..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الثوار يقايضون النظام: المعتقلات ووقف القصف مقابل الماء، والأمم المتحدة: مليون و761 ألف لاجئ سوري مسجلون في تركيا

أسرة التحرير

٢١ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2721

الثوار يقايضون النظام: المعتقلات ووقف القصف مقابل الماء، والأمم المتحدة: مليون و761 ألف لاجئ سوري مسجلون في تركيا

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

سوريا: شبح الفصل من الوظائف يهدّد ألفي مطلوب للخدمة العسكرية في السويداء:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13354 الصادر بتأريخ 21_6_2015م، تحت عنوان( سوريا: شبح الفصل من الوظائف يهدّد ألفي مطلوب للخدمة العسكرية في السويداء):
يخيم في محافظة السويداء، في جنوب سوريا، شبح الفصل من الوظيفة عبر ملاحقة ما يزيد على ألفي موظف من أبناء المحافظة ممن طلب منهم أداء الخدمة الاحتياطية، لكن رفضوا الانصياع لأوامر الالتحاق والقتال في صفوف جيش النظام، وفي إجراء يعتبر الثالث من نوعه، أصدرت رئاسة مجلس الوزراء السوري أخيرًا قرارًا يقضي بفصل 25 موظفًا من العاملين في مديرية التربية بالسويداء، وورد فيه أن أسبابه تتمثل في رفض التحاق الموظفين الواردة أسماؤهم بالخدمة الاحتياطية.
وقال أحد المفصولين من وظيفتهم إثر القرار، لـ"الشرق الأوسط" إنهم أبلغوا بقرار الفصل "عبر كتاب جماعي صادر عن الشؤون الإدارية في مديرية التربية بالسويداء"، وأشار إلى أن القرار "جاء عطفًا على قرار سابق صادر عن رئيس الوزراء وائل الحلقي سبق أن صدر بتاريخ 17 مايو (أيار) الماضي، وضم 25 مفصولاً، بينهم اثنان من محافظتي دمشق والقنيطرة، لكنهم يعملون جميعًا في مديرية التربية بالسويداء".
وأوضح المصدر نفسه، أن قرار الفصل يحرمهم كمفصولين من تعويضات الخدمة والتقاعد، إضافة لاحتمال فصلهم من نقابة المعلمين التي تتولى مهمة صرف التعويضات الصحية لهم كأعضاء في النقابة، ويعد قرار الفصل هو الثالث الذي يصدر بشكل جماعي عدا عن حالات الفصل الفردية المستمرة التي تصدر عن دوائر القطاع العام في السويداء، ويقول ناشطون إن أكثر من مائة موظّف، جلّهم من المعارضين للنظام، تم فصلهم من وظائفهم.

الأمم المتحدة: مليون و761 ألف لاجئ سوري مسجلون في تركيا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9870 الصادر بتأريخ 21_6_2015م، تحت عنوان(الأمم المتحدة: مليون و761 ألف لاجئ سوري مسجلون في تركيا):
قالت مسؤولة في الأمم المتحدة أمس السبت، إن عدد اللاجئين السوريين المسجلين في تركيا وصل مع نهاية مايو الماضي، إلى مليون و761 ألفا و486 لاجئاً، وفقاً للإحصاءات التركية الرسمية، جاء ذلك على لسان زينب أوغلو مسؤولة "وحدة خدمة المجتمع" في المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، في كلمة ألقتها خلال افتتاح معرض رسومات لأطفال سوريين وأتراك في مركز "نارليجا" لدعم الحياة، في ولاية هطاي الحدودية مع سوريا بمناسبة اليوم العالمي للاجئين.
واعتبرت أوغلو في كلمتها، أن عدد اللاجئين السوريين المتوافدين على تركيا "يعطي فكرة عن حجم الأزمة السورية"، وعن الدعم النفسي الذي يقدمه مركز "نارليجا" للاجئين، قالت أوغلو "المركز يلعب دوراً مهماً فيما يتعلق بالتعامل مع الآثار التي تركتها الحرب على نفسية اللاجئين السوريين، وبمساعدتهم على التعافي النفسي، وتحقيق الانسجام الاجتماعي".
وأشارت إلى دعم المفوضية الأممية للفعاليات التي تهدف إلى خلق حياة مشتركة سلمية بين اللاجئين ومواطني البلد المضيفة، ومساعدة اللاجئين على الانخراط في المجتمع.

الثوار يقايضون النظام: المعتقلات ووقف القصف مقابل الماء:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5117 الصادر بتأريخ 21_6_ 2015م، تحت عنوان(الثوار يقايضون النظام: المعتقلات ووقف القصف مقابل الماء):
رفضت كتائب الثوار في منطقة "عين الفيجة" إعادة ضخ المياه إلى العاصمة دمشق ما لم توقف قوات النظام بشكل كامل القصف على كافة قرى المنطقة وأراضيها الزراعية ابتداء من قرية "بسيمة"، وانتهاء بقرية "برهليا" ويشمل قرية "إفرة" وطريقها العام.
وطالبت الكتائب كذلك في بيان لها بالإفراج الفوري عن جميع معتقلي ومعتقلات وادي بردى الموجودين في سجون النظام دون أي شروط، والسماح بدخول المواد الغذائية والتموينية والصحية والمحروقات ومواد البناء للمنطقة وفك الحصار، وطالب البيان كذلك بسحب "كافة دشم ومتاريس الجيش الجديدة فوق قرى المنطقة وسحب عناصر الشرطة وعناصر الدفاع الوطني من بناء الحناوي في قرية بسيمة".
وقالت مصادر لـ"عكاظ" في جيش الفتح إن هذا الجيش لن يرفع السلاح إلا ضد النظام السوري ويرفض قتال أي من الفصائل في الداخل السوري، إلا في حال أقدم أي فصيل على مهاجمة جيش الفتح، مؤكدة ضرورة توحيد كل الكتائب تحت سقف المكاشفة والمصارحة دون المزايدات، متوقعا أن تنضوي ألوية أخرى تحت هذه القيادة الجديدة التابعة للمجلس العسكري في دمشق وريفها.
وأوضحت المصادر أن قيادة جيش الفتح تعمل على التنسيق مع بقية الكتائب الأخرى من أجل العمل وفق استراتيجية واحدة وغرفة عمليات واحدة إن أمكن ذلك، لافتا إلى أن هناك دورات تدريبية عسكرية سيخضع لها المقاتلون من الناحية العسكرية وكذلك الانضباط أثناء القتال، خصوصا في ظل الانتهاكات الفردية الأخيرة بحق الأقليات. وأكدت المصادر على وطنية هذا الجيش والعمل من أجل تحرير سوريا ووحدة أراضيها، مبينة أن وحدة الدعم ستلعب دورا مهما في تكوين وقوة هذا الجيش، ويعتبر جيش الفتح في القلمون الغربي، من أكبر تشكيلات الجيش الحر الذي بدأ يتوزع مقاتلوه على بقية الفصائل الأخرى، في محاولة لإعادة الاعتبار للجيش الوطني.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع