أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2814
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 93 الصادر بتأريخ 3-12-2014م، تحت عنوان(سورية: موسكو 1 يخلف جنيف 2):
كشف مصدر دبلوماسي روسي لـ"العربي الجديد"، أن موسكو تحضّر لعقد لقاء لبعض القوى السورية المعارِضة في العاصمة الروسية، يستمر خمسة أيام، بين 17و 21 ديسمبر/كانون الأول الجاري، ويقتصر في أيامه الثلاثة الأولى على بعض قوى المعارضة السورية، على أن ينضم إليها وفد رسمي من النظام السوري يوم20 و21، وأفاد المصدر بأن وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، أُبلِغ بالأمر أثناء زيارته الأخيرة لروسيا، إلا أنه لم يكن راضياً عن الفكرة، في المقابل، أكد مصدر مقرب من وزارة الخارجية الروسية العمل على عقد مؤتمر للتسوية السلمية في موسكو، مستبعداً أن تكون المواعيد قد أُقرت بصورة نهائية، نظراً لاستمرار المشاورات مع الأطراف المعنية. وفضّل الرئيس السابق للائتلاف السوري، الشيخ أحمد معاذ الخطيب، في اتصال مع "العربي الجديد"، عدم نفي أو تأكيد هذه المعلومات والتواريخ، خصوصاً أنه يتم التداول باسمه من ضمن الشخصيات المرشحة للمشاركة في مؤتمر "موسكو1"، وقال الخطيب إنّ أحداً لم يوجه له، حتى الساعة، دعوة للمشاركة في المؤتمر المذكور، بدوره، أشار نائب رئيس الحكومة السورية المقيم في موسكو، قدري جميل، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أنه يعمل بالفعل على "لمّ شمل المعارضة للتحضير لتسوية سياسية، ونطمح لأن ينضج أمر إيجابي".
كتبت صحيفة النهار الكويتية في العدد 2323 الصادر بتأريخ 3-12-2012م، تحت عنوان(الأمن العام وحزب الله ينفيان مقايضة عياد بعقيد سوري منشق): نفت المديريّة العامّة للأمن العام في لبنان ما "تناقلته بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي عن أنّ المديريّة سلّمت الموقوف لديها العقيد المنشقّ عبد الله حسين الرفاعي، قائد تشكيل عسكري تابع "للجيش السوري الحرّ" في القلمون، إلى حزب الله لمقايضته وشخصين آخرين موقوفين لديه لتحرير المواطن اللبناني عماد عيّاد من الجيش المذكور". وأكدت المديريّة العامّة للأمن العام في بيان أن "هذا الخبر غير صحيح ولا يمت إلى الحقيقة بأية صلة"، موضحةً أن "لا علاقة لها بعملية المقايضة التي جرت بين حزب الله والجيش السوري الحرّ"، وذكرت المديرية أنّ "العقيد المنشقّ الرفاعي لا يزال موقوفاً في الأمن العام بعد إحالته إليه من الجهات القضائية المختصة"، مشيرةً إلى أن مصير العقيد المنشقّ الرفاعي مرتبط بمجرى المفاوضات الهادفة إلى إطلاق العسكريين الرهائن"، وكانت مصادر مقربة من حزب الله نفت ما تردد من مزاعم حول مقايضة الحزب أسيره عماد عياد بموقوف سوري لدى جهة رسمية لبنانية.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13154 الصادر بتأريخ 3-12-2014م، تحت عنوان(برامج تقييم نفسي للمقاتلين السوريين الذين يتم تدريبهم من المعارضة): أشار مسؤول بوزارة الدفاع إلى أن الإدارة الأميركية تمضي قدماً في خططها لتدريب قوات من المعارضة السورية في عدة دول تشمل المملكة العربية السعودية وتركيا والأردن إضافة إلى قطر، وأوضح المسؤول الذي رفض نشر اسمه، أن المحادثات الأميركية التركية مستمرة حول تدريب عدد محدود من المعارضة السورية على الأراضي التركية، مشيراً إلى أن الخطط تقوم على تدريب 2000 من المقاتلين من الجيش السوري الحر في قاعدة تركية بالقرب من مدينة كيرسيهر لمدة شهر، وتوفير التدريب المهني والتجهيز والتعليم لهم، لكنه رفض التصريح بموعد بدء التدريب. وقال المسؤول الأميركي إن "الكونغرس أقر خطة الرئيس أوباما لتسليح وتدريب المعارضة السورية المعتدلة، وإنه يتعين على الإدارة التأكد من أن من يندرج في هذه التدريبات، هو من المعارضة المعتدلة". وقال "سيتم إخضاع المقتلين السوريين في برنامج تدريبي للتقييم النفسي واختبارات لتحمل الضغوط والخوف والتعب، واختبارات أخرى أكثر تركيزاً مما تجريه الولايات المتحدة عادة في فحص الجنود الأجانب". وأضاف: "ستقوم القيادة المركزية الوسطى بالإشراف على برنامج الفحص ويشمل أيضاً فحص البيانات الاستخباراتية الخارجية وجمع البيانات البيومترية حول المقاتلين السوريين، والحصول على معلومات من داخل مجتمعاتهم، والتأكد أن هؤلاء المقاتلين ليسوا متعاطفين أو مرتبطين بتنظيم داعش أو غيره من الجماعات المتطرفة".
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9670 الصادر بتأريخ 3-12-2014م، تحت عنوان(400 ألف قتيل ومعتقل في سوريا): تجاوزت حصيلة الحرب في سوريا 200 ألف قتيل خلال أربعة أعوام فيما يبدو الشتاء قاسياً بالنسبة لحوالي 1.7 مليون لاجئ سوري بعد تعليق مساعدات غذائية كان يقدمها برنامج الأغذية العالمي، وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يستند في معلوماته إلى شبكة واسعة من الناشطين والأطباء في مختلف أنحاء البلاد إنه "وثق استشهاد ومقتل 202354 شخصاً منذ مارس 2011"، بينهم أكثر من 130 ألف مقاتل من الطرفين. وقدر المرصد أن العدد الحقيقي للقتلى " أكثر بنحو 80 ألفاً، من الأعداد التي تمكن من توثيقها، وذلك بسبب التكتم الشديد على الخسائر البشرية من قبل كافة الأطراف المتقاتلة، وصعوبة التواصل مع بعض المناطق النائية في سورية"، وأضاف "هناك 63074 من إجمالي القتلى من المدنيين بينهم 10377 طفلا"، وتابع "بين المقاتلين المناهضين للنظام قتل 37324 من السوريين فيما هناك 22624 من الجهاديين غير السوريين". وأضاف "من جهة النظام، قتل 44237 جنديا و28974 من قوات الدفاع الوطني و624 عنصرا من حزب الله الشيعي اللبناني و2388 شيعيا قدموا من دول أخرى"، وهناك من جانب آخر 3011 جثة لم يتم التعرف على هوياتها،كما أن هناك 200 ألف شخص قيد الاعتقال بينهم 20 ألفا يعتبرون في عداد المفقودين.
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5225 الصادر بتأريخ 3-12-2014م، تحت عنوان(معتدلو سوريا ينتظرون المزيد من مساعدة الغرب): ينتظر المقاتلون المعتدلون في سوريا المزيد من المساعدات الغربية كي يتمكنوا من مواجهة كل من تنظيم داعش ونظام بشار الأسد، وقال عبد العزيز، أحد قادة كتائب المعارضة السورية المسلحة، إن التدريب العسكري الأميركي لرجاله ساعدهم على قتل 15 متشدداً على الأقل من تنظيم "داعش" في معركة جرت أخيراً على مقربة من مدينة حلب شمال البلاد، مشيراً إلى أن مواجهة مماثلة قبل ثلاثة أشهر اتخذت منحى عكسياً وانتهت بمقتل اثنين من رجاله، غير أن "جيش المجاهدين" الذي يقوده عبد العزيز لا يعرف بعد ما إذا كان سيرسل المزيد من أفراده لتلقي التدريب العسكري إذ تحيط الشكوك بخطط توسيع نطاق المساعدات للمعارضين المعتدلين، الذين تأمل الولايات المتحدة أن يخوضوا القتال ضد داعش. وشكل خمسون مقاتلاً أول مجموعة من جيش المجاهدين تحضر الدورة التدريبية العسكرية في قطر في إطار برنامج سري لوكالة المخابرات المركزية الأميركية؛ بغية تقديم الدعم العسكري لمجموعات مسلحة منتقاة بعناية من المعارضة السورية المسلحة لنظام بشار الأسد، وقال عبد العزيز (32 عاماً) الذي كشف فقط عن اسمه الأول في وصف معارك استمرت يوماً كاملاً في تشرين الأول الماضي إنهم شعروا بالفرق أثناء سير المعارك وكذلك مقاتلي تنظيم داعش، مشيراً إلى أنه أدرك هذا الأمر عندما اختار خصومهم الانسحاب هذه المرة، وأضاف أن أسلوب قتال العناصر الخمسين الذين شاركوا في الدورة التدريبية شهد تحسناً.
النهار اللبنانية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة