..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الجامعة العربية: نتائج "فيينا" شبه خارطة طريق للأزمة السورية، ونظام الأسد يجمع بيانات الموظفين لتجنيدهم إلزامياً

أسرة التحرير

١٩ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2986

الجامعة العربية: نتائج

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

نظام الأسد يجمع بيانات الموظفين لتجنيدهم إلزامياً:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5557 الصادر بتأريخ 19_11_2015م، تحت عنوان(نظام الأسد يجمع بيانات الموظفين لتجنيدهم إلزامياً):
عممت حكومة نظام الأسد بتوجيه من وزارة الدفاع، بياناً على الجهات والمؤسسات الحكومية، طلبت فيه موافاة وزارة الدفاع بقوائم تتضمن أسماء العاملين الذكور لدى الوزارات، والجهات التابعة لها، والعاملين في القاطع الحكومي، الذي هم في سن التكليف، الإلزامي والاحتياط، ما بين الـ 18 إلى 42 سنة، و18 إلى 46 سنة، ويدعو البيان، الذي حصل "السورية نت" على صورة منه، أن تتضمن القوائم، معلومات كافية مع رقم البطاقة الشخصية ودفتر العلم، لتحال إلى تحقيق أحكام خدمة العلم بحق المتخلفين عن خدمة العلم الإلزامية أو الاحتياطية، خلال مدة أقصاها عشرة أيام، على أن تجدد هذه القوائم كل ستة أشهر وترسل إلى الإدارة العامة "لوزارة الدفاع" مع كافة التبدلات للأنشطة الوظيفية، وحذر من امتناع العاملين عن تقديم البيانات المطلوبة، لافتاً إلى أنه سيعرضهم للعقوبات الشديدة.
يأتي هذا في وقت، لا تزال قوات الأسد، تشن حملات اعتقالات بحق الشبان في سن الاحتياط من شوارع دمشق وريفها، وتنصب الحواجز الموقتة (الطيارة) للسبب نفسه. وتشهد شوارع مدينة دمشق حركة قليلة للشباب خوفاً من عمليات الاعتقال التي كثرت خلال الفترة الماضية، وأكد رئيس شعبة التجنيد، في حكومة النظام عماد الياس، أن أي شاب يحمل تأجيل دراسي ليس باستطاعة أي دورية إيقافه، مشيراً إلى عمر التكليف من الـ18 إلى الـ42، وخالف ناشطون، كلام العقيد، مؤكدين أن عدة عمليات اعتقال بحق شبان يحملون تأجيل دراسي، شهدتها بعض مناطق دمشق، وضواحيها.
ونقل إعلام النظام، عن ضابط رفض ذكر اسمه، أن "هناك لائحة بأسماء معينة مطلوبين للاحتياط وهم متهربون من أداء الخدمة وستستمر الحملة لضبط هؤلاء"، وفسر حصول اعتقالات بحق شبان يحملون تأجيلاً عسكرياً، بأنها أخطاء فردية، مشيراً إلى أنهم وبعد وصولهم لمركز التجميع تم إعادة أوراقهم إليهم والسماح لهم بممارسة حياتهم الطبيعية كون أن القانون لا يسمح بالمطلق سوق أي شاب للخدمة الإلزامية في حال أنه معفى أو قام بالتأجيل بحسب الأنظمة والقوانين السارية المفعول، وكان ناشطون، تداولوا أول من أمس، خبر وفاة الشاب أنس عرابي، بعد اعتقاله من حي المزة، وسوقه إلى خدمة الاحتياط، قبل 25 يوماً، ليعود إلى أهله، مستشهداً.

الجامعة العربية: نتائج "فيينا" شبه خارطة طريق للأزمة السورية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 443 الصادر بتأريخ  19_ 11_ 2015م، تحت عنوان(الجامعة العربية: نتائج "فيينا" شبه خارطة طريق للأزمة السورية):
اعتبرت جامعة الدول العربية أن نتائج اجتماع "فيينا" الأخير حول سورية وضعت "شبه خارطة طريق لحل الأزمة السورية"، حيث أكد نائب الأمين العام للجامعة العربية السفير أحمد بن حلي أن نتائجه "تتضمن توحيد صفوف المعارضة، والدخول في مفاوضات بين هذه الأخيرة والنظام، قصد تشكيل حكومة وحدة وطنية وانتقالية، ثم إعداد دستور وإجراء انتخابات برلمانية"، وجاء رد بن حلي خلال تصريحات صحفية أدلى بها الأربعاء، رداً على سؤال حول: "إذا ما كانت هناك مؤشرات عقب مؤتمر "فيينا" لحلحلة الأزمة السورية؟". وطُرح على المصدر ذاته حديث الأمين العام للجامعة عن "رغبة من الدول دائمة العضوية بمجلس الأمن في استصدار قرار بهذا الصدد".
وأوضح المتحدث ذاته أن "ملامح خارطة الطريق لم تتضح بعد، لكن من المهم أن يتم تنفيذ كل محطة من المحطات التي رسمتها، للوصول إلى حل، وإنهاء الأزمة". ولفت أحمد بن حلي إلى أن الجامعة العربية وأمينها العام "عبرا عن ذلك بكل وضوح"، وأضاف "نحن الآن في مرحلة البحث عن كيفية تجميع القوى المعارضة المستعدة للتحاور، والحفاظ على بلدها ووطنها والتجاوب مع هذه المبادرات"، داعياً القوى الإقليمية والدول الأعضاء بمجلس الأمن إلى أن تكون مواقفها إيجابية في إطار حل الأزمة.
وقال نائب الأمين العام للجامعة "شاركنا في اجتماع "فيينا" وسوف نواصل مشاركتنا ومساهمتنا في اتجاه الحل السياسي، وخاصة أن الجامعة العربية كانت قد احتضنت اجتماعاً مهماً للمعارضة السورية في بداية 2012، وتشكل وثائقه أحد المراجع التي يستفاد منها"، كذلك أشار إلى أن اجتماع "فيينا" أبدى اهتماماً متزايداً بحل الأزمة السورية، وخاصة مع تفاقم تداعياتها وتأثيرها على الساحة الدولية، "وإفرازها تنظيماً إرهابياً خطيراً مثل داعش" على حد قوله. معتبراً أن "حل الأزمة السورية سوف يجفف بيئة ومنبع هذا التنظيم الإرهابي".

مقتل اثنين من "الحرس الثوري" في حلب:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16911  الصادر بتأريخ 19_11- 1015م، تحت عنوان(مقتل اثنين من "الحرس الثوري" في حلب):
قتل اثنان من أفراد "الحرس الثوري" في سورية خلال مواجهات مع فصائل الثوار في مدينة حلب، وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن ضابطاً برتبة "ملازم ثاني" من قوات المدفعية التابعة لـ "الحرس الثوري" يدعى بهزاد سيفي لقي مصرعه في سورية خلال أداء مهمته الاستشارية، مشيرة إلى أنه من أهالي مدينة شيراز جنوب إيران.
يشار إلى أن عدد قتلى "الحرس الثوري" ارتفع إلى 60 عنصراً، بينهم ضباط وقيادات بارزة خلال شهر واحد، في سياق متصل، أكدت مصادر ميدانية مقتل قائد الحملة العسكرية الإيرانية الجنرال مسعود أكبري، إثر المعارك الدائرة مع فصائل الثوار في ريف حلب الجنوبي.

إيقاف 20 سوريا في عمليات دهم للجيش اللبناني:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10017 الصادر بتأريخ 19 - 11 -2015م، تحت عنوان(إيقاف 20 سوريا في عمليات دهم للجيش اللبناني):
تمكنت قوة من الجيش اللبناني الأربعاء، من إيقاف أكثر من 20 سوريا في عمليات دهم بحق خيم ومنازل سوريين شرق البلاد، ونفذت عناصر من مخابرات الجيش اللبناني، اليوم عمليات دهم لخيام ومنازل لسوريين في بلدتي حوش عرب، وحوش سنيد قضاء بعلبك، وأوقفوا أكثر من 20 شخصاً وصادروا دراجات نارية ولا تزال المداهمات مستمرة، وذلك حسبما ذكرت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية.
وتابعت الوكالة أن الجيش أوقف عددا من السوريين خلال مداهمة بلدة حوش العرب لدخولهم البلاد خلسة ولعدم امتلاكهم أوراقاً ثبوتية، وبحسب الوكالة، داهم الجيش أيضا، مخيمات النازحين السوريين في بلدة حوش النبي في قضاء بعلبك وصادر حمولة سيارتي بيك أب محملتين بالدراجات النارية، كما تمت مصادرة 3 سيارات لنقل العمال السوريين من نوع بيك أب، وأشارت إلى أن المضبوطات نقلت إلى ثكنة الشيخ عبدالله في بعلبك.

131 ألف طالب سوري على مقاعد الدراسة في المملكة:

كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 17314 الصادر بتأريخ 19_ 11_2015م، تحت عنوان(131 ألف طالب سوري على مقاعد الدراسة في المملكة):
يواصل 131.654 طالبًا وطالبة سوريين دراستهم في مختلف مراحل التعليم العام والجامعي في المملكة وسط ترحيب كبير من المسؤولين في قطاع التعليم، تنفيذا للتوجيهات السامية الكريمة التي صدرت عام 1433ه لقبول جميع الطلاب والطالبات السوريين النازحين للمملكة دون استثناء بسبب أوضاع الحرب التي تعيشها جمهورية سورية الشقيقة، وقال مدير عام الاختبارات والقبول في وزارة التعليم عبدالكريم بن سليمان الجربوع، إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - وجه باستثناء الطلاب والطالبات السوريين من نظام التعليم المعني بقبول غير السعوديين في المدارس والجامعات الحكومية المحدد بنسبة 15%، حيث تم فتح القبول لهم دون التقيد بتلك النسبة تقديرا من الملك المفدى - رعاه الله - للظروف الصعبة التي يمر بها أبناء الأشقاء السوريين.
وأوضح أنه تم تنظيم قبول الطلاب والطالبات السوريين في المدارس الحكومية والأهلية وفق آلية مرنة ومناسبة لاستيعابهم في مختلف المراحل الدراسية بواقع (124.899 طالباً وطالبة) التحقوا في مختلف مراحل التعليم، ويعاملون معاملة الطلبة السعوديين، علاوة على استمرار قبول المتأخرين منهم عن بداية العام الدراسي بحسب وقت دخولهم إلى المملكة، وأشار إلى أنه تم إعفاؤهم من اعتماد وتصديق الوثائق الدراسية والاكتفاء بصور منها، ومن ليس لديه وثائق دراسية يكتفى بتعبئة النموذج الخاص لهذا الغرض وتحديد مستواه الدراسي ثم توجيهه للصف الدراسي المناسب لسنه، مع التيسير على الطلاب وقبولهم في المدارس القريبة من سكنهم قدر الإمكان.
وبين أنه تم توفير الكتب والأدوات المدرسية لهم بالمجان، ومنحهم حق الاستفادة من الخدمات الصحية المدرسية والإشرافية والمراكز التعليمية التابعة لوزارة التعليم، وبرامج الأنشطة المختلفة، ولفت الجربوع النظر إلى أنه لم يقف الحال إلى هنا، بل أتاحت وزارة التعليم الفرصة لكبار السن -للرجال والنساء- من أشقائنا السوريين للدراسة في المدارس الليلية أو الانتساب لمن يرغب في اكمال دراسته أو تطوير تعليمه، وأفاد أن التوجهيات السامية أمرت بالسماح للسوريين القادمين من اليمن أيضًا ومعاملتهم وفق معاملة القادمين من سورية وذلك بإلحاقهم في المدارس بجميع مناطق المملكة، وتتحمل وزارة التعليم ما يترتب على ذلك من جوانب مالية وإدارية وفنية ودراسية، مثل استحداث فصول ومدارس وغيرها.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع