..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

شحنات السلاح المخصصة للجيش الحر تتكدس بالمخازن

أسرة التحرير

٧ ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3583

شحنات السلاح المخصصة للجيش الحر تتكدس بالمخازن

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

أردوغان: الأسد سيرحل عاجلا أم آجلا:

أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، أن الرئيس السوري بشار الأسد سيرحل عن السلطة عاجلا أم آجلا، مشيرا إلى وجود أطراف داخل تركيا لا تزال تقف بجانب نظام لأسد "الظالم الذي قتل أكثر من 100 ألف من الأشقاء في سوريا"، جاء ذلك في كلمة له خلال مراسم افتتاح عدد من المشاريع ببلدة جايهان بولاية أضنة، حيث تطرق أردوغان إلى مواضيع عدة في الشأن الداخلي والخارجي.
وذكر أردوغان أن الحكومة التركية ستناقش موضوع تعديل النظام الانتخابي في البلاد والعتبة الانتخابية، وتتخذ قرارها لتعرضه على البرلمان، في ظل عزوف أحزاب المعارضة، عن إبداء الموافقة على أحد المقترحات الثلاثة بهذا الخصوص التي شملتها حزمة الاصلاحات الديمقراطية الجديدة مؤخرا. (1)

المفتشون يبدأون تدمير الترسانة الكيميائية:

بدأ مفتشو الامم المتحدة ومنظمة حظر الاسلحة الكيميائية أمس الأحد تدمير الترسانة الكيميائية السورية، في حين أقر الرئيس بشار الأسد بإمكان ارتكاب النظام السوري «أخطاء» منذ بدء الثورة التي انطلقت قبل 30 شهرا. وقال مصدر في الفريق الدولي -رفض كشف اسمه- إن اعضاء من البعثة المشتركة «توجهوا الى موقع حيث بدأوا عملية التحقق وتدمير» الأسلحة.
وأضاف المصدر الذي رفض كشف اسمه: «اليوم هو اليوم الأول للتدمير؛ حيث سنقوم بتسيير آليات ثقيلة على الأسلحة، وتاليا تدمير الرؤوس الحربية للصواريخ والقنابل الكيميائية التي يمكن إلقاؤها من الجو، ووحدات المزج والتعبئة الثابتة والمتحركة». (1)

الطائرات الحربية السورية في إيران لحمايتها:

نقل الموقع الالكتروني لمجلة در شبيغل أمس الأحد عن أجهزة الاستخبارات الألمانية، أن إيران سمحت للنظام السوري بنقل طائراته الحربية إلى أراضيها لحمايتها من أي هجوم أجنبي.
وقال الموقع إن التقرير الذي وصفه بـ"السري"، أشار إلى علاقات عسكرية وثيقة بين دمشق وطهران تشمل وقوف حزب الله اللبناني المدعوم من طهران إلى جانب الجيش السوري.
ونقل التقرير عن مصدر قوله إن اتفاقا عسكريا بين سوريا وإيران أبرم في تشرين الثاني 2012، يسمح للرئيس بشار الأسد بـتوقيف قسم كبير من سلاحه الجوي على الأراضي الإيرانية، وباستخدامه عند الحاجة إليه. وأضاف تقرير الاستخبارات الألمانية أن إيران أرسلت قوات نخبة من الحرس الثوري (باسدران) لدعم القوات السورية. (1)

الفضل للأسد في سرعة تدمير الكيميائي:

قال وزير الخارجية الاميركي جون كيري الاثنين ان الرئيس السوري بشار الاسد "له فضل" في "السرعة القياسية" التي بدأت بها عملية تدمير الترسانة الكيميائية السورية الاحد.
وقال الوزير الاميركي خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الروسي سيرغي لافروف إثر لقائهما في أندونيسيا على هامش قمة آسيا-المحيط الهادئ أن "العملية (تدمير الأسلحة الكيميائية السورية) بدأت في زمن قياسي ونحن ممتنون للتعاون الروسي وكذلك طبعا للامتثال السوري".
وأضاف "اعتقد أنه أمر بالغ الأهمية أنه بالأمس، الأحد، في غضون أسبوع من صدور قرار (مجلس الأمن الدولي) جرى تدمير بعض الأسلحة الكيميائية" في سوريا. وتابع "اعتقد أن نظام الأسد له فضل في هذا، بصراحة. هذه بداية حيدة ونحن نرحب بالبداية الجيدة". (1)

بدء عملية تدمير الأسلحة الكيميائية في سوريا:

بدأ مفتشو الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية أمس تدمير الترسانة الكيميائية السورية، وقد صرح الرئيس بشار الأسد بأن الاتفاق على نزع هذه الترسانة كان "مبادرة استباقية" من دمشق وموسكو، وأن ذلك سيجعل سوريا "أكثر اطمئنانا" في المرحلة المقبلة. وقتل ثمانية أشخاص في سقوط قذائف هاون على حي باب توما المسيحي بوسط دمشق.
قال مصدر في الفريق الدولي طلب عدم ذكر إسمه أن أعضاء من البعثة المشتركة "توجهوا إلى موقع حيث بدأوا عملية التحقق وتدمير" الأسلحة. وأضاف :"اليوم هو اليوم الأول للتدمير وسنسيّر آليات ثقيلة على الأسلحة، وندمر تاليا الرؤوس الحربية للصواريخ والقنابل الكيميائية التي يمكن إلقاؤها من الجو، ووحدات المزج والتعبئة الثابتة والمتحركة". وأوضح أن "تدمير الاسلحة وتفكيك اجهزة الانتاج ينفذها الجانب السوري في اشراف الفريق الذي سيعمل لاحقا على التحقق والتأكد من ان الامر تم بالشكل الملائم". (2)

الإبراهيمي: التوجه إلى جنيف من دون شروط:

أعلن الموفد الخاص للأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي الأحد أن مؤتمر جنيف 2 لإيجاد حل سياسي للأزمة في سوريا قد يعقد في تشرين الثاني ويتعين أن تشارك المعارضة السورية ونظام دمشق فيه "من دون شروط مسبقة".
وردا على سؤال أثناء برنامج مع شبكة "تي في 5" و"إذاعة "آر اف اي" حول إمكان عقد مؤتمر جنيف 2، أقر الإبراهيمي بأن الأمر لا يشكل "تأكيدا".
واعتبر الإبراهيمي أن على نظام الرئيس بشار الأسد والمعارضة التي يمثلها الائتلاف الوطني السوري أن يتوجها "إلى جنيف من دون شروط مسبقة".
وقال أيضا "بشار الأسد لا يمكن أن يقول أنه لن يتفاوض مع هذا أو ذاك، والأمر نفسه ينطبق على المعارضة... الروس يقولون لنا أن الأسد موافق". (2)

المعارضة السورية تتحدث عن وعود أميركية:

تشهد مدينة إسطنبول التركية، اجتماعات مكثفة لأركان المعارضة السياسية والعسكرية بعد تجاوز الخلافات حول سحب الاعتراف من تشكيلي المعارضة الرئيسيين، العسكري المتمثل برئاسة أركان «الجيش الحر» والسياسي المتمثل بالائتلاف الوطني السوري، في حين برز تحرك لافت ووعود للسفير الأميركي في دمشق روبرت فورد الموجود بدوره في إسطنبول.
وتهدف هذه الاجتماعات إلى بحث كيفية التعاطي مع المرحلة المقبلة مع اقتراب الموعد المفترض لاجتماعات جنيف 2. بالإضافة إلى مواجهة تهديد «دولة العراق الإسلامية» المعروفة في أوساط السوريين بـ«داعش» وصدامها مع «الجيش الحر».
واجتمع ممثلون عن المجالس العسكرية وقادة الجبهات في «الحر» بالإضافة إلى معارضين سياسيين لأيام من أجل بحث استراتيجية المرحلة المقبلة، حيث أنجز «الجيش الحر» الترشيحات المتعلقة به لمنصبي وزيري الدفاع والداخلية في الحكومة التي يفترض أن يعلنها الرئيس المكلف تشكيلها أحمد الطعمة بعيد عيد الأضحى.
وقالت مصادر شاركت في الاجتماعات لـ«الشرق الأوسط» إن خمسة أسماء لكل من المنصبين جرى التوافق عليها بين قادة الأركان وسترفع إلى الطعمة الذي سيختار من بينها قبل رفع أسماء أعضاء حكومته إلى اجتماع موسع للائتلاف يعقد نهاية الشهر الجاري. (3)

الإبراهيمي: جنيف2 ليس مؤكدا.. والأسد يقر بأخطاء:

جدد المبعوث الدولي للسلام إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي الإشارة أمس إلى أنه ليس من المؤكد بعد عقد محادثات سلام في جنيف في منتصف نوفمبر (تشرين الثاني) بشأن أزمة سوريا، في حين اتهم الرئيس السوري بشار الأسد، في إطلالتين إعلاميتين أمس، الولايات المتحدة بـ«المماطلة» في تحديد موعد مؤتمر «جنيف 2»، مكررا تمسكه بـ«رفض التفاوض مع الإرهابيين»، لكنه أقر بارتكاب أخطاء في التعامل مع الأزمة.
وفي موقف هو الثاني له خلال أقل من أسبوع، أوضح الإبراهيمي، في مقابلة مع قناة «تي في 5» وإذاعة «فرنسا الدولية» أمس، أنه يحاول «دعوة الأطراف المعنية» ويشجع «الجميع على القدوم إلى جنيف في النصف الثاني من نوفمبر»، بعد أن كان قد أعلن في وقت سابق أن عقد الاجتماع «ليس مؤكدا بنسبة مائة في المائة». (3)

الدول الست تدرس صفقة ستطرحها على إيران:

أبلغت مصادر ديبلوماسية «الحياة» أمس، أن الدول الست المعنية بالملف النووي لإيران تدرس صفقة ستطرحها خلال الجولة المقبلة من المحادثات بين الجانبين في جنيف منتصف الشهر، علماً أن طهران اعتبرت أن خطة قدّمتها الدول الست قبل أشهر «باتت من التاريخ»، وحضتها على طرح «رؤية جديدة».
وقالت المصادر إن الصفقة تشمل موافقة إيران على تجميد تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 في المئة، وإغلاقها منشأة فردو المحصنة للتخصيب، وتسليم مخزونها من اليورانيوم مرتفع التخصيب إلى دولة نووية كبرى، في مقابل تزويدها قضبان وقود مخصبة بنسبة 20 في المئة، لتشغيل مفاعل طهران للبحوث الطبية، إضافة إلى توقيع طهران البروتوكول الإضافي الملحق بمعاهدة حظر الانتشار النووي. (4)

الأسد: ارتكبنا أخطاء ولن نتفاوض مع المسلحين:

أقر الرئيس السوري بشار الأسد أمس بارتكاب «بعض الأخطاء» في التعامل مع الاحتجاجات منذ انطلاقها في بداية 2011، لكنه أكد أنه لن يتفاوض مع المسلحين إلا بعد أن يضعوا أسلحتهم، قائلاً إن روسيا تسانده أكثر من أي وقت مضى.
وقال الأسد في مقابلة مع مجلة «ديرشبيغل» الألمانية نُشرت أمس: «كلما تتخذ قرارات سياسية، تحصل أخطاء. (الأمر يحصل) في كل مكان في العالم. نحن مجرد بشر»، مضيفاً: «حصلت أخطاء شخصية ارتكبها أفراد. كلنا نرتكب الأخطاء، حتى الرئيس يخطئ». إلا أنه اعتبر أن «قراراتنا الأساسية كانت صحيحة».
وزاد الأسد إن حكومته ربما تكون ارتكبت أخطاء من حيث شدة حملتها الأمنية في البداية. لكنه ما زال متمسكاً بقراره مكافحة «الارهاب» للدفاع عن سورية. (4)

الجبهة الشعبية تتمسك بتمثيل المعارضة في جنيف-2:

أعلنت «الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير» المعارضة في داخل سورية تمسكها بالمشاركة في وفد المعارضة إلى مؤتمر «جنيف-2»، فيما قال السفير الإيراني في دمشق محمد رضا شيباني، إن الحل يجب أن يكون بـ «حوار سوري-سوري».
وكان نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية الدكتور قدري جميل، افتتح المؤتمر الدوري الثاني لـ «الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير» المعارضة، الذي عُقد تحت شعار «حوار، حل سياسي، مصالحة» في دمشق أول من أمس، وقال: «نحن نعمل على رفض التدخل الخارجي ليس لإنقاذ النظام وإنما لإنقاذ سورية»، داعياً إلى «محاسبة الأجهزة الأمنية». (4)

شحنات السلاح المخصصة للجيش الحر تتكدس بالمخازن:

تتكدس شحنات السلاح السعودي التي كانت مخصصة للجيش السوري الحر في أحد المخازن الخاصة في مدينة المفرق الأردنية هذه الأيام بانتظار أجواء ومستجدات سياسية تحدد مصيرها.
وأفادت مصادر بأن كميات كبيرة من الذخيرة والدعم اللوجستي موجودة في المخازن الآن مما يوحي بأن المساعدات ذات الطبيعة العسكرية تجمدت عندما يتعلق الأمر بالجيش السوري الحر والفصائل العلمانية المسلحة.
وأضافت المصادر أن الأردن لم يعد متحمسا لتقديم هذا النوع من المساعدة ومسئول الملف السعودي الأمير سلمان بن سلطان أوقف مؤقتا نشاطاته في هذا الاتجاه والأمريكيون توقفوا عن تشجيع عملية التسليح. (5)
 
 ---------------------------------
1- السبيل
2- النهار
3- الشرق الأوسط
4- الحياة
5- الشعب

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع