..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

موسكو مصرّة على جمع المعارضة ونظام الأسد في حلف ضد الإرهاب، ونائب رئيس الائتلاف: روسيا غير مؤهلة لرعاية الحوار

أسرة التحرير

٢٩ يناير ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3760

موسكو مصرّة على جمع المعارضة ونظام الأسد في حلف ضد الإرهاب، ونائب رئيس الائتلاف: روسيا غير مؤهلة لرعاية الحوار

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الزعبي: 1.400 مليون سوري منهم 637 ألفاً سجلوا لاجئين في الأردن:

كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17073 الصادر بتأريخ 29-1-2015م، تحت عنوان (الزعبي: 1.400 مليون سوري منهم 637 ألفاً سجلوا لاجئين في الأردن):
بلغ معدل الزيادة الشهرية في أعداد السوريين المسجلين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة  لشؤون اللاجئين منذ بداية العام الماضي وحتى نهايته حوالي 2500 شخص ليصل عدد المسجلين إلى حوالي 637 ألف لاجئ، وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية المتصرف الدكتور زياد الزعبي أمس الأربعاء، أن إجمالي عدد السوريين المموجودين على أراضي المملكة يبلغ حوالي مليون و 400 الف شخص، وأضاف "أن عدد السوريين المتواجدين في المخيمات حتى نهاية العام الماضي بلغ حوالي مئة ألف سوري يمثلون ما نسبته 15 بالمئة من عدد اللاجئين السوريين و 7 بالمئة من إجمالي عدد السوريين في المملكة موزعين على مخيم الزعتري بواقع 85 ألف، والأرق 11 ألف شخص فيما توزع الأخرون على المخيمات الأخرى المخصصة لهم".
ونوه الزعبي إلى "أن العاصمة عمان ومحافظتي المفرق واربد على التوالي تستضيف العدد الأكبر من اللاجئين"، وأشار إلى أن عدد السوريين الحاصلين على بطاقة الخدمة الخاصة باللاجئين السوريين بلغ لذات الفترة حوالي 700 ألف شخص، كاشفا أنه سيتم خلال الفترة المقبلة البدء باصدار بطاقة ممغنطة تتضمن بصمة العين لجميع السوريين الموجودين في المملكة وذلك من خلال المراكز الأمنية، وقال" إن البطاقة الممغنطة سوف تسهل على السوريين عملية الحصول على مختلف الخدمات التي يحتاجونها وخاصة الصحة والتعليم وحرية التنقل"، موضحاً أن البطاقات سيتم صرفها من خلال المراكز الأمنية المنتشرة في مختلف مناطق المملكة.

نائب رئيس الائتلاف: روسيا غير مؤهلة لرعاية الحوار:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4974 الصادر بتأريخ 29-1-2015م، تحت عنوان(نائب رئيس الائتلاف: روسيا غير مؤهلة لرعاية الحوار):
أكد نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري هشام مروة أن مصير مؤتمر موسكو باعتبار أن روسيا غير مؤهلة لرعاية الحوار السوري لأنها جزء من الأزمة السورية وداعمة للنظام السوري البربري، وقال مروة في تصريحات لـ "عكاظ" الروس لا يمثلون الجهة المؤهلة لرعاية الحوار، وأي دعوة للحوار بين النظام والمعارضة ليست مبنية على تنفيذ مقررات جنيف هو حوار ملتبس ،والمقصود به ضرب المقررات الدولية وحق الشعب السوري وثورته.
وأضاف مروة "الروس هم حلفاء النظام وقد عمدوا لحمايته بكل الوسائل العسكرية والسياسية، وشاركوا في قتل الشعب السوري الذي أصبح يجد فيهم خصما له"، وختم مروة قائلاً: "الائتلاف السوري بصفته ممثلا عن الشعب السوري ومن منطلق الشرعية التي حصل عليها عربياً وإقليمياً، لن يقبل الدخول في مبادرات جديدة بإمكانها أن تنسف كل المقررات الدولية والأممية ومقررات جنيف 1 التي تضمن حلولاً سياسية وحقوقية، فروسيا بمؤتمرها المزعوم حاولت أن تتجاهل هذه المبادرات وإعادة الشعب السوري وثورته إلى المربع صفر".
وزاد "نحن لن نساوم على الإنجازات التي تحققت لا من أجل مبادرة روسية أو غيرها من المبادرات ما لم تلحظ ورقة تنفيذ مقررات جنيف، نحن مع أية مبادرة ومع أي حل سياسي شرط أن تكون قاعدته الأساسية مقررات جنيف، وأن يؤدي إلى وقف القتل ونقل السلطة"

موسكو مصرّة على جمع المعارضة ونظام الأسد في حلف ضد الإرهاب:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5278 الصادر بتأريخ 29-1-2015م، تحت عنوان(موسكو مصرّة على جمع المعارضة ونظام الأسد في حلف ضد الإرهاب):
منذ بداية الأزمة السورية، لم تترك موسكو فرصة إلاّ وسعت إلى استغلالها من أجل الحفاظ على نظام بشار الأسد، بل إنها بعد أن ظهر تنظيم "داعش" في سوريا، حاولت تسويق الأسد عالمياً كمحارب ضد "الإرهاب"، واليوم تحاول استغلال الاجتماع الذي دعت إليه شخصيات من المعارضة الداخلية والنظام، إلى جمعهما في حلف ضد هذا "الإرهاب".
فقد حض وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أعضاء من المعارضة السورية وممثلين عن حكومة دمشق في محادثات سلام تستضيفها موسكو أمس على توحيد الصفوف لمجابهة خطر الإرهاب، وبدأت في موسكو محادثات بين عناصر من المعارضة السورية ـ لا تضم الائتلاف الوطني السوري ـ وممثلين عن الحكومة في محاولة لانعاش النظام.
وقال لافروف للجانبين أثناء المحادثات "نعتقد أن فهم رجال السياسة وممثلين بارزين للمجتمع المدني لضرورة توحيد الصفوف لمحاربة هذا الخطر المشترك (الإرهاب) يجب أن يكون مفتاح بعث وحدة الشعب السوري"، وقال قدري جميل المسؤول الكبير السابق في حكومة نظام بشار الأسد والذي انضم للمعارضة، إن المطالب الأخرى هي السماح بوصول إمدادات الغذاء إلى كل المناطق السورية وإنشاء هيئة لحقوق الإنسان، وإنهاء العقوبات المفروضة على سوريا.

سورية ومجلس الأمن: قلق معلن ومساعدات إنسانية لا تكفي:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 150 الصادر بتأريخ 29-1-2015م، تحت عنوان(سورية ومجلس الأمن: قلق معلن ومساعدات إنسانية لا تكفي):
أعلن مجلس الأمن، في بيان الأربعاء، عن قلقه الشديد من الوضع الإنساني في سورية، وازدياد عدد اللاجئين والنازحين داخل البلاد، والأزمة الإنسانية الناتجة عن الصراع الدائر، وناشد المجلس الأطراف المعنية مساعدة منظمات الأمم المتحدة بالاستمرار بتقديم مساعداتها وتطبيق قرار مجلس الأمن في هذا الشأن 2165 و2141 لعام 2014، مشدداً على أهمية تقديم المساعدات الإنسانية والدعم المادي، مرحباً بمؤتمر المانحين حول سورية المقرر عقده في الكويت.
ويأتي بيان مجلس الأمن بعد إحاطة قدمتها مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، كينغ وا كانغ، والتي شددت فيها على ضرورة أن يجد المجلس "سبيلاً لإنهاء الصراع في سورية، فقد وصل عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى معونات ومساعدات إلى اثني عشر مليوناً"، وأكدت كانغ أن حوالي أربعة ملايين منهم لجؤوا إلى الدول المجاورة وطالبت العالم "بأن لا يسمح بنسيان سورية والفظائع المرتكبة ضد المدنيين"، مشيرة إلى أن "الحكومة السورية واصلت عمليات القصف الجوي، بالبراميل المتفجرة، في المناطق المكتظة بالسكان، واستهدفت المستشفيات والمدارس"، كما تحدث تقرير كانغ عن "مقتل أشخاص تحت التعذيب".
ولفتت كانغ، إلى "استمرار استخدام جماعات المعارضة المسلحة والمنظمات الإرهابية باستخدام الأسلحة المتفجرة في المناطق المأهولة بالسكان"، ودعت إلى "الحاجة الملحة لتقديم المساعدات المادية، حيث "لم تقدم الدول المانحة في العام المنصرم إلا 48 في المائة من المعونات المادية التي وعدت بها"، وأوضحت أن "منظمات الأمم المتحدة قدرت حاجتها لتقديم المساعدات داخل سورية بـ 2.9 مليار دولار لعام 2015"، مضيفة أن "عدم حصول منظمات الأمم المتحدة على المساعدات اللازمة والكافية لدعم اللاجئين السوريين، أدى إلى قبوع مئات الآلاف منهم دون حماية ومساعدات تحت العواصف الثلجية التي شهدتها المنطقة أخيراً".
وأشارت كانغ إلى أن "منظمات الأمم المتحدة لم تتمكن من تقديم أي مساعدات منذ حوالي شهرين للمحاصرين في مخيم اليرموك من اللاجئين الفلسطينيين، بسبب الاقتتال الدائر حول وداخل المخيم وحصاره، حيث ما زال أكثر من 18 ألف شخص محاصرين فيه".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع