..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الجيش السوري الحر يعلن إصابة قائده رياض الأسعد في محاولة اغتيال و الائتلاف الوطني السوري يرفض استقالة الخطيب

أسرة التحرير

٢٥ مارس ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3218

الجيش السوري الحر يعلن إصابة قائده رياض الأسعد في محاولة اغتيال  و الائتلاف الوطني السوري يرفض استقالة الخطيب
الاسعد0.jpg

شـــــارك المادة

الجيش السوري الحر يعلن إصابة قائده رياض الأسعد في محاولة اغتيال:

أعلن الجيش السوري الحر الاثنين إصابة قائده العقيد رياض الأسعد في محاولة اغتيال استهدفته بمحافظة دير الزور.
وأوضح بيان نشر الاثنين على الصفحة الرسمية للجبهة الشرقية لهيئة أركان الجيش الحر على موقع التواصل الاجتماعي (فيس بوك) أن عبوة ناسفة زرعت في سيارة الأسعد الخاصة خلال قيامة بجولة بمحافظة دير الزور.

وأضاف البيان أنه تم بتر ساق الأسعد وأنه الآن "بصحة جيدة ووضعه الصحي طبيعي تماما.. والآن يتلقى العلاج خارج الأراضي السورية". ((القدس العربي))

 

الائتلاف الوطني السوري يرفض استقالة الخطيب:

رفض الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية استقالة رئيسه أحمد معاذ الخطيب، التي أعلنها في وقت سابق اليوم، بحسب ما جاء في بيان وزعه الائتلاف.
وجاء في البيان أن "المكتب الرئاسي في الائتلاف لم يقبل استقالة السيد معاذ الخطيب، وطلب من الهيئة العامة التقرير في هذا الشأن"، مضيفاً إن أعضاء الهيئة "لم يقبلوا الاستقالة كذلك، وهم يطلبون من السيد الخطيب العودة إلى عمله كرئيس للائتلاف". ((الحياة))


شهادة طيار سوري تكشف عن نقل أطنان من الأموال والأسلحة من موسكو وطهران للأسد:
قال: كنا نمر فوق الأراضي العراقية:

كشفت شهادة طيار سابق في الجيش السوري عن رحلات جوية سرية منظمة من طهران وموسكو حاملة أسلحة ومعدات وأموال إلى دمشق لدعم نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وأوردت صحيفة «صنداي تلغراف» البريطانية في عددها الصادر أمس نقلا عن الطيار الذي طلب تعريفه باسم ناظم فقط بأنه نقل وزملاء طيارين آخرين أطنانا من الأموال والأسلحة من روسيا وإيران إلى النظام، رغم العقوبات الدولية المفروضة على سوريا على خلفية انطلاق الثورة الشعبية منذ مارس (آذار) 2011.
وتحدث الطيار نظام عن القيام بنحو 20 مهمة على الأقل إلى العاصمة الإيرانية طهران، قاد شخصيا اثنتين منها، لتحميل أسلحة ومتفجرات إلى نظام الأسد.
وتعتبر شهادة الطيار الأولى من نوعها لشخص تورط وشارك في تلك العمليات كما أنها تأتي لتأكيد قناعة الاستخبارات الغربية بأن حكومة الأسد تستند على روسيا وتحصل على السلاح من إيران.
وقال ناظم، 50 عاما، إنه فر مع عائلته في سبتمبر (أيلول) الماضي، وإنه قرر مغادرة سوريا بعد حبسه وزميل آخر له مدة 60 يوما بسبب حادث تحطم طائرة اعتبره النظام مثيرا للشكوك.

وفي أبريل (نيسان) الماضي قام ناظم رحلة إلى روسيا لنقل أموال إلى النظام حلق خلالها فوق الأراضي العراقية وإيران وأذربيجان إلى مطار فينوكوفا في موسكو، حيث ضمت الشحنة أوراقا مالية بزنة 30 طنا، وجرى إحضار بعض الأموال من مدينة بيرم الروسية التي تصك فيها العملة الروسية. وأضاف الطيار: «عندما هبطنا في دمشق، كان بانتظارنا عدد من السيارات المحصنة من البنك السوري لاستلام الأموال مباشرة وإيداعها في البنك». ((الشرق الأوسط))

 

وزراء الخارجية العرب يمنحون مقعد سوريا للمعارضة:

قرر وزراء الخارجية العرب، في اجتماعهم بالعاصمة القطرية الدوحة، اليوم الأحد، منح مقعد سوريا بالجامعة العربية للائتلاف السوري المعارض.
وفي تصريحات لوكالة الأناضول للأنباء، قال خليفة الحارثي، مندوب عمان الدائم في الجامعة العربية، إن غالبية الدول العربية أيدت القرار، فيما تحفظت عليه كل من العراق والجزائر، وامتنعت لبنان عن التصويت.
جاء قرار الوزراء العرب خلال الاجتماع الذي يأتي في إطار التحضير للقمة العربية التي تعقد يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين بالعاصمة القطرية.
وكان مقعد سوريا في الجامعة العربية مجمدا بقرار من وزراء الخارجية العرب منذ نوفمبر 2011 أي بعد أشهر قليلة من اندلاع الثورة السورية ضد نظام بشار الأسد، وذلك إثر رفض النظام السوري الاستجابة لدعوات الجامعة العربية للإصلاح السياسي في بلاده وتحقيق تطلعات الشعب السوري في الحرية والديمقراطية. ((علامات اولاين))


هيتو يزور حلب للمرة الأولى:
قام رئيس الحكومة الموقتة للمعارضة السورية غسان هيتو بزيارته الأولى إلى محافظة حلب في شمال سورية، والتي يسيطر المقاتلون المعارضون على أجزاء واسعة منها، بحسب الصفحة الرسمية للحكومة على موقع فايسبوك.
وجاء في الصفحة أن "رئيس الوزراء المكلف بتشكيل الحكومة السورية الموقتة الأستاذ غسان هيتو عقد اجتماعاً استمر لمدة ساعتين مع وفد ضم أعضاء من المجلس المحلي لمحافظة حلب، وممثلين عن مجلس القضاء الموسع". وذكرت أن الاجتماع جرى "في محافظة حلب في أجواء إيجابية".
وقال رئيس المجلس يحيى نعناع، الذي شارك في اللقاء، في اتصال مع وكالة فرانس برس أن "الزيارة كانت جيدة، ولدي انطباع أن هيتو يريد فعلاً أن يحاول مساعدتنا للحصول على الدعم الذي نحتاج إليه". وأشار إلى أن "نائب رئيس الائتلاف سهير الأتاسي رافقت هيتو في زيارته"، موضحاً أن المجلس "ناقش معهما الحاجات الإنسانية الطارئة في حلب. وقالا إنه علينا تقديم مشاريع وسيقومان بما في وسعهما". وأظهرت صور عرضتها الصفحة هيتو برفقة عدد من الأشخاص المدنيين والمسلحين، بعد عبوره معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا، والذي يسيطر عليه مقاتلو المعارضة. وبدا في الصورة قائد لواء التوحيد عبد القادر صالح، أقوى المجموعات المقاتلة في حلب. وأوضحت الصفحة أن "هيتو زار مقر قيادة اللواء". ((الحياة))

 

مقاتلو المعارضة السورية يسيطرون على 25 كلم بين الحدود الأردنية والجولان: سيطر مقاتلو المعارضة السورية على مناطق واسعة في جنوب البلاد تمتد على مسافة 25 كيلومترا بين الحدود الأردنية وأراضي الجولان السوري الذي تحتل إسرائيل أجزاء واسعة منه، بحسب ما افاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأفاد المرصد في بريد الكتروني مساء السبت أن "مقاتلين من لواء شهداء اليرموك وجبهة النصرة ولواء المعتز بالله وكتائب أخرى، سيطروا على حاجز الري العسكري" الواقع شرق بلدة سحم الجولان في الريف الغربي لمحافظة درعا (جنوب)، وذلك "اثر انسحاب القوات النظامية منه".
وأوضح المرصد انه بذلك "تكون المنطقة الواقعة بين بلدتي المزيريب (قرب الحدود الأردنية) وعابدين (في الجولان السوري) والممتدة لمسافة 25 كلم خارج سيطرة النظام".
وكان مقاتلو المعارضة سيطروا في الأيام الماضية على عدد من الحواجز العسكرية في المنطقة، بينها العلان ومساكن جلين ونادي الضباط وسحم الجولان "إثر اشتباكات عنيفة وحصار استمر لأيام"، بحسب المرصد.
وأوضح المرصد أن القوات النظامية تكبدت جراء الاشتباكات "خسائر بشرية ومادية"، بينما غنم مقاتلو المعارضة "عددا من الآليات والأسلحة والذخائر". ((القدس العربي))

 

سقوط قذائف هاون قرب مبنى التلفزيون السوري:    قال شهود عيان إن عدة قذائف هاون سقطت في مناطق متعددة بقلب العاصمة السورية دمشق أمس دون أن يتضح فيما إذا سببت سقوط ضحايا بشرية.
وذكر شهود عيان إن عددا من قذائف الهاون مجهولة المصدر سقطت خلف مبنى الإذاعة والتلفزيون وفي حديقة "تشرين" بالقرب من ساحة الأمويين بدمشق على بعد بضع مئات الأمتار عن قصر بشار الأسد .
وأوضح الشهود أن القذائف أدت إلى احتراق عدة سيارات، فيما وصلت عربات الإسعاف إلى المنطقة بالتزامن مع انتشار أمني كثيف، وأضافوا إن قذائف أخرى سقطت في منطقة المزة.
من جهة أخرى، قال المرصد السوري  لحقوق الإنسان المعارض الذي يتخذ من لندن مقرا له ان عدة قذائف سقطت على مرآب مبنى الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون وخلف مبنى وزارة التعليم العالي في مدينة دمشق مما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى. ((الرياض))

 

علويون ضد الأسد: لتحرير الطائفة من أسرة النظام الحاكم:دعا ناشطون معارضون من الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السوري بشار الأسد إلى الإطاحة به وحثوا أبناء طائفتهم في الجيش على التمرد.
وفي أول اجتماع من نوعه للعلويين المؤيدين للثورة نأى المشاركون بأنفسهم عن حملة الأسد ضد انتفاضة قتل فيها زهاء 70 ألف شخص. وقال المشاركون في بيان بعد اجتماع استمر لمدة يومين في العاصمة المصرية، انهم يطالبون إخوانهم في الجيش السوري، خصوصاً أبناء طائفتهم بعدم حمل السلاح ضد شعبهم ورفض الانضمام للجيش.
وجاء في البيان الذي تلاه الناشط العلوي توفيق دنيا أن "النظام السوري ليس نظاما علويا طائفيا وان الطائفة العلوية كانت ولا تزال رهينة للنظام". ولفت إلى أن "أحد أهداف الثورة السورية استعادة الهوية الوطنية وتحرير الطائفة العلوية من أسرة النظام الحاكم". ((النهار))


معاذ الخطيب يعلن استقالته من الائتلاف السوري والجيش الحر يرفض الاعتراف برئيس الحكومة هيتو :
أعلن رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية احمد معاذ الخطيب اليوم الأحد استقالته من الائتلاف، بحسب بيان موجه إلى "الشعب السوري العظيم"، نشره على صفحته الخاصة على موقع (فيسبوك) للتواصل الاجتماعي.
جاء ذلك فيما رفض الجيش السوري الحر الاعتراف بغسان هيتو، رئيس الحكومة الموقتة الذي انتخبه الائتلاف السوري المعارض قبل ايام، بحسب ما أفاد المنسق السياسي والإعلامي للجيش السوري الحر لؤي المقداد وكالة فرانس برس الأحد.

وقال المقداد "نحن في الجيش السوري الحر لا نعترف بغسان هيتو كرئيس حكومة لان الائتلاف المعارض لم يتوصل الى توافق" حول انتخابه الذي تم الثلاثاء في اسطنبول.
وجاء في بيان الخطيب "كنت قد وعدت أبناء شعبنا العظيم، وعاهدت الله أنني سأستقيل إن وصلت الأمور إلى بعض الخطوط الحمراء، وإنني ابر بوعدي اليوم وأعلن استقالتي من الائتلاف الوطني، كي استطيع العمل بحرية لا يمكن توفرها ضمن المؤسسات الرسمية".
وأضاف "إننا لنفهم المناصب وسائل تخدم المقاصد النبيلة، وليست أهدافا نسعى إليها أو نحافظ عليها".
وتأتي الاستقالة بعد أيام انتخاب المعارض غسان هيتو رئيسا لحكومة الائتلاف التي ستتولى إدارة المناطق الخاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة، في خطوة تلاها تعليق عدد من المعارضين البارزين عضويتهم في الائتلاف.
وانتقد الخطيب الدول الداعمة للمعارضة السورية من دون أن يسمها، متحدثا عن رغبة في "ترويض الشعب السوري وحصار ثورته" ضد نظام الرئيس بشار الأسد.((القدس العربي))

 

وزير الخارجية الأردني يقرّ بوجود خلايا سورية نائمة في بلاده ويصفهم بـ'أولاد الحرام:أقر وزير الخارجية الأردني ناصر جودة، بوجود خلايا سورية نائمة في بلاده، ووصفهم بـ(أولاد الحرام)، وأن المملكة لن تقف متفرجة على "أمور" تحدث على حدودها مع سوريا تهدد أمن ومصلحة الأردن.
وقال رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية بمجلس النواب بسام المناصير، إن جودة أبلغ اللجنة خلال اجتماعها به الأسبوع الماضي "نحن فاتحين أعيننا على من يدخل إلى الأردن أو يهدد أمنه، ونعرف أن المؤمرات كثيرة، ونعرف أن أولاد الحرام موجودين، فالأردن عصي على كل هذه المؤامرات".
وأضاف جودة أن "الموقف السياسي الأردني من سوريا ينبع من مصلحته الوطنية وهو عدم التدخل في الشأن الداخلي للغير، وهذا لا يعني أن نقف متفرجين على أمور تحدث على حدودنا ( الشمالية ) مع سوريا، تهدد أمن ومصلحة بلدنا".
وحول الأزمة في سوريا، قال جودة أن "علاقات الأردن مفتوحة مع الجميع وهذا ما يميز بلدنا".
وأوضح أن " العالم كله يحسد الأردن على هذا الموقف، وقد عبرنا عنه بوضوح ونتحدث بجرأة ولا نخشى لومة لائم". ((القدس العربي))


الخارجية البريطانية: على «الائتلاف» البقاء موحداً:
الخطيب استقال.. والجيش الحر يرفض الاعتراف بهيتو:

أعلن رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية احمد معاذ الخطيب أمس استقالته من الائتلاف، بحسب بيان موجه إلى "الشعب السوري العظيم"، نشره على صفحته الخاصة على موقع "فيسبوك" للتواصل الاجتماعي.  ((الرياض))

 

مقاتلو المعارضة يسيطرون على شريط حدودي وإسرائيل تهدد بالرد على النيران السورية:حقق مقاتلو المعارضة السورية تقدماً مهماً في جنوب البلاد من خلال سيطرتهم على شريط بطول 25 كيلومتراً من الحدود الأردنية إلى الجولان، في حين حذرت إسرائيل بالرد "الفوري" على أي إطلاق نار من الأراضي السورية.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن "مقاتلين معارضين سيطروا على حاجز الري العسكري شرق بلدة سحم الجولان في الريف الغربي لمحافظة درعا، إثر انسحاب القوات النظامية".
واعتبر المرصد أن "المنطقة الواقعة بين بلدتي المزيريب (قرب الحدود الاردنية) وعابدين (في الجولان السوري) والممتدة لمسافة 25 كلم أصبحت خارج سيطرة النظام".
وبحسب المرصد "تكبدت القوات النظامية جراء الاشتباكات خسائر بشرية ومادية، بينما غنم مقاتلو المعارضة عدداً من الآليات والأسلحة والذخائر". ((الحياة))


الأردن: قرب سقوط معبر حدودي مع سورية بيد الجيش الحر:
أعلن الأردن أنه اتخذ احتياطات أمنية وجمركية على حدوده الشمالية مع سورية، بعد ورود أنباء عن قرب سقوط معبر حدود نصيب السوري بيد الجيش الحر، وقال إن جزءاً من هذه الاحتمالات إغلاق الحدود بين البلدين الليلة.
وقال رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية في مجلس النواب بسام المناصير ليونايتد برس إنترناشونال إن "مركز نصيب السوري يشهد الآن بقايا معركة بين الجيش السوري الحكومي والجيش الحر، تجري حول مبنى الجوازات والسوق الحرة".
وأوضح المناصير إن "الجيش السوري الحر أوشك على الاستيلاء على كامل مناطق الحدود السورية مع الأردن، ما يستدعي منا اتخاذ احتياطات أمنية وجمركية مع سورية، في ظل غياب السلطة المركزية في هذا البلد".
وقال إن "إغلاق الحدود الأردنية مع سورية وارد الليلة "، موضحاً أن "الوضع على الحدود السورية أصبح هاجساً أمنياً للأردن".
وأشار المناصير إلى أن "الأردن سيتخذ احتياطاته اللازمة بانتظار الحسم على الحدود السورية". ((الحياة))


الحكومة السورية تجري منتدى لحل الأزمة:
عقدت الحكومة السورية منتدى في العاصمة دمشق لمناقشة اقتراحات لحل الأزمة في البلاد، وشارك أكثر من 60 حزباً وجماعة مختلفة في المنتدى، الذي يستمر يومين ويفترض أن يناقش المشاركون فيه مبادرة سلام أطلقها الرئيس السوري بشار الأسد في كانون الثاني/يناير، وحضر الاجتماع سفراء إيران وروسيا والصين.
ودعا وزير المصالحة علي حيدر إلى "حوار لإنهاء الأزمة"، لكن لم يتضح إذا كان يعني إجراء محادثات مع الائتلاف الوطني للقوى الثورية والمعارضة.
وقال حيدر إن "الحوار الذي يشكك به البعض ليس سطحياً ولكنه حقيقي وعميق" 
وأبدى بعض المشاركين معارضتهم لفكرة أن "يشغل الائتلاف الوطني السوري مقعد سورية في الجامعة العربية". ((الحياة))

 

المعارضون العلويون يطالبون الجيش السوري بالتمرد على الأسد:دعا ناشطون معارضون من الطائفة العلوية، التي ينتمي إليها الرئيس السوري بشار الأسد، إلى الإطاحة به، وحثوا أبناء طائفتهم في الجيش على التمرد.
وطالب المشاركون في الاجتماع، الذي يعتبر الأول من نوعه للعلويين المؤيدين للثورة، والذي استمر يومين في العاصمة المصرية، إخوانهم "في الجيش السوري وخصوصاً أبناء طائفتهم بعدم حمل السلاح ضد شعبهم ورفض الانضمام للجيش".
وجاء في البيان، الذي تلاه الناشط العلوي توفيق دنيا، أن "النظام السوري ليس نظاماً علوياً طائفياً والطائفة العلوية كانت ولا تزال رهينة للنظام".
واعتبر البيان أن "أحد أهداف الثورة السورية هو استعادة الهوية الوطنية وتحرير الطائفة العلوية من أسرة النظام الحاكم".
وقد شارك في اجتماع القاهرة أيضاً ناشطون من السنة ومعارضون آخرون. وطالب المؤتمر بـ"سورية ديمقراطية تمثل كل الطوائف والجماعات السياسية".
وقال الاقتصادي وعضو المنتدى الديمقراطي السوري سمير عيطة لرويترز، على هامش المؤتمر، إن "المهم هو أن يتوحد جميع السوريين بصرف النظر عن الطائفة التي ينتمون إليها". ((الحياة))

 

دول الخليج تُصر على منح المعارضة مقعد سورية في القمة:وافق اجتماع وزراء الخارجية العرب في الدوحة أمس على مشاريع قرارات ستُرفع إلى القادة العرب في قمتهم الرابعة والعشرين غداً الثلاثاء، وشكلت دعماً قوياً للمعارضة السورية. إذ تم الـتأكيد مجدداً أن تتمثل سورية في أعمال القمة بـ»الائتلاف» الذي سيُمنح المقعد المخصص لدمشق في الجامعة العربية، وذلك بإصرار خليجي مثله الدعم والإصرار الذي أبداه الوفدان السعودي والقطري في الاجتماع الوزاري. ((الحياة))

 

قمة العرب مشغولة بهما.. هيتو في حلب والخطيب بالقاهرة وهوس تمثيل سوريا يتواصل في قطر :سهر وزراء الخارجية العرب المتجمعين في العاصمة القطرية حتى منتصف ليلة الإثنين في محاولة لإيجاد وسيلة تخرج الاجتماعات التحضيرية للقمة العربية بالتوافق من مأزق تمثيل سوريا في القمة فيما أظهرت تقارير تلفزيونية وإعلامية المرشحان في المعارضة السورية لوراثة مقعد سوريا وهما خارج التغطية والدوحة.
وفي الوقت الذي يتهامس فيه الجميع بالكواليس والأروقة حول مصير مقعد الرئيس بشار الأسد في قمة العرب اشتعلت حرب الفضائيات فبثت الجزيرة القطرية تقريرا مصورا عن جولة رئيس وزراء الحكومة المؤقتة غسان هيتو في ريف مدينة حلب المحررة التي دخلها من تركيا.
في الأثناء خصصت الفضائية السورية حزمة برامجها السياسية للحديث عن مؤامرة بعض دول الخليج على سوريا والهجوم على مؤسسة الجامعة العربية وما يحصل من نقاشات في إجتماعات قطر. ((القدس العربي))

 

هيتو في حلب و«الخطوط الحمراء» وراء استقالة الخطيب:
كيري يطالب المالكي بوقف شحنات الأسلحة للأسد:

ارتبك مشهد الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أمس لدى إعلان رئيسه معاذ الخطيب استقالته من منصبه بعد أن وصلت الأمور إلى «الخطوط الحمراء». ومما زاد المشهد ارتباكا تزامن الاستقالة مع اجتماع وزراء الخارجية العرب في الدوحة عشية القمة العربية، التي كانت تبحث شغل الائتلاف الوطني مقعد سوريا في اجتماعات الجامعة العربية.
غير أن قيادات الائتلاف أعلنت في وقت متأخر من مساء أمس رفض استقالة الأخير ودعته إلى العودة إلى عمله رئيسا للائتلاف.
وكان الخطيب أعلن استقالته على صفحته على موقع «فيس بوك» للتواصل، وقال: «كنت قد وعدت أبناء شعبنا العظيم، وعاهدت الله أنني سأستقيل إن وصلت الأمور إلى بعض «الخطوط الحمراء». وتأتي الاستقالة في أعقاب انتخاب المعارض غسان هيتو الثلاثاء الماضي في إسطنبول رئيسا لحكومة الائتلاف الوطني.
في غضون ذلك، وصل هيتو إلى محافظة حلب في شمال سوريا، التي يسيطر المقاتلون المعارضون عليها.
من جهة أخرى، انتقد وزير الخارجية الأميركي جون كيري، الذي قام بزيارة مفاجئة إلى بغداد أمس، رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بسبب السماح باستخدام المجال الجوي العراقي في نقل شحنات أسلحة إيرانية إلى نظام بشار الأسد في سوريا. وقال كيري للصحافيين بعد لقائه المالكي: «لقد أوضحت بصورة جيدة لرئيس الوزراء أن الرحلات التي تمر عبر العراق من إيران هي في الحقيقة تساعد الأسد ونظامه على الصمود».  ((الشرق الأوسط))

 

الائتلاف لا يقبل استقالة الخطيب وقطر تأمل في عودته عنها:

هيتو زار حلب للمرة الأولى وتقدم للمعارضة في درعا:
خلطت الاستقالة المفاجئة لرئيس "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" أحمد معاذ الخطيب الكثير من الأوراق عشية القمة العربية المقررة غداً في الدوحة والتي كانت تستعد لاستقباله مع رئيس الحكومة الموقتة للائتلاف غسان هيتو لاحتلال مقعد سوريا الخالي في جامعة الدول العربية منذ تشرين الثاني 2011. وتزامنت استقالة الخطيب التي بررها بوصول "الأمور إلى الخطوط الحمر"، مع رفض "الجيش السوري الحر" الاعتراف بانتخاب هيتو رئيساً لحكومة موقتة، الأمر الذي يزيد المعارضة السورية ضعفاً في مواجهة النظام ويحمل المجتمع الدولي على التردد أكثر في تقديم المساعدات لها. وبعد تحفظ الجزائر والعراق ونأي لبنان بنفسه خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب التمهيدي في الدوحة في مسألة توجيه دعوة رسمية الى "الائتلاف الوطني" كي يحتل مقعد سوريا في القمة العربية، ترك الوزراء هذه المسألة لقطر الدولة المضيفة.((النهار))

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع