نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3954
شـــــارك المادة
قتلى على يد قوات الأسد، وقصف يستهدف مناطق وبلدات سورية عدة، وانفجار سيارة مفخخة في مدخل مدينة تفتناز بإدلب، وحصار خانق يطال مدينة قدسيا، و 140 شخصاً ماتوا في مخيم اليرموك للاجئين بسبب حصار قوات الأسد للمخيم، وداعش تفرج عن صحفيين أسبان، والبحرية التركية تنقذ 18 مهاجراً سورياً.
33 قتيلاً: قتلت قوات الأسد يومنا هذا الأحد 33 شخصاً معظمهم في حلب. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في حلب قتل 13 شخصا، وفي دمشق وريفها قتل 7 أشخاص، وفي درعا قتل 7 أشخاص، وفي إدلب قتل 3 أشخاص، وفي حمص قتل شخص واحد، كذلك في دير الزور قتل شخص واحد، وفي حماه أيضاً قتل شخص واحد. (1) مناطق القصف: في حمص، قصفت قوات الأسد مدن وبلدات الرستن وتلبيسة والحولة والدار الكبيرة والغنطو في ريف حمص الشمالي بالمدفعية وقذائف الهاون وراجمات الصواريخ، كما قصفت حى الوعر بالمدفعية الثقيلة، وشهدت أحياء القصور والقرابيص وجورة الشياح قصفا بالمدفعية. وفي حماه، استهدف الطيران المروحي الأسدي بالبراميل المتفجرة بلدة كفرزيتا. وفي حلب، ألقى الطيران المروحي الأسدي براميل متفجرة على حي مساكن هنانو وحي بني زيد. في إدلب، قصفت قوات الأسد جبل الأربعين بالمدفعية الثقيلة. وفي دمشق، قصفت قوات الأسد حي جوبر بالمدفعية الثقيلة، كما تعرضت الأحياء السكنية في المدينة لقصف بالمدفعية الثقيلة مصدره مواقع الفرقة الرابعة المتمركزة على الجبال القريبة من معضمية الشام، وقصفت قوات الأسد قرية حلبون وحاجز الفاخوخ بالقلمون. وأخيراً في اللاذقية، شن الطيران الحربي الأسدي عدة غارات جوية على محيط مدينة كسب والمرصد 45 وقرى جبل التركمان. (2) حملة اعتقالات: في ريف دمشق، اعتقلت قوات الأسد العشرات من المدنيين في قرية رأس المعرة بالقلمون. (2) انفجار سيارة: في إدلب، انفجرت سيارة مفخخة في مدخل مدينة تفتناز ما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى. (2) حصار خانق: في ريف دمشق، واصلت قوات الأسد حصارها على مدينة قدسيا، حيث تمنع الحواجز المحيطة بالمدينة خروج المدنيين منها، كما تمنع إدخال الطحين والمواد الغذائية والطبية إليها. (2) ذبح مدنيين: قتلت قوات جيش الدفاع الوطني التابع لقوات الأسد اثنين من المدنيين التركمان ذبحاً، انتقاما من مشاركة التركمان في معركة اللاذقية مع المجاهدين. (5)
نسف حواجز ودبابات: في حماه، تمكن المجاهدون من قتل وجرح العديد من ميليشيات الرافضة بنسف حاجز الطيار بعبوة ناسفة، زُرعت مكان تمركزهم قرب قرية خربة الناقوس بسهل الغاب. وفي حمص، استهدف المجاهدون حاجز مللوك بقذائف الهاون. وفي حلب، استهدف المجاهدون قوات الأسد المتمركزة في الأكاديمية العسكرية في الحمدانية بصواريخ محلية الصنع، كما قصف المجاهدون مقرات لقوات الأسد في جبهة الشيخ نجار بحلب بقذائف الهاون، وقاموا أيضاً بتدمير مبنى الدروبس الذي كانت تتمركز فيه قوات الأسد إثر استهدافه بقذيفتَيْ مدفع B9، واستهدف المجاهدون تجمعات لقوات الأسد في حي النقارين بالمدفعية، كما قاموا باستهداف قوات الأسد المتمركزة في القصر البلدي بقذائف الهاون، وتمكن المجاهدون من نسف دبابة بلغم أرضي في حلب القديمة على الطريق الواصل بين السبع بحرات والجامع الكبير. (3) قتل واستهداف جنود الأسد: في ريف دمشق، قتل المجاهدون 7 عناصر من ميليشيات حزب الله خلال المعارك الدائرة بين الطرفين في قريتي فليطة ورأس المعرة بالقلمون. وفي اللاذقية، تمكن المجاهدون من قتل ضابط و5 عناصر من ميليشيات جيش الدفاع الوطني في كمين نصب لهم من قبل المجاهدين بمحيط مدينة كسب، كما قاموا باستهداف تجمعات لقوات الأسد في محيط قرية البدروسية بقذائف الهاون، وفي محيط قرية قسطل معاف تمكن المجاهدون من قتل 3 عناصر من ميليشيات جيش الدفاع الوطني، واستهدفوا مراكز لقوات الأسد في قرية البهلولية بعدد من صواريخ غراد. وفي درعا، دمر المجاهدون آلية عسكرية تابعة لقوات الأسد، أثناء المعارك الدائرة بين الطرفين في مدينة درعا المحطة، كما قاموا بنسف مبنى تتمركز فيه قوات الأسد في بلدة بصرى الشام. وفي حماه، استهدف المجاهدون تجمعات لقوات الأسد في محيط بلدة مورك بقذائف الهاون. (2)
تخصيص مبالغ للتعليم: وافقت الحكومة المؤقتة المعارضة برئاسة الدكتور أحمد طعمة على صرف مبلغ 166.65 مليون دولار؛ لدعم قطاع التعليم في سوريا، واللاجئين بدول الجوار، حيث خصصت الحكومة مبلغ 165 مليون دولار؛ لصيانة 55 مدرسة في مختلف المحافظات السورية، تزامنًا مع تخصيص مبلغ آخر، قدره 100 ألف دولار شهريًّا؛ لدعم المدارس المتعثرة في تركيا، ودول الجوار لمدة 4 أشهر. كما وافقت الحكومة على تخصيص " 1.5 مليون دولار لرواتب المدرسين العاملين في المحافظات السورية لـ6 أشهر"، وقررت إعداد دراسة لإنشاء "الجامعة السورية الوطنية"، التي تتضمن كليات: "العلوم السياسية والإدارية، واللغات، والمعاهد المهنية". (7) قرار يعيد الثقة: أثنت نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري نورا الأمير على قرار المجلس الدولي لحقوق الإنسان، الذي دعا لتقديم جميع المسؤولين عن الجرائم الإنسانية التي ارتكبها نظام الأسد إلى محاكم دولية عادلة، واعتبرت أن هذا القرار" بأنه خطوة تستحق التقدير من جانب المجلس الدولي لحقوق الإنسان، وأعادت الحياة لنبض الثقة بين المجلس والسوريين، إلا أنه لا بدّ من المجتمع الدولي أن يتناغم مع هذا القرار، ويتخذه كخطوة أولية لتحريك الملف السوري إلى مجلس الأمن، بغية الضغط على نظام الأسد للكف عن مجازره". (4)
احتجاز قوات: أعلنت مصادر إعلامية عن احتجاز قوات الأسد مجموعة من قواتها في مدينة السفيرة بحلب، و يبلغ عددهم 280 عنصرا؛ وذلك بسبب رفضهم القتال ضد الكتائب الثورية في معارك ريف اللاذقية الساحلية. (7)
140شخصاً ماتوا جوعاً: ذكرت شبكة سوريا مباشر" إن 140 شخصا ماتوا جوعا في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، الواقع على مسافة 8 كم جنوبي العاصمة السورية دمشق، بسبب الحصار الذي تفرضه قوات النظام و"حالش" وبقية الميليشيات الشيعية على المنطقة. ويشهد مخيم اليرموك حصار خانق ومستمر منذ ما يقارب عام ونصف، ويتخللهُ قصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات النظام والميلشيات الداعمة له، كما صرح الناشط الإعلامي أبو بحر الجولاني من داخل المخيم عن توثيق 139 قتيل في أكبر حصيلة تم توثيقها منذٌ انطلاقة الثورة السورية، نصفهم من الأطفال دون 14 عام جراء الحصار وسلاح الجوع ونفاذ أبسط مقومات الحياة، وأن ميليشيات"حالش" المتمركزة في منطقة السيدة زينب المجاورة للمخيم زجّت بمئات المقاتلين لحصار المخيم، الذي يقدر عدد المدنيين المحاصرين بداخله بحوالي 7000 عائلة، وذلك بالتعاون مع القيادة العامة لمنظمة التحرير بقيادة أحمد جبريل، التي نشرت حواجز عسكرية ضخمة على مداخل المخيم، تقوم بعمليات القنص لأي شخص يحاول الخروج من المخيم. (6) دخول لاجئين: قالت مصادر عسكرية أردنية، إن قوات حرس الحدود الأردنية استقبلت خلال الـ72 ساعة الماضية 1625 لاجئا سوريا من مختلف الفئات العمرية ومن الجنسين، معظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ، عبروا إلى الأردن من عدة نقاط حدودية عبر المنافذ غير الشرعية، حيث أمن إدخالهم إلى مخيمات اللجوء. (8) إنقاذ مهاجرين: قام خفر السواحل التركي بإنقاذ 18 مهاجرا سوريا، بينهم نساء وأطفال، من الغرق، بعد أن غرق زورق مطاطي كانوا يستقلونه بالقرب من قرية جاكماكلي التابعة لبلدة علي آغا في محافظة أزمير التركية، يذكر أن هؤلاء المهاجرين كانوا يحاولون مغادرة تركيا باتجاه أوروبا، وأنه تم إنقاذهم بعد غرق زورقهم المطاطي قرب الشواطئ، وتم نقلهم للمستشفيات القريبة لتلقي العلاج. (5)
دعم المعارضة: كشفت صحيفة "واشنطن بوست"، في تقرير لها، عن خطة أمريكية جديدة لدعمِ المعارضة السورية، وزيادة قدرتها على التصدي لقوات الأسد، المدعومة من عناصر إيرانية، وعراقية، إضافةً إلى حزب الله اللبناني، وتهدفُ الخطة بحسب الصحيفة، إلى زيادةِ "الدعمِ السري" لقواتِ المعارضة، من خلالِ التدريب والتسليح، بالإضافة إلى فرضِ المزيد من الإجراءات؛ للتأكد من الجهات التي تستلم الدعم. (7) الإفراج عن صحفيين: ذكرت صحيفة "إلـ موندو" الإسبانية، في بيان لها، أن "تنظيم دولة العراق والشام" قد أفرج عن مراسل ومصور تابعيْن لها، كانا قد اختطفا في 16 من سبتمبر الماضي، وقالت الصحيفة " إن مراسلها في الشرق الأوسط خافيير إسبينوزا، والمصور المستقل ريكاردو غارسيا فيلانوفا، أجريا اتصالاً، أمس السبت، بإدارة تحرير الصحيفة أبلغها فيه بأنه ومواطنه أطلق سراحهما، وجرى تسليمهما إلى عناصر من الجيش التركي، وأكدت الصحيفة الإسبانية أن الاتصال الهاتفي جرى من الأراضي التركية حيث أبلغ مسؤول بالجيش التركي السلطات الإسبانية بإطلاق سراح مواطنيها. (7)
ماذا طلب السوريون من القمة العربية؟ فايز سارة أنهت القمة العربية الخامسة والعشرون دورة اجتماعاتها في الكويت قبل أيام، وكانت القضية السورية أحد أبرز الموضوعات المطروحة أمامها، والأمر في هذا لا يتصل فقط بأهمية القضية في العلاقات العربية - العربية، وإنما بالتحركات السورية والعربية التي رافقت استعدادات القمة، وبتطورات القضية السورية بما تمثله للكيان العربي من تحديات، لا تتعلق فقط بالواقع العربي وإنما بمستقبله أيضاً. ولأن الوضع على هذا النحو من الأهمية، فقد كان ولا بد للسوريين من حراك نحو القمة العربية وفيها، رغم أن لديهم كثيرا من الأسباب والدواعي التي تدفعهم إلى البعد عنها، بعد أن أثبتت مرات كثيرة ضعفها وعدم جدواها في التعامل مع القضايا العربية والقضية السورية على نحو خاص. واستبق السوريون حدث القمة بتدخلات لدى جامعة الدول العربية، من خلال الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة المعترف به ممثلاً للشعب السوري، كان من نتيجتها دعوة وفد من الائتلاف لحضور القمة العربية في الكويت، حيث ألقى رئيس الائتلاف أحمد الجربا كلمة لخصت ما يريده السوريون من القمة العربية. وركزت كلمة الائتلاف على تذكير القادة بمجريات باتت بمثابة حقائق، تتصل بالقضية السورية في البعدين الداخلي والخارجي، كان الأبرز فيها تأكيد أن الشعب السوري يواجه حرباً مدمرة من جانب نظام الأسد وحلفائه، وهي في جانب منها حرب بالوكالة ضد السوريين غايتها تركيع العرب، في إطار مشروع يستهدف سوريا وكل العرب؛ مشروع لا يجوز الصمت عنه لأنه سيخلف في كل مرة سورية جديدة وسيفتح حروباً غير محدودة في المنطقة، وأن أدوات المشروع حلف مقدس من القتلة موزعين على خط، يبدأ من ساحل البحر المتوسط إلى سوريا والعراق وصولاً إلى إيران. وأكدت الكلمة، أن السوريين جادون في متابعة مقاومتهم لنظام الأسد وحلفائه، وأنهم في الطريق إلى النصر لأن عزيمة السوريين لن تكسر، وإرادة الحياة والحرية لن تهزم، وأن قواتهم مستمرة في المواجهة مع قوات الأسد ومرتزقة حزب الله وأمثالهم، كما في المواجهة مع تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، والأخيرة إشارة إلى تمايز ثورة السوريين من أجل الحرية والعدالة والمساواة عن أطروحات جماعات التطرف التي يعتبر تنظيم «داعش» مثالها. وبعد أن رسمت الكلمة بعضاً من ملامح الوضع السوري وعلاقاته الخارجية، انتقلت إلى عرض مطالب، يعتقد السوريون بضرورة طرحها أمام القادة العرب ليكونوا شهوداً من جهة ومطالبين بخطوات عملية حيالها من جهة ثانية. وفي هذا السياق جاءت المطالب للقمة مفتتحة بثلاثة: أولها: الضغط على المجتمع الدولي من أجل الالتزام بتعهداته حول التسليح النوعي لثوارنا، الذين بذلوا أرواحهم من أجل حرية وكرامة السوريين والعرب جميعاً.
والثانية: تكثيف الدعم الإنساني بكل محتوياته لإخوانكم السوريين في الداخل والشتات الذين يكابدون ويعانون، وقد صبروا حتى ضاق الصبر ذرعا بهم. والثالثة: الاهتمام بأوضاع اللاجئين والمقيمين السوريين في البلدان العربية وخاصة الأردن والعراق ولبنان، وهم ضيوف في هذه البلدان، ينبغي أن يعودوا إلى بلدهم مع نهاية الوضع القائم، ونحن ضد بقاء السوريين خارج وطنهم في كل الأحوال». وبرفقة المطالب الرئيسية، تمت صياغة مطلبين فرعيين، أولهما يتصل بمقعد سوريا في القمة وفي جامعة الدول العربية بعد اعترافهما في مارس (آذار) 2013، بأن الائتلاف يمثل الشعب السوري بدلاً من النظام الذي علقت عضويته منذ أواخر العام 2011، وقد ثارت تقولات حول أحقية الائتلاف بتسلم المقعد في غضون العام الماضي، مما دفع الائتلاف للمطالبة به مجدداً. والأمر الثاني، كان المطالبة بتسليم السفارات السورية في العواصم العربية إلى الائتلاف الوطني بعد أن فقد النظام شرعيته، ولم يعد للسوريين من يرعى مصالحهم في تلك العواصم، الأمر الذي يربك العلاقات السورية – العربية، ويجعل أحوال السوريين أصعب. لقد سعى السوريون عبر كلمة رئيس الائتلاف أحمد الجربا إلى إعادة تلخيص المشهد السوري في البعدين المحلي والخارجي، وتذكير القادة العرب بتفاصيل وحيثيات لا يجوز أن تغيب، أو أن يتم تجاهلها، ثم انتقلوا إلى عرض مطالب قد لا يكون بمقدور القادة العرب ومؤسستهم القومية تحقيقها أو بعضهم غير راغب في تحقيقها، لكنها مطالب ينبغي أن تذكر وأن يتم إعلانها لأنها مطالب الجزء إلى الكل، التي لا يجوز عدم قولها بدعوى أنها لن تتحقق، أو أن هناك من يقاوم الاستجابة لها. إن ما حصل عليه السوريون بنتيجة قمة الكويت من قول مكتوب قليل، وغالباً فإن الفعل الذي سيعقبه أقل أيضاً، وإن كانت الأمنيات غير ذلك تماماً، وذلك لن يمنع السوريين عن مخاطبة محيطهم العربي، ليس لأن دولاً عربية سعت وسوف تسعى إلى تقديم دعم ومساندة كبيرين للسوريين فقط، بل لأن ذلك مبدأ في سياسة السوريين حيال المحيط الإقليمي والدولي. (8)
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء)(9) عبد الله حافظ - حلب - مارع أحمد حافظ - حماه - طيبة الإمام مهند مصري - درعا - تسيل عمر محمود الشعلان المحاميد - درعا - درعا المحطة يوسف أحمد عبيد الحموي - حماه مالك عماد الحجاج - درعا - نوى عبد الهادي خالد رزيق البردان - درعا - طفس عبد الله جمال الفاعوري "الشمعة" - درعا - الشيخ مسكين يوسف دياب - حلب - كفرنوران أحمد سلوم دهينة - حماه عائلة محمد المحمود - حلب أحمد سمير صفيف - دير الزور صالح زياد صفيف- دير الزور أحمد ياسين العمر - إدلب - الهبيط نورة فندي الجهماني - درعا - نوى بلال الأبرش - حمص - الوعر رياض رمضان - حلب - حي بني زيد حسين زكريا - حلب - حي بني زيد محمد بغدادي - حلب محمود مكتبي - حلب زكور محمد فليس - حلب ابن محمد المحمود - حلب - قرية دلامة حسن المرعي - حلب - السفيرة: قرية الحاجب محمد رضوان شاباش - إدلب - إدلب المدينة عصام عصفيرة - حلب - الفردوس مجد محمود الحوشان - درعا - محجة زاهر الدبس - ريف دمشق - جيرود محسن ليلى شلاش - دمشق - التضامن ديب مصطفى سرحان - ريف دمشق - العبادة نورة حسام الباشا - دمشق - جوبر محمد صالح - ريف دمشق - دوما قيس أيمن خضر - ريف دمشق - شبعا رغدة محمد طه درويش - ريف دمشق - العبادة
المصادر: 1) لجان التنسيق المحلية 2) مسار برس 3) الجبهة الإسلامية 4) الائتلاف الوطني لقوى الثورة 5) وكالة الأناضول 6) أورينت 7) الدرر الشامية 8) الشرق الأوسط 9) مركز توثيق الانتهاكات في سوريا
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة