..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

قيادي في الحر لـ "عكاظ": 4 فصائل إيرانية تحارب في حلب، والعفو الدولية تطلق حملة "افتحوا أبوابكم لسوريا"

أسرة التحرير

٨ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2528

قيادي في الحر لـ

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

قيادي في الحر لـ "عكاظ": 4 فصائل إيرانية تحارب في حلب:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4984 الصادر بتأريخ 8-2-2015م، تحت عنوان(قيادي في الحر لـ "عكاظ": 4 فصائل إيرانية تحارب في حلب):
كشف قائد الفرقة 77 في الجيش السوري الحر في حلب زياد الحاج عبيد لـ"عكاظ"، أن أربعة فصائل تابعة للحرس الثوري الإيراني وفصيلاً عراقياً يعملون على الأرض في مدينتي نبل والزهراء في سوريا، وقال: إن طهران تؤمن جميع أنواع الأسلحة لهذه الفصائل، فضلاً عن إقامة تحصينات قوية منعت الجيش الحر والفصائل الثورية من التقدم عدة مرات، وأضاف الحاج: حاولنا اقتحام المنطقة عدة مرات ووقعت خسائر كبيرة من الطرفين بسبب التحصينات ما دفعنا إلى التراجع، خاصة أن اقتحام هذه المنطقة يحتاج لخطة مدروسة وتحضير جيد على المستوى الميداني، وقد بدأنا بالفعل هذا العمل لاقتحامها من جديد وطرد الفصائل الإيرانية.
ونفى ما تردد عن انسحاب تنظيم "داعش" من ريف حلب، مؤكداً تواجدهم في المناطق التي يسيطرون عليها، وأكد الحاج عبيد أن الجيش السوري الحر يخطط بشكل جيد من أجل حسم معركة حلب، لافتاً إلى أن هذه المعركة تحتاج مزيداً من الوقت لوضع الخطط المناسبة لاختراق مواقع الحرس الثوري الإيراني داخل المدينة وطرد ميليشياته منها بشكل كامل، معتبراً أن هذه المسألة حسمت ولن تتراجع عنها الفصائل المعارضة مهما كانت النتائج.

هيثم المالح لـ"العرب": إيران تدير سوريا وتحاول تغيير جغرافيتها:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9822 الصادر بتأريخ 8-2-2015م، تحت عنوان(هيثم المالح لـ"العرب": إيران تدير سوريا وتحاول تغيير جغرافيتها):
اعتبر هيثم المالح، القيادي في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أن التصورات التي تتعامل بها قوى إقليمية ودولية مع الأزمة السورية لها علاقة بإعادة تشكيل دول المنطقة، الأمر الذي يعقّد حلّ الملف السوري، وشكك هيثم المالح، رئيس اللجنة القانونية في ائتلاف المعارضة السورية، في جدية النوايا الدولية لحلّ الأزمة السورية، وفق التصورات التي جرى رسمها من قبل، مؤكداً أن التوجهات التي تعمل بموجبها دول، مثل الولايات المتحدة وإيران في سوريا، أصبحت تتجاوز قضية الصراع بين النظام والمعارضة، إلى ما هو أبعد من ذلك، وله علاقة مباشرة بإعادة تشكيل جغرافية دول المنطقة وفق أسس جديدة قد نشهد فيها اختفاء دول وظهور أخرى على أنقاضها.
وقال المالح، في حوار له مع "العرب"، بالقاهرة، إن إيران تلعب دوراً مهماً جداً في إحداث عملية التغيير الديموغرافي داخل سوريا، من خلال إرسال أثرياء لدمشق لشراء الأراضي والمساكن التي هجرها أصحابها، في محاولة جادة لتغيير ملامح الدولة وشكلها، بالإضافة إلى الدعم المالي الكبير الذي ترسله طهران إلى بشار الأسد، وقد ساعد هذا الدعم، وفق المالح، على بقاء نظام الأسد حتى الآن، منوها إلى أن من يدير الدولة الآن هو إيران، بدورها تمثّل روسيا طرفاً رئيسياً ثانياً من الأطراف الداعمة لنظام الأسد، وإذا كانت إيران دعمت النظام بتدريب 28 تشكيلاً شيعياً، وإرسال حوالي 60 ألف مقاتل يقودهم قائد الحرس الثوري الإيراني، كما صرّح القيادي المعارض، فإن روسيا تريد شرعنة قصف النظام السوري للمدن والقرى تحت مفهوم محاربة الإرهاب.

العفو الدولية تطلق حملة "افتحوا أبوابكم لسوريا":

كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17083 الصادر بتأريخ 8-2-2015م، تحت عنوان(العفو الدولية تطلق حملة "افتحوا أبوابكم لسوريا"):
أعلنت منظمة العفو الدولية عن إطلاقها حملة دولية تحت عنوان "افتحوا أبوابكم لسوريا"، وفقاً لبيان صحافي أصدرته المنظمة وتلقت "الدستور" نسخة منه، وتهدف الحملة إلى الضّغط على الدّول الغنيّة، من خلال حشد دعم الرّأي العام، كي تقبل أعداداً أكبر من اللاجئين المستضعفين من سوريا، عن طريق إعادة التوطين وغيره من برامج تيسير اللجوء الإنساني، والضغط على الحكومات لفتح أبوابها أمام اللاجئين السوريين.
وياتي إطلاق الحملة على هامش تقرير جديد للمنظمة كشفت عنه النقاب مؤخراً سلّطت من خلاله الضّوء على الوجه الإنساني لأزمة اللاجئين في سوريا، ويأتي التقرير الذي حمل عنوان "قصص لم تُحكى عن اللاجئين المستضعفين في سوريا" في ظل تزايد أعداد اللاجئين السورييين الفارين من بلادهم جراء النزاع الدائر هناك منذ زهاء أربع سنوات، حيث يتحدث التّقرير عن قصص ثمانية أشخاص وأُسر فرّوا من النّزاع، ويكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة في لبنان والأردن والعراق.
وقال رئيس قسم حقوق اللاجئين والمهاجرين في المنظمة، شريف السيّد علي في البيان : "مع وصول عدد اللاجئين إلى ما يقارب من 4 ملايين، فقد غدا حجم الأزمة فوق الطّاقة"، وتضمُّ بعض القصص الواردة في التّقرير حكاية امرأة تبلغ من العمر 23 سنة، وتحاول رعاية أطفالها الأربعة، وحكاية عائلة صبي مصاب بالسّرطان يبلغ من العمر 12 سنة ويحتاج إلى الرعاية الطبيّة وغيرهما من القصص.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع