أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2972
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16599 الصادر بتأريخ 6-1-2015م، تحت عنوان(هولاند: نادم لأننا لم نتدخل عسكرياً ضد الأسد): أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، أمس، أنه نادم بسبب عدم تدخل بلاده عسكرياً في سورية على خلفية استخدام الرئيس بشار الأسد الأسلحة الكيماوية بالقتال في العام 2013، وقال هولاند في تصريحات لإذاعة "إنتر الفرنسية ": "أنا نادم لأننا لم نتدخل عندما استخدم الأسد الأسلحة الكيماوية في العام 2013، التدخل لم يتم، وفي الوقت الراهن ظهر لنا (تنظيم) داعش، وحالياً نحقق في وجود صلة بين داعش ونظام الأسد". ورداً على سؤال بشأن إمكانية التعاون مع نظام الأسد في سبيل مكافحة "داعش"، قال هولاند "من الأفضل عدم الدخول في مثل هكذا تعاون، فالرب لا يمد يد العون لمن يضع يده في يد الشيطان"، مشيراً إلى أهمية إيران كشريك من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، وبشأن زيادة عدد المهاجرين إلى أوروبا من السوريين، أوضح هولاند أنَّ السويد وألمانيا، استقبلتا لاجئين سوريين أكثر من فرنسا، داعياً إلى زيادة حماية الحدود الأوروبية.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4951 الصادر بتأريخ 6-1-2015م، مقالا تحت عنوان (المهم..هو الشعب السوري): بصرف النظر عن الذي يأتي اليوم أو غداً إلى رئاسة الائتلاف السوري أو يذهب، فإن هناك قضية شعب يقتل كل ساعة، ويهجر إلى مختلف أنحاء الأرض في كل دقيقة، وتضيع قضيته بين أعداء حقيقيين أتوا من خارج الوطن السوري لمقاتلته والحفاظ على مصالحهم مع نظام الأسد، وبين أعداء في الداخل ماتت ضمائرهم وتغلبت مصالحهم الخاصة على مصالح وطنهم وشعبهم "الذبيح"، فوضعوا أيديهم بيد بشار الأسد لكي تستمر تلك المصالح باستمرار وجوده. لذلك فإن القضية الأساس هي من يحقن دماء السوريين، ويوحد صفوفهم بوجه الطغيان والجبروت الذي يمارسه النظام بدعم من روسيا وإيران وحزب الله، وليس من يذهب من الائتلاف أو يأتي إليه، ذلك أن يدنا جميعاً مع من يوحد السوريين ويعزز صمودهم، وينهي قضيتهم لصالح شعبه، وينتصر للحق من الباطل، لأنه لا مصلحة لهذا الشعب في انقسام المعارضة وتطاحنها، ولا في تشرذمها هنا وهناك، ولا في تباعد رؤاها وتوجهاتها وسياساتها. المهم هو توحيد الجهود،وتنظيم الصفوف، ومواصلة الكفاح بوجه الظلم والطغيان والمصالح الأجنبية القذرة داخل سوريا، بل وفي كل المنطقة، وعلى الجميع التكاتف والتفاهم والتعاون خدمة لقضيتهم وبعيدا عن أي شيء آخر.
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٧٠٠ الصادر بتأريخ 6-1-2015م، تحت عنوان(مفوض الأمم المتحدة للاجئين بالأردن لدعم لاجئي سوريا): يجري المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أنطونيو جوتيريس، زيارة رسمية للأردن الخميس المقبل؛ لحشد الدعم للاجئين السوريين في الأردن، وفي تصريحات للأناضول، قال المتحدث باسم المفوضية في الأردن، علي بيبي، إن "الزيارة تأتي لحشد المجتمع الدولي لمساندة ودعم الأردن في استضافة اللاجئين". وأضاف بيبي: "سيعقد جوتيريس مؤتمرًا صحفيًا في نفس يوم وصوله لعرض تقرير عن اللاجئين السوريين، كما سيجري لقاءات مع مسؤولين في عمان"، وأشار إلى أن "التحديات التي تواجهها المفوضية تكبر مع استمرار تدفق اللاجئين للأردن"، موضحًا أن "التحدي الأكبر يتمثل باستمرار الضغط على البنى التحتية المختلفة"، وكان مدير مديرية شؤون اللاجئين السوريين في الأردن العميد، وضاح الحمود، بين أن "عدد اللاجئين السوريين بلغ منذ اندلاع الأزمة السورية، قرابة 640 ألف لاجئ، فيما وصل البلاد قبل وبعد الأزمة السورية 750 ألفا آخرين غير مسجلين في سجلات الأمم المتحدة".
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5256 الصادر بتأريخ 6-1-2015م، تحت عنوان(نصر الحريري يشيد بالرئيس الجديد للائتلاف "الرجل المختار للمرحلة المقبلة"):
قال الأمين العام السابق للائتلاف السوري المعارض نصر الحريري "هيأت نفسي لتحمّل المسؤولية، لكنّ الله قدّر أن يكون السيد خالد خوجة بعد الاحتكام لصناديق الاقتراع، هو الرجل المختار لقيادة المرحلة القادمة في عمر الثورة السورية، والذي نحسبه أهلاً لذلك؛ كيف لا، وهو من قدّم للثورة ما قدّم، منذ بداية انطلاقها حتى الآن، نهنئ الصديق خالد على منصبه الجديد، وندعو الله أن يكون له عوناً في تحمّل المسؤولية وقيادة سفينة الثورة التي تصطدم بآلاف الأمواج الدولية المتلاطمة وبخاصة في هذه المرحلة الحرجة من عمر الثورة السورية".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13188 الصادر بتأريخ 6-1-2015م، تحت عنوان(المفوضية العليا طلبت توضيح وضع اللاجئين السوريين في الإجراءات الجديدة):
بدأت السلطات اللبنانية أمس الاثنين تطبيق إجراءات جديدة لضبط حركة دخول النازحين من سوريا عند المعابر الحدودية بين البلدين، وقال أصحاب المتاجر وسائقو سيارات الأجرة على الجانب اللبناني من معبر المصنع الحدودي، إن آلاف السوريين عبروا الحدود أول من أمس، قبل بدء تطبيق الأنظمة الجديدة عند منتصف الليل، لتبدو الحدود هادئة بحلول يوم الاثنين. وأوضح وزير الداخلية نهاد المشنوق أن الهدف من الإجراءات الجديدة "هو الحد من دخول السوريين إلى لبنان إلا بهدف محدد"، لافتاً إلى أنه "ومع الوقت سيتبين أنها إجراءات جدية ستقدر أن تحقق انخفاضاً بالوجود السوري غير المبرر في لبنان، لدينا الآن زهاء مليون ونصف مليون سوري في لبنان؛ منهم مليون ومائة وسبعون ألفاً مسجلون كنازحين، والآخرون مقيمون لا يعملون، أو ساكنون مع عائلاتهم في لبنان، أعتقد أن هذا عدد كاف باعتبار أنه ليس هناك قدرة للبنان لاستقبال المزيد من النازحين". ودعت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، الحكومة إلى توضيح وضع اللاجئين بموجب الأنظمة الجديدة، وقالت "رويترز" نقلاً عن المتحدث باسم المفوضية، رون ردموند: "ما نخشاه هو عدم ذكر اللاجئين في هذه الأنظمة الجديدة، نرغب في الحصول على مزيد من المعلومات عن كيفية تطبيق هذه الإجراءات، حرفياً، لضمان بقاء الأشخاص الأكثر عرضة للخطر في لبنان".
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 127 الصادر بتأريخ 6-1-2015م، تحت عنوان(موسكو تستطلع موقف "الائتلاف" السوري): خلت انتخابات الهيئتين الرئاسية والسياسية لـ "الائتلاف الوطني" السوري المعارض، والتي جرت في المدينة التركية، اسطنبول أمس، من أي توترات سادت في الانتخابات السابقة، وانتهت بتنصيب خالد خوجة رئيساً للائتلاف، فيما شكّلت الهيئة العامة على مدى ثلاثة أيام من الاجتماعات لجنة خاصة لدراسة الدعوة الروسية لمؤتمر موسكو، وأخرى لدراسة مذكرة التفاهم التي اقترحتها هيئة التنسيق الوطنية مع الائتلاف واتخاذ موقف منها. وعلمت "العربي الجديد" من مصادر خاصة داخل الائتلاف، فضلت عدم نشر اسمها، أنّ مبعوث الرئيس الروسي ميخائيل بوغدانوف، الموجود في اسطنبول، اتصل هاتفياً بعضو الهيئة السياسية في "الائتلاف" بدر جاموس، وطلب منه توضيحاً لموقف "الائتلاف" من الدعوة الروسية، فكان ردّ جاموس أن هذا الموضوع يدرس ضمن الهيئة العامة للائتلاف التي ستتخذ موقفاً واضحاً منه وتبلغه للدبلوماسية الروسية. ويبدو من خلال نقاشات أعضاء "الائتلاف" أنّه ذاهب باتجاه رفض الدعوة الروسية كونها لا تحمل أية رؤية، ويجد فيها دعوة للحوار من أجل الحوار، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لمعظم مكونات "الائتلاف"، التي ترى أن لقاء موسكو يحمل طابعاً غير رسمي ويجري بدون شروط مسبقة، بالإضافة إلى انعدام أي رؤية أو سقف أو إطار زمني أو جدول أعمال، إضافة إلى عدم وجود ضمانات من أي نوع سواء فيما يخص منطلقات المؤتمر أو ضمان لتنفيذ نتائجه مهما كانت، بحسب المصادر. وفي هذا السياق، بين عضو الوفد المفاوض في جنيف ورئيس حزب "الجمهورية" المعارض، محمد صبرا، لـ "العربي الجديد"، أنّ "الائتلاف يجب ألا يذهب إلى موسكو، لأن ذهابه يعني عملياً التوقيع على صك إنهاء فكرة الشريك الثاني الممثل للشعب السوري، والذي يفترض أن يقود المرحلة الانتقالية بالمشاركة مع النظام، لذلك يستطيع الائتلاف أن يكون حاسماً بهذه النقطة، لأنها تتعلق بتنفيذ التزامات قانونية مفروضة على النظام".
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة