ألمانيا تخصص ٨٠٠ مليون يورو للسوريين:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9670 الصادر بتأريخ 7-12-2014م، تحت عنوان(ألمانيا تخصص ٨٠٠ مليون يورو للسوريين):
أعلن السفير الألماني لدى أنقرة، إيبرهارد بوهل، أن بلاده خصصت مساعدات بقيمة 800 مليون يورو للسوريين، منذ بدء الصراع في سوريا وحتى اليوم، وزار السفير مخيم اللاجئين السوريين الأكراد في قضاء سوروج بولاية شانلي أورفة جنوبي تركيا، وتلقى معلومات حول الأنشطة  في المخيم، إضافة إلى حضوره حفل توزيع 500 طرد غذائي، تم تأمينها في إطار برنامج الأغذية العالمي الألماني.
وأوضح بوهل في تصريح للصحفيين، أن خدمات هامة تم تقديمها للاجئين بدعم المؤسسات الحكومية، ومنظمات أهلية تركية، مشيراً إلى أنه لاحظ ضرورة العمل على المخيمات، لتصبح أكثر مقاومة لفصل الشتاء، وتوفير إمكانات تؤمن للأطفال فرص تعليم، ونقلت وكالة الأناضول التركية عن بوهل، أن "ألمانيا ومنذ اندلاع الاشتباكات في سوريا، خصصت 800 مليون يورو لصرفها، ونتوقع تقديم مساعدات بقيمة 500 مليون يورو خلال العام المقبل".
وقال:  "نعمل على إرسال قسم كبير من تلك المساعدات بشكل مباشر إلى سوريا، ونحاول منع السكان هناك من الهروب خارج بلدهم من خلال تقديم مساعدات داخل سوريا، والأموال المخصصة من أجل صرفها للاجئين في الأردن، ولبنان، وتركيا متضمنة في موازنتنا هذه".

الائتلاف السوري يعلن المشاركة في جنيف 3 لتحريك المسار السياسي:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4921 الصادر بتأريخ 7-12-2014م، تحت عنوان(الائتلاف السوري يعلن المشاركة في جنيف 3 لتحريك المسار السياسي):

أعلن عضو الائتلاف السوري عبدالأحد اصطيفو لـ"عكاظ"، أن المعارضة السورية ستشارك في مؤتمر جنيف 3 الذي سيعقد قريباً لتحريك المسار السياسي، وقال: إن الإعلان عن هذه المشاركة جاء بعد الاجتماع الذي عقد بين مسؤولين من الائتلاف ونائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوغدانوف، والذي وافقت على إثره المعارضة على مبدأ المشاركة وتحديد مكان وزمان الاجتماع.
وأكد أن المعارضة السورية لن تدخل في حوار مباشر مع نظام بشار الأسد، لافتاً إلى أن كل ما يجري حالياً بمثابة التحضير لتحريك المسار السياسي الذي توقف بسبب عدم التزام النظام السوري بالقرارات الصادرة عن الأمم المتحدة، وأشار اصطيفو إلى أن المعارضة لم تضع أي شروط للعودة إلى جنيف 3، ونسعى إلى تطبيق القرارات الدولية والحصول على الضمانات التي تؤمن الحماية للشعب السوري، وأن هناك مرجعية دولية "الأمم المتحدة"، لافتاً إلى أن الائتلاف وافق على المشاركة في المؤتمر بعد تصريح الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون حول وثيقة جنيف ودعوته إلى عقد المؤتمر.
وأفاد عضو الائتلاف السوري المعارض، أن المفاوضات ليست هدفاً في حد ذاتها، ولكننا نسعى من خلالها إلى الوصول إلى تسوية معينة، معرباً عن اعتقاده أن النظام السوري لن يلتزم بأي من القرارات، إلا بعد تغيير موازين القوى على الأرض لإحداث اختراق حقيقي على المسار السياسي، وقال: إن الائتلاف الوطني يرحب بجميع المفاوضات واللقاءات التي تؤدي إلى تخفيف معاناة الشعب السوري، ووقف المجازر وعمليات القتل اليومية واستخدام القنابل والبراميل المتفجرة ضد السوريين من قبل نظام الأسد.

شبيحة الأسد تسرق غذاء اللاجئين:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 97 الصادر بتأريخ 7-12-2014م، تحت عنوان(شبيحة الأسد تسرق غذاء اللاجئين):
أمام كل جريمة وانتهاك، يبدو أن هناك ما هو أعظم، إذ لا حدود أمام نظام بشار الأسد، الذي قتل الأطفال والشيوخ بالسلاح الكيماوي، وكوفئ بدورة رئاسية وراثية جديدة، رغم كل ما قيل من "ارحل وغير شرعي ولا بد من محاسبته"، ولكن، أن يصل الأمر لسرقة السلال الغذائية التي توزعها المنظمات الدولية على المهجرين السوريين بالداخل، لتباع لهم مرة أخرى عبر منافذ ومحال "شبيحة الأسد" وعلى مرأى ومسمع "الممانعين الأبطال" فهذا الجديد في صفحات النظام السوري.
فبعد تعليق برنامج الأغذية العالمي مساعدات 1.7 "واحد فاصلة سبعة " مليون لاجئ سوري في الخارج، وتركهم يعانون الجوع والبرد وجور الأشقاء، نهج أنصار الأسد القصاص ذاته على مهجري الداخل، ربما من مبدأ المهجرون سواسية في الجوع، كما السوريون متساوون في القتل والتنكيل، ليس من قبيل الاتهام والاستنتاج، بل ثمة اعتراف من وزارة الشؤون الاجتماعية في سورية عن "ضبط 250 حالة غش وتلاعب بتوزيع المعونات الغذائية بمحافظتي دمشق وريفها عبر مسؤولي عمليات التوزيع، حيث وزعوا السلال الغذائية لغير مستحقيها، إضافة لعمليات بيع وشراء هذه المعونات".
السلة الغذائية المقدمة من منظمات دولية إغاثية، والتي تحتوي على 10 كغ سكر و10 كغ أرز وخمس علب زيت و6 علب معكرونة و12علبة فول و5 كيلو عدس، تباع بالأسواق السورية وبالسعر الرائج، طبعاً بعد شطب كلمات "الأونروا توزع مجاناً..وغير مخصص للبيع".

"خاين يلي بيخطف ثائر" حملة واسعة لاطلاق سراح مخطوفي دوما السورية:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9761 الصادر بتأريخ 7-12-2014م، تحت عنوان( "خاين يلي بيخطف ثائر" حملة واسعة لاطلاق سراح مخطوفي دوما السورية):
أطلق عدد من المثقفين والناشطين السوريين، داخل الأراضي السورية وخارجها، حملة تضامنية واسعة لإطلاق سراح أربعة ناشطين سوريين مخطوفين منذ يناير الماضي، وجعلت الحملة من القضية، بحقيقتها المفجعة وبرمزيتها العامة، قضية رأي عام، بدأت في الـ27 من الشهر الماضي حملة التضامن مع الناشطين السلميين السوريين، رزان زيتونة وناظم الحمادي وسميرة الخليل ووائل حمادة، عقب إعلان فوزهم بجائزة "بتراكيلي" لحقوق الإنسان، وتهدف الحملة، وفق منظّميها إلى "المطالبة بإطلاق سراح الناشطين السوريين المختطفين وإثارة الاهتمام المحلي والدولي بقضيّتهم، والضغط على الجناة وجمع المعلومات عنهم".
كانت قضية المخطوفين الأربعة قد أحدثت ضجة كبيرة منذ اختطافهم في مدينة دوما السورية، في التاسع من يناير العام الماضي. وبحسب ما أعلن المنظمون، "تتضمن الحملة بياناً سياسياً بلغات متعدّدة توقع عليه المنظمات السياسية، وبياناً حقوقياً توقع عليه منظمات حقوقية عالمية، بالإضافة إلى المقالات في الصحف ومواقع الإنترنت، والغرافيتي والفيديو والتجمعات التضامنية وغيرها".