نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3774
شـــــارك المادة
حرر الثوار مبنى سد تشرين شرق محافظة حلب، واستولوا على كتيبة دفاع جوي على اطراق دمشق، بالإضافة لاقتحام مقر الكتيبة الرابعة على الحدود السورية الأردنية؛ آملين أن يأتي الفرج قريباً لتنتهي جرائم الأسد، والتي كان آخرها استهداف حديقة أطفال بطائراته الحربية ليقتل عدد منهم.
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية: قتلى وجثث في مشفى: وثقت لجان التنسيق المحلية مقتل 117 مدنيا في سوريا بينهم 15 طفلا وامرأتان، 55 في دمشق وريفها ومنهم 12 جثة لأهالي داريا عثر عليها في مشفى المواساة، و16 في حلب و17 في درعا و7 في حمص و6 في دير الزور و8 في حماه و5 في إدلب و3 في القنيطرة، إضافة إلى عدد من الجرحى نتيجة القصف العشوائي على المناطق السكنية والأحياء في عموم المحافظات، وفي ذلك ارتكبت قوات النظام مجزرة جديدة في بلدة دير العصافير في غوطة دمشق الشرقية عندما قامت طائرة حربية بقصف حديقة للأطفال بالقنابل العنقودية. قصف وغارات حربية: في 251 نقطة تركز القصف الأسدي على الأحياء والمنازل والشوارع، مدفعيا وصاروخيا، وشنت قوات الأسد غارات جوية بطائرات حربية على عدد من المناطق وألقت براميل متفجرة وقنابل عنقودية في مدن متفرقة، ما نجم عنه سقوط عشرات الضحايا ودمار العديد من المباني والممتلكات، وأضرار مادية كبيرة. مداهمات، واقتحامات: شنت قوات الأسد حملة دهم واعتقالات طالت عددا من المواطنين في المناطق الواقعة بين حيي كفرسوسة ونهر عيشة بدمشق، وأيضا حاصرت قوات النظام القابون بالآليات الثقيلة وسط محاولات لاقتحامه من جهة البعلة، في موازاة استقدام تعزيزات عسكرية إلى كفرسوسة لاقتحام منطقة البساتين في الحي. المقاومة الحرة: مواجهات وتحرير معسكر: جرت اشتباكات عنيفة في 136 نقطة من سوريا بين جيش النظام والجيش الحر، قام الجيش الحر بصد عدة محاولات لاقتحام قوات النظام لمدينة داريا ومدن وبلدات الغوطة الشرقية، والاستيلاء على عدد من المدرعات والآليات التابعه لقوات النظام وأسر عدد كبير من جنود النظام، في الوقت الذي واصل الثوار صدهم لمحاولات اقتحام مدينة داريا في ريف دمشق التي ما تزال تقبع تحت قصف عنيف وحصار خانق للأسبوع الثالث على التوالي. وفي السياق نفسه: استطاعت قوات الجيش الحر السيطرة على مطار مرج السلطان وثاني أكبر كتيبة مضادات الطيران بريف دمشق، واقتحام معسكر الريحانية التابع للقيادة العامة الفلسطينية التي يرأسها أحمد جبريل، وتحرير مبنى سد تشرين في بلدة منبج في ريف حلب وفرض السيطرة على سرية الهجانة الثالثة على الحدود مع الأردن، مع تدمير خمس دبابات وعدد من الآليات العسكرية في أنحاء مختلفة من البلاد. الوضع الإنساني: تعيش ملاجئ السوريين أزمة حقيقة نتيجة البرد المداهم للخيام مع حلول الشتاء وانخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر أثناء الليل ما يجعل الأزمة الإنسانية تتعمق أكثر فأكثر. وفي هذا الصدد قالت الأمم المتحدة: إن ما يربو على المليون شخص ممن هم بحاجة إلى مساعدات يظلون بعيدين عن مرمى جهود الإغاثة الدولية. ويعتبر عجز جماعات المساعدات الدولية عن التعاطي مع هذه الأزمة، التي تفاقمت خلال الأشهر الأخيرة، متعلقا في جزء منه بإمكانية الوصول إلى مناطق الحروب، إذ تؤكد الوكالة الأممية لشؤون اللاجئين أن أكثر من 400 ألف شخص قد فروا من سوريا، وأن 1.2 مليون شخص اضطروا إلى الرحيل عن منازلهم داخل البلاد، وهناك أكثر من 2.5 مليون شخص في حاجة إلى مساعدات إنسانية، وما زال هذا العدد في تصاعد مستمر، إلا أن الأمم المتحدة أعلنت أنها لم تتمكن من الوصول إلا إلى مليون شخص منهم. المعارضة السورية: عقدت الأمانة العامة الجديدة في المجلس الوطني السوري اجتماعا في تركيا برئاسة رئيس المجلس جورج صبرا، لمناقشة الأوضاع في سوريا، بما في ذلك بنود عدة تنطلق من المصادقة على انضمام المجلس الوطني للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، وبحث أمور تنظيمية على غرار البحث في تشكيل لجان عمل في مجالات عدة، والهدف الرئيس من الاجتماع هو استكمال الأعمال التي بدأت في الدوحة من جهة، وانتخاب مكتب الأمانة العامة واللجان المنبثقة عنه كلجان الرقابة المالية والقانونية من جهة أخرى. وكشف عضو الأمانة العامة وأمين سر المكتب التنفيذي للمجلس الوطني الدكتور هشام مروة عن أنه سيتم خلال هذا الاجتماع تمثيل المرأة السورية بنسبة 10 في المائة في الأمانة العامة، ما سيمكن أربعة نساء أعضاء في الهيئة العامة للمجلس الوطني من الانتقال إلى الأمانة العامة، جاء ذلك عقب انتقادات للهئية العامة حول استبعادها الدور النسوي. الأكراد والجيش الموحد: عقدت مجموعة من الأحزاب والقوى الكردية والهيئات التنسيقية في أربيل اجتماعا منذ عدة أيام للتوصل إلى اتفاقات لتوحيد الجهد الكردي لمواجهة التهديدات التي تتعرض لها المناطق الكردية، وخرجت المباحثات باتفاق يقضي بتفعيل الاتفاق الذي وقعه المجلسان الكرديان (غربي كردستان والوطني الكردي) قبل عدة أشهر في أربيل والمعروف باتفاقية (هولير)، وجرت مراجعة مجمل التطورات اللاحقة إثر ذلك الاتفاق، وتوصلت إلى توحيد القوات المسلحة بالداخل وربطها بهيئة سياسية عليا تتمثل فيها أحزاب وقوى المجلسين والتنسيقيات بالداخل. المواقف الدولية: رصاصة طائشة في إسرائيل: أصيبت مركبة عسكرية لحرس الحدود الإسرائيلي برصاصات طائشة أطلقت من سوريا في مرتفعات الجولان دون وقوع إصابات، وفيما يبدو أنها كانت أثناء المعارك الدائرة في سوريا بين قوات الرئيس بشار الأسد ومقاتلي المعارضة، فيما أوضحت متحدثة إسرائيلية أن إطلاق النار أصاب مركبة دورية على الحدود، ولكنه لم يسبب أضرارا، وقدمت شكوى للأمم المتحدة التي تحقق في الأمر. حالة تأهب : وفي الوقت ذاته أعلنت إسرائيل حالة التأهب القصوى على حدودها الشمالية مع امتداد سيطرة المعارضة -التي تعم سوريا- إلى قرى وبلدات قريبة، وأدت عمليات مماثلة من جراء هذا القتال إلى إثارة قلق جيران آخرين لسوريا، من بينهم لبنان وتركيا. تحذير إيراني: حذرت إيران من نشر صواريخ باتريوت الدفاعية في الحدود التركية السورية، معتبرة ذلك سببا في تعقيد مشاكل المنطقة، خاصة مع تزايد المخاوف من اتساع دائرة الحرب الأهلية السورية، مشيرة إلى أن ذلك سيكون له آثار سلبية. آراء المفكرين والصحف: نشر الكاتب السوري طريف الخياط في الشرق الأوسط مقالا أسماه الائتلاف الوطني السوري في خطر، وذكر فيه: ولد الائتلاف الوطني السوري، ومرة أخرى يكون المولود جسما توافقيا بين كتل سياسية. يبدو أن تلك الصيغة كانت الأمثل تكتيكيا للتهرب من مبادرة رياض سيف كما طرحت بادئ الأمر، أي «هيئة المبادرة الوطنية»، والتي بدت مهددة بالنسبة للبعض، من حيث إن الهيئة المقترحة تمثيلية، وهي بذلك تضع حدا لنفوذ أحزاب وكتل «تغرف» قراراتها من مكاتبها السياسية وتفرغها بتناقضاتها في جوف التكتل السياسي الأوسع الذي تسيطر عليه، وهو في حالتنا «المجلس الوطني السوري». يعتقد الكثيرون أن ذلك الحال قد استدعى حملات لتشويه المبادرة عبر لصق تهم مسبقة الصنع أقلها الارتهان للخارج بما يوحي بالعمالة له، وقد طالت تلك التهم أيضا شخصية رياض سيف (الذي اقترح المبادرة) وتاريخه الوطني. ويبدو أن بعض الأحزاب قد غاب عنها ارتباطاتها الإقليمية والدولية، عدا عن الارتباطات الحزبية العابرة للحدود، وسهولة نقلها للبندقية من كتف إلى كتف حسب الظروف، وربما مرد ذلك لقناعة راسخة في كوادرها، أنهم و«جماعتهم» فوق النقد. لا يغيب هنا ذكر لتيار آخر، بدا أن أهم خفايا وخلفيات تعطيله لمشروع المبادرة، تعود إلى خلافات شخصية معروفة في كواليس السياسة السورية. الهيمنة والشخصنة واللهاث على حجز الحصص من كعكة لا تزال في الفرن، ومهددة بأن تحترق في غفلة الانشغال بالخلافات المصلحية الضيقة. تلك أهم الأسباب التي دفعت البعض للوقوف في وجه المبادرة - الائتلاف، وأيضا فإنها نفس الأسباب التي عطلت عمل المجلس الوطني منذ تأسيسه إلى اليوم، والذي ظنت مكوناته أن من دعمهم ووقف معهم سيستمر على تلك الحال إلى الأبد، فغياب العمل الفاعل والانكشاف من الدعم الشعبي، دفعت الكثيرين لفقدان الأمل بالفاعلية السياسية من جهة، والتشكك بالشرعية التمثيلية لأولئك السياسيين وكياناتهم من جهة أخرى. لم تكن كلينتون هي من أطلق الرصاصة الأخيرة، بل تراكم اللافعل في سجل متردي الأداء، والعجز حتى في شأن داخلي كالمتعلق بإعادة الهيكلة، ليبدو المجلس في صيغته الأخيرة كما لو أنه تحول إلى معارضة اللون الواحد والحزب الواحد، بل الجنس الواحد حيث غابت المرأة عن أمانته العامة كليا، وهو بالتالي كان عرضة لانسحابات متتالية بين أعضائه، خصوصا في فئة الشباب التي عانت بدورها من الإهمال، فوجد المجلس نفسه مضطرا لتجميل الصورة الخارجية باستخدام شخصية من الأقليات الدينية لها تاريخها النضالي؛ حيث تم تقفيزها إلى سدة الرئاسة دون انتخاب! هناك محترفون في أحابيل السياسية، لكن توجيه السهام إلى الشركاء دون النظام، قد دفعت بمن يستحوذ على قرار المجلس الوطني إلى الموافقة على المبادرة بتحويلها إلى ائتلاف، وذلك بعد ضمان حصة الثلث المعطل بنصيب 21 مقعدا، عدا عن أسماء تنتمي أو محسوبة على كتل مجلسية، حجزت أماكنها في الجسم الجديد تحت مسميات شتى. ثم خرج الائتلاف إلى العلن، وانتخب أحمد معاذ الخطيب رئيسا لأكبر تشكيل معارض، كشخصية مستقلة من خارج الكتل المتخاصمة والمتناحرة، واستطاع أن يسترعي اهتمام الداخل كما الخارج بخطابه المتوازن، وبدا رجلا صادقا لا سياسيا متلونا، حافظ على ثوابت مناهضة للطائفية منذ بدايات الثورة، فكان أن حظي بالشعبية والاحترام لدى جميع فئات الشعب السوري الاجتماعية، ومختلف اتجاهاته السياسية. وعلى الرغم من أن الائتلاف قد حصل على اعترافات دولية مهمة، تفاوتت من حيث الصفة التمثيلية للشعب السوري، لكن لم يمض أسبوع على تشكيله إلا وبدأت تتناثر على صفحات الـ«فيس بوك»، اتهامات بأن الدعم الدولي ليس بريئا ومرده إلى اتفاقيات مذلة لسوريا وشعبها. ومع الأخذ بعين الاعتبار، أن هكذا تفاهمات ليست من صلاحيات الائتلاف، يبدو أن صعوبة النيل من شخصية الخطيب قد دفعت جهات مجهولة لمحاولة تشويه صورة الجسم الذي يرأسه، وترافق ذلك مع تهديدات - عبر وسائل إلكترونية - لمعارضين معروفين بشن حملات تعريض بالسمعة في حال استمروا بانتقادهم لبعض الأطراف. يغيب عمن يمارس أفعالا كتلك، أنه يسهم بتفريغ الساحة السياسية من الشخصيات الوطنية المعارضة، ويزيد من واقع الفرقة والتشرذم. يلاحظ المتتبع لخريطة المعارضة السورية، أن الصراع يجري بين أحزاب وتشكيلات سياسية، تحتاج إلى مشعوذ محترف بعلوم الغيب والتنجيم والفلك ليستنبط حجم شعبيتها وتمثيلها على الأرض، ويبدو أن الحال لم يختلف كثيرا بعد تشكيل الائتلاف؛ حيث إن هناك من يحاول تجاوزه في مسعى للتحرك السياسي والظهور الإعلامي بشكل منفرد، مهددا بذلك أكبر مظلة جامعة للمعارضات السورية. فهل يستحق ملايين المشردين والجوعى، وألوف المعتقلين والشهداء، معارضة على هذه الشاكلة؟ وهل يفكر بعض المعارضين بالتداعيات الكارثية والفوضى المقبلة واستشراء التطرف، إذا ما استمر الحال على ما هو عليه؟ ثم إن العودة خطوة للوراء ستحمل بلا شك انعكاسات داخلية مباشرة ونفسية، وأخرى دولية سياسية خطيرة، قد تطيح بصورة مستقبل ديمقراطي، يحلم به السوريون. إن حماية الائتلاف أمر لا سجال فيه، فمزيد من الفشل لأسباب تتعلق بالأمراض المزمنة للمعارضة، سيجعل كثرا من السياسيين السوريين، شركاء بدم الشعب إلى جانب النظام. أسماء ضحايا العدوان الأسدي: (مركز توثيق الانتهاكات في سوريا) بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) مصطفى محمد شيخاني - ريف دمشق - النشابية عبد الكريم الخطيب - ريف دمشق - النشابية مخلص خالد سراقبي - حماه - اللطامنة عبد الرزاق مصطفى حبوش - ريف دمشق - مديرة ثابت محمد السهوان - حماه - طيبة الامام خالد محمد خلف - ريف دمشق - حران العواميد محمود عبد الفتاح حشمة - ريف دمشق - حران العواميد عمران خالد الصعيب - درعا - بصرى الشام فاطمة عبد الرحمن الحريري - درعا - الحراك يوسف موسى حسن البكور - حلب - مارع محمد عبد الناصر الخطيب - حلب - مارع أحمد محمد نور العبد الرحمن - حماه - قمحانة موسى محمد خير زيادة - ريف دمشق - داريا خضر عباس الجابر - دير الزور - الصالحية محمد الشلحان - ريف دمشق - حجيرة البلد عامر محمد سعيد الخطاب - ادلب - جرجناز محمد أحمد الهواري - ريف دمشق - المعضمية يوسف عرابي - حمص - جوبر هيثم عرابي - حمص - جوبر محمد الجزر - ريف دمشق - داريا مصطفى حسن زوار - حلب - الصاخور هيثم دياب - دمشق - باب سريجة بلال الحنت - دير الزور - الجبيلة مقداد البعاج - دير الزور - الجبيلة عبد القادر محمود عدلة - حلب - الخالدية محمد معن بكور "فاعور" - حمص - الحولة علاء مروان الفاضل - حمص - القصير طارق زياد الفاضل - حمص - القصير بلال محمد شمس الدين - حمص - القصير أحمد فواز النهار - دير الزور - حي الجورة يونس خالد المحمود - ادلب - قرية كنايس عبد الحكيم سليمان - دمشق - الحجر الأسود زوجة سامر خليل العوض - درعا - اللجاة : منطقة الشرائع موسى فايز الصوعة - درعا - نوى محمد أحمد قاسم السعدي - درعا - الطيحة أحمد حنان محمد شيخ اسماعيل زادة - حلب - حي الميدان فادي أحمد فواز المحاميد - درعا - درعا البلد حسن مصطفى الزعل - حلب - الجديدة محمد الخال - دير الزور - الحميدية محمود حاج حسين - دير الزور - حي الجورة أمجد علي الحسون - دير الزور - الشيخ ياسين أمجد علي الطائي - دير الزور - محمد أحمد خليفة "دحام" - ريف دمشق - الضمير خالد قويبان - ادلب - فادي كساح - ريف دمشق - داريا أسامة مظهر الشربجي - ريف دمشق - داريا علي فاضل أبو نبوت - درعا - حي الكاشف خالد بكري باشا - ريف دمشق - داريا شهد اللحام - ريف دمشق - دير العصافير محمد باسل اللحام - ريف دمشق - دير العصافير عدنان أحمد فاطية - ريف دمشق - دير العصافير ابن الشهيد أحمد طافية - ريف دمشق - دير العصافير زينب عثمان - ريف دمشق - دير العصافير إيمان اللحام - ريف دمشق - دير العصافير عنود المحمد - ريف دمشق - دير العصافير ممدوح شهاب - ريف دمشق - دير العصافير ياسين خليفة - دمشق - القدم عبد اللطيف خليفة - دمشق - القدم حسام خليفة - دمشق - القدم أحمد مصطفى حمودة - ادلب - جسر الشغور نادر بدران الحلاق - ريف دمشق - حرستا محمد دياب العص - ريف دمشق - حرستا محمود محمد جمعة حربة - ريف دمشق - القاسمية ماهر نصيص - ريف دمشق - عربين علي ربعاوي الصبيح - ادلب - كفر سجنة عمر بكرو - ادلب - أرمناز حسان خلف ضاهر المعروف - دير الزور - أحمد محمود رحيم - ريف دمشق - حرستا جهاد عيد - ريف دمشق - حرستا عمار نصار - ريف دمشق - داريا عبد المحسن عبدو - ادلب - خان السبل سلطان حميد زعل - القنيطرة - قرقس عبد الله سلطان زعل - القنيطرة - قرقس شيماء أحمد الزعبي - درعا - المسيفرة قيس عبد الله الكردي - درعا - المسيفرة عدنان لطف المصري - درعا - حي طريق السد حمود عدنان الحيجي - دير الزور - ثائر البربوري - دير الزور - هشام الشوا - دير الزور - حسن أحمد حسين السعدي - درعا - الطيحة ملهم - حماه - خالد الشعلان - درعا - جعفر يحيى الفروح - حلب – مارع
المصادر: لجان التنسيق المحلية المركز الإعلامي السوري رويترز الشرق الأوسط الجزيرة نت العربية نت مركز توثيق الانتهاكات في سوريا مركز التواصل والأبحاث الاستراتيجية
الجزيرة نت
الشرق الأوسط
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة