أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3104
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5126 الصادر بتأريخ 30_6_2015م، تحت عنوان (لا نحتاج إلى تدريب أمريكي والسلاح النوعي كفيل بإسقاط الأسد): أكد العميد في الجيش السوري الحر إبراهيم الجباوي أن إسرائيل كانت ومازالت إلى جانب نظام بشار الأسد، لافتاً إلى أن وجود حزب الله والميليشيات الإيرانية في منطقة القنيطرة القريبة من الجولان هدفه حماية الحدود مع الإسرائيليين، وقال في حوار أجرته معه "عكاظ" إن الولايات المتحدة تدرك أن الثوار في سوريا وعلى مدى 4 سنوات من القتال ليسوا بحاجة إلى التدريب، وعليها إن أرادت دعم المعارضة تزويدها بالسلاح فقط. وأضاف، لا أعتقد أن كلام الصحف ينطبق على الواقع إنما مجرد تحليلات من بعض المحللين الإسرائيليين خاصة أن الأمور واضحة من بداية الثورة وهي أن إسرائيل دائماً ولو بالقول تدعم بشار الأسد من خلال عدم إمكانية وواقعية تدخلها بالشأن السوري، ونحن نعلم أن إسرائيل هي صاحبة القول الفصل في المنطقة وهي لا تسمح لدول العالم بإسقاط بشار الأسد وقد ظهر هذا الأمر عندما أعلنت الولايات المتحدة أن بشار الأسد فاقد للشرعية دون أن تحرك ساكناً، إضافة إلى أن الجميع يعلم أن إسرائيل تريد الاقتتال الداخلي في سوريا وبالتالي لن يكون هناك أي تطورات على جبهة الجولان خاصة أن الاشتباكات مستمرة بين الثوار وعصابات الأسد، وإسرائيل تعلم جيداً أن النظام متكفل بحراسة حدودها. وأضاف، الولايات المتحدة اصبحت تدرك أن الثوار في سوريا وعلى مدى 4 سنوات ونصف تقريباً من القتال ليسوا بحاجة إلى التدريب فهذه السنوات كفيلة بأن يتعلم فيها الجاهل القتال في الشوارع والساحات والمدن لاسيما أن هناك عدداً كبيراً من الضباط المنشقين عن نظام بشار الأسد وهم ليسوا بحاجة للتدريب ولذلك فإذا أرادت أمريكا أن تدعم المعارضة فعليها تزويدها بالسلاح فقط.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13363 الصادر بتأريخ 30_6_2015م، تحت عنوان(الأردن يرفض اتهامات النظام السوري بتورطه في الهجوم على مدينة درعا): جدد الأردن رفضه اتهامات رموز من النظام السوري بتدخله في الأزمة الخطيرة التي انزلقت إليها سوريا منذ أكثر من أربع سنوات، وقال وزير الدولة لشؤون الإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية، محمد المومني، أمس (الاثنين)، إن "الأردن الذي يعاني منذ بداية الأزمة السورية من تدفق اللاجئين والتوترات الأمنية ومحاولات التسلل على طول حدوده معها وقيام المنظمات الإرهابية التي تهدد أمن المنطقة بأسرها، ينادي منذ اليوم الأول للأزمة بالحل السياسي السلمي وليس بتصعيد الأوضاع فيها". وأضاف الوزير: "بدلاً من كيل الاتهامات للأردن، كان الأولى ببعض رموز النظام البحث في إحياء الأمل لدى الشعب السوري لإنهاء دوامة العنف وتحقيق طموحاتهم وأجيالهم المقبلة"، وجدد المومني دعوة الأردن للنظام السوري للتعاون مع الجهود الدولية الرامية لتحقيق حل سياسي للنزاع داخل سوريا، واحترام قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة والتعاون لمعالجة الأوضاع الإنسانية المأساوية، بدلاً من البحث عن أسباب للاتهام، مؤكدًا أن الأردن حريص على وحدة سوريا واستقرارها وسيادتها. وقال إن الأردن "دعا إلى الحل السياسي السلمي وأيد كل الجهود التي بذلت في هذا الاتجاه وقام بكل ما يستطيع، انطلاقًا من واجبه القومي والإنساني لإغاثة الأشقاء السوريين رغم محدودية موارده"، وأضاف المومني: "وبالإضافة إلى الدور الإنساني للأردن واستضافة نحو مليون ونصف المليون لاجئ، وإلى دوره في التصدي لمحاولات التسلل عبر الحدود، فإنه جزء من تحالف دولي لمحاربة الإرهاب والتطرف، وهو ما يشكل مصلحة وطنية وقومية في ضوء ما تشهده المنطقة من تهديد المتطرفين والإرهابيين"، وكان النظام السوري اشتكى مجددًا إلى مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة، على خلفية ما أسماه "تورط الأردن في الهجوم على مدينة درعا قبل أيام" الذي أطلقت عليه المعارضة السورية اسم "عاصفة الجنوب".
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9879 الصادر بتأريخ 30_6_2015م، تحت عنوان( أردوغان يترأس اجتماعاً أمنياً حول سوريا): ترأس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الاثنين اجتماعاً أمنياً هاماً مخصصاً للوضع في سوريا، على خلفية تردد معلومات صحافية تتحدث عن تدخل عسكري تركي في عمق الأراضي السورية، وقد بدأ الاجتماع الشهري لمجلس الأمن القومي في القصر الرئاسي بأنقرة في حضور أردوغان ورئيس الوزراء أحمد داود أوغلو إضافة إلى الوزراء المكلفين شؤون الأمن وهيئة أركان الجيش، على ما أوردت وسائل الإعلام التركية. ومنذ أن طردت الوحدات الكردية في منتصف يونيو جهاديي تنظيم الدولة الإسلامية من مدينة تل أبيض الحدودية السورية أبدى القادة الأتراك مرات عدة قلقهم إزاء تقدم القوات الكردية بمحاذاة حدودهم مع سوريا، وفي أكتوبر الماضي سمح البرلمان التركي للجيش بالتدخل عسكرياً في العراق وسوريا ضد الجهاديين. لكن الحكومة التركية بقيت على حالة تأهب طوال المعركة للسيطرة على مدينة عين العرب (كوباني) السورية الحدودية التي انتهت في يناير بتغلب الأكراد على الجهاديين، وتأخذ الدول الغربية بانتظام على الحكومة التركية تساهلها إزاء الجهاديين الأمر الذي تنفيه أنقرة على الدوام. من جهة أخرى، نقل عن رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو قوله إن بلاده اتخذت استعداداتها للتصدي لأي تهديدات أمنية لحدودها، مما يسلط الضوء على قلق أنقرة المتزايد إزاء التطورات في مدينة عين العرب (كوباني) الحدودية في سوريا، وقال مسؤولون كبار لرويترز يوم السبت إن تركيا ترغب في تشييد مزيد من الأسوار على امتداد حدودها مع سوريا لتعزيز الأمن في مواجهة متشددي تنظيم الدولة الإسلامية ولكبح عبور الحدود بشكل غير مشروع.
كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17225 الصادر بتأريخ 30_6_2015م، تحت عنوان(قذيفة من الجانب السوري تسقط على منزل في الطرة دون إصابات): سقطت قذيفة مصدرها الأراضي السورية أمس الاثنين ، على أحد المنازل قرب البريد في بلدة الطرة بلواء الرمثا، وفق متصرف اللواء بدر القاضي، وأوضح القاضي أن القذيفة اخترقت جدار المنزل القريب من البريد بوسط السوق، واستقرت بداخل إحدى الغرف دون أن تنفجر، مؤكداً أنه لم ينتج عنها أي اصابات.
وزار القاضي، أسرة المواطن زيد الحسن الساري الدرابسة في منطقة الطرة ، التي تعرض منزلها لسقوط القذيفة، مؤكداً أن أحداً لم يصب بأذى سوى بعض الأضرار بنافذة المنزل. وشهدت ليلة أمس الأول سماع أصوات انفجارات متقطعة من الجانب السوري إثر المعارك الدائرة بين المعارضة المسلحة وقوات النظام، يشار إلى أنه سقطت 4 قذائف الأسبوع الماضي على مدينة الرمثا قتلت إحداها المواطن عبد المنعم الحوراني، وأصابت 4 أخرين غادروا مستشفى الملك عبدالله المؤسس بعد تلقيهم العلاج اللازم.
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة