نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 4056
شـــــارك المادة
شهدت سوريا حركة ثورية أحيت جمعة : حمص تنادي الأحرار لفك الحصار، في مظاهرات حاشدة بلغت 229 مظاهرة خرج فيها الآلاف رغم القصف العشوائي الذي طال 338 منطقة واستهدف المساجد والمنازل والأحياء، في حين واصلت المقاومة الحرة توسيع نفوذها وسيطرتها على بعض المناطق ومحاصرة على المطارات والمقار النظامية.
انطلقت في جمعة "حمص تنادي الأحرار لفك الحصار" 271 مظاهرة حاشدة في مناطق عديدة من سوريا، هتفت بالحرية وطالبت بفك الحصار عن حمص، وإسقاط النظام الأسدي، فيما كانت العاصمة دمشق قد أخرجت 7 مظاهرات، وريف دمشق 19 مظاهرة، وحلب 37 مظاهرة، وإدلب 14 وحماة 72 وحمص 4 ودير الزور 51 ودرعا 7 والحسكة 15 والرقة 3، في جموع غفيرة رغم القمع الأسدي للمتظاهرين والقصف المتواصل والأوضاع المأساوية والأمنية، حيث بادرت قوات الأسد المتظاهرين بحملات اعتقالات عشوائية طالت العديد من المتظاهرين والأهالي. (1)(2)
الكثير من القتلى والجرحى: وفي اليوم ذاته وثقت لجان التنسيق المحلية 129 نفساً، بينهم 16 طفلا و4 نساء و70 في دمشق وريفها، و18في حلب و9 في حمص، و8 في حماه و7 في دير الزور و6 في الرقة و6 في إدلب و5 في درعا، علاوة على عدد من الجرحى والإصابات الخطيرة.(2) أماكن القصف: وسجلت لجان التنسيق 338 منطقة في عموم سوريا حصل فيها قصف عنيف، بينها 8 نقاط تعرضت لقصف الطيران و159 نقطة شهدت قصفا بالهاون ووقع القصف المدفعي في 120 نقطة والقصف الصاروخي في 51 نقطة، إضافة إلى القنابل العنقودية والفراغية بالإضافة والبراميل المتفجرة، وأيضا شن الطيران الحربي غارت جوية على ثمان مناطق مما أسفر عن دمار كبير وسقوط عشرات الشهداء والجرحى.(2)(4) وقال ناشطون إن طائرة ألقت برميلين من المتفجرات فوق معضمية الشام أحدهما فوق تجمع لمصلين أثناء خروجهم من صلاة الجمعة. وبحسب الناشطين فإن القصف بالبراميل جاء عقب فشل قوات النظام في اقتحام المعضمية.(5) 10 غارات جوية وقنابل عنقودية: شهدت قلعة الحصن في حمص 10 غارات جوية عنيفة بأربع طائرات سوخوي والميغ 23، مع قصف جوي بالقنابل العنقودية والفراغية زنة 500 كيلو، فيما ارتكبت قوات الأسد مجزرة بشعة في يلدا- جنوب العاصمة دمشق، وذلك باستهداف سيارة مدنيين بقذيفة خلفت مقتل 5 مدنيين.(3) وقامت قوات النظام بإعدام أربعة مدنيين في بلدة طيبة الإمام بريف حماة في الوقت الذي تم توثيق سبعة شهداء قضوا جراء القصف العشوائي على حي الأنصاري في مدينة حلب يوم أمس، بينما سقط عشرات الشهداء والجرحى جراء القصف والاشتباكات في كل من حمص وإدلب ودرعا ودير الزور. (4)
قوات الأسد عاجزة عن اقتحام داريا وبصرى الحرير: ضمن الحركة الثورية المقاومة شن الثوار هجمات باسلة على قوات النظام الأسدي، في 142 نقطة، قاموا خلالها باستهداف مبنى الأمن العسكري في النبك بريف دمشق والتصدي لاقتحام لمدينة داريا وتدمير عدد من الآليات التابعة لجيش النظام والتصدي لاقتحام بصرى الحرير من المدخل الغربي في درعا، وأجبروا جيش النظام على التراجع من قرية المسطومة، بعد اشتباكات دامت عدة ساعات.(2) انشقاق، ونجاة قائد في المعارضة: هذا وشهدت دير الزور انشقاقا في مدرسة الشرطة العسكرية للمدينة، وانشق 200 عسكري في ريف دمشق، بينما وقع استهداف لمقر قائد فرقة تحرير الشام العقيد الركن إبراهيم الحبوس في دمشق، غير أنه نجا من الغارة الجوية (الميغ) بعد تبليغه من قبل وحد الرصد والمتابعة في الفرقة وتم إخلاء المقر قبل الحملة بدقائق. (2)(3)(4) اقتحام حواجز، وسيطرة على أجزاء من مطارين: وتمكن المجاهدون من اقتحام عدد من الحواجز العسكرية التابعة للنظام الأسدي في جبل الزاوية بإدلب، بينما واصلوا قصفهم لمعسكري وادي الضيف والحامدية بريف مدينة معرة النعمان مستخدمين قذائف الهاون والصواريخ والدبابات موقعين عدداً من القتلى والجرحى في صفوف جيش النظام. وفي المقابل أعلنوا في ريف حلب سيطرتهم على أجزاء من مطاري منغ وكويرس العسكريين، وواصلوا حصارهم على مطار الجراح الواقع قرب بلدة مسكنة بريف حلب الشرقي، بالإضافة إلى مطار تفتناز بريف إدلب، حيث تمكنوا من تدمير عدد من الآليات العسكرية والمروحيات المرابط بداخله، كما واصلوا حصارهم لمطار دير الزور العسكري في محافظة دير الزور.(4)
800 عائلة حمصية تواجه كارثة إنسانية:
نتيجة لما تتعرض له الأحياء في حمص من حملة عسكرية شرسة وحصار منذ 212 يوماً لا زال أكثر من 800 عائلة فيها تواجه كارثة إنسانية بسبب نفاذ موارد الطاقة والغذاء والدواء، وقالت الأمم المتحدة: إن أكثر من 60 ألف شخص قتلوا في أطول ثورات الربيع العربي، وأكدت الهيئة الدولية أن الصراع أجبر 560 ألف سوري على الفرار إلى دول مجاورة.(4)(5) مباحثات حول إعادة النازحين السوريين: في تطور لافت على صعيد العلاقات اللبنانية السورية، إذ استدعى وزير الخارجية والمغتربين اللبناني عدنان منصور السفير السوري علي عبد الكريم علي؛ تنفيذا لقرار مجلس الوزراء بشأن موضوع النازحين، على الرغم من أن مضمون هذا الاستدعاء لم يتطرق إلى انتقاد وزير الشؤون الاجتماعية وائل أبو فاعور لمنصور، الذي تبنى مضمون رسالة السفير السوري التي بعث بها لوزير الخارجية، وأعلن منصور أن الغرض من هذا الاستدعاء هو البحث فيما يمكن القيام به من عمل مشترك لتسهيل عودة النازحين إلى سوريا، وإنشاء لجنة مشتركة لبنانية - سوريا لتولي ذلك تتألف من الأجهزة المعنية في هذا الملف في كلا البلدين. وأشار منصور إلى أنه سيطلب دعوة مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية للانعقاد بشكل غير عادي مخصص لدرس سبل مساعدة لبنان في موضوع النازحين وتقديم الدعم اللازم في هذا المجال. (7) بموازاة ذلك، عزز ملف النازحين السوريين وموافقة مجلس الوزراء على سلسلة إجراءات لمساعدتهم، الخلاف السياسي في لبنان، فيما أكد نواب كتلة التغيير والإصلاح التي يترأسها النائب ميشال عون أن سبب اعتراضهم على الإجراءات الحكومية ليس سياسيا. ونفى عضو تكتل التغيير والإصلاح النائب نبيل نقولا أنّ يكون اعتراض وزراء التكتل على خطة اللجنة الوزاريّة للنازحين من سوريا في مجلس الوزراء يعود لأسباب سياسيّة، لافتا إلى أنّ التكتل ليس ضد استقبال النازحين شرط ألا يتعدى ذلك قدرة البلد على التحمل خصوصا في ظل التحديات التي تواجه الحكومة.(7)
الائتلاف: مصير الأسد مرتبط برؤية الداخل
أكد حارث النبهان، عضو الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أن رحيل بشار الأسد هو المطلب الجوهري للثورة السورية؛ لكن لا معنى لحصانته في سوريا بعد رحيله. في وقت أكد فيه السفير الباكستاني لدى الأمم المتحدة مسعود خان، رئيس دورة يناير (كانون الثاني) لمجلس الأمن، أن هناك لقاء قريبا بين (الموفد الدولي إلى سوريا الأخضر) الإبراهيمي ومسؤولين روس وأميركيين بشأن سوريا. وأشار مسعود خان، خلال عرضه أمام الصحافيين برنامج الرئاسة الباكستانية لمجلس الأمن في يناير الحالي، إلى أن ثمة اتصالات جديدة، وجهدا جديدا مبذولا حاليا. وقال: نأمل أن يعقد اجتماع ثلاثي الأسبوع المقبل بين موسكو وواشنطن والإبراهيمي، موضحا أنه تحدث مع الإبراهيمي، الذي من المفترض أن يتوجه إلى نيويورك لعرض تقرير عن مهمته أمام مجلس الأمن.(7) يأتي هذا بينما أشار أحد أعضاء الائتلاف الوطني السوري في تصريحات صحافية، إلى دور مصر في ترويج مقترح روسي يقضي برحيل الأسد مع تحصينه من الملاحقة الدولية، ووجود تقارب روسي أميركي حول تلك الفكرة، ونية لطرحها في لقاء قريب يجمع بين الرئيسين فلاديمير بوتين وباراك أوباما، فإنه أضاف أن هناك سعيا ومشاورات ونصائح مستمرة ودائمة بين الخارجية المصرية والائتلاف الوطني السوري، حيث تلعب مصر دور الصديق بحكم وجود مقر الائتلاف في القاهرة، مضيفا أن أي حل في سوريا، ومصير الأسد مرتبط برؤية الداخل في سوريا، ولن نقبل أي ضغوط تمارس على المعارضة، حتى إن كانت ترتبط بالتوازنات الدولية.(7) وعن الحصانة الدولية التي تتحدث عنها التصريحات، قال النبهان إن «من سيمنح الحصانة من الملاحقة الدولية لبشار الأسد هو من سيستقبله»؛ لكنه استطرد قائلا «لا قيمة للحصانة ما دامت لم تمنح لبشار الأسد من قبل الشعب السوري». وتابع «هذا أمر تقرره السلطات التشريعية في سوريا بعد رحيل الأسد في المرحلة الانتقالية، وسنفسح المجال لكل من لم تتلطخ يداه بالدم السوري ضمن عملية ديمقراطية». فيما علق على اللقاء الروسي الأميركي بقوله «لا نستطيع التحدث عن اللقاء؛ بل عليهم هم أن يعلنوا ما توصلوا إليه بشأن أي حوار أو اتفاق يخص مستقبل الأسد».(7)
قوات أمريكية جنوب تركيا: وصلت قوات أمريكية في وقت متأخر من مساء الجمعة، إلى محافظة "غازي عينتاب" في جنوب تركيا لبدء تشغيل أنظمة الدفاعات الجوية "باتريوت" المضادة للصواريخ ، قرب الحدود السورية. وقالت القيادة الأمريكية بأوروبا على موقعها على الانترنت، إن نحو 400 أمريكي وعتاد من الكتيبة الثالثة في الفرقة الثانية من مدفعية الدفاع الجوي المتمركزة في فورت سيل بولاية أوكلاهوما سيصلون إلى تركيا خلال الأيام القليلة المقبلة من خلال جسر جوي عسكري أمريكي. وقالت متحدثة باسم وزارة الدفاع الأمريكية، إن أول عسكريين أمريكيين تابعين لوحدة باتريوت بدأوا في الوصول إلى تركيا الجمعة، وسيصل المزيد خلال الأيام المقبلة.(6)
كتب يوسف الكويليت في صحيفة "الرياض" السعودية تحت عنوان : المالكي والأسد وبينهما ايران !!، يقول :
وجه التشابه بين حاكم دمشق وبغداد، أن الأول جاء نتيجة انقلاب والده العسكري وسيطرته على الدولة تحت عنوان حزب البعث العربي الاشتراكي، بينما الحقيقة أن المخطط نشأ بأن تُحكم سوريا بواسطة أقلية طائفية تمددت بالهيمنة على الجيش والأمن واحتكار مصادر الدخل، وتسييس الإعلام، وهي مراكز القوة في السيطرة على بلد عاش فراغاً سياسياً وحروباً عبثية وتدخلات في شؤون بلدان مثل لبنان والأردن، وحتى العراق زمن صدام وأثناء الاحتلال الأمريكي، وعقد صفقات ومؤامرات ظلت جزءاً من عقيدة النظام وأسلوب إدارته القمعية..
المالكي نصبه الأمريكان وتسامحوا مع طروحاته الطائفية، فقد تم حل الجيش ليكون البديل المليشيات الشيعية والتي اعتمدت مبدأ الذبح على الهوية باسم محاربة البعثيين والصداميين حتى من أبناء الشيعة الرافضين الطائفية وتجزئة الوطن وبناؤه على أسس ديموقراطية بلا فروق عشائرية أو طائفية، وفي ظل هذا النظام تعددت الولاءات، واختل الأمن حتى أن ما قتل وشرد في حكم المالكي فاق حروب صدام، وما فعله الأمريكان، حتى أن العراق الكيان والشعب والدولة صار مجرد بلد ملحق بإيران ليفقد المواطن هويته ويصبح فرعاً لأصل فارسي، وباسم النظام الشكلي للديموقراطية، صار مصدر السلطات رئيس الجمهورية، غيب البرلمان، ولم يعد للمحاكم إلا دور شكلي قراراتها وشرائعها في العقاب والثواب تخضع لديوان رئاسة الجمهورية، فصار الاتهام لأي ناقد للسلطة إما إرهابياً، أو من فلول النظام السابق، وصارت المناصب توزع على قاعدة الولاء للنظام وليس للوطن حتى أن السجون التي غصت بالنساء ومُورس معهن الإهانة والاغتصاب وبدون محاكمات، هي التي فجرت اعتصامات ومظاهرات الأبناء وغيرها ليظهر للعالم أن الحكم دستوري بالشكل ودكتاتوري بالواقع..
الغريب أن بشار الأسد لم يكن على وفاق مع نظام بغداد، فقد آوى القيادات البعثية وسمح لتجنيد الإرهابيين وإرسالهم للزرقاوي الذي شكل نظام القاعدة في العراق بتشجيع ودعم من الأسد، وعدم معارضة إيران التي ظلت ترى بعدم استقرار الأمن فيه يخدم مصالحها، غير أن البوصلة، وبعد الثورة السورية على نظامه، بدأت تتجه للتحالف وبرعاية ودعم من إيران التي شكل هاجس زوال الأسد سقوط مفهوم هلالها الشيعي، بل نهاية مخططات صورة الدولة الفارسية الكبرى، وعودة أحلام الامبراطورية التي ستشكل نواتها العراق وسوريا، ومن ثم لبنان، وكان رأس وثقل هذا التحالف الأسد لأن موقع سوريا الاستراتيجي سيكون المحرك لهذا التحالف، لكن الشعب السوري بدد هذا المخطط ونسف الحلم المرتكز على تحالف الطوائف، ولعل شعور المالكي بالخطر لا يقل عن مخاوف إيران من نشوء نظام يعاديها وقد يقلب الطاولة على العراق وحزب الله معاً..
أسماء ضحايا العدوان الأسدي:
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(8) عبد الرحمن الشيخ - حماه - صوران محمود أحمد جركس - حلب - حي الفردوس عثمان عثمان - حلب - محمد خليل يونس الهمشري - ريف دمشق - المعضمية خالد محمد الخطيب "عيدو" - ريف دمشق - المعضمية عبد الله المنصور - ريف دمشق - المعضمة معتز قويدر - ريف دمشق - المعضمية عمر صوران - ريف دمشق - المعضمية طارق سليمان الدباس - ريف دمشق - داريا أحمد عبد المجيد الدباس - ريف دمشق - داريا علاء يحيى يحيى - ريف دمشق - داريا توفيق محمد قاسم العتر - حمص - القصير عبدو صادق الزحيلي - ريف دمشق - دير عطية محمود حسن برو - حمص - بلدة الجديدة عبد الله البابا - دمشق - المالكي عمر صياح مدور - ريف دمشق - داريا نادر رياض الخليفة - دير الزور - قاسم محمد فريد الجونة " المنجد " - درعا - الشيخ مسكين عمرو شحادة خليل صوان - ريف دمشق - المعضمية عدي الورد - ريف دمشق - داريا وائل الكردي - درعا - انخل محمد شفيق حبيب - ريف دمشق - داريا أسامة عبد الرزاق الرزوق - حماه - طيبة الإمام عامر مخلص العتر - حماه - طيبة الإمام نديمة بسام الحموي - حمص - قلعة الحصن محمد رياض الرزوق - حماه - طيبة الإمام خالد ذيبان الذيبان - حماه - طيبة الإمام محمد يوسف الزين - ريف دمشق - حتيتة الجرش حامد يوسف الزين - ريف دمشق - حتيتة الجرش وائل باكير - ريف دمشق - داريا حسان قدرة - ريف دمشق - داريا أحمد غزوان السيواسلي - حمص - سليمان عبد الرزاق الرحال - حمص - أحمد الحمود - حمص - القصير: قرية الزراعة سليم عبد الرحمن الشيخ "السح" - حماه - صوران أحمد عبد المجيد قدور - ادلب - المسطومة سعد مرعي المصطفى - حماه - تيزين جنى نزار شحادة - حلب - الراشدين عبد الله الضفير - دير الزور - عيد حمد العكلة / العقلة - دير الزور - قرية الحصين عمر مروان توكلنا - ريف دمشق - بيت سوى أحمد حمود الذياب - دير الزور - حي خسارات محمد الأبرش - حلب - السفيرة أحمد الحمادي - حلب - أم الكراميل محمد الزير - حماه - السلمية عمار جاسم الأحمد - حلب - أم الكراميل أحمد جمعة البها - حلب - قرية البها يحيى محمد نجار - حلب - مارع: قرية سنبل أنس محمد الحسين - ادلب - سهل الروج : بيلس أحمد حسن رضا - ريف دمشق - جديدة عرطوز عبد الوهاب عوض - ادلب - ادلب المدينة أبو فراس شنكل - دمشق - مخيم اليرموك معتز خليل منصور - ريف دمشق - المعضمية محمد حسين البسيمي - ريف دمشق - المعضمية عدنان وهبة - ريف دمشق - كفربطنا محمد سعدات - ريف دمشق - كفربطنا رضوان سعيد حتيتاني - ريف دمشق - المليحة أكرم المصري - ريف دمشق - النشابية لؤي مشهداني - ريف دمشق - شبعا طلال رزق - ريف دمشق - النبك سعيد العكاري - ريف دمشق - يلدا حسان خليفة - ريف دمشق - يلدا عبد الرحمن حاكمة - ريف دمشق - يلدا وفاء الخطيب - ريف دمشق - يبرود: قرية رأس المعرة عبد الهادي خبية - ريف دمشق - دوما فهد ياسين عبد الملك - ريف دمشق - دوما فاطمة عمر الدبس - ريف دمشق - دوما أحمد حسن بلال - ريف دمشق - عرطوز: جديدة البلد محمود صفية - ريف دمشق - عدرا مهيمن وليد كسرواني - ريف دمشق - عقربا جلال مصطفى الرهوان - ريف دمشق - عقربا سليمان محمد خلف الحريري - درعا - بصر الحرير صابرين أحمد دياب الحريري - درعا - الحراك عبد الرحمن أحمد المصري - درعا - حي طريق السد عقيل حج عقيل - حلب - الباب أحمد حسن ديبو - حلب - باتبو أحمد المكسور - حلب - الأتارب بشار المكسور - حلب - الأتارب المصادر: 1- المركز السوري المستقل لإحصاء الاحتجاجات. 2- لجان التنسيق المحلية. 3- المركز الإعلامي السوري. 4- مركز التواصل والأبحاث الاستراتيجية. 5- الجزيرة نت 6- العربية نت 7- الشرق الأوسط 8- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة