناء والغارات الجوية التي ينفذها الطيران الروسي في سورية، وشدد على أن الأمرين "مختلفان تماما".
ونقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية عنه القول للصحفيين: "هناك عدد هائل من التكهنات بالنسبة لهذه الأمور. وقد قلنا مرارا إنه خلال سير التحقيقات يمكنك التكهن كما يحلو لك، ولكن هذا لا يعني وجود أي نوع من العلاقة بين التكهن وبين الوضع الحقيقي. وفور بدء التحقيقات في التوصل لأية معلومات، سيتم إبلاغ الشعب بها".
ورفض تحديد وقت لذلك، وقال: "لا يمكن تحديد وقت لذلك، فهذا غير منطقي.. لا يتم أبدا تحديد توقيتات خلال أي تحقيق". (صحيفة الرياض)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع