..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مسؤول أممي: لا تدفق للاجئين السوريين إلى الأردن، والغلاء يغير العادات الاستهلاكية للسوريين

أسرة التحرير

٢٨ يونيو ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3502

مسؤول أممي: لا تدفق للاجئين السوريين إلى الأردن، والغلاء يغير العادات الاستهلاكية للسوريين

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مسؤول أممي: لا تدفق للاجئين السوريين إلى الأردن:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9877 الصادر بتأريخ 28_6_2015م، تحت عنوان(مسؤول أممي: لا تدفق للاجئين السوريين إلى الأردن):
أكد نائب ممثل مفوضية الأمم المتحدة للاجئين في الأردن بول سترومبيرج أن المنظمة الأممية لم تشهد حتى أمس أي زيادة ملحوظة في أعداد اللاجئين السوريين القادمين إلى الأردن، وقال سترومبيرج في تصريحات صحافية اليوم حول ما إذا كانت المفوضية تتوقع تدفقا للاجئين السوريين إلى الأردن جراء الحرب الدائرة في الجنوب السوري " إن المفوضية جاهزة دائما، ولديها خطط طوارئ في حالة حدوث تدفق كبير".
وأشار إلى أن المفوضية تراقب عن كثب الوضع في الجنوب السوري، بسبب الحرب الدائرة هناك، بين المعارضة والنظام منذ أيام، كما لفت إلى أن "أعداد العائدين من اللاجئين السوريين إلى سوريا انخفضت خلال الأيام الأخيرة"، وأوضح المسؤول الأممي أن نقطة العبور الوحيدة للاجئين السوريين، منذ حوالي عامين، هي من الحدود الشرقية الأردنية، وليست من الحدود الغربية- درعا والجنوب السوري، والتي اقتصر الدخول عبرها، على الجرحى والمصابين خلال العامين الأخيرين..لذلك اعتبر سترومبيرج أنه "حتى لو أراد السوريون في درعا والمناطق الجنوبية الفرار إلى الأردن، فليس من السهل عليهم الوصول إلى المناطق المحاذية لحدود الأردن الشرقية" .

الحملة السعودية تصل السوريين في إربد:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد  5124 الصادر بتأريخ 28_6_2015م، تحت عنوان(الحملة السعودية تصل السوريين في إربد):
أكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان، أن الحملة تستهدف اليوم الأحد ضمن المحطة الثامنة عشرة من المشروع الرمضاني "ولك مثل أجره"، توزيع 500 حصة غذائية على العائلات السورية في منطقة الحصن بمحافظة إربد شمال الأردن، في إطار هذا البرنامج الذي يعد أحد ثمار تبرعات الشعب السعودي الكريم التي نسأل الله عز وجل أن يضاعف الأجر والثواب للمتبرعين والمساهمين بها.
واستهدفت الحملة المزيد من النازحين في مناطق عدة شمال الداخل السوري إلى جانب العائلات السورية اللاجئة في لبنان، موزعة الكميات المخصصة لهم من المواد الغذائية، ضمن المحطتين السادسة والسابعة عشرة من المشروع الهادف لتأمين وجبات الإفطار والحصص الغذائية للأشقاء السوريين في مختلف مناطق تواجدهم، وأبان مدير مكتب الحملة في لبنان وليد بن علي الجلال أن عدد العائلات السورية التي استفادت من المحطة السادسة عشرة للمشروع وصل إلى (750) عائلة من أسر الأشقاء اللاجئين في منطقة شبعا أقصى جنوب لبنان، ولاقى التوزيع أصداءً إيجابية في أوساط الأشقاء اللاجئين السوريين الذين ثمنوا الحرص الكبير والملموس من أشقائهم شعب المملكة والذي ينعكس إيجابا على تفاصيل حياتهم اليومية.
من جانبه أكد مدير مكتب الحملة في تركيا خالد بن عبد الرحمن السلامة استمرار تأمين الكميات المخصصة من وجبات الإفطار الرمضانية للأشقاء النازحين في المحافظات السورية الشمالية وأريافها، حيث يستمر توزيع 11 ألف وجبة إفطار رمضانية للنازحين بمدينتي حلب وإدلب وريفهما إضافة لريف محافظة حماة الشمالي، حيث شهدت وما زالت هذه المحافظات تشهد تدفقا مستمرا للنازحين من المناطق المجاورة وأهمها محافظة الحسكة شمال شرق سوريا جراء تطورات الأحداث الأخيرة هناك.

الغلاء يغير العادات الاستهلاكية للسوريين:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 300 الصادر بتأريخ 28_ 6_2015م، تحت عنوان (الغلاء يغير العادات الاستهلاكية للسوريين):
دفع الغلاء غير المسبوق في سورية، خلال شهر رمضان الحالي، الكثير من الأسر إلى تغيير عاداتها الاستهلاكية ، عبر الاستغناء عن الكثير من السلع الرمضانية واقتصار إفطارهم على الخبز وبعض أصناف الخضروات، بعد أن قفزت أسعار اللحوم والسلع الرمضانية بنحو كبير، وتشير جمعيات لحماية المستهلك ومتابعون لحركة الأسواق إلى أن أسعار اللحوم ارتفعت خلال الأسبوع الأول من رمضان بنسبة 25%، والخضار بنحو 10% وبعض السلع الرمضانية من عصائر وتمور بـ 50%، فيما تؤكد البيانات الرسمية أن نسبة الفقر بين السوريين زادت لنحو 70% بسبب الحرب المستعرة منذ أكثر من 4 أعوام.
وقال رئيس جمعية حماية المستهلك، عدنان دخاخني، إن العائلة السورية المكونة من 5 أشخاص تحتاج لأكثر من 100 ألف ليرة (300 دولار) لتأمين جميع متطلباتها واحتياجاتها ونفقاتها خلال شهر رمضان، مشيرا إلى أنها بحاجة لـ 2500 ليرة (11.4 دولاراً) يومياً على الأقل لتأمين لوازم الإفطار ومستلزمات الغذاء والشراب، وأضاف دخاخني أن الاستهلاك أصبح محدوداً بالنسبة للعائلات الفقيرة ومتوسطة الدخل، فالدخل هزيل والأسعار غير معقولة.
وبحسب الخبير الاقتصادي، عماد الدين المصبح، فإن معظم السوريين غيروا عاداتهم الاستهلاكية خلال شهر رمضان، نظراً لتردي الأوضاع المعيشية، وانعدام الدخول بعد فصل الكثير من الموظفين في المناطق الثائرة، وتراجع عائدات الزراعة، وتفشي البطالة بنسبة وصلت لنحو 80% بين سوريي الداخل، مشيرا إلى أن الموائد الرمضانية اقتصرت على بعض الخضار والخبز واللحوم المهربة مجهولة المصدر أحياناً، وأضاف المصبح، لـ "العربي الجديد"، أن متوسط دخل الفرد في سورية نحو 30 ألف ليرة شهريا (100 دولار) في حين ارتفعت الأسعار أكثر من 10 أضعاف منذ بداية الثورة قبل أربع سنوات.

وفاة 4 سوريين متأثرين بجراحهم في مستشفى الرمثا:

كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17223 الصادر بتأريخ 28_6_2015م، تحت عنوان(وفاة 4 سوريين متأثرين بجراحهم في مستشفى الرمثا):
توفي أربعة سوريين استقبلهم مستشفى الرمثا الحكومي متأثرين بجراح اصيبوا بها جراء المعارك التي تشهدها مدينة درعا ومناطقها واصيب 21 آخرون يتلقون العلاج في المستشفى، وقال مديرالمستشفى الدكتور يوسف الطاهات في تصريح صحفي أمس السبت أن كوادر المستشفى عملت على تقديم الخدمات الطبية للجرحى المصابين بعيارات نارية، لافتا إلى أن بعض الحالات الحرجة سيتم تحويلها لمستشفيات أخرى تابعة لوزارة الصحة.
ووصل المصابون عبر الشيك الحدودي الذي يفصل منطقة تل شهاب السورية عن بلدة الذنيبة آخر القرى الأردنية على الحدود الأردنية السورية، وبحسب الدكتور الطاهات  تستقبل  كوادر المستشفى يوميا عدة حالات لمصابين سوريين وتقدم العلاج لهم ضمن اتفاقية تعاون مع منظمة أطباء بلا حدود بإشراف وزارة الصحة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع