أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3227
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 136 الصادر بتأريخ 15-1-2015م، تحت عنوان(النظام السوري يشكل "جيش الوفاء" من أبناء الغوطة): تناقلت وسائل إعلام والعديد من صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، موالية ومعارضة، خبر تشكيل النظام فصيلاً عسكرياً تحت اسم "جيش الوفاء"، ليقاتل الفصائل المسلحة المعارضة المسيطرة على الغوطة الشرقية، في ريف دمشق، إلى جانب القوات النظامية، ومن بين تلك الوسائل، موقع صحيفة "البعث"، التابعة لحزب "البعث العربي الاشتراكي"، الذي يرأسه بشار الأسد، الذي نقل عن مصادر لم يسمها، قولها لقد "أعلن أهالي بعض المناطق في الغوطة الشرقية ممن تم إجلاؤهم مؤخراً، بفضل جهود الجيش العربي السوري، عن تشكيل جيش الوفاء، وهدفه القتال إلى جانب الجيش السوري في غوطة دمشق الشرقية". وأضافت المصادر أن "جيش الوفاء سينفذ مهمات قتالية وإنسانية، أهمها مساندة الجيش في الإشراف على خروج عشرات العائلات من الغوطة الشرقية، كما فعل منذ يومين، حين أشرف على خروجها عبر مخيم الوافدين في ريف دمشق"، وأثار الخبر الكثير من الجدل على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، ففي حين اعتبره الموالون للنظام انتصاراً جديداً للقوات النظامية، ومؤشراً على انهيار ما يسمونهم "العصابات المسلحة في الغوطة الشرقية"، رأى معارضون أن من سيقاتل في صفوف هذا "الجيش" هو "خائن" و"سينال حسابه"؛ لمقاتلة أهله، مقللين من أهميته وفاعليته على الأرض. وقال مصدر مطلع على واقع "جيش الوفاء"، لـ"العربي الجديد"، رفض الكشف عن اسمه، إن "هذا الجيش مكون من بضع العشرات من شباب الغوطة، جزء كبير منهم كان مع النظام منذ بداية الأحداث، وبعضهم خرجوا مؤخراً من الغوطة مع عائلاتهم، فكان أحد شروط النظام، بعد خروجهم وتسوية أوضاعهم، حمل السلاح، والوقوف على حاجز القوات النظامية على مدخل دوما من جهة مخيم الوافدين". كما قلل المتحدث الرسمي باسم "الجبهة الإسلامية"، النقيب إسلام علوش، في حديث لـ"العربي الجديد"، من أهمية ما يقال حول تشكيل النظام مجموعة لتقاتل إلى جانبه في الغوطة، مضيفاً "لا نعتقد أن هذا التشكيل سيؤثر على المعارك"، لافتاً إلى أن "النظام يتبع معهم سياسة إما معنا أو ضدنا".
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٧٠٩ الصادر بتأريخ 15-1-2015م، تحت عنوان(قطر تمول مساعدات المفوضية الشتوية للسوريين في لبنان): وزعت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين المساعدات الشتوية التي تقدمها للعائلات السورية النازحة والممولة من قطر، وبالتعاون مع الصليب الأحمر اللبناني، وقد وزعت المساعدات الشتوية على 771 عائلة سورية وتسلمت كل عائلة بحسب عدد أفرادها فرشاً للمنامة وحرامات وبطانيات، في حضور ممثلة المفوضية في لبنان نينات كيلي. واطلعت كيلي في موقع توزيع المساعدات في باحات مسجد البترون على آلية توزيع المساعدات واستمعت الى شجون النازحين، مؤكدة "أهمية حصول العائلات السورية الأكثر حاجة بين النازحين للمعونة الشتوية اللازمة لحمايتهم من موجة الصقيع التي تجتاح لبنان"، وقالت: "إن المساعدات التي توزع اليوم على النازحين هي استكمال للحملة التي بدأناها، وتستفيد من هذه المساعدات الشتوية 771 عائلة تسكن في القرى البترونية وأضافت: "إنه الشتاء الرابع الذي يمر على العديد من اللاجئين السوريين وهم خارج وطنهم بعيدون عن المناطق التي هربوا منها لأنها غير آمنة. وأضافت : نحن في لبنان لدينا 55 في المئة من اللاجئين السوريين الذين يعيشون ظروفاً معيشية صعبة، ولهذا السبب تحرك المجتمع الدولي والمنظمات الدولية لتقديم المساعدات وهذا أمر مهم وأساسي ، وهذه المساعدات التي نشهدها اليوم ممولة من دولة قطر لمساعدة اللاجئين على تحمل الشتاء البارد والصقيع".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13197 الصادر بتأريخ 15-1-2015م، تحت عنوان(كيري يؤيد المساعي الروسية لإجراء محادثات سلام جديدة بشأن سوريا): أعرب وزير الخارجية الأميركي جون كيري، أمس، عن تأييده للمساعي التي تقودها روسيا لإجراء محادثات جديدة لإنهاء النزاع المدمر في سوريا، والتقى كيري في جنيف مبعوث الأمم المتحدة للسلام في سوريا، ستافان دي ميستورا، لإجراء محادثات حول الأزمة السورية، وأشاد بجهوده في هذا المجال، وقال كيري في لقائه المبعوث الأممي في جنيف، دي ميستورا، الذي سيتوجه إلى دمشق الأسبوع المقبل، إن "الولايات المتحدة قلقة بشكل خاص بشأن الكارثة المستمرة في سوريا التي شردت نحو 3 أرباع سكانها"، وقال إن دي ميستورا "يشارك في جهود معقدة للغاية، ولكن مهمة لمحاولة دفع عملية (السلام) في سوريا"، ابتداءً من حلب التي كانت المركز الاقتصادي للبلاد، والتي دمرها النزاع المستمر منذ منتصف 2012. وقال كيري: "حان الوقت لكي يضع النظام السوري الشعب أولاً، وأن يفكر في عواقب أعماله التي تستقطب المزيد والمزيد من الإرهابيين إلى سوريا"، وأضاف: "لذلك فإننا نأمل أن تكون الجهود الروسية مفيدة، ونأمل في أن يكون لجهود الأمم المتحدة التي يقودها المبعوث الخاص دي ميستورا، تأثير".
كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 17006 الصادر بتأريخ 15-1-2015م، تحت عنوان(غوتيرس يحذر من تراجع الدعم المقدم للاجئين السوريين في الأردن): حذر المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين انطونيو غوتيرس من "أن اي انخفاض في مستوى الدعم المقدم حالياً للاجئين السوريين في الأردن سيؤثر فوراً وسلباً على أوضاعهم المعيشية"، لافتاً إلى أن "المسنين والأسر التي ترأسها النساء أكثر الفئات عرضة للتضرر"، وأضاف غوتيرس خلال مؤتمر صحفي أمس بعمّان أن "دراسة جديدة من المفوضية بعنوان (العيش بالظل) كشفت عن صعوبة الأوضاع المعيشية للاجئين السوريين في الأردن، والتي بدورها تكشف مدى حجم الكارثة الانسانية لهؤلاء اللاجئين". وأكد أنه "بالإمكان الحد من آثار هذه الأزمة اذا كثف المجتمع الدولي جهوده لتخفيف معاناة اللاجئين"، ونوه بأن "أعداداً كبيرة من اللاجئين السوريين تعيش الآن في فقر مدقع بسبب حجم الأزمة وقلة الدعم المقدم من المجتمع الدولي"، وأثنى المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين على جهود السلطات الأردنية وعلى المفوضية السامية وشركائها في التجاوب مع الحاجات الطارئة للاجئين خلال العاصفة الثلجية "هدى". وطالب المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين المجتمع الدولي بزيادة الدعم المقدم للأردن، وقال إن كرم ضيافة الأردن شعباً وحكومة يحتاج أن يقابله دعم هائل من المجتمع الدولي لمساندة الأردن واللاجئين في هذا التحدي.
كتبت صحيفة البيان الإماراتية في العدد 12629 الصادر بتأريخ 15-1-2015م، تحت عنوان(لافروف يلوح بإقصاء مقاطعي اجتماع موسكو بشأن سوريا): هاجم وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بشدة أمس الشخصيات السورية المعارضة ممن ترفض المشاركة في المحادثات الوشيكة في موسكو مع مسؤولي النظام، ملوحاً بإقصائهم عن عملية السلام في بلادهم، في وقتٍ تلقت روسيا دعماً نادراً من وزير الخارجية الأميركي جون كيري الذي أعرب عن تأييده للمساعي التي تقودها لإنهاء النزاع. وقال وزير الخارجية الروسي في مؤتمر صحافي أمس إن "من يرفض المشاركة من الشخصيات السورية المعارضة في المحادثات الوشيكة في موسكو مع مسؤولي الحكومة السورية هذا الشهر سيخسرون تأثيرهم في جهود السلام"، وأضاف: "من يقررون عدم المشاركة في هذا الحدث سيخسرون فيما يتعلق بمواقعهم في عملية محادثات السلام ككل"، في إشارة إلى سعي موسكو، حليفة النظام السوري، إلى إعادة إطلاق محادثات السلام لتشمل عقد لقاءات بين ممثلين عن النظام والمعارضة، حيث دعت 28 من شخصيات المعارضة الداخلية والخارجية التي شككت في مصداقية الكرملين كوسيط ورفضت الحضور.
كتبت صحيفة النهار الكويتية في العدد 2357 الصادر بتأريخ 15-1-2015م، تحت عنوان(يوروبول تُحذِّر من 5000 جهادي أوروبي في سورية): كشف رئيس جهاز الشرطة الأوروبية "يوروبول" روب وينرايت أن نحو 5000 شخص من مواطني الاتحاد الأوروبي انضموا إلى صفوف الحركات الجهادية في سورية خصوصاً، وقال إمام لجنة الشؤون الداخلية في مجلس العموم البريطاني رداً على سؤال حول عدد المقاتلين الأجانب الذي غادروا أوروبا للالتحاق بالجهاديين "نحن نتحدث عن نحو 3000 إلى 5000 مواطن من الاتحاد الأوروبي"، وأضاف أن هؤلاء المواطنين الذين معظمهم من الشباب هم الذين يشكلون خطورة على أوطانهم الأصلية في حال عودتهم.
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة