أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3290
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4745 الصادر بتأريخ 14-6-2014م، تحت عنوان(حزب الله يعوّض نقص المقاتلين العراقيين في سوريا): كشفت مصادر مطلعة في بيروت خاصة بـ"عكاظ" أمس (الجمعة)، أن "الحدود اللبنانية السورية شهدت فجرا مرور عدد كبير من الباصات التابعة لحزب الله من لبنان باتجاه سوريا وهي محملة بالمقاتلين التابعين للحزب"، وأضافت المصادر "أن الحزب وخلال الساعات القليلة الماضية استدعى كافة كوادره العسكرية، وبدأ حملة تجنيد واسعة وذلك بهدف سد النقص المتوقع في المقاتلين العراقيين المتواجدين في سوريا ويقاتلون إلى جانب النظام"، وختمت المصادر: "حزب الله يعيش حاليا حالة تعبئة عامة، بخاصة أن المخاوف كبيرة لدى قيادة الحزب من استغلال المعارضة السورية لما يحصل في العراق ولنقص المقاتلين العراقيين والقيام بعملية لاسترداد قرى القلمون، خاصة أن مقاتلي المعارضة ما زالوا متواجدين في جرود قرى القلمون".
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 9498 الصادر بتأريخ 14-6-2014م، تحت عنوان(مقاتلو المعارضة في دير الزور بين ناري النظام وداعش): تواجه كتائب مسلحة معارضة للنظام السوري صعوبات كبيرة في إجلاء جرحاها من مدينة دير الزور (شرق)، بعد سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) قبل أيام على مدخل المدينة الوحيد، الذي كان مفتوحا أمامها، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة، وأفاد المرصد عن "اشتباكات عنيفة منذ الخميس في عدد من أحياء مدينة دير الزور"، ومقتل "مقاتل من الكتائب الإسلامية وإصابة 34 عنصرا من الكتائب المقاتلة المعارضة بجروح، بعضهم في حالة خطرة وحياتهم مهددة بالخطر"، وذلك بسبب إغلاق الدولة الإسلامية في العراق والشام جسر السياسية، المعبر الوحيد لنقل الجرحى خارج المدينة.
كتبت صحيفة السياسة في العدد 16399 الصادر بتأريخ 14-6-2014م، تحت عنوان(داعش يوقف القتال في سورية بانتظار نقل أسلحة من العراق): أعلن المرصد السوري لحقوق الانسان، أمس، أن الجناح السوري لتنظيم "الدولة الاسلامية في العراق والشام" (داعش)، أوقف القتال في سورية لجلب أسلحة من التي استولى عليها في العراق، وقال رئيس المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن، إن "داعش" ربما تفاوض على هدنة مع كتائب المعارضة المنافسة في سورية، رغم أنه ما زال يضرب حصاراً على أجزاء من مدينة دير الزور الشرقية، حيث يتحصن مقاتلو "جبهة النصرة"، وأضاف أن "داعش لا يقاتل منذ أربعة أيام وإنه لا يعرف السبب على وجه التحديد، وإنه لا يوجد إلا بعض المناوشات شمال شرق حلب"، ولفت إلى أن "داعش" في سورية حصل خلال الأيام الماضية على أسلحة من تشكيلاته في العراق عبر منطقة الهول الحدودية، التي لا توجد فيها معابر رسمية قانونية، وهي تقع جنوب شرق محافظة الحسكة السورية، مؤكداً انه تمت ازالة الحواجز الترابية الموجودة على الحدود في المنطقة, وفتحت معابر غير قانونية يمر السلاح عبرها بشكل يومي.
كتبت صحيفة القدس العربي في العدد7776 الصادر بتأريخ 14-6-2014م، تحت عنوان(حرس الحدود الأردني يدمر أربع سيارات حاولت التسلل من سوريا): دمرت قوات حرس الحدود الأردنية مساء الجمعة أربع سيارات قادمة من سوريا حاولت دخول البلاد بطريقة غير شرعية، وفقا لبيان رسمي للجيش الأردني على موقعه الالكتروني، وقال البيان إن "أربع سيارات حاولت مساء الجمعة اجتياز الحدود من الأراضي السورية باتجاه الأراضي الأردنية وبطريقة غير شرعية، وتابع "بالرغم من تحذيرها وتنبيهها من قبل قوات حرس الحدود، إلا أنها لم تمتثل للتوقف وتم تبادل إطلاق النار مع الأشخاص الذين كانوا على متنها وتم تدميرها جميعا وسحبها إلى نقاط آمنة"، وأكد البيان أن "القوات المسلحة الأردنية ستتعامل بكل حزم وبشتى الوسائل؛ للحفاظ على أمن وسلامة حدود المملكة الأردنية الهاشمية ومواطنيها".
كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5061 الصادر بتأريخ 14-6-2014م، تحت عنوان(الائتلاف يحمّل المالكي والأسد مسؤولية إخراج داعش من القمقم): حمّل "الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية" رئيس حكومة العراق نوري المالكي ورئيس النظام السوري بشار الأسد المسؤولية عن إخراج تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) من القمقم، محذرا من انعكاسات ذلك على المنطقة، ولفت الأمين العام للائتلاف الوطني السوري بدر جاموس إلى أنّ المالكي الذي يعتبر المصدّر الأقوى للميليشيات الطائفية المتطرفة إلى سوريا، يحاول أن يخلق بعدا استراتيجيا أكثر عمقاً لبعض الجماعات المتطرفة في سوريا، من أجل تعزيز رؤية بشار الأسد في ادعاء مكافحة الإرهاب، والتي أفصح عنها منذ البدايات الأولى للثورة السورية، فتحذير الأسد بإحراق المنطقة بواسطة الإرهابيين في حال استمرار الثورة، والتي سعت الاختراقات المسلحة للفصائل المقاتلة في المنطقة لتصديقه تحت راية داعش، يثبت أنّ الأسد عندما تحدث عن إحراق المنطقة كان لا يتنبأ بما يحدث، ولكن يتكلم عن واقع سوف يشرف على صناعته بالتعاون مع حلفائه، وهذا ما يفسر سياسة الإفراج عن السجناء وتصديرهم إلى سوريا منذ بداية الثورة، والتي اتبعها كلّ من الأسد والمالكي، اللذان يعتبران الورقة الإقليمية الأقوى للنظام الإيراني.
كتبت صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد14221 الصادر بتأريخ 14-6-2014م، تحت عنوان(الكويت تفتتح مخيماً للاجئين السوريين في لبنان): افتتح وقف الرحمة العالمية الكويتي مخيم الرحمة للاجئين السوريين في منطقة الريحانية في شمال لبنان، بإشراف اتحاد الجمعيات الإغاثية والتنموية في لبنان، في حضور رئيس اتحاد الجمعيات الإغاثية في لبنان الشيخ أحمد العمري، ورئيس هيئة علماء المسلمين في لبنان الشيخ مالك جديدة، ومسؤول الجماعة الإسلامية في عكار محمد هوشر، والشيخ مصطفى العجم ممثل مفتي عكار الشيخ زيد بكار زكريا، ممثل الرحمة العالمية الشيخ عبد الله العجمي، رئيس بلدية ببنين وعضو المكتب السياسي للجماعة في لبنان كفاح الكسار، ومنسق عام تيار المستقبل في جرد القيطع سامر حدارة، رئيس بلدية المحمرة عثمان عثمان، أشرف بكري ممثل الرحمة العالمية في لبنان، يوسف بطرس ممثل الصليب الأحمر اللبناني وحشد من المشايخ وفعاليات المجتمع العكاري. وقال الشيخ أحمد العمري: سنة الله في عباده ما وقع على هذه الأمة من بلاء، وما ألم من ويلات على الساحة السورية، لبنان كبير بالحرية التي دفعته لنصرة الشعوب العربية والإسلامية، والشعب السوري قام بمناصرة المهجرين اللبنانيين في حرب تموز 2006 وحري بنا اليوم أن ننصر الشعب السوري، بعدما هجروا وقتلوا لا لشيء إلا لأنهم أرادوا العيش بحرية وكرامة، وأضاف: سوريا اليوم هي عمق القضية الإسلامية، ستبقى الشام أرض العلماء الأبرار وسيكون القرار فيها للشباب وللشعب الحر الأبي.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة