أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2858
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٥90 الصادر بتأريخ 18-9-2014م، تحت عنوان(رئيس الائتلاف السوري لـ"بوابة الشرق": معركتنا ضد الإرهاب والاستبداد مستمرة): قال رئيس الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية، هادي البحرة إنّ النظام السوري هو الذي قام بتسهيل دخول التنظيمات الإرهابية والمتطرفة للأراضي السورية، والتي تقاتل إلى جانب قوات جيشه وقواته الأمنية، والتي استقدمها من إيران والعراق ولبنان ذات الانتماء الشيعي، بالإضافة إلى التشكيلات المرتبطة بتنظيم القاعدة والتي جاءت من العراق، وأضاف البحرة في تصريحات خاصة لـ"بوابة الشرق"، عن نتائج اللقاءات التي أجراها وفد الائتلاف مع المسؤولين العرب خلال الفترة الماضية، أن النظام هو المستفيد الوحيد من بروز التنظيمات والتشكيلات المسلحة المتطرفة، وظل "ينسّق معها على مدى السنوات القليلة الماضية". وأكد أنّ الثورة السورية بدأت شعبية سلمية للمطالبة باسترداد الحقوق الدستورية والإنسانية المشروعة للشعب في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية ودولة المواطنة والقانون، بَيد أنّ النظام الحاكم هو الذي دفع الشعب لتبنّي الخيار المسلح للدفاع عن نفسه ضد استخدامه المفرط للقوة تجاه أبناء الشعب الذين خرجوا في مظاهرات سلمية الطابع للمطالبة بهذه الحقوق. وأشار إلى أنّ قوات النظام ألفت على استهداف مراكز ومواقع الجيش الحر، بينما تترك مواقع ومراكز تنظيم "داعش" دون قصف وهو ما يعكس طبيعة العلاقة بينه وبين هذه النوعية من التنظيمات المتطرفة التي يزعم محاربتها، وحول شَغل مقعد سوريا بالجامعة العربية، قال البحرة إنه أوضح للمسؤولين العرب الذين أكدوا أنه "لن يجلس على مقعد سوريا بالجامعة العربية سوى مَن يمثل الشعب السوري، لا مَن جعل شعب سوريا موزعاً بين قتيل ولاجئ ومشرد".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13078 الصادر بتأريخ 18-9-2014م، تحت عنوان(قيادات المعارضة تفرض تدابير جديدة للحد من اغتيالها): قوّضت محاولات الاغتيالات المتتالية خلال أسبوع، بمناطق نفوذ المعارضة السورية في محافظة إدلب، حرية تحرك القياديين المعارضين، وحوّلت بعض القرى والشوارع إلى مقراتٍ أمنية مغلقة، في إجراءات احترازية لمنع استهداف القيادات، كما تقول مصادر المعارضة في المحافظة لـ"الشرق الأوسط". وقال رئيس هيئة الأركان في الجيش السوري الحر اللواء عبد الإله بشير لـ"الشرق الأوسط" إنّ جميع القياديين في الجيش السوري الحر "باتوا مستهدفين من قبل النظام وتنظيم داعش"، مشيراً إلى أنّ "دورنا في قتال التطرف وقتال النظام، وضعنا في منطقة الخطر"، لكنه أوضح أنّ الجيش السوري الحر "هو مؤسسة، لا يتوقف على أشخاص، بل يستمر في عمله دفاعاً عن الشعب السوري".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16492 الصادر بتأريخ 18-9-2014م، تحت عنوان(كوسوفو تعتقل إسلاميين لوقف تدفق المقاتلين لسورية والعراق): أعلن مصدر في شرطة كوسوفو، أمس، أنّ الشرطة اعتقلت 15 شخصاً، من بينهم عدد من الأئمة، في ثاني عملية كبيرة خلال أسابيع لوقف انضمام الشبان من العرق الألباني إلى المقاتلين الإسلاميين في سورية والعراق، وذكرت وسائل إعلام محلية، أنّ إماماً بارزاً للمسجد الكبير بالعاصمة بريشتينا من بين المعتقلين، بالإضافة إلى زعيم حزب سياسي له جذور إسلامية، وقال متحدث باسم الشرطة إنّ "بعض الأشخاص اعتقلوا في عملية أمنية"، وذلك بعد اعتقال 40 شخصاً في 11 أغسطس الماضي للاشتباه في مشاركتهم في القتال في العراق وسورية أو تجنيد متشدّدين.
سي إن إن
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة