..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

ليست هناك إرادة دولية لحل الأزمة السورية

أسرة التحرير

١٦ ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2734

ليست هناك إرادة دولية لحل الأزمة السورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

قيادي بالائتلاف: ليست هناك إرادة دولية لحل الأزمة السورية:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9621 الصادر بتأريخ 16-7-2014م، تحت عنوان( قيادي بالائتلاف: ليست هناك إرادة دولية لحل الأزمة السورية):
انتقد عضو الهيئة السياسية بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أحمد سيد يوسف في تصريحات لـ"العرب"، المواقف الدولية إزاء سوريا، مشككا في قدرة المبعوث الأممي الجديد ستافان دي مستورا في حلحلة الأزمة التي جاوز عمرها الثلاث سنوات، وتراوح الأزمة السورية مكانها منذ فشل جنيف2 نتيجة تعنت النظام وعدم جديته في التعاطي مع المسألة سلميا.
وأعرب السياسي المعارض عن أمله في أن "تكون القيادة الجديدة للائتلاف، على مستوى المسؤولية التاريخية في هذه اللحظات الهامة من عمر الثورة، وأن تعمل على تفعيل دور العمل المؤسسي الملتزم، بحيث يصبح الجميع شركاء وليسوا أتباعا"، و أكد أنه ستتم إعادة هيكلة جميع المؤسسات واللجان وتفعيلها؛ لتكون قادرة على تجاوز الأزمة الحالية، وتحمل المسؤولية بشكل أفضل، وبمشاركة الجميع وعدم إقصاء أيّ مكوّن في تحمل المسؤولية".
وعن مُهمة المبعوث الأممي الجديد إلى سوريا، قال المعارض للأسد: "المبعوث لن يكون أفضل من سابقه الأخضر الإبراهيمي؛ لأن هؤلاء موظفون، ويقومون بأعمالهم حسب التوجيهات العليا للمرجعية التي عينتهم"، واعتبر عضو الائتلاف أن الإشكال لا يكمن في المندوبين، وإنما في عدم وجود إرادة دولية لحل الأزمة في سوريا التي مضى عليها أكثر من ثلاث سنوات، مضيفا أن الموقف الدولي اقتصر فقط على إدارة الأزمة بما يخدم مصالح بعض الأطراف الدولية والإقليمية وأما الجامعة العربية فلا حول لها ولا قوة.

النظام السوري يستخدم المواد الغذائية وسيلة جديدة في حربه والشعب:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13015 الصادر بتأريخ 16-7-2014من تحت عنوان(النظام السوري يستخدم المواد الغذائية وسيلة جديدة في حربه والشعب يدفع الثمن بارتفاع الأسعار):
تحولت المواد الغذائية، ولا سيما القمح، إلى وسيلة جديدة من وسائل النظام السوري في حربه ضد المدنيين، إلى جانب سياسة التجويع التي يدفع ثمنها الشعب السوري بارتفاع سعر رغيف الخبز، فبعدما كان القمح المادة الوحيدة التي بالكاد يستطيع المواطن السوري الحصول عليها، في ظل شح المواد الغذائية وارتفاع أسعارها إذا وجدت، تحولت اليوم إلى "عملة نادرة" في معظم المناطق، ولا سيما تلك الواقعة تحت سيطرة المعارضة والمحاصرة من قبل النظام، أي مراكز المدن، وفق ما يؤكد ناشطون لـ"الشرق الأوسط"، مشيرين إلى أن "العائلات باتت تقايض المواد الغذائية التي يحصلون عليها كمساعدات، بربطة الخبز التي لا يملكون ثمنها".
وكان النظام السوري أصدر قرارا الأسبوع الماضي برفع الدعم عن القمح وزيادة سعر الكيلوغرام من مادة الخبز من تسع ليرات سورية إلى 15 ليرة، وسعر ربطة الخبز من 15 ليرة إلى 25 ليرة، ثم عاد قبل أيام ورفع سعر الأرز والسكر بنسبة 100 في المائة، وهو ما أثار خوف السوريين من توسع دائرة الغلاء، التي وصلت، بحسب الناشط عامر القلموني، منذ بداية الأزمة إلى اليوم إلى أكثر من 500 في المائة، مؤكدا  أن أزمة الخبز لم تعد مقتصرة على مناطق سورية من دون أخرى، بل وصلت حتى إلى العاصمة دمشق.

مروة: قرار إغاثة السوريين خطوة إيجابية منقوصة:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4777 الصادر بتأريخ 16-7-2014، تحت عنوان( مروة: قرار إغاثة السوريين خطوة إيجابية منقوصة):
انتقد عضو الهيئة القانونية في الائتلاف السوري المعارض هشام مروة، عدم صدور قرار مجلس الأمن بإيصال المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري تحت الفصل السابع، وقال لـ"عكاظ" إن القرار يثير الشكوك لدينا خاصة أن قرارا مماثلا بإغاثة حمص صدر قبل ذلك وحصل ان دخلت القوافل الدولية، ولكنها تعرضت لعمليات مسلحة.
وأضاف ان كل ما يحاك حول طريقة مرور هذه القوافل الى الداخل السوري ما زلنا ننظر اليه بعين الريبة، لكنها خطوة إيجابية متقدمة رغم تأخرها أربع سنوات لم تتمكن من خرق سياسة الحصار والتجويع التي مارسها النظام على الشعب السوري.

مئات الأكراد يتدفقون من تركيا لمحاربة الجهاديين في سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16431 الصادر بتأريخ 16-7-2014م، تحت عنوان( مئات الأكراد يتدفقون من تركيا لمحاربة الجهاديين في سورية):
تدفق مئات المقاتلين الأكراد من تركيا الى سورية خلال الأيام الماضية، لمحاربة عناصر تنظيم الدولة الاسلامية الذين يحاصرون عين العرب, ثالث مدينة كردية في سورية، وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن "عبر ما لا يقل عن 800 مقاتل آتين من تركيا الحدود السورية خلال الايام الماضية لمؤازرة إخوتهم في عين العرب (كوبان بالكردية) التي يحاصرها تنظيم الدولة الإسلامية".
وأضاف أن المقاتلين لبوا دعوة حزب العمال الكردستاني المحظور في تركيا، والذي تنتشر فروعه أيضا في إيران والعراق وسورية، وذكر نقلا عن سكان ومقاتلين في عين العرب أن المدينة استقبلتهم بالتهليل والفرح، وهي الثالثة بعد القامشلي وعفرين، وأكد عبد الرحمن "أنهم يستعدون للتصدي لهجوم محتمل لتنظيم الدولة الإسلامية، الذي سيتمكن في حال احتلال عين العرب من وصل المناطق التي يحتلها على قسم كبير من الحدود بين سورية وتركيا".

حُفر البراميل المتفجرة برك سباحة لأطفال حلب:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5093 الصادر بتأريخ 16-7-2014م، تحت عنوان( حُفر البراميل المتفجرة برك سباحة لأطفال حلب)
تحولت حفر خلفتها الغارات الجوية التي تشنها القوات النظامية على أحياء المعارضة في حلب إلى "برك سباحة"، يمرح فيها الأطفال بالرغم من قذارة مياهها التي تختلط بالوحول، وفي حي الشعار في شرق العاصمة الاقتصادية السابقة لسوريا الرازحة تحت وطأة سنتين من الحرب، يمرح اطفال وفتية في بركة مياه أحدثتها قذيفة.
ويلعب الأولاد في هذه المياه القذرة في مدينة تعاني من انقطاع متكرر في التيار الكهربائي وفي المياه منذ عدة أشهر وتصل درجات الحرارة فيها في الصيف الى 35 درجة مئوية، وكشف السكان أن برميلا متفجرا ألقي على انبوب مياه، فأحدث هذا المستنقع من المياه الموحلة، ويقول مصطفى أنه سعيد بالسباحة هنا، ويضيف ليس لدينا ماء للاستحمام، ونأتي أحيانا إلى البركة لجلب المياه، وتشهد مدينة حلب معارك يومية منذ صيف العام 2012، وتتوزع السيطرة على أحيائها بين النظام في الأحياء الغربية، ومقاتلي المعارضة الذين يسيطرون على الأحياء الشرقية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع