..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

فرار عشرات المعتقلين لدى داعش، والتحالف يقطع طرقاً يستخدمها التنظيم بين سوريا والعراق

أسرة التحرير

١١ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2483

فرار عشرات المعتقلين لدى داعش، والتحالف يقطع طرقاً يستخدمها التنظيم بين سوريا والعراق

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

فرار عشرات المعتقلين لدى داعش:

تمكّن عشرات السجناء، بينهم نحو 30 مقاتلاً كردياً، من الفرار يوم أمس من سجن تابع لتنظيم داعش في شمال سوريا، قبل أن يتم اعتقال عدد كبير منهم في وقت لاحق، فيما نجح الآخرون في الهروب باتجاه تركيا، وفق ما رجّحت بعض المعلومات. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن المعتقلين فروا من سجن تابع لتنظيم داعش في شمال سوريا قبل أن يتم اعتقال عدد كبير منهم مجدداً. وذكر المرصد أن عملية الهروب شملت نحو 95 معتقلاً من سجن في بلدة الباب على بعد نحو 30 كيلومتراً إلى الجنوب من الحدود التركية، مشيراً إلى أنه من بين الفارين من السجن مدنيون سوريون ونحو 30 مقاتلاً كردياً وأعضاء فصائل إسلامية معارضة للتنظيم. (صحيفة الشرق الأوسط)

التحالف الدولي يقطع طرقاً يستخدمها داعش:

أعلن التحالف الدولي ضد تنظيم "الدولة الاسلامية" (داعش)، أمس، أنه قطع طرقاً يستخدمها المتطرفون بين سورية والعراق في منطقة تل حميس، شمال شرقي سورية، وتحرير 94 قرية في منطقة الجزيرة.
وذكر التحالف في بيان أن "القوات المناهضة لداعش مدعومة بالضربات الجوية سيطرت على منطقة أساسية الأسبوع الماضي قرب تل حميس في محافظة الحسكة السورية".
وأضاف البيان أن التنظيم "لم يعد يتمتع بهامش مناورة في المنطقة، وأن العملية أتاحت أيضاً قطع طرق التواصل التي كان يستخدمونها تقليدياً لإرسال رجال وعتاد إلى العراق، في تلعفر والموصل". (الحياة اللندنية)

سوريا تذبح بصمت:

تحت هذا العنوان نقلت صحيفة المستقبل اللبنانية عن موقع سراج برس تقريراً لصور مسربة من زنازين الأسد وكان بداية التقرير كالتالي:
لعل الحدث الأبرز خلال اليومين الأخيرين والذي لف الجغرافيا السورية، من طفس في درعا جنوباً مروراً بداريا والزبداني في ريف دمشق وحماة، حتى معرشورين في ريف إدلب شمالاً، والكثير من مدن وبلدات سوريا، كان الصور المسربة والقاسية لمعتقلين سوريين قتلوا تحت التعذيب في أقبية سجون الأسد.
مئات الصور المسربة سراً من سجون الأسد، نشرها الأحد موقع الجمعية السورية للمفقودين ومعتقلي الرأي، وقال إنها التقطت في أقبية المخابرات الجوية في دمشق، وانتشرت تلك الصور امس على صفحات التواصل الاجتماعي، لسوريين قتلوا تحت التعذيب، وهي «وحدها كافية لإسقاط كل أنظمة العالم التي تدعي الحرية والدفاع عن حقوق الإنسان»، كما يقول إعلامي سوري. (صحيفة المستقبل اللبنانية)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع