أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3517
شـــــارك المادة
63 قتيلاً على يد قوات أسد معظمهم في درعا، والمجاهدون يسيطرون على تلة البريج ومنطقة الجرف الاستراتيجية في حلب ويدمرون مبنيين و3 آليات ويقتلون العشرات من قوات أسد، كما أعلن المجاهدون أيضاً عن 3 معارك في محافظة درعا لتحرير عدة مواقع من قوات الأسد، فيما المحكمة الشرعية في حلب تفتتح "مكتب التوثيق العقاري" لحفظ ممتلكات الأهالي، إنسانياً: هولندا تتبرع بـ3000 دراجة هوائية للاجئين السوريين في مخيم الزعتري، بالمقابل، تركيا تفتتح يوم الأحد أكبر مخيم للاجئين داخل أراضيها.
ضحايا القصف: 63 قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) قتلت قوات الأسد يومنا هذا السبت 63 شخصاً معظمهم في درعا ومن بين القتلى 6 أطفال وامرأتان وشخصان تحت التعذيب. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في درعا قتل 20 شخصاً، وفي دمشق وريفها قتل 17 شخصاً، وفي إدلب قتل 12 شخصاً، وفي حلب قتل 10 أشخاص، وفي حمص قتل شخصان، وفي دير الزور قتل شخص واحد، كذلك في حماة قتل شخص واحد. مناطق القصف: في ريف دمشق، شنت الطائرات الحربية غارات جوية على أطراف مدن عربين، وحمورية، وسقبا، وعلى جرود القلمون الغربي، وبلدة الشيفونية، وألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على مدينة الزبداني وبلدة مضايا. وفي حلب، شن الطيران الحربي غارات جوية على مدينتي كفرحمرة وحريتان ومدينة الباب وأطراف بلدتي حيان وبيانون وعلى الفوج 46 المحرر بريف حلب الغربي، وألقت مروحيات الاسد برميلين متفجرين على منطقة البريج، في حين قصفت قوات الأسد بالرشّاشات الثّقيلة والصواريخ الفراغيّة والبراميل المتفجّرة منطقة آسيا وطريق غازي عنتاب وجبهة حندرات والبريج، أما في حماة، فقد ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على مدينتي اللطامنة وكفرزيتا، وقرية الصياد، وبلدة عقيربات، وفي إدلب ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على الحي الشمالي الشرقي لمدينة خان شيخون، وعلى قرية حزارين، وقريتي موقا والعامرية، في حين قصفت قوات الأسد بالمدفعية وبقذائف الهاون حي الوعر وبلدة السعن بريف حمص. وفي درعا، شنت طائرات الأسد الحربية غارات جوية على كل من نوى وانخل وجاسم والشيخ مسكين، في حين ألقت المروحيات براميل متفجرة على كل من بلدات الفقيع وبرقا والشجرة ومدينتي الحارة وبصرى الشام ). كما تعرضت أحياء كنامات، وخسارات، والصناعة، والعمال، ومنطقة حويجة بريف دير الزور لقصف صاروخي وبالرشاشات الثقيلة من قبل قوات الأسد. مداهمة واعتقالات في ريف دمشق وحمص: قامت قوات الأسد باعتقال عدد من الشبان في المناطق التي تسيطر عليها من مدينة كفير يابوس وأحرقت 15 منزلاً بالكامل، كما اقتحمت قوات الأسد بلدة كفير الزيت ورافقهم نساء وذلك لتفتيش نساء القرية، وفي حمص، قامت قوات الأسد باقتياد العديد من الشبان في مدينة حمص إلى الخدمة العسكرية الإلزامية.
تحذير لأهالي العاصمة: وجه قائد جيس الإسلام زهران علوش تحذيراً لأهالي العاصمة جاء فيه: بناء على معلومات استخباراتية مؤكدة، النظام يجهز لاستغلال ضربة جيش الإسلام الصاروخية، وذلك باستهداف مدارس أطفال، ومساجد، وكنائس، وأماكن تجمعات مدنية، في قلب العاصمة، وينسب ضربها لجيش الإسلام، ونحن نبين للجميع أننا لن نستهدف المدنيين، ولا المساجد، ولا الكنائس، ولا المدارس، ولا رياض الأطفال.. ونرفع مسؤوليتنا عن أي موقع مدني، ونحذر أهلنا في دمشق من ألاعيب النظام وإجرامه، من جهة أخرى، قام الجهاز الأمني لجيش الإسلام بإحباط محاولة تفجير دراجة هوائية مزودة بعبوتين ناسفتين جنوب دمشق. تحرير تلة البريج ومنطقة الجرف الاستراتيجيتين ومقتل العشرات من قوات الأسد في حلب: سيطر المجاهدون على تلة البريج ومنطقة الجرف التي تعدّ من أهم التلال المحيطة بمدينة حلب، ما أسفر عن مقتل 15 عنصراً من الأخيرة وأسر اثنين آخرين، واغتنام بعض الأسلحة والذخائر، وسيطروا على 4 دشم لقوات الأسد في جبهة البريج، كما دمروا دبابة بالقرب تلة المياسات، وأحبطوا محاولة تسلل إلى التلة، وحققوا إصابات مباشرة بمعاقل قوات الأسد في حيي ميسلون والحميدية إثر استهدافها بقذائف مدفع جهنم، كما تمكنوا من نسف مبنى في حي العامرية كان من أهم المراكز لقوات الأسد في الحي، وتمكنوا أيضاً من تدمير مبنى كانت تتحصن بداخله قوات الأسد في حي صلاح الدين بعد استهدافه بقذائف مدفع جهنم، وأعطبوا عربة فوزليكا بالقرب من قرية سيفات بعد استهدافها بقذائف الدبابات، ودكوا معاقل قوات الأسد في حلب القديمة بمدفع جهنم وقذائف هاون، وسمعت أصوات سيارات الإسعاف في المنطقة، واستهدفوا معاقل جنود الأسد في فرع المخابرات الجوية بقذائف "بي 9"، ودارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين على جبهة الخالدية تمكنوا خلالها من قتل وجرح عدد من عناصر الأسد، كما أطلق المجاهدون عدة صواريخ غراد على بلدتي نبل والزهراء المواليتين للأسد. إطلاق 3 معارك لتحرير باقي المناطق في درعا وفتح طريق دمشق: أطلق المجاهدون اليوم 3 معارك في محافظة درعا لتحرير عدة مواقع لقوات الأسد، المعركة الأولى باسم "صولة الموحدين" لتحرير بلدة الدلي، وحاجز الفقيع، وتلة الكتيبة، وحاجز الكتيبة، ومعمل السيديات، والثانية باسم "وما النصر إلا من عند الله" لتحرير الكتيبة 60 في السحيلية، ومستودعات فرعون، تلة السحيلية، قرية السحيلية، كتيبة الهندسة مزارع السحيلية، معمل الأوكسجين، والثالثة استكمالاً لمعركة "ادخلوا عليهم الباب" لتحرير ما تبقى من الحواجز في مدينة الشيخ مسكين ، وتمكنوا من السيطرة على المزارع المحيطة بكتيبة النيران شمال الشيخ مسكين، ومن تدمير عربة شيلكا لقوات الأسد بعد استهدافها بصاروخ حراري، كما تمكنوا من قصف قوات الأسد في اللواء 15 شرق مدينة انخل براجمات الصواريخ، وحققوا إصابات مباشرة، واستهدفوا خط الجبهة ببلدة عتمان وملعب البانوراما بدرعا المحطة بقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة، كما قصفوا مواقع لقوات الأسد في الفوج 175 في بلدة ازرع، محققين إصابات مباشرة. تدمير صهريج لقوات الأسد في حماة: دمّر المجاهدون صهريجاً لقوات الأسد في النقطة 25 بمدينة مورك، بعدما نفذوا عملية تسلل إلى تلك النقطة، ما أدى لمقتل عنصرين وجرح آخرين. إصابة قائد معسكر المسطومة في إدلب: تمكن المجاهدون من إصابة قائد معسكر المسطومة وقتل 4 من مرافقيه إثر استهدافهم رتلاً لهم قادماً من أريحا باتجاه المعسكر بريف إدلب.
جنيف 1 يشكل القاعدة الأساسية لأي اتفاق سياسي: أكد رئيس فرع المهجر في هيئة التنسيق الوطنية السورية المعارضة خلف داهود أن بيان "جنيف ١" يشكل القاعدة لأي اتفاق سياسي لحل الأزمة السورية، وقال داهود أمس الجمعة على هامش اجتماع القوى السياسية وقوى المعارضة السورية المنعقد بالقاهرة إن مضمون الاتفاق ما بين المعارضة ونظام الأسد تحدده المفاوضات، مشدداً على أنه لا تفاوض على بيان جنيف ولكن التفاوض على تطبيقه، وأضاف أنه من الممكن تحديد مرحلة انتقالية في سوريا تستغرق ما بين عام أو عامين، معتبراً أنه حتى الآن لا توجد قوى ضاربة قادرة على انتزاع السلطات من يد بشار الأسد، وقال داهود إن أحد الموضوعات التي تم طرحها من جانب نظام الأسد خلال اجتماعات "جنيف ٢" هي قضية الإرهاب في حين أننا نعتقد أن هناك إرهاب دولة يجب أن يناقش وليس هو إرهاب المجموعات المسلحة فقط. مكتب التوثيق العقاري خطوة لحفاظ حقوق أهالي حلب وريفها: افتتحت المحكمة الشرعية في حلب وريفها بالتعاون مع مجلس مدينة حلب "مكتب التوثيق العقاري" أمس الجمعة بهدف توثيق مليكة العقارات في المدينة و ريفها، ونشر مركز نور الإعلامي العامل في مدينة حلب تسجيلاً مصوراً لإعلان افتتاح "مكتب التوثيق العقاري" ومقابلات مع أعضاءه. وقال المحامي "أحمد صالح" مدير مكتب التوثيق العقاري إن الهدف من المكتب هو تسجيل المنازل و المحال التجارية وكل ما يندرج تحت مسمى العقارات للمواطنين في حلب و ريفها، ويتطلب الأمر إبراز صاحب أي عقار بطاقته الشخصية وأي سند يؤكد ملكيته للعقار المراد تثبيته، يضاف عليه مبلغ رمزي مقدر ب "500" ليرة سورية، وتم الافتتاح بحضور رئيس المحكمة الشرعية في حلب و ريفها، ورئيس المجلس المحلي في المدينة. وتأتي تلك الخطوة كضرورة لحفظ حقوق أهالي مدينة حلب وريفها في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام والتي أصبحت دون إدارة مؤسساتية تنظم شؤونها، مع ترافق ذلك بقصف يومي من جيش النظام وطائراته الحربية و المروحية لتلك المناطق.
قرارات بخصوص العاملين في القطاع الخاص: أصدرت حكومة الأسد قراراً بمنح العاملين في القطاع الخاص تعويضاً مماثلاً لذلك الممنوح للعاملين في القطاع العام، بقيمة 4 آلاف ليرة سورية شهرياً، باسم "تعويض معيشي"، بدءاً من مطلع الشهر القادم، ويأتي التعويض المذكور كشكل من أشكال ما تسميه حكومة الأسد "عقلنة الدعم" بعد أن رفعت أسعار المازوت والغاز والخبز، ويشمل التعويض، حسب قرار وزارة العمل في حكومة الأسد، العاملين في النقابات المهنية والمنظمات الشعبية والجمعيات والمؤسسات الخاصة المرخصة، والعاملين بموجب عقود عمل محددة المدة أو غير محددة المدة أو لإنجاز عمل معين، وحسب القرار، لا يخضع التعويض المالي المذكور لأي حسميات مهما كان نوعها ويصرف مع الأجر، ولا يدخل في حساب المعاش التقاعدي أو مكافأة نهاية الخدمة أو التعويضات الأخرى كافة، ومن غير الواضح بعد كيف ستطبق حكومة الأسد هذا القرار، نظراً لأن نسبة كبيرة من العاملين في القطاع الخاص غير مسجلين في التأمينات الاجتماعية، ناهيك عن أن القطاع الخاص غير المنظم يشكل 40% من نسبة سوق العمل بسوريا، مما يعني أن ما يتجاوز المليوني سوري عاملين في القطاع الخاص، لا يملكون أي ثبوتيات تضمن لهم حقوقهم.
هولندا تتبرع بـ3000 دراجة هوائية للاجئين السوريين في مخيم الزعتري: تبرعت الحكومة الهولندية بـ 3000 دراجة هوائية للاجئين السوريين في مخيم الزعتري لتساعد في عملية تنقل اللاجئين بين قواطع المخيم الكبير، وأكد مصدر أممي في مخيم الزعتري، لصحيفة "الغد" الأردنية، أن إدارة المخيم والمنظمات المعنية تدرس ترتيب الأوضاع الداخلية في المخيم، وتزويده بقرابة 3 آلاف دراجة هوائية بهدف تسهيل عملية التنقل بين اللاجئين، وبين المصدر أن تلك الدراجات، التي ستأتي كتبرع من قبل الحكومة الهولندية، من شأنها تيسير عمليات تنقل اللاجئين في مختلف قواطع مخيم الزعتري باعتبار المساحات شاسعة بين مناطقه، مؤكداً عدم اتخاذ قرار بشأن ذلك لغاية هذه اللحظة. أكبر مخيمات اللجوء في تركيا: أعلن قائم مقام بلدة سوروج، في ولاية أورفا الحدودية جنوب تركيا "عبدالله تشيفتشي"، أن المخيم الجديد المخصص للأكراد السوريين -سيكون أكبر مخيم للاجئين في تركيا- شارف على الانتهاء وسيبدأ باستقبال اللاجئين يوم الأحد الموافق لـ 25 كانون الثاني، وقال تشيفتشي إن المخيم الذي يتسع لما يقارب الـ 35 ألف شخص، يحوي 15 حياً، ومجهّز بمحلات تسوق وأماكن للعب الأطفال وعدة مساجد بالإضافة إلى غرف خاصة بمشاهدة التلفاز، وأضاف قائم مقام بلدة سوروج أنّ في المخيم 4 مدارس تضم 24 قاعة، تتسع لـ 13 ألف شخص تقريباً، بحسب الأناضول، وسيتم منح اللاجئين بطاقات خاصة للتعريف بأنفسهم وبطاقات إدارة الطوارئ والكوارث (آفاد) مشحونة بـ 85 ليرة تركية لقضاء احتياجاتهم شهرياً، وسيتمكن اللاجئ من الدخول والخروج إلى المخيم بحريّة، مع منحه إمكانية العمل خارج المخيم. وفاة طفل رضيع في مخيم اليرموك: توفي طفل رضيع في مخيم اليرموك نتيجة نقص الغذاء والمستلزمات الطبية جراء الحصار على الجنوب الدمشقي.
تركيا تقدم خدمات تعليمية لقرابة 170 ألف طفل سوري: قال وزير التعليم الوطني التركي نابي آقجي إن تركيا تقدم خدمات تعليمية لقرابة 170 ألف طفل سوري على الأراضي التركية، وأكد أنها تهدف لتعليم 250 ألف سوري هذا العام، وجاء ذلك خلال اللقاء الذي جمع آقجي وكبار الموظفين المعنيين بالملف السوري مع وزير التربية والتعليم في الحكومة السورية المؤقتة الدكتور عماد برق في مقر وزارة التعليم الوطني التركية في أنقرة، وأكد آفجي أنّ وزارة التعليم الوطني التركي ليست فقط لخدمة الطلاب الأتراك، وإنما تعنى بمشاكل التعليم للطلاب السوريين، وأضاف آقجي أننا نبذل جهوداً جادة من أجل تعليم أطفالنا القادمين من سوريا، وأن هناك قرارات بالنسبة للطلاب الذين حصلوا على الشهادة الثانوية ليكملوا دراستهم الجامعية، ولفت إلى أن الحكومة التركية تنوي افتتاح ثماني جامعات خاصة بتعليم الطلاب السوريين، بحسب ما أوردت الحكومة المؤقتة نقلاً عنه.
أفق الثورة وآفاق الحل السياسي في سوريا: سلامة كيلة ما زال النقاش حول "النهاية" الممكنة في الثورة السورية ناشطاً، رغم أن جموع الشعب باتت تريد حلاً بعد أن تشردت وعاشت أسوأ أزمة اقتصادية، وحالة رعب مستمر وقتل وتدمير واعتقال، بمعنى أن الوضع الشعبي وصل إلى حالة من السوء دفعت إلى القول بأن "الشعب بات يرضى بأي حل"، خصوصاً مع شعور عام بالعجز عن انتصار أي من الطرفين: الثورة والسلطة. وهو شعور واسع نتج عن الدعم غير المحدود للسلطة من قبل روسيا وإيران (وأتباعها)، واللعب بالثورة من قبل "أصدقائها"، وعدم تقديم سوى ما يضرّها، فأصبحت حالة الاستعصاء هي القائمة منذ ما يقارب العامين، وأصبحت إمكانية انتصار طرف مستحيلة، وما يمكن أن ينتج في أقصى الاحتمالات هو حالة انهيار عام. في سوريا؛ كان الخيار لدى أطراف المعارضة يتمثّل في: إما الضغط المحلي والدولي على السلطة لكي تقبل الدخول في مرحلة انتقالية لنقل سوريا "من الاستبداد إلى الديمقراطية"، أو الاندفاع نحو الدعوة إلى تدخل "خارجي"، خصوصاً بعد أن ظهر تدخل الحلف الأطلسي في ليبيا، لكن الخيار الأول كان يصطدم بتشبث السلطة وحسمها "القتال إلى النهاية"، وبالتالي لم يفد تدخل الجامعة العربية ثم مجلس الأمن الذي عيّن كوفي أنان ممثلاً له وللجامعة العربية لتطبيق المبادرة العربية الدولية، ولم تفد العلاقات مع إيران وروسيا والصين لتحقيق هذا الغرض. وكان الخيار الثاني يبدو مستحيلاً -منذ البدء- لأسباب كثيرة، منها وضع أميركا "الانكفائي" الذي جعلها تعيد بناء استراتيجيتها بعيداً عن المنطقة، وأن تحاول التقارب مع روسيا (والآن أيضاً مع إيران)، وكذلك لأن التدخل سيتحوّل إلى حرب إقليمية لم ولن تكون أميركا مستعدة لها، كما يبدو إلى الآن، من كان يقبل التدخل هو تركيا وفرنسا عبر الحلف الأطلسي، لكن كانت أميركا تلجم هذا الميل، وفي الأخير "باعت" سوريا لروسيا، بمعنى أن الوضع الدولي لم يكن يشير إلى أيّ إمكانية للتدخل العسكري، ولهذا أصبح هذا الخيار نفلاً. (الجزيرة نت)
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد اليوم (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء) محمد منير يونس أبو خشريف - درعا - تسيل عبد الله عبد المنعم الفلماني - درعا - تسيل فيصل الصفدي - درعا - جاسم طارق يوسف حمدان الحلقي - درعا - جاسم محمد نمر المسالمة- درعا - درعا البلد يامن رستم الأحمد - درعا - الشيخ مسكين ماجد محمد - درعا - درعا المحطة عبدو رائد الشلبي- درعا - انخل سعد الدين خالد المحمود - درعا - معربة رائد عبدو الشبل - درعا - انخل عمار محمد القمش - درعا - ابطع محمد موسى مسلم البردان - درعا - طفس قسيم ياسين السماحي - درعا - جباب باسل الكور - درعا - درعا المحطة أمجد محمد شحادة - درعا - الشيخ مسكين محمد موسى مسلم البردان - درعا - طفس تيسير عبد اللطيف النابلسي - درعا - بصرى الشام حسن علي العبود- درعا عبد الحق سليمان الواكد "العيد" - درعا - انخل حسن العمر العبود - درعا - النعيمة محمد حامد الشريف - درعا - نصيب طعمة بهاء الشمري - درعا - انخل أمجد مأمون العيد - درعا - انخل مريم الحمشو - إدلب - معرة النعمان: حزارين زياد محمود الصالح الخزام - دير الزور - الموحسن بدر أهدب العلي- دير الزور - السوسة مزيد الجدعان - حمص - تلبيسة محمد سعد الدين - حمص - الحولة فادي عمرو - حمص أديب الباقي - حلب - الباب فاضل حسون - حلب - الباب أحمد محمد عيدو النعمة - حلب - الباب عقيل محمد عيدو النعمة - حلب - الباب آل قاسم "سلو" 1 - حلب - الباب آل قاسم "سلو" 2 - حلب - الباب العرعور - حلب رشيد الربيع - دمشق - مخيم اليرموك جود - دمشق - مخيم اليرموك
المصادر: - لجان التنسيق المحلية - الهيئة العامة للثورة السورية - مسار برس - الجبهة الإسلامية - الائتلاف السوري المعارض - الحكومة السورية المؤقتة - حلب نيوز - شبكة شام الإخبارية - سوريا مباشر - مركز نور الإعلامي - الجزيرة نت - وكالة الأناضول - ترك برس - مركز توثيق الانتهاكات بسوريا
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة