..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

تمسك روسي بإخلاء الغوطة من كل الفصائل، وأردوغان: لقنّا درساً للذين يحاولون تأسيس دولة إرهابية على حدودنا

أسرة التحرير

١٨ مارس ٢٠١٨ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2307

تمسك روسي بإخلاء الغوطة من كل الفصائل، وأردوغان: لقنّا درساً للذين يحاولون تأسيس دولة إرهابية على حدودنا

شـــــارك المادة

عناصر المادة

تمسك روسي بإخلاء الغوطة من كل الفصائل:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14355 الصادر بتاريخ 18-3-2018 تحت عنوان: (تمسك روسي بإخلاء الغوطة من كل الفصائل)

قالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» إن موقف موسكو بات أكثر تشدداً، إذ باتت تطالب بـ«خروج جميع الفصائل من الغوطة»، موضحة أن «المفاوضات تجري حول مراحل تحقيق ذلك، ووجهة قادة الفصائل، وما إذا كانت إلى شمال سوريا أم إلى جنوبها».

وكانت قوات النظام السوري سيطرت أمس على بلدتي سقبا وكفر بطنا إثر معارك مع فصيل «فيلق الرحمن» الذي يسيطر على الجيب الجنوبي للغوطة الشرقية. ومع تقدم قوات النظام، جرت مفاوضات برعاية وجهاء من بلدات القطاع الجنوبي في الغوطة للتوصل إلى تسوية تحميها من تمدد المعارك إليها، لكنها لم تتوصل إلى أي نتيجة.

تزامن ذلك، مع إعلان موسكو أن الولايات المتحدة «تحضّر لتوجيه ضربات ضد أهداف حكومية سورية باستخدام صواريخ مجنحة»، معززة بذلك الحديث عن ضربة أميركية للنظام. إلى ذلك، أطبقت القوات المشاركة في عملية «غصن الزيتون» حصارها حول مركز مدينة عفرين من مختلف الجهات، وأعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أن قوات الجيشين التركي و«السوري الحر» باتت «قاب قوسين أو أدنى» من دخول المدينة.

"هيومن رايتس ووتش": النظام السوري استخدم أسلحة كيميائية بالغوطة الشرقية بدعم روسي:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1294 الصادر بتاريخ 18-3-2018 تحت عنوان: ( "هيومن رايتس ووتش": النظام السوري استخدم أسلحة كيميائية بالغوطة الشرقية بدعم روسي)

قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، اليوم الأحد، في تقرير، إنّ النظام السوري يستخدم أساليب غير قانونية في هجومه على الغوطة الشرقية بريف دمشق، مستفيداً من استمرار الدعم الروسي، بما في ذلك ما يبدو أنّه استخدام أسلحة محظورة دولياً.

ودعت المنظمة، المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان، ومقرّها مدينة نيويورك، مجلس الأمن الدولي، إلى "المطالبة بشكل عاجل بمنح فريق مراقبة أممي إمكانية الوصول الفوري إلى مناطق الغوطة الشرقية، الخاضعة الآن لسيطرة النظام".

وقالت إنّ "على الفريق توثيق أي جرائم ارتُكبت بالفعل، كما أنّ وجوده قد يردع أي انتهاكات أخرى. على الفريق أيضاً زيارة المواقع التي تنقل إليها الحكومة سكان الغوطة الشرقية، نظراً لوجود مخاوف كبيرة حيال معاملتهم".

كما اعتبرت أنّ على الجمعية العامة للأمم المتحدة الدعوة إلى النشر الفوري للمراقبين، في حال استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) ثانية ضد عمل المجلس.

وأعربت المنظمة عن "مخاوف كبيرة حول تعامل القوات الحكومية مع السكان في المناطق التي خضعت لسيطرتها، في ضوء تقارير سابقة عن الإعدامات الانتقامية".

وقالت لما فقيه، نائب مديرة قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "هيومن رايتس ووتش"، إنّه "بدلاً من مجرد مشاهدة التحالف العسكري السوري-الروسي وهو يفتك بالغوطة الشرقية، على مجلس الأمن الدولي العمل على إنهاء هذه الهجمات غير القانونية. إذا حاولت روسيا ثانية حماية الحكومة السورية عبر عرقلة قرارات المجلس، على الجمعية العامة طلب إرسال مراقبين إلى سكان الغوطة الذين تعرضوا للتجويع والقصف لأسابيع، والآن يواجهون خطر الاعتقال وحتى الإعدام".

وتعرّضت الغوطة الشرقية بريف دمشق، لأعنف حملة عسكرية من قبل النظام السوري وروسيا، منذ 19 فبراير/شباط الماضي، بينما يحاصر 400 ألف مدني فيها، منذ عام 2013.

موسكو تكشف "خططاً أميركية" لقصف دمشق بصواريخ من البحر:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 20071 الصادر بتاريخ 18-3-2018 تحت عنوان: (موسكو تكشف "خططاً أميركية" لقصف دمشق بصواريخ من البحر)

تجددت الاتهامات الروسية للولايات المتحدة بالتحضير لشنّ عملية عسكرية ضد أهداف تابعة للنظام السوري، في ظل استمرار التباعد بين موسكو وواشنطن في ملفَي وقف النار والتحقيق باستخدام الكيماوي. وكشف الجيش الروسي أمس معلومات عن خطط أميركية لضرب دمشق بصواريخ مجنّحة من البحر، متهماً واشنطن بتدريب مسلّحين للقيام بهجمات كيماوية بهدف اتهام النظام بها. أتى ذلك على وقع استمرار نزوح آلاف المدنيين في سورية حيث توسّع قوات النظام سيطرتها على الغوطة الشرقية وسط قصف عنيف، فيما تُصعّد تركيا هجومها على منطقة عفرين الحدودية، وتوشك على اقتحام مركزها.

وأعلن رئيس غرفة العمليات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية سيرغي رودسكوي خلال مؤتمر صحافي نظمته وزارة الدفاع أمس، أن ثمة إشارات إلى أن واشنطن تحضر لضربات محتملة بصواريخ مجنّحة انطلاقاً من أساطيلها البحرية، وتحديداً من الجزء الشرقي من البحر الأبيض المتوسط والخليج العربي والبحر الأحمر.

واتهم واشنطن بتدريب مسلحين في معسكر قرب مدينة التنف لتنفيذ «استفزازات» باستخدام أسلحة كيماوية، و «إلصاقها بالحكومة السورية وخلق ذريعة للضربات الأميركية»، مشيراً إلى أن هؤلاء المسلحين حصلوا على مواد كيماوية لتصنيع السلاح تحت غطاء المساعدات الإنسانية جنوب سورية. وأضاف أن «20 حاوية من غاز الكلور سُلمت إلى المناطق السكنية في شمال غربي إدلب حيث يُعدّ إرهابيو جبهة النصرة لهجوم هناك».

ميدانياً، وسّعت قوات النظام سيطرتها على الغوطة الشرقية حيث استعادت بلدتي سقبا وكفربطنا إثر معارك ضارية مع فصيل «فيلق الرحمن» الذي بات وجوده يقتصر على بلدات عدة جنوب المنطقة، وفق «المرصد السوري لحقوق الإنسان».

تسجيل مصور يدحض مزاعم استهداف الجيش التركي لمستشفى عفرين:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10871 الصادر بتاريخ 18-3-2018 تحت عنوان: (تسجيل مصور يدحض مزاعم استهداف الجيش التركي لمستشفى عفرين)

نشر الجيش التركي اليوم السبت، صوراً وتسجيلاً، تدحض مزاعم استهداف قواته للمستشفى المركزي في "عفرين" السورية، وتُظهر قيام الإرهابيين بحرق آليات ومبان ومنشآت في عدة نقاط بمركز المدينة.

وقالت رئاسة الأركان التركية، في بيان، إن التسجيل المتعلق بالمستشفى تم تصويره بطائرات بدون طيار عند الساعة 9:43 بالتوقيت المحلي (6:43 ت.غ) يوم 17 مارس الجاري (الموافق صباح اليوم).

وتُظهر الصور والتسجيل عدم وجود أية أضرار في مستشفى عفرين المركزي، الذي زعم تنظيما "ي ب ك" و"بي كا كا" و تنظيم "داعش" الإرهابيين أمس، تعرضه لقصف تركي.

ورصدت الطائرات بدون طيار، لحظات حرق تنظيمي "ي ب ك" و"بي كا كا" وتنظيم"داعش" الإرهابيين آليات ومبان في منطقة عفرين، للإيهام بأنها تعرضت لقصف تركي، وبغرض تجييش رأي عام سلبي ضد القوات المسلحة التركية

وأكّدت الأركان التركية أن الإرهابيين قاموا بتفكيك الأجهزة والمعدات داخل المستشفى ليصبح غير صالح للاستخدام.

وقالت إن مثل هذه الأحداث والأضرار التي يلحقها الإرهابيون بالمدينة، تؤكد أن هناك محاولات مخطط لها من أجل تضليل الرأي العام العالمي تجاه القوات المسلحة التركية.

وشدّدت الأركان التركية، على أن عملية "غصن الزيتون" المتواصلة في المنطقة، لا تستهدف سوى ملاجئ
وتحصينات ومواقع وأسلحة وآليات ومعدات تابعة للإرهابيين.

ولفتت إلى أن القوات المسلحة تستخدم بطريقة فعالة أسلحة حديثة وآليات ومعدات تتوافق مع القانون الدولي، دون إلحاق الضرر بالأبرياء والبيئة، بشكل لم تُظهره أي دولة أخرى، وذلك دون الاكتراث لتوقيت العملية وما إذا كانت ستتأخر.

أردوغان: لقنّا درساً للذين يحاولون تأسيس دولة إرهابية على حدودنا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3898 الصادر بتاريخ 18-3-2018 تحت عنوان: (أردوغان: لقنّا درساً للذين يحاولون تأسيس دولة إرهابية على حدودنا)

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن بلاده لقنت اليوم درسا للذين يحاولون تأسيس دولة إرهابية على حدودها، من خلال تحرير مدينة عفرين السورية من مسلحي "ب ي د/ بي كا كا".

جاء ذلك في مراسم وضع أسس أبراج جسر "جناق قلعة 1915"، شمال غربي تركيا، حيث من المنتظر أن يكون أطول جسر معلق في العالم.

 وذكر أردوغان أنه حتى صباح اليوم تم تحييد 3603 إرهابيا في إطار عملية غصن الزيتون، الجارية بمنطقة عفرين بريف حلب، شمالي سوريا.

وأضاف: "لقنّا درساً للذين حاولوا أسرنا في معارك جناق قلعة (إبان الحرب العالمية الأولى)، واليوم نفعل الشيء ذاته مع الذين يستهدفون استقرارنا ومستقبلنا عبر محاولة تأسيس دولة إرهابية على طول حدودنا".

ونوه أردوغان الى أن الانتصار في جناق قلعة، والبطولة في حرب الاستقلال، أفضت إلى قيام كيان جديد من رحم الدولة العثمانية، متمثلا بالجمهورية التركية.

وفي وقت سابق اليوم، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، سيطرة القوات المشاركة في عملية "غصن الزيتون"، بشكل كامل، على مركز مدينة عفرين بريف محافظة حلب السورية

وبخصوص جسر جناق قلعة، أعلن أردوغان أن الجسر سيتم انجازه قبل 18 شهرا من موعده النهائي، وسيُفتتح في 18 مارس 2022.

وفي مثل هذا اليوم قبل عام وضعت الحكومة التركية، حجر الأساس لمشروع جسر "جناق قلعة 1915" والطريق السريع الواصل بين ولايتي جناق قلعة وتكيرداغ شمال غربي البلاد.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع