..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

"الجيش الشعبي" شبيه حزب الله.. رأس حربة إيران في سوريا و النظام «يُقسّم» محافظات سورية

أسرة التحرير

٣ إبريل ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 4104

0.jpg

شـــــارك المادة

المعارضة تبدأ «معركة فك الأسرى» في حلب... واستمرار الاشتباكات على أطراف دمشق:
بدأت قوات «الجيش الحر» أمس ما سمتها «معركة فك الأسرى» في نقاط عدة في حلب في شمال سورية، في حين تدور «اشتباكات عنيفة» في أحياء على أطراف دمشق التي تعرض بعضها لقصف جوي. وقام مقاتلو المعارضة بخوض معارك في محيط وادي الضيف قرب معرة النعمان في شمال غربي سورية، تزامناً مع تعرض البلدة لقصف من طائرات النظام.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بريد الكتروني أن «اشتباكات عنيفة» دارت أمس بين مقاتلين من الكتائب المقاتلة والقوات النظامية في حي برزة في شمال دمشق، مشيراً إلى استمرار القصف الجوي من قوات النظام على برزة.
وفي البوابة الشرقية لدمشق، تحدث المرصد عن «اشتباكات» على أطراف حي جوبر من جهة ساحة العباسيين، وهي إحدى الساحات الرئيسية في العاصمة السورية.(الحياة)

"الجيش الشعبي" شبيه حزب الله.. رأس حربة إيران في سوريا:
لم يتوقّف حزب الله عن إرسال المقاتلين إلى سوريا. فقد أنشأ خلايا مشابهة لميليشياته في القرى الشيعية السورية. والآن يرفرف في تلك الأماكن علمٌ مطابق تقريباً لعلم الحزب، حيث نجد الخلفية الصفراء الشهيرة والكلاشينكوف الذي يحكم العالم. وفي منطقة القصير أيضاً، تخوض ميليشيات تابعة لـ"حزب الله" مواجهات مباشرة مع الثوّار. وعند الحدود، يتمتّع هؤلاء العناصر بالحرية الكاملة للمناورة، نظراً إلى أن الجيش اللبناني يخضع في جزء منه لسيطرة ضباط شيعة مقرّبين من الحزب.
ونقلت صحيفة "الواشنطن بوست" أخيراً عن مسؤولين أميركيين معنيين بالشرق الأدنى، قولهم بأن "حزب الله"، إنما أيضاً إيران، باشرا إنشاء شبكة من الميليشيات داخل سوريا بهدف الدفاع عن مصالحهما في حال سقوط نظام بشار الأسد أو إرغامه على مغادرة دمشق. ويضيفون أنه إذا كانت تلك الميلشيات تقاتل الآن من أجل بقاء بشار الأسد في السلطة، فإن طهران لا تستبعد تفتّت سوريا إلى جيوب طائفية أو دينية أو قبلية. ولذلك يعتبر النظام الإيراني أنه من الضروري أن يمتلك وحدات تعمل داخل سوريا في المدى الطويل دفاعاً عن مصالحه.
وقال مسؤول أميركي كبير للصحيفة نفسها إن طهران تدعم الآن ما لا يقل عن 50 ألف مقاتل في سوريا.(النهار)

الأسد: حكومة أردوغان متورطة بالدماء السورية والبوطي كان يريد إفشال مخطط الفتنة:
رأى الرئيس السوري بشار الأسد أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان "لم يقل كلمة صدق واحدة منذ أن بدأت الأزمة في سوريا"، معتبراً أن "حكومة أردوغان متورطة بالدماء السورية".
وبشأن إغتيال العلامة محمد سعيد رمضان البوطي، رأى الأسد في لقاء مع قناة "أولوصال" وصحيفة "أيدنليك" التركيتين ينشر الجمعة، أن "موقف رجال الدين ومنهم الشيخ البوطي كان أساسياً في إفشال المخطط الذي يهدف لخلق فتنة طائفية"، مضيفاً: "لذلك اغتالوا البوطي ومنذ يومين اغتالوا رجل دين آخر في حلب".
ونشر على موقع "اليوتيوب" فيديو فيه مقتطفات من مقابلة الأسد مع الإعلاميين، ليظهر أنه ما زال حيا ولم يمت كما نقلت بعض الشائعات. وهو التصريح الأول له بعد اغتيال البوطي. (النهار)
 «الحر» يضيق الخناق على النظام في دمشق ويتوسع في حلب ويتهيأ لمعركة «معامل الدفاع» في جبهة الشمال:
شهدت عدة مناطق في دمشق وريفها أمس اشتباكات عنيفة وقصفا متواصلا أدى إلى مقتل أسرة مؤلفة من ثلاثة أطفال وأم في بلدة المقيليبة جنوبي دمشق. وفي حين أشار قادة ميدانيون إلى أن الجيش الحر بات على مشارف معامل الدفاع في حلب، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن شهر مارس (آذار) الماضي كان الأكثر دموية في النزاع المستمر منذ أكثر من عامين، مشيرا إلى مقتل ستة آلاف شخص بينهم 3480 مدنيا.
وأضاف المرصد أن من بين الضحايا 298 طفلا دون الـ16 من العمر، و291 سيدة، و1400 مقاتل من الجيش الحر، إضافة إلى 86 جنديا منشقا، و1464 عنصرا من القوات النظامية «بينهم أفراد في قوات الدفاع الوطني التي شكلها النظام».
وحول ما يتعلق بالعدد الإجمالي منذ اندلاع الثورة، أشار مدير المرصد رامي عبد الرحمن إلى أن «عدد القتلى أعلى بكثير من الرقم المتداول، الذي تقدره الشبكة السورية لحقوق الإنسان والأمم المتحدة بـ80 ألفا»، وأن تقديراته «تشير إلى أن نحو 120 ألف شخص قتلوا».
في موازاة ذلك، استمرت المعارك في العاصمة السورية دمشق؛ إذ أفاد ناشطون معارضون أن تعزيزات عسكرية نظامية تم نقلها من مطار المزة العسكري إلى محيط داريا في محاولة جديدة لاقتحامها. (الشرق الأوسط)

استهداف وزير دفاع الأسد بتفجير في دمشق:
 أكد المجلس العسكري لدمشق وريفها أمس، أن الجيش السوري الحر فجّر موكباً كبيراً لوزير الدفاع فهد جاسم الفريج في منطقة نجها بريف دمشق، حيث حصلت اشتباكات عنيفة بين قوات النظام ومقاتلي المعارضة ذهب ضحيتها عدد من المدنيين في مجازر متنقلة بين العاصمة وريفها وعدد من المدن التي تقاوم الجيش الأسدي، حيث وثق نشطاء المعارضة مقتل 150 شخصاً.(المستقبل)

مبعوثون لخامنئي في بغداد لترتيب مرحلة ما بعد الأسد:
يتقاطر مبعوثو القيادة الإيرانية إلى بغداد من دون انقطاع ضمن مساعٍ جبارة تبذلها طهران لتحقيق مزيد من السيطرة على مفاصل السلطة في العراق، والتوسط مع أطراف الأزمة السياسية العراقية لكبح جماح اندفاعها في إضعاف رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وضمان تأسيس علاقة استراتيجية تعوض خسارة الحليف السوري بشار الأسد الذي تتهاوى قبضته على السلطة في ظل الضربات المتلاحقة للثوار السوريين.
وكشفت مصادر عن قيام الحرس الثوري الإيراني بإرسال دفعات من عناصره إلى سوريا تحت غطاء السياحة الدينية، وأن فيلق القدس الإيراني قام بتدريب نحو 200 من عناصر تنظيم القاعدة بغية اختراق قوات الجيش السوري الحر.
وتستثمر طهران علاقتها الوثيقة مع حكومة نوري المالكي وأحزاب عراقية موالية لها لتعزيز التعاون الأمني والاستخباري ووضع استراتيجيات استباقية لمواجهة مجريات الأحداث في سوريا والعراق لضمان نفوذها السياسي في هاتين الساحتين خصوصاً وفي منطقة الشرق الأوسط عموماً.
وأكدت مصادر عراقية مطلعة رغبة طهران في تهدئة الأوضاع السياسية العراقية من أجل التفرغ لدعم الأسد في سوريا وترتيب الأوراق الإيرانية في حال سقوطه. (المستقبل)

النظام «يُقسّم» محافظات سورية:
أعلنت الحكومة السورية أنها بدأت تنفيذ إجراءات لإضافة ثلاث محافظات جديدة إلى المحافظات الأربع عشرة القائمة حالياً بما يعيد تقسيم المحافظات. وذكرت صحيفة «الوطن» المقربة من النظام ان هذه المحافظات ستُقام في القامشلي التي سيتم فصلها عن محافظة الحسكة، كما سيتم فصل ريف حلب عن مركز المدينة، وستُقام محافظة البادية في تدمر التابعة حالياً لمحافظة حمص.
وذكرت مصادر معارضة أن المحافظات الثلاث الجديدة تهدف الى تعزيز سيطرة النظام على المناطق التي لا تزال تحت سيطرته في كل من حلب وحمص والحسكة التي تم فصل القامشلي ذات الأكثرية الكردية عنها. أما ريف حلب فيخضع بأكثره للمعارضة فيما تقع اشتباكات شبه يومية في قلب المدينة وتتقاسم المعارضة والنظام السيطرة عليها. كما تشهد محافظة حمص تصعيداً عسكرياً مستمراً. وتخوفت أن يهدف الإجراء الجديد إلى تخلي النظام مستقبلاً عن مناطق يعجز عن الدفاع عنها.(الحياة)

الشيشكلي لـ«الحياة»: «الائتلاف» في طريقه لنيل مقعد سورية في «التعاون الإسلامي»:
يواصل ائتلاف المعارضة السورية جهوده للحصول على مقعد سورية في منظمة التعاون الإسلامي، مستفيداً من الزخم الذي وفّره الحصول على مقعد بلاده في الجامعة العربية في اجتماع القمة الذي عُقد في العاصمة القطرية أخيراً. وكشف ممثل الائتلاف السوري في دول مجلس التعاون الخليجي أديب الشيشكلي، في تصريح إلى «الحياة»، عن لقاء جمعه مع الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي أكمل الدين إحسان أوغلو، على هامش قمة الدوحة، لبحث كيفية حصول الائتلاف على مقعد سورية، الذي تم تعليقه في المنظمة خلال اجتماع التضامن الإسلامي الذي عُقد في مكة المكرمة العام الماضي.
وأشار الشيشكلي إلى «وعود» حصلوا عليها من المنظمة للدفع في هذا الاتجاه، وطرح الأمر أمام الدول الـ57 الأعضاء في المنظمة. واعتبر ذلك «فرصة» لدول رفضت تمثيل الائتلاف في الجامعة العربية، مثل العراق والجزائر، «لإعادة النظر في موقفهما الرافض، الذي سُيحسب لهما من جانب الشعب السوري في حال الموافقة». فيما استبعد موافقة إيران التي «تدعم نظام بشار الأسد بالوسائل كافة، لضمان بقائه في السلطة». (الحياة)

 كتائب مقاتلة في ريف دمشق تنضوي تحت قيادة «لواء شام الرسول»
أ
علنت مجموعة من الكتائب العسكرية المعارضة في دمشق وريفها الانضواء تحت قيادة عسكرية واحدة باسم «لواء شام الرسول» وذلك بهدف العمل على «إسقاط النظام» و «محاسبة أعوانه ومجرميه»، بحسب ما جاء في فيديو لوحدة هذه الكتائب.
وجاء في الفيديو أن عدداً من «كتائب مغاوير الشام» العاملة على الأرض توحدت أول من أمس. وحضر إعلان الوحدة ممثلون لـ «كتيبة الناصر صلاح الدين» و «كتيبة بيارق الإسلام» و «كتيبة شيخ الإسلام ابن تيمية» و «سرايا الحسن والحسين» و «كتيبة دمشق» و «كتيبة الفقهاء والصالحين» و «كتيبة الإمام الشاطبي» و «كتيبة السلطان محمد الفاتح للمدفعية» و «كتيبة أنصار القرآن».
وتضمن الفيديو عشرات المقاتلين يرتدون لباساً عسكرياً ويحملون بنادق وأسلحة رشاشة أمام منبر أحد المساجد في ريف دمشق. وقال الناطق باسم التكتل الجديد إن وحدة هذه الكتائب جاءت نتيجة «شعور بالمسؤولية بعدما تجاوز النظام المجرم كل حدود الطغيان». وأضاف أن هدف هذه الكتائب هو «إسقاط النظام المجرم ومحاسبة أعوانه ومجرميه». (الحياة)

قذيفة سورية تسقط في مرتفعات الجولان المحتلة:
ذكرت مصادر عسكرية أن قذيفة مورتر أطلقت في اشتباكات بين القوات السورية ومقاتلي المعارضة سقطت الثلاثاء في مرتفعات الجولان المحتلة.
وقالت المصادر أنه لم يتضح ما إذا كانت القذيفة التي سقطت قرب مستوطنة اسرائيلية أطلقت عمدا على الأراضي التي تحتلها اسرائيل أم أنها قذيفة طائشة.
وعبر مجلس الأمن الدولي الأسبوع الماضي عن قلقه لتزايد امتداد الحرب الأهلية في سوريا إلى مرتفعات الجولان.
وقالت متحدثة عسكرية أن القذيفة لم تسبب إصابات ولا أضرار وأبلغت بها الأمم المتحدة.
وقالت المصادر ان بعض الجنود الاسرائيليين في الجولان أفادوا بأنهم سمعوا بعد دقائق من سقوط القذيفة دوي إطلاق للنار على مقربة منهم ولم يتبين ما إذا كانت الطلقات التي لم تسبب أي إصابات كانت مصوبة نحو القوات الإسرائيلية.
وسبق أن سقطت قذائف عدة مرات داخل مرتفعات الجولان. وردت اسرائيل في بعض الحالات بإطلاق النار.
واحتلت اسرائيل مرتفعات الجولان السورية عام 1967 وضمتها عام 1981 في خطوة لم تلق اعترافا دوليا. وتراقب قوات حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة خط وقف إطلاق النار في الهضبة.
وقال وزير الدفاع الاسرائيلي موشي يعلون خلال جولة في الجولان في وقت سابق اليوم إن اسرائيل لن تتدخل في الحرب في سوريا ما لم يتعرض أمنها للخطر.
وتخشى اسرائيل احتمال وقوع أسلحة كيماوية سورية في أيدي مقاتلي حزب الله اللبناني أو القاعدة.
وقال يعلون “لقد عملنا لمنع هذا وسنعمل في المستقبل لمنع وقوع مثل هذه الأسلحة في أيدي عناصر غير مسؤولة.” (القدس العربي)

تبادل إطلاق نار بين إسرائيل وسوريا في هضبة الجولان:
القدس المحتلة- (ا ف ب): أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن دبابة إسرائيلية أطلقت نيرانها مساء الثلاثاء في اتجاه الأراضي السورية بعد سقوط قذيفة هاون أطلقت من الأراضي السورية داخل المنطقة التي تحتلها إسرائيل من مرتفعات الجولان، مصحوبة بعيارات نارية من أسلحة خفيفة.
وأفاد بيان عسكري “في حادث هو الثاني هذا المساء في هضبة الجولان، تعرضت دورية للجيش الاسرائيلي لإطلاق نار من سلاح خفيف عند الحدود الاسرائيلية-السورية. لم تسجل إصابات أو أضرار”.
وأضاف البيان “ردا على ذلك، أطلق الجيش النار على مصدر النيران وأصابه بدقة”. (القدس العربي)

وزير الدفاع الإسرائيلي: سنرد على أي ضرر يلحق بمصالحنا جراء القتال في سوريا:

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون، خلال جولة في هضبة الجولان، أن إسرائيل سترد على أي ضرر يلحق بمصالحها جراء القتال الدائر في سوريا، محذراً من وصول أسلحة إلى حزب الله من شأنها أن تهدد إسرائيل. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن يعلون، قوله إنه "عندما تلحق الحرب في سوريا ضررا بمصالحنا فإننا سنرد عندها".
وأشار إلى أن "جولتي في هضبة الجولان هدفها متابعة التطورات خلف الحدود عن قرب، فهناك تدور حرب أهلية دموية منذ عامين، وفي الفترة الأخيرة حصدت هذه الحرب آلاف القتلى في كل شهر، لكننا لن نتدخل ما دام هذا لم يلحق ضررا بمصالحنا".
وتطرق يعلون إلى احتمال نقل أسلحة متطورة من سوريا إلى حزب الله، وبينها صواريخ متطورة مضادة للطائرات وسلاح كيميائي، وقال إن "التهديد من جانب سوريا قد يأتي من خلال تسرب أسلحة يمكن أن تهددنا إلى جهات غير مسؤولة مثل حزب الله في لبنان أو منظمات إرهابية تنشط في سوريا، وقد عملنا وسنعمل ضدهم". وأضاف أن "الجيش الإسرائيلي يعمل من أجل أن تبقى هضبة الجولان هادئة ولكي يتمكن المواطنون من التنزه هنا بأعداد كبيرة مثلما حدث في عيد الفصح الأخير، وهكذا يعمل الجيش هنا وعند الحدود مع لبنان أيضا". (النهار)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع