نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 4063
شـــــارك المادة
أعلنت 7 فصائل مقاتلة في مناطق مختلفة من سوريا اندماجها في تكتل أطلقت عليه "الجبهة الإسلامية"، في حين أكد نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري فاروق طيفور على وحدة الوفد المفاوض الذاهب إلى جنيف2، وأن "بيان لندن 11 لدول أصدقاء سوريا يعتبر المرجعية الأساسية لموقف الائتلاف من جنيف". وفي المقابل صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن على الدول الغربية أن تقنع المعارضة السورية بحضور المحادثات المقترحة مع حكومة الرئيس بشار الأسد في جنيف.
جمعة دم الشهيد يوحدنا: انطلقت مظاهرات حاشدة في جمعة دم الشهيد يوحدنا بلغت: 36 مظاهرة، منها 15 مظاهرة في دمشق وريفها و3 في حلب و2 في إدلب و2 في حمص و12 في دير الزور و2 في درعا.(1)
أعداد القتلى في يومين: كان حصيلة القتلى يومي الخميس والجمعة 161 شخصا في سوريا، توزعوا في المحافظات على هذا الترتيب: 45 في حمص بينهم 9 أطفال و3 نساء وشخص تحت التعذيب، و28 في حلب بينهم امرأتان و14 طفلا، و44 في دمشق وريفها بينهم 5 أطفال و3 نساء وناشط إعلامي، و12 في إدلب بينهم 3 نساء و3 تحت التعذيب، و8 في الحسكة و5 في درعا بينهم طفل وامرأة، و6 في حماة و2 في القنيطرة و1 في دير الزور تحت التعذيب. (2) حالات القتلى: وكان معظم القتلى في حمص وحلب ودمشق، حيث قتل أكثر من 26 قتيلا في مجزرة نتيجة استهداف حيي كرم الشامي والإنشاءات بقذائف هاون، وعثر على 10 جثث لمجهولين في حي القدم بدمشق بعد قيام قوات النظام بعمليات الهدم المستمرة للمنازل داخل الحي. وفي حلب قتل 15 من مدينة الباب نتيحة القصف بالبراميل المتفجرة ومثلهم 4 في حي الجزماتي، إضافة إلى مقتل 6 من ريف دمشق نتيجة القصف على كل من بلدتي ببيلا والنبك، و5 من قادة الجيش الحر في اشتباكات في الغوطة الشرقية إضافة إلى 3 مدنيين برصاص مليشيات الpkk في ريف الحسكة و5 آخرون بعد اقتحام قوات حزب العمال لقرية الأغبيش. هذا وبين الشهداء: 12 امرأة و29 طفلا و5 تحت التعذيب أحدهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، وناشطان إعلاميان.(2) مجزرة تودي بحياة 14 مدنيا بينهم أطفال في بلدة صوران: ارتكبت قوات النظام مجزرة جديدة في قرية صوران بريف حلب أودت بحياة 14 مدنياً بينهم 4 أطفال إثر إلقاء الطائرات المروحية البراميل المتفجرة على المدينة كما سقط عشرات الجرحى بعضهم حالته خطرة أسعفوا إلى المستشفى الميداني في المدينة. كما استشهد 4 مدنيين بينهم طفل وجرح آخرين إثر سقوط قذيفة هاون من قبل قوات النظام المتمركزة في مطار النيرب العسكري على حي الجزماتي في حلب. في غضون ذلك ألقى الطيران الحربي البراميل المتفجرة والصواريخ على مدينة الباب ما أدى لاستشهاد شخصين وجرح آخرين إضافة لدمار عدد من منازل الأهالي.(3) القصف يستهدف المنازل والأحياء: وقد وثقت لجان التنسيق المحلية 422 نقطة للقصف في سوريا يوم الخميس، منها غارات الطيران الحربي في 29 نقطة في سوريا، والقصف بالبراميل المتفجرة في كفرزيتا بحماه، وبزاعة بحلب، وسنجار والطرق بادلب، وجبل التركمان في اللاذقية، وسقوط صاروخ سكود على قرية البارودة بالرقة، كما سجل القصف المدفعي في 147 نقطة، والقصف الصاروخي في 122 نقطة، والقصف بقذائف الهاون في 118 نقطة في سوريا. (4) قوات النظام تفجر 7 منازل في الشيخ مسكين: فجرت قوات النظام الخميس سبع منازل عند حاجز الناحية في الشيخ مسكين بريف درعا بعد تلغيمها. في غضون ذلك شن الطيران الحربي لقوات النظام عدة غارات جوية على بلدة عتمان ما أدى لوقوع عدد من الجرحى ودمار عدد من المنازل. كما قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة بالمدفعية الثقيلة والرشاشات بلدتي الناصرية وأبو كتف بريف القنيطرة ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى. (3)
انتصارات، واستهداف مطارات: استطاع الثوار يوم الخميس تحقيق انتصارات عديدة في نقاط اشتباك بلغت 102، حيث استهدفوا مطاري النيرب وكويرس العسكريين بحلب، وتجمعات قوات النظام في معمل السنكري في حي الخالدية، وقتلوا 10 من جنود النظام في حماه إثر اشتباكات عنيفة في الريف الشمالي للمدينة، ودمروا سيارتين لنقل الجنود على طريق حماه - خناصر وقتلوا وجرحوا كل من فيهما. وفي الرقة استهدفوا بقذائف الهاون تجمعات قوات النظام في مطار الطبقة العسكري، كما استهدفوا بصواريخ محلية الصنع الفرقة 17. واستهدفوا في دمشق وريفها تجمعات قوات النظام في تلة كوكب. وفي دير الزور استهدفوا بصواريخ محلية الصنع تجمعات لقوات النظام في مبنى المدرسة والسمكة وداخل مطار دير الزور العسكري. وفي السويداء استهدفوا بصواريخ محلية الصنع مطار الثعلة العسكري. (4) اتحاد 6 فصائل مقاتلة في جمعة " دم الشهيد يوحدنا ": أعلنت 6 فصائل مقاتلة في مناطق مختلفة من سوريا اندماجها في تكتل أطلقت عليه "الجبهة الإسلامية"، وفاء لدماء المجاهد عبد القادر صالح الذي يعتبر النواة الأساسية لهذا التكتل الثوري. وفي السياق ذاته تظاهر أهالي سوريا اليوم في جمعة "دم الشهيد يوحدنا " إِشارة لدم المجاهد عبد القادر الصالح. وجدير بالذكر أن الصالح كان أحد أوائل مشعلي المظاهرات السلمية في حلب، وظل محافظا ومصرا على سلميتها للوقت الذي فرضت مجازر النظام على الأهالي حمل السلاح للدفاع عن أنفسهم حسب إفادة سابقة له. هذا وأكد المتظاهرون على مواظبتهم في المضي نحو إسقاط نظام بشار الأسد حتى تحقيق التطلعات التي خرج الشعب السوري من أجلها وفاء لمبادئ الثورة ودماء الشهداء السوريين. (3) سيطرة على دير عطية: أعلن ناشطون سوريون سيطرة المعارضة على بلدة دير عطية ذات الغالبية المسيحية في سفح جبل القلمون بريف دمشق الشمالي، بعد قتال بدأ الثلاثاء الماضي، غداة استعادة القوات النظامية بلدة قارة المتاخمة لها. وتزامن هذا التطور مع قصف القوات الحكومية بلدة النبك المحاذية لدير عطية، واشتد القصف على قرية السحل القريبة، وهي مناطق تتبع سفح القلمون في ريف دمشق الذي تحاول القوات النظامية استعادة السيطرة عليها، بدءا من شمالها. وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان سيطرة المعارضة السورية على دير عطية. وأفاد المرصد بوقوع اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري ومقاتلي «جبهة النصرة» و«الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) مدعومة بعناصر من كتائب إسلامية مقاتلة على طريق حمص - دمشق من جهة مدينتي النبك ودير عطية. وأشار المرصد إلى أن «مقاتلي داعش وجبهة النصرة وعدة كتائب مقاتلة تمكنوا من فرض سيطرتهم بشكل شبه كامل على البلدة التي تعد من أهم معاقل النظام في القلمون».(5) الحر يعلن منطقة الأوتوستراد الدولي في القلمون منطقة عسكرية: أعلن الجيش السوري الحر منطقة الأوتوستراد الدولي في القلمون منطقة عسكرية حيث قام بحرق دبابة لقوات النظام على الأوتوستراد الدولي حمص دمشق من جهة دير عطية، وقتل ثمانية عناصر على الأوتوستراد بين دير عطية والنبك، وسط اشتباكات عنيفة تدور منذ صباح اليوم على أطراف مدينة دير عطية من جهة الأوتوستراد.(3) استهداف لرتل عسكري في القلمون يودي بحياة العشرات: استهدف الجيش السوري الحر اليوم رتلا عسكريا لقوات النظام خلال توجهها إلى دير عطية، ما أدى لمقتل العشرات وإيقاع عدد من الجرحى في صفوف الأخير. كما دمر الجيش السوري الحر دبابة عسكرية لقوات النظام في النبك على جبهة دير سلمان. (3)
الائتلاف: "لن نذهب إلى جنيف2 سوى بوفد واحد وموحد": أكد نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري فاروق طيفور على وحدة الوفد المفاوض الذاهب إلى جنيف2، وأن "بيان لندن 11 لدول أصدقاء سوريا يعتبر المرجعية الأساسية لموقف الائتلاف من جنيف". وأشار طيفور"أن الائتلاف همّ بتشكيل فريقين من أجل توضيح ثوابته فيما يتعلق بذهابه إلى جنيف2، وأنه سيكلف أحد الفريقين بشرح موقف الائتلاف ومبادئه تجاه جنيف للجيش السوري الحر والمجالس المحلية وغيرها من الكتل الثورية في سوريا، وفريق آخر سيحاور المجتمع الدولي لتبيان المتطلبات التي يريدها الشعب السوري من مؤتمر جنيف2". ورفض نائب رئيس الائتلاف أي دور لإيران في جنيف2 معتبرها "شريكة في قتل السوريين وأنها جزء من المشكلة والتي من المحال أن تكون جزءاً من الحل". هذا وانتقد طيفور الموقف اللامبالي للمجتمع الدولي تجاه قتل السوريين، إضافة إلى الموقف الروسي الذي وصفه بعدم رغبته لسماع وجهات النظر الأخرى.(3) الائتلاف يحمّل النظام الإيراني مسؤولية قتل الإيرانيين في لبنان: حمّل الائتلاف الوطني السوري النظام الإيراني مسؤولية قتل المدنيين داخل السفارة الإيرانية معتبراً أن "النهج الذي يتبناه في دعم الاستبداد لن يصب في خدمة المصالح الحقيقية للشعب الإيراني"، وأن الاستمرار فيه سيوسع دائرة الدمار والقتل في المنطقة. ويأتي ذلك بعد التفجير الذي استهدف السفارة الإيرانية في منطقة بئر حسن الجناح جنوبي للعاصمة اللبنانية بيروت، والذي تسبب بسقوط وإصابة العشرات من المدنيين. هذا وجدد الائتلاف في بيانه "إدانة الثورة السورية لجميع الأعمال التي تطال المدنيين في أي مكان"، معتبرا الشعب الإيراني ضحية لنظام يقتل المدنيين بشكل ممنهج داخل الأراضي السورية للدفاع عن نظام بشار الأسد، حيث جاء في البيان "بات واضحاً بالنسبة للجميع أن إيران وحزب الله شريكان للأسد في عملياته الإجرامية والإرهابية بحق الشعب السوري، ولم يكن هذا النظام قادراً على الصمود والاستمرار في مخططه الإرهابي لولا ذلك". (3) الائتلاف: استهداف مشافي المدنيين خرق لميثاق جنيف: اعتبر الائتلاف الوطني السوري التهاون الدولي تجاه استهداف مشفى الوليد في حي الوعر بحمص وغيرها من المواقع المدنية، أحد أسباب تمادي الأسد في تفعيل آلة قتل المدنيين. وطالب الائتلاف "بتكثيف جهود المجتمع الدولي بهدف منع النظام من الاستمرار في خرق المواثيق والعهود الدولية دون حسيب أو رقيب" بما فيها ميثاق جنيف. هذا وأودى الانفجار داخل المشفى "بحياة العديد من المرضى وأفراد من الكادر الطبي المناوب". وقال الائتلاف في بيانه "إن النهج الإجرامي الذي تبناه النظام منذ انقلابه على السلطة، واعتماده المتكرر على سياسة الانتقام من الحاضنة الاجتماعية للثورة، يكشف عدم جديته في ما يتعلق بالحل السياسي، وأنه يتعاطى مع كل هذه الاستحقاقات من جانب كسب الوقت ليس أكثر".(3) الائتلاف: تحرير ديرعطية يثبت أكاذيب النظام: أشاد الائتلاف الوطني السوري بدفاع "الجيش السوري الحر عن المدنيين والتزامه بمبادئ الثورة السورية"، بعد معارك عنيفة استمرت عدة أيام حرر الحر خلالها مدينة دير عطية في القلمون بالريف الدمشقي. وأشار الائتلاف الوطني في تصريح صحفي له اليوم بأن التقدم الذي يحرزه الحر في جميع أنحاء المدن السورية "إنجاز يثبت كذب روايات النظام وترويجه لانتصارات وهمية" يهدف خلالها لرفع معنويات شبيحته وعناصره العسكريين. (3)
إضراب لاجئين سوريين وفلسطينيين محتجزين في مصر عن الطعام: قال عدد من بين عشرات اللاجئين القادمين من سوريا والمحتجزين في مركز شرطة مصري إنهم بدأوا إضرابا عن الطعام يوم الجمعة للفت الانتباه إلى محنتهم. وأكدت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين أن 52 لاجئا من أصل سوري وفلسطيني رفضوا استلام الأغذية التي قدمتها منظمة خيرية تمولها المفوضية إلى مركز الشرطة المحتجزين به في الاسكندرية. ومن بين المحتجزين 21 طفلا بينهم طفلتان توأمان تبلغان من العمر 14 شهرا وثماني نساء. وقال رجل يبلغ من العمر 52 عاما عبر الهاتف من مركز الشرطة في الاسكندرية "لن نأكل حتى نموت أو يسمح لنا بالذهاب إلى أي بلد يقبلنا."(وكالة) النازحون السوريون في عرسال.. هاربون من الموت إلى البؤس والجوع: أهالي منطقة عرسال الذين فتحوا بيوتهم للعائلات السورية وتقاسموا معهم رغيف الخبز ويبذلون أقسى جهودهم لتقديم المساعدات لهم، ليسوا بأفضل حال وقدرتهم على التحمل ليست كبيرة. وهو الأمر الذي بدأ يظهر بشكل واضح في ظل زيادة عدد النازحين يوميا منذ بدء معركة القلمون الذي فاق لغاية اليوم عدد أبناء عرسال البالغ 35 ألف نسمة، لا سيما أن معظم نازحي القلمون هم من أبناء القصير الذين سبق لهم أن هربوا منها عند اندلاع المعارك هناك.(5) مئات المحاصرين في القلمون: في ظل وضع إنساني صعب للغاية في القلمون بريف دمشق، يعيش مئات المدنيين (نساء وأطفال وشيوخ) محاصرون في المنازل والملاجئ دون أقل الاحتياجات الإنسانية، وأعداد الجرحى بازدياد مع نقص حاد بالكوادر الطبية واللوازم الطبية ولا يسمح بالخروج أو النزوح، حسبما يؤكد ناشطون (2) الائتلاف: الأسد قتل ما يزيد عن 10 آلاف طفل منذ بداية الثورة: طالب الائتلاف الوطني السوري كافة المنظمات الدولية المعنية بحماية الطفل بالعمل على "إنهاء المعاناة الإنسانية التي طالت أطفال سورية وهددت مستقبلهم". وأشار في بيانه إلى "أن أكثر من 10 آلاف طفل استشهدوا في سوريا منذ بدء الثورة، بفعل الإجرام المنظم الذي يمارسه نظام الأسد ضدهم بعد مطالبتهم بالحرية والكرامة وإسقاط النظام". كما عبر الائتلاف عن استيائه مما وصفها مصدر مطلع بالابتزاز السياسي من خلال "اختطاف مئات الأطفال كرهائن من أجل الضغط على أسرهم وإجبار آبائهم أو إخوتهم على تسليم أنفسهم". وأوضح الائتلاف أن "40% من أطفال سوريا محرومون من التعليم"،إضافة لتهديم "العديد من المدارس وتحويل بعضها إلى ملاجئ للنازحين من المناطق الساخنة". وأشار إلى "انتشار العديد من الأمراض وبعض الأوبئة، حيث بات اليوم أكثر من 1.6 مليون طفل سوري بحاجة ماسة للتطعيم من مرض شلل الأطفال".(3)
محادثات إيرانية وروسية مع الإبراهيمي: قالت المتحدثة باسم المبعوث الدولي للأزمة السورية الأخضر الإبراهيمي إنه أجرى محادثات مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف يوم الجمعة بخصوص مؤتمر دولي مزمع يهدف إلى إنهاء الحرب الأهلية في سوريا. وأبلغت خولة مطر المتحدثة باسم الإبراهيمي رويترز في جنيف حيث اجتمع الإبراهيمي وظريف في مبنى الأمم المتحدة أنهما ناقشا الاستعدادات لعقد مؤتمر جنيف 2 بصفة عامة وليسا مشاركة إيران على وجه التحديد.(وكالة) رغم تأكيدات الناشطين.. الحكومة الأردنية تنفي منع دخول السوريين لأراضيها: نفى مصدر حكومي أردني رفيع المستوى منع سلطات بلاده دخول لاجئين سوريين إلى المملكة، وقال المصدر: "إن 78 شخصاً من جنسيات عربية مختلفة لم يسمح لهم بالدخول من مطار عمان لمخالفتهم الشروط القانونية"، وأوضح أن السوريين منهم لا تنطبق عليهم شروط اللجوء السياسي إلى المملكة، وأضاف المصدر أن السلطات تنوي إعادة المخالفين بموجب أحكام قانون سلطة الطيران المدني إلى بلادهم، نافياً أن يكون قد مضى على هؤلاء أيام في المطار بل ساعات فقط. جاء ذلك رداً على ما صرح به الناشط السوري محمد عناد بأن هناك مجموعة من اللاجئين عالقون في مطار عمان منذ عدة أيام، مضيفاً إن السلطات الأردنية أعادت سوريين إلى لبنان عصر أمس، كما أن السلطات تنوي إعادة نحو 10 عائلات سورية إلى مصر. هذا وأكد أحد السوريين العالقين في المطار أن السلطات الأردنية أبلغتهم بمنع دخولهم إلى الأردن.(3) بوتين: على الغرب إقناع المعارضة بحضور جنيف2: قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة إنه يجب على الدول الغربية أن تقنع المعارضة السورية بحضور المحادثات المقترحة مع حكومة الرئيس بشار الأسد في جنيف وعبر عن أمله في عقد المؤتمر في أسرع وقت ممكن. وكانت روسيا والولايات المتحدة أعلنتا في مايو أيار الماضي عن خطط لعقد المؤتمر الذي يعرف باسم "جنيف - 2". وقال بوتين في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء التركي طيب إردوغان "حملت روسيا على عاتقها مسؤولية إقناع القيادة السورية. قمنا بدورنا. والدور على شركائنا لإقناع المعارضة." وعبر بوتين وأردوغان عن آراء متباينة بشدة بخصوص المسؤول عن إراقة الدماء في سوريا. وقال بوتين إن الأسد مهتم بالأزمة الإنسانية في بلاده. وتابع أن المتشددين الإسلاميين هم المسؤولون عن معظم أعمال العنف.(وكالة) تخصيص مبلغ 850000 يورو لـ"الصندوق المحلي لإعادة تأهيل وبناء سوريا": في زيارةٍ لوفدٍ إيطالي لمكتب وحدة تنسيق الدعم في غازي عنتاب وبعد اجتماعهم برئيسة الوحدة سهير الأتاسي، تمّ الاتفاق على تخصيص مبلغ 850000 يورو لـ"لصندوق المحلي لإعادة تأهيل وبناء سوريا"، ويأتي ذلك في سبيل دعم مشاريع استقرار في الداخل السوري التي تنفذ من قِبل مجالس الإدارة المحلّية داخل المحافظات. كما تمّ الاتفاق على آليات اعتماد عدد من المشاريع المقترحة.كما تمّ تحديد مواضيع المشاريع في مرحلة التأهيل على أن تتعلّق بالصحة والتنمية الزراعية والريفية والإدارة والحماية المدنية وإعادة تأهيل الخدمات الأساسية.فيما حددت الوحدة أُسسا محورية ومبادئ عامة للمشاريع وأهدافها بما يُؤمّن التنفيذ السليم لها والفائدة القصوى من أهدافها بما يخدم الشعب السوري. (3) ميقاتي من أنقرة: ملف النازحين السوريين يشكل ضغطا لا يمكننا تحمله: أمل رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، في مستهل لقائه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة الخميس أن «تعي الدول العربية والأجنبية دقة الوضع الذي يعانيه لبنان جراء استمرار تدفق النازحين السوريين إليه وضرورة مقاربة هذا الملف، ليس فقط من الناحيتين الإنسانية والإغاثية، بل أيضا عبر إيجاد حل سياسي سريع، يوقف النزف البشري في سوريا». وتمنى «العمل في المدى المنظور على إنشاء مراكز إيواء مؤقتة للنازحين داخل الحدود السورية، لأن هذا الملف الإنساني بات يشكل ضغطا كبيرا لا يمكن للبنان تحمله».(5) تأكيد إيطالي فرنسي على أن هدف جنيف2 تشكيل هيئة حكم انتقالية: أكد رئيس الوزراء الإيطالي أنريكو ليتا والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بأن مؤتمر "جنيف-2" الدولي حول سوريا يجب أن يهدف إلى الاتفاق على تشكيل هيئة حكم انتقالية ذات صلاحيات تنفيذية كاملة للسيطرة على الوضع في البلاد، بما في ذلك القوات المسلحة والأجهزة الأمنية" معبرين عن دعمهما للجهود الرامية إلى عقد المؤتمر. والجدير بالذكر أن الائتلاف الوطني السوري وافق على الذهاب إلى جنيف 2 شرط تنحي الأسد وتشكيل هيئة حكم انتقالية بصلاحيات كاملة وألا يكون لنظام الأسد دور في المرحلة الانتقالية. (3) بريطانيا تؤكد تبنيها إعلان "لندن 11" وعدم وجود الأسد في المرحلة الانتقالية: أوضح وزير الخارجية البريطاني ويليام هيغ بأن رؤية حكومته تجاه الحل في سوريا مطابقة لإعلان لندن11 الذي جزم بعدم وجود دور لـ بشار الأسد في المرحلة الانتقالية. جاء ذلك خلال محادثات أجراها هيغ أمس في اسطنبول مع قيادات من الائتلاف الوطني السوري والجيش السوري الحر حول تطورات الوضع السوري الميداني والسياسي، وخصوصاً عقد مؤتمر «جنيف2» للسلام الخاص بسوريا. وبحسب المنسق الإعلامي والسياسي في الجيش السوري الحر لؤي المقداد فقد شدد هيغ "على ضرورة ذهاب المعارضة-حسب تعبيره- إلى المؤتمر لكي لا تبدو وكأنها غير راغبة في الحل». وأضاف المقداد إن هيغ «تمنى علينا أن نكون منفتحين على الحل وموحدين في رؤيتنا».(3) تأكيد الدعم الإيراني لسوريا: أكد نائب وزير الخارجية الإيرانية حسين أمير عبد اللهيان، في اليوم الثاني لزيارته إلى بيروت، إثر التفجيرين الانتحاريين اللذين استهدفا مقر السفارة الإيرانية في بيروت، أول من أمس، أن بلاده «رغم هذه الجريمة، ستبقى على موقفها الراسخ والمتين في مجال دعم الجمهورية العربية السورية وفي مجال دعم واحتضان محور الممانعة والمقاومة». وشدد بعد زيارته وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عدنان منصور، أمس، على استمرار إيران في «بذل كل المساعي الحميدة في مجال تعزيز الأمن والاستقرار والسلام والمودة على مستوى هذه المنطقة». وقال إن «الأمن مسألة كلية لا يمكن أن تتجزأ، والمسؤولية الحقيقية ملقاة على عاتق كل الدول والأطراف التي تنتمي إلى نسيج هذه المنطقة من أجل أن توحد وتسخر كل الجهود المتاحة من قبلها لتعزيز الأمن والصداقة والاستقرار والتطور في ربوع هذه المنطقة وشعوبها».(5) باريس: إيران أقل تمسكاً بالأسد من روسيا: أفاد ديبلوماسيون فرنسيون أن الإيرانيين «أقل تمسكاً» بالأسد من الروس، موضحين أنه «لا بد من تضافر نضوج الضغط من داخل نظام الأسد مع التطور في الموقفين الإيراني والروسي». وقال الدبلوماسيون إن «الإيرانيين يبدون أكثر براغماتية من الروس على هذا الصعيد، فإذا رأوا حلاً يصون مصالحهم فإنهم يمكن أن يعدّلوا موقفهم». وأضافوا إن:" أفضل ما يمكن أن يسفر عنه الاجتماع التحضيري الأميركي - الروسي مع المبعوث الدولي - العربي الأخضر الإبراهيمي في جنيف يوم الاثنين المقبل هو «تحديد موعد» مؤتمر «جنيف2» والاتفاق على لائحة المدعوين للمشاركة فيه".مؤكدين أن:" تحديد الموعد يُعدّ بحد ذاته أمراً بالغ الأهمية كونه يعني أنه تم حسم مجمل العقبات التي تعترض انعقاد المؤتمر وفي مقدمها هدفه في انتقال السلطة". (3)
كتب فؤاد عجمي تحت عنوان: حزب الله يعاني تبعات سوريا في تفجيرات بيروت: لم ينل حسن نصر الله، رجل الدين الشيعي المرهوب الجانب وقائد حركة حزب الله اللبنانية، ما تمنى، فقد أشرك ميليشياته في الحرب السورية، وساعد في تحويل دفة الحرب لصالح نظام بشار الأسد، وتباهى ببأس مقاتليه، بيد أنه لم يسأل نفسه إن كان القتال في سوريا سيظل محصورا داخل الأراضي السورية فقط. وقد بعث التفجيران اللذان ضربا السفارة الإيرانية في الحي الذي يسيطر عليه حزب الله من بيروت إلى نصر الله بحقيقة يعلمها كل الفرقاء في هذا الصراع.. أنه لا توجد انتصارات سهلة، وأنه من غير الممكن أن يندلع القتال في سوريا في الوقت الذي تمضي فيه الحياة كعادتها في بيروت. لقد كان نصر الله - وإلى حد بعيد من يمولونه في إيران - هم من سطروا القواعد الجديدة القاتمة للحرب في سوريا. فلم يتمكن الأسد من السيطرة على التمرد في سوريا، ولم تكن الأسلحة الروسية ولا التمويل الإيراني كافيا لذلك. لكن الرغبة الإيرانية في الإنكار واجهها عدم كفاءة قوات الأسد، فمناصرو الأسد كانوا قساة، لكن الانشقاقات في صفوف قواته والقاعدة الطائفية الصارخة لنظامه أجبرت الإيرانيين على الخروج إلى العلن. واتضح ذلك جليا عندما أصدرت إيران أوامرها إلى حزب الله بالمشاركة في الصراع. لم يكن مهماً ما إذا كان نصر الله وقادته متحمسين للمشاركة في المهمة الجديدة خارج الحدود اللبنانية. فقادة حزب الله لاعبون أساسيون في اللعبة السياسية اللبنانية ويعلنون في الوقت ذاته أنهم جنود في كتائب الحرس الثوري الإيراني. ومن ثم فإن القائد الفعلي لحزب الله ليس نصر الله الذي يقبع في مخبئه، بل المرشد الإيراني الأعلى، علي خامنئي، في طهران. فالمال والقوة والحماية الإيرانية هي التي رفعت نصر الله، ذلك الطفل الذي نشأ في أفقر أحياء بيروت، إلى مكانة رفيعة كأمير حرب في لبنان. ورغم الضغوط الاقتصادية التي تعانيها إيران في الداخل استمر تدفق المال إلى بيروت.. من أموال توجه إلى مقاتلي حزب الله، وللقناة التلفزيونية، «المنار»، التي تعمل على بث الرسالة الإيرانية. وقد مكنت شبكة الإغاثة الموسعة نصر الله من أن يبدو كرجل بر أمام الشيعة الفقراء وأن يطلب من أتباعه تقديم تضحيات أكبر. كانت المهمة واضحة وهي أن يجعل من إيران قوة في البحر الأبيض المتوسط عبر لبنان، الجار الأصيل لسوريا. وبمجرد إعلان إيران عن تعهدها ببقاء الأسد، شقت قوات حزب الله طريقها إلى سوريا. لكن هذه الحرب لم تخفِ سرا. في البداية كانت جنازات مقاتلي حزب الله الذين يسقطون في المعركة تقام سرا. وكانت شهادات وفاتهم غامضة - قتلوا خلال أدائهم واجبا جهاديا. لكن معركة القصير الشرسة في مايو (أيار) الماضي حطمت هذا الغموض، عندما تمكن مقاتلو حزب الله من الانتصار عبر دفع ثمن باهظ. كانت احتفاليتهم مقيتة، تحدّوا بها مشاعر السنة في كل مكان، عندما رفعوا اللافتات الشيعية فوق المساجد السنية، وخالفوا الميثاق غير المكتوب بين كل أطراف النزاع الطائفي في لبنان بالابتعاد عن الصراع السوري، خشية أن تؤدي الانقسامات إلى تمزق لبنان. كانت القصير بالنسبة لسنة لبنان، الذين كانوا يسيطرون على المدن الساحلية اللبنانية من بيروت وصيدا وطرابلس، بمثابة استنفار للمشاركة في المعركة.. فقد شاهدوا مقاتلي حزب الله يجتاحون غرب بيروت العزيز على قلوبهم، وشاهدوا سكان العشوائيات الشيعة القادمين من الجنوب الفقير ووادي البقاع يستوطنون بيروت ويغيرون من طبيعتها السكانية. كما أغضبهم ظهور إيران وسفارتها وعملاؤها كقوة في محيطهم. كان الانتحاريان اللذان فجرا السفارة الإيرانية، أحدهما على دراجة نارية والآخر يقود سيارة محملة بأكثر من 100 رطل من المتفجرات، لبنانيين تابعين لـ«القاعدة»، وبحسب البيان المنشور على «تويتر»: «بطلان من سنة بيروت». لقد وصل الجهاد السني إلى بيروت، وعلى نصر الله وقادته في إيران أن يتقبلوا أن تلك هي الحرب التي صنعوها. إن إيران تلعب لعبة مزدوجة.. فهي تدعي احترام الشؤون الإقليمية، في الوقت الذي تطالب فيه بدور في المفاوضات بشأن سوريا متى عقدت هذه المفاوضات. وقد وصف الرئيس الإيراني حسن روحاني سوريا في مقال نشر في صحيفة «واشنطن بوست» بأنها «جوهرة حضارية»، في الوقت الذي كان الحرس الثوري ينشر الحزن والأسى على المدنيين السوريين، لكن هجوم بيروت تأكيد صارخ على أن إيران لم تعد قادرة على إنكار أفعالها في سوريا.(5) وكتب عبد الرحمن الراشد تحت عنوان: الأسد وحزب الله في مفاوضات النووي: تساءل أحدهم: لماذا دول الخليج هي القلقة من احتمالات عقد صفقة صلح أميركية إيرانية؟ قلت له إن القلق عام وليس خاصا بدول الخليج، وإن الغموض سبب التوجس. وهذا شعور شائع، فإسرائيل رغم نفوذها داخل الولايات المتحدة قلقة كذلك، وتعبر عن مخاوفها صراحة. وبيننا من لا يتحدث عن شعوره لكنه يتصبب عرقا، مثل النظام السوري وحزب الله. لا بد أنهما يتساءلان: ما الذي يمكن أن تبيعه إيران حتى تقنع الأميركيين برفع الحظر؟ عن قلق دول الخليج سبق أن كتبت بتفصيل كاف. فالخوف أن تستعجل إدارة الرئيس باراك أوباما الوصول إلى حل يجعل إيران طليقة اليد مقابل تراجعها عن مشروعها النووي العسكري، أو تسمح لإيران بأن تكون نووية بضوابط قليلة تضر بالدول العربية على الضفة الأخرى من مياه الخليج. هذه مخاوفها. لكن لأسباب مختلفة يقلق النظام السوري وحزب الله بشأن محادثات جنيف، بين القوى الست وإيران. يخشيان أن تبيعهما إيران على طاولة التفاوض الخضراء لقاء الاحتفاظ بمشروعها النووي العسكري. ولأن الحكومة الإيرانية ستحتاج إلى إثبات أنها جادة في التحول وأنها ستكون دولة مسؤولة، فإنه لا يوجد برهان إلا أن تتخلى عن نظام بشار الأسد بما ينهي المأساة هناك. أيضا، لن يستطيع أوباما أن يقنع الكونغرس غدا بأي صفقة مصالحة مع إيران إلا إذا كانت فيها مصلحة لإسرائيل، لهذا سيحتاج من نظام طهران أن يتعهد بنزع سلاح حزب الله أيضا. من دون مثل هذا التنازل شبه مستحيل أن يصادق الكونغرس على مصالحة سياسية مع إيران. بالنسبة للتخلي عن نظام الأسد فالأرجح أن الإيرانيين هم من سيتبرع بالتخلص منه، لأنهم يعرفون أنه بضاعة منتهية صلاحيتها، حيث يستحيل عليه البقاء، وبالتالي الأفضل أن يساوموا عليه لتحسين شروطهم التفاوضية. ولا بد أن هذه المخاوف من مفاوضات «5+1» تساور الحليفين لإيران، الأسد وحزب الله، ولا يملكان الكثير لوقفها. وبشكل عام يمكننا أن نفهم حالة الارتباك العامة لأن الوضع القائم في المنطقة (status quo) أصبح عمره ثلاثين عاما، وعليه تأسست أنظمة، وبسقوط الوضع يمكن أن يسقط البناء. فحزب الله، الذي يمثل كيان دولة كاملا في لبنان، مبني على الصراع الإيراني مع إسرائيل، وفي حال انتهاء هذا الصراع فلن تكون هناك حاجة لدولة حزب الله، وسيجرد من سلاحه كشرط أساسي للانتقال إلى الوضع الجديد. أما نظام الأسد فإنه منذ التصاقه بالنظام في طهران، بعد تولي بشار الحكم خلفا لوالده، عام 2000، صار عضويا مرتبطا به، وعندما تورط في اغتيالات القيادات اللبنانية، وتعهد بمهمة ما سمي بالمقاومة العراقية في العقد المنصرم، سالت على يديه دماء كثيرة. واليوم هو نظام مجرم في نظر معظم دول العالم، والجميع يريد التخلص منه، بمن فيهم حلفاؤه الروس. الإيرانيون يعرفون أن الأسد انتهت صلاحيته وصار بضاعة فاسدة، وهو عبء ستكلف المحافظة على حكمه المزيد من القوات، والتي ستستنزف خزينة إيران في مواجهة الإنفاق السعودي الخليجي الهائل لإسقاط الأسد. طبعا، هذه قراءة للمعقول والمنطقي في التفاوض، لكن لا ندري كيف تفكر إدارة أوباما وكيف تسطر أولوياتها.(5)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(6) نزار صبحي العلي اليوسف - ادلب - خان شيخون نضال صبحي العلي اليوسف - ادلب - خان شيخون نور الدين حماد - ريف دمشق - ببيلا محمد ظافر حماد - ريف دمشق - ببيلا منير الكردي - ريف دمشق - ببيلا عدي شاكر - ريف دمشق - المليحة حازم علي جمعة - ريف دمشق - القلمون: حوش عرب فهد البدوي - ريف دمشق - المليحة أحمد مزعل - القنيطرة - قرية المعلقة محمد مسعود الأبرش - حمص - الوعر جاسم الأحمد الجاسم - الرقة - سامي مصطفى - الرقة - سلوك محمد أيهم الزيتاوي - درعا - النعيمة عبد الله محمود الأخرس - درعا - حي طريق السد غيث محمود السريح - دير الزور - الميادين رقية الفوال - ريف دمشق - الغوطة الشرقية رند الزبدية - ريف دمشق - النبك عطية عسكر - ريف دمشق - عربين أحمد عماد حموش - ريف دمشق - النبك بسام إبراهيم العثمان " الألماني" - حماه - مورك سعيد محمد العثمان " الألماني" - حماه - مورك باسل السبسبي - حمص - الحولة محمد علي السيد - حمص - الحولة سميرة زكريا - حمص - تلبيسة أحمد محمد ظاهر - ريف دمشق - القلمون محمد محمود العزو - ادلب - جرجناز أحمد البتك - درعا - حي طريق السد طفيلي المصلي - ادلب - سنجار عبد القادر عبد الرحمن لطوف - ادلب - جبل الزاوية ياسر أحمد عبد الفتاح - حلب - بستان القصر قدرية الحمد - حلب - كرم الجزماتي عبد الله السعيد - حلب - كرم الجزماتي طه السعيد - حلب - كرم الجزماتي عبد الرحمن الحسن - حلب - كرم الجزماتي أنس المرندي - حلب - كرم الميسر سيدرة بم - حلب - إبراهيم بم - حلب - عبد الركريم مواس - حلب - الباب حسن عبدو الخطيب - حلب - الباب أيمن حسين خطاب - حلب - الباب جمعة الشبلي - حلب - الباب: صوران مصطفى أحمد الجبس - حلب - الباب: صوران إبراهيم عزيز عنتر - حلب - الباب: صوران أمينة النعساني - حلب - الباب جنين أمينة النعساني - حلب - الباب فاطمة عثمان - حلب - الباب محمد خليل عموشة - حلب - النيرب محمد كسمو - حلب - صلاح الدين محمد عدنان عقيل - حلب - أبو حمزة الحلبي - حلب - عبد الناصر جمعة قداح - حلب - دارة عزة ابن أخ أبو حمزة الحلبي - حلب - محمد اسماعيل عبد اللطيف - ادلب - حارم إيهاب كنجو اللحام - دمشق - القيمرية عبد الرحمن الحنتوش - ريف دمشق - أحمد شعبان - ريف دمشق - دوما شهناز الحكيم - ريف دمشق - النبك مالك عبد السلام الدروبي - حمص - القريتين خالد الدوماني - حمص - أحمد سليم مطر - حمص - تدمر محمد عبد القادر حداد - حلب - الباب أحمد الرجب - حلب - الباب مصطفى حسن قشقوش - حلب - الباب سليمان الحسين الكسمو - حلب - الباب علي الأحمد الكسمو - حلب - الباب سليمان العباس - حلب - الباب فراس حسين السرماني - ادلب - خان شيخون آل بزيعي 1 - حلب - الباب آل بزيعي 2 - حلب - الباب زياد ادريس المحاميد - درعا - درعا البلد حمدة حسين الحريري - درعا - الحراك عبد الفتاح عبد السلام العلي - ادلب - كنصفرة محمد علي ذيب مهاوش - درعا - مخيم درعا مهند هيثم سوسة - حمص - باب الدريب أحمد صالح سند - حمص - القصور طلال الخطيب - حمص - الوعر أحمد عثمان العثمان - حماه - مورك مصطفى مطيع النكدلي - حمص - باب هود خالد مصطفى - حماه - فاطمة عبد الصمد طالب - ادلب - سرمين ديبة جدوع أم فائز - ادلب - سرمين عماد محمد المفضي - ادلب - حران جمال علي الرمضان المطلق - دير الزور - الموحسن عيسى محمد - ريف دمشق - عربين عامر صفصف - ريف دمشق - عربين أحمد البزرة - ريف دمشق - عربين محمد العدلوني - ريف دمشق - عربين محمود حسون - حماه - مخيم العائدين حسن سالم - ريف دمشق - فليطة رجب برغل - ريف دمشق - فليطة سامر قماز - حماه - الفراية شحادة الأحمد - حمص - بابا عمرو أبو عدنان العربيني - ريف دمشق - عربين أبو مسلم المصري - ريف دمشق - عربين أبو جعفر العراقي - ريف دمشق - عربين كمال الكعود - حماه - قرية قصر شاوي هشام عيد حسن دلال - دمشق - جوبر أبو عماد حماد - ريف دمشق - ببيلا بلال صادقة - ريف دمشق - ببيلا محمود يونس - ريف دمشق - ببيلا حمزة حماد - ريف دمشق - ببيلا عبد الحفيظ صالح - ريف دمشق - التل نور عيبور - ريف دمشق - المليحة أبو مهند - ريف دمشق - الغوطة الشرقية المصادر: 1- المركز السوري المستقل لإحصاء الاحتجاجات. 2- الهيئة العامة للثورة السورية. 3- الائتلاف الوطني السوري. 4- لجان التنسيق المحلية. 5- الشرق الأوسط. 6- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة