نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3942
شـــــارك المادة
مقتل 154 مدنيا على الأقل وجرح العشرات في عموم سوريا، تزامنا مع الاجتماع الدائر للمعارضة السورية بالدوحة، فيما دوت انفجارات ضخمة في دمشق أودت بحياة عدد من الأهالي.
أولاً: انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية: انفجارات وطائفية: انفجرت سيارة ملغومة في منطقة سنية بالعاصمة السورية دمشق مخلفة مقتل وجرح عشرات الأشخاص، قال ناشطون إنه وقع بعد ساعات من تفجيرٍ في حي يقطنه أفراد من الأقلية العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السوري بشار الأسد، وفي حي القدم الذي تقطنه الطبقة العاملة جنوب دمشق انفجرت قنبلة ثانية زرعت في سيارة أجرة توقفت قرب مسجد الحي، ما أدى إلى وقوع أضرار في المباني ودفنت جثث عدة تحت الأنقاض التي ملأت الشوارع في المنطقة، وأصيب كثير من الناس داخل منازلهم، فيما تعرقلت جهود الإنقاذ بسبب انقطاع الكهرباء بعد الانفجار مباشرة، وعبر ناشطون عن خشيتهم من تصفية الجرحى فيما لو نقلوا إلى مستشفى عام قريب من الانفجار. قصف وصواريخ فراغية: شهدت عربين في ريف دمشق سقوط عدد من الصواريخ من طائرة ميغ استهدفت الأبنية السكنية في المدينة منذ الصباح الباكر ما نجم عن ذلك انفجار هائل بسبب الصواريخ الفراغية واحتراق عدد من المباني وتصاعد الأعمدة الدخانية، كما استمر القصف في دمشق وريفها وحلب وحمص ودير الزور ودرعا وحماة وإدلب وغيرها بأنواع الأسلحة الثقيلة والبراميل المتفجرة والقنابل العنقودية والمدفعيات، الأمر الذي أحدث دمارا واسعا وخلف قتلى وجرحى تحت الأنقاض. قتلى وضحايا: خلفت اعتداءات الأسد على المواطنين بالقصف والإعدامات الميدانية مقتل 154 مدنياً، في مختلف محافظات سوريا، بينهم 12 امرأة و11 طفلا، و3 تحت التعذيب، توزع العدد في عدد من المناطق على هذا النحو: دمشق وريفها: 60، وإدلب: 39، وحلب:24، وحمص: 13، ودرعا: 9، ودير الزور: 8، وحماه: 1، وباتت أعداد من الجثث تحت الأنقاض، وعشرات الجرحى لا يقدر على إسعافهم أو نجدتهم. ثانياً: المقاومة الحرة: سيطرة في العاصمة: اشتدت المعارك الطاحنة بين الجيش الحر والجيش الأسدي في أحياء عديدة من سورية أبرزها حي التضامن بالعاصمة دمشق الذي سيطر عليه الحر مؤخرا، وإن كان الجيش الأسد قد اقتحم الحي بالدبابات والمدرعات، كردة فعل على بسط الحر نفوذه فيه وذلك بالهجوم من عدة محاور، وقامت كتائب الحر بالهجوم على منطقة زليخة من الخلف، حيث قتل وأصاب عددا كبيرا من الشبيحة، وتمكن من تدمير دبابتين وعدة عربات مدرعة وتخلص من أغلب الحواجز في الحي. اشتباكات: وكانت القوات النظامية والجيش الحر قد استمرا في الاشتباكات والمواجهات في مناطق من حمص وإدلب وحلب، إلا أن اشتباكات دمشق هي الأقوى في النفوذ الحر وتوسعه في المناطق رغم الغارات الجوية على المنطقة. ثالثاً: المعارضة السورية: خطوات إيجابية: تقدمت خطوات المجلس الوطني السوري في الدوحة إلى الأمام في مساع ملحوظة نحو توحيد مختلف الفصائل المعارضة بإقراره توسيع الأمانة العامة لتضم عددا أكبر من ممثلي المعارضة، وأعلن مصدر قيادي في المجلس الوطني أن القرارات التي سيخرج بها المؤتمر ستلاقي تطلعات الشعب السوري والحراك الثوري، بما يخص مستقبل سوريا في مرحلة ما بعد نظام الرئيس السوري بشار الأسد. لوم على المجتمع الدولي: ألقى رئيس المجلس الوطني السوري عبد الباسط سيدا الملامة بشكل قوي على المجتمع الدولي منتقدا محدودية الدعم للمعارضة السياسية والعسكرية، وقال: إنه لا يفعل شيئا لإنهاء معاناة السوريين، وأضاف: نذكر الأصدقاء والأشقاء في مجموعة أصدقاء الشعب السوري بأن أصدقاء النظام السوري يمدونه بكل شيء، بالسلاح والمال والرجال والتغطية السياسية، في حين أصدقاؤنا على كثرتهم لم يتمكنوا حتى الآن من استصدار مجرد قرار ملزم يدين جرائم النظام. رابعاً: الأوضاع الإنسانية: أخذ عهدة وطرد لاجئين: على أعقاب نشوء التباين بين حركة حماس والنظام الأسدي وإغلاق مكاتب الأولى من قبل الثاني صرح مسؤول في حركة حماس بأن الهدف من مداهمة قوات النظام السوري لمكاتب الحركة في دمشق هو أخذ عهدة كانت موجودة بأحد المكاتب، وأكد أن إغلاق النظام لمكاتب الحركة بالشمع الأحمر كان تحصيل حاصل؛ لأن تلك المكاتب كانت مغلقة بالأصل، وأفاد أيضا أن مستوى العلاقات بين حماس وإيران يمر بانخفاض، على خلفية الموقف من الأزمة السورية، في الوقت الذي عبرت فيه مصادر فلسطينية عليمة عن خشيتها من مخطط ينتهجه النظام السوري لطرد اللاجئين الفلسطينيين. خامساً: المواقف الدولية: رحيل آمن للأسد: وافق رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون على تأمين خروج آمن للرئيس السوري بشار الأسد من سوريا بهدف تسهيل المرحلة الانتقالية التي تشكل محور اجتماعات المعارضة السورية المصيرية المستمرة في الدوحة منذ ثلاثة أيام، وقال: يفضل أن "يخضع الأسد لجميع القوانين والعدالة الدولية. تقارير موثوقة وقنابل عنقودية: أبلغ الأمين العام المساعد للشؤون السياسية في الأمم المتحدة جيفري فيلتمان مجلس الأمن الدولي بوجود تقارير موثوق بها عن استخدام الحكومة السورية لقنابل عنقودية، وصرح في حديثه للصحفيين بعد اجتماع المجلس بأن الجانبين ارتكبا أفعالا شنيعة في سورية، وأضاف: هناك تقارير جديدة عن ارتكاب أعمال وحشية، تسجيل مصور صادم لعمليات إعدام مزعومة لجنود أسرتهم قوات المعارضة، وتقارير موثوق بها عن استخدام الحكومة قنابل عنقودية، وأنباء عن استخدام مقاتلات في شن ضربات جوية في دمشق للمرة الأولى وقصف مستمر لتجمعات سكانية. دعوة روسية ومباحثات: وصل وزير الخارجية الروسي إلى الأردن والتقى بأطراف من المعارض السورية، منهم رئيس الوزراء السوري السابق المنشق رياض حجاب وأجرى معه بعض المباحثات، فيما أكد حجاب للافروف عدم إمكانية التوصل إلى أي حل سياسي للأزمة ببلاده، قبل رحيل نظام بشار الأسد، رافضا في الوقت ذاته دعوة لزيارة موسكو، معلقا ذلك على ضرورة تغيير موقف روسيا من ثورة الشعب السوري، ووقف دعم النظام، كما أكد حجاب في لقائه بلافروف على ضرورة تغيير موقف روسيا من ثورة الشعب السوري وحقوقه المشروعة في العيش الكريم الحر بدولة مدنية ديمقراطية تعددية.. إعادة المراقبين!: وقال لافروف في مؤتمر صحفي: نحن مع إعادة المراقبين الدوليين لسوريا ورفع عددهم، لمعرفة من هي الجهة التي تنتهك وقف إطلاق النار، متابعا أن بعض الأطراف تقول: إنه بالبداية يجب على الرئيس السوري بشار الأسد أن يتنحى، إذن فهؤلاء لا تهمهم حياة السوريين لكن رأس بشار الأسد.. ونحن لا ندعم هذا الموقف، مشيرا إلى أنه ليس هناك سياسي يستطيع السير بهذه الخطوات. وأضاف: لن نغير موقفنا من الأزمة السورية، ونحن نحترم الجميع.. ولكن في الوقت الحاضر نحن مقتنعون بأن المعارضة السورية لا تستطيع أن تفعل شيئا الآن، ويجب أن تشارك في العمل ونحن نعمل على هذا. قلق أردني: وفي هذا الشأن عبر بيان للديوان الملكي أن الملك عبد الله الثاني عبر عن قلق الأردن العميق تجاه استمرار التصعيد وتزايد حدة العنف على الساحة السورية، ومخاطر وتداعيات هذا الوضع على جميع دول وشعوب المنطقة، مشيراً إلى الانعكاسات السلبية للأزمة على دول الجوار. التعامل مع وثيقة جنيف: وفي السياق ذاته صرح وزير الخارجية الأردني بأن المهم في الأزمة السورية الآن هو التوصل إلى توافق بين كافة الدول حول صيغة وثيقة جنيف وسبل التعامل معها، وقال: إنه من دون هذا التوافق لن نرى توقفا لمسلسل العنف في سوريا وما يعانيه الشعب السوري من ويلات، مضيفا أن الحوار مع روسيا مهم وحيوي فيما يخص الملف السوري، وأن هناك لقاءات بين الوزير الروسي ووزراء الخليج قريبا. سادساً: آراء المفكرين والصحف: يأس الأسد الشرق الأوسط - طارق الحميد من دون أدنى شك، فإن بشار الأسد يعي تماما أن تحريك الجبهة السورية الإسرائيلية هو آخر الحلول التي سيلجأ إليها في حال عدم سحقه للثورة السورية الشعبية، فالأسد يدرك أن فتح الجبهة الإسرائيلية لن يؤخذ كمناورة وحسب، بل إنه تغيير في قواعد اللعبة كلها في المنطقة، وسيترتب عليه الكثير، فلماذا يقوم الأسد بمناوشة إسرائيل الآن؟ الواضح أن نظام الأسد قد جرب كل الأوراق التي بيده من أجل أن يهرب إلى الأمام، حيث حاول إشعال لبنان، وإغراق الأردن باللاجئين، وكذلك خلط الأوراق في تركيا، سواء على الحدود، أو داخليا، حاول الأسد كل ذلك ولم ينجح إلى الآن، ولم يفلح في كسر الثورة السورية، بل إن الجيش الحر يتحرك ويتصرف وكأنه يتأهب لـ«ساعة الصفر»، فمن الواضح أن هناك أمرا يطبخ من قبل الثوار السوريين، والنظام الأسدي يستشعر ذلك جيدا، خصوصا مع نهاية فترة الغيبوبة السياسية بسبب الانتخابات الأميركية، وهنا يجب أن نتذكر التحركات السياسية الحثيثة في آخر ثلاثة أيام، سواء بالدوحة، أو عمان، أو أنقرة، وحتى جولات ولقاءات وزير الخارجية الروسي. فالنظام الأسدي بات يشعر بأن الأمور تسير باتجاه مختلف، وبالتأكيد لن تكون في مصلحة النظام الأسدي. كل ذلك دفع الأسد للقيام بحركة يائسة، تدل على أن النظام بات محبطا، ودخل مرحلة المغامرة، والمقامرة، وهي التحرك على الحدود السورية الإسرائيلية، حيث بدأ بإرسال ثلاث دبابات، وبالأمس كانت هناك حادثة إطلاق نار على الحدود، فما يريده الأسد، كما ذكر البعض من قبل، هو إشعال الجبهة السورية الإسرائيلية الهادئة منذ أربعة عقود، من أجل أن يحول الثورة السورية إلى مسار آخر مختلف. وبالتأكيد الأسد يعي أن هذا التحرك، ضد إسرائيل، سيغير قواعد اللعبة تماما حيال الملف السوري، بالنسبة للأميركيين، أو الروس، وحتى للإسرائيليين الذين كانوا غير قلقين مما يحدث في سوريا، بل غير قلقين من بقاء الأسد، وهذا ما كان واضحا طوال الثورة السورية، وحتى بعد أن صرح ابن خالة بشار الأسد في بدايات الثورة السورية مهددا إسرائيل، فإن النظام الأسدي سعى لطمأنة تل أبيب بأن ذلك كلام للاستهلاك الإعلامي داخل سوريا تحديدا. اليوم، وبعد التحرك العسكري لقوات الأسد على الحدود السورية الإسرائيلية، وعملية إطلاق النار، فمن المؤكد أننا أمام نظام يشعر باليأس، بل الخوف، مما هو قادم، نظام يشعر بأنه فعل كل ما بوسعه للقضاء على الثورة التي تقف صامدة وحدها وسط تواطؤ دولي مخزٍ، لكنه، أي الأسد، لم يستطع كسر تلك الثورة، أو إخماد فتيلها، فحتى عندما قرر الأسد استخدام لعبة هدنة عيد الأضحى لمدة ساعات فإنه فوجئ بالمظاهرات العارمة التي خرجت ضده بجميع أنحاء سوريا. ولذا فإن الأسد يقدم اليوم على لعبة الانتحار هذه باستهداف إسرائيل، خصوصا أن المشهد السياسي الدولي اليوم مختلف تمام الاختلاف، والحسابات قد تغيرت، سواء أميركيا، أو روسيا، أو إسرائيليا، ولذا فإن تحرش الأسد بالإسرائيليين ما هو إلا عملية انتحار، أو لعبة روليت سياسية، تقول لنا إن الأسد يائس ويستشعر خطر ما هو قادم. سابعاً: أسماء ضحايا العدوان الأسدي: بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) سميرة عيد عبد الله الراشد - درعا - المخيم طارق السيد أحمد - درعا - نوى فاروق يوسف الجنادي - درعا - نوى يوسف فواز الكناكري - درعا - نوى محمد فواز الكناكري - درعا - نوى إسماعيل إبراهيم حجو - حلب - حي المرجة ميسرة صالح عبد الرزاق - حمص - الحولة شادي حسن القاسم - حمص - الحولة حليمة عبد الرحمن السيد - حمص - الحولة عبد الله محمد مشلب - حمص - الحولة طاهر سهير بكور - حمص - الحولة محمد مشعل - حمص - الحولة عوض خيارة - حمص - الحولة محمد موفق حسن سراج علي - حلب - حيان إبراهيم عبد الحكيم برو - حلب - حيان محمد جدوع المعمو - حمص - دير بعلبة محمود أحمد سمحة - حمص - دير بعلبة إسماعيل شبرق - ريف دمشق - داريا طراد الحنفي - درعا - نوى أنس فؤاد يوسف - ريف دمشق - حرستا محمود غازي بكار - حمص - البويضة الشرقية جهاد صالح محو - ادلب - جسر الشغور: البشيرية محمد حسن العبود - ادلب - جسر الشغور: البشيرية حسن رضوان - حمص - البويضة الشرقية عمر محمد علاء الدين - ريف دمشق - الزبداني مجهول الهوية 1 - دمشق - القابون مجهول الهوية 2 - دمشق - القابون مجهول الهوية 3 - دمشق - القابون عمار الطسة - ريف دمشق - كفربطنا حسين صطوف محو - ادلب - البشيرية أحمد غزي - ريف دمشق - المعضمية عدنان قبطان - دمشق - مخيم اليرموك حلا عبد العزيز - ريف دمشق - كفربطنا روضة الرحال - ريف دمشق - كفربطنا محمود ناجي - ريف دمشق - كفربطنا عبد الله الخطيب - ريف دمشق - كفربطنا عثمان عناية - ريف دمشق - كفربطنا محمود عبد الوهاب عجاج - حلب - عندان محمد عبد العزيز الراعي - ريف دمشق - حرستا أحمد عبد العزيز - ريف دمشق - كفربطنا مجد شمعدان - ريف دمشق - كفربطنا محمد أبو الليل - ريف دمشق - كفربطنا محمد جوهر - حلب - الباب خالد العبد الله - حلب - الباب حسان السليمان - ادلب - معرة النعمان ناصر الجانودي - ادلب - معرة النعمان سعيد قشيط - ادلب - معرة النعمان عبد الله الشامي - ادلب - معرة النعمان 2 مجهول الهوية - ادلب - معرة النعمان محمود الغريب - ادلب - معرة النعمان حسن الحفيان - ادلب - معرة النعمان أحمد السيد - ريف دمشق - ببيلا عامر البهلون - ريف دمشق - الحجر الأسود أنس بوسنه لي - ريف دمشق - زملكا لبيب ماليل - دمشق - دمر حسن مروح - دير الزور - سلاف ياسين العافص - دير الزور - محمد سعيد تسي - القنيطرة - بئرعجم فؤاد سلمان العناني - ادلب - سراقب أحمد محمد زيدان - ادلب - سراقب ميسرة حسن عمر الحبار - ادلب - سراقب محمد سطوف - ادلب - سراقب علي خالد الباريش - ادلب - سراقب محمد جمال الحموي - ادلب - سراقب زوجة عبد الله الكفرطوني - ادلب - سراقب محمد الشابوري - ادلب - سراقب محمد أحمد العبد الله - ادلب - سراقب مناف محمد سطوف - ادلب - سراقب عيوش عباس - ادلب - سراقب حفيد عيوش عباس - ادلب - سراقب علاء أسعد الزوري - ادلب - سراقب محمد فواز العبد الله - ادلب - سراقب إبراهيم خالد كفرطوني "الحلبي" - ادلب - سراقب حسن الحوفي - حلب - العقبة محمد حج - حلب - فادي اسكيف - حلب - عندان جمعة غزال - حلب - عندان عبد الله راغب - حلب - عندان حسن عبد الفتاح - حلب - الباب وليد عبد الفتاح - حلب - الباب حسن فواز الخلف - حلب - الباب جوهر خلف الخلف - حلب - الباب محمد عبد القادر خليل - حلب - الأبزيمو عبد العزيز أحمد الزعبي - درعا - الطيبة وائل العاصي - ادلب - جبل الزاوية: ابلين ياسر عاشور - ريف دمشق - ببيلا كرمو محمد عربو - حماه - حي طريق حلب فاتح عناية - ريف دمشق - كفربطنا آدم عبد العزيز - ريف دمشق - كفربطنا علاء الاغواني - ريف دمشق - كفربطنا غزلان العجمية - ادلب - معرة النعمان سمر عزو المنديل - ادلب - معرة النعمان سميرة عقيل - ادلب - معرة النعمان غنى إسماعيل المنديل - ادلب - معرة النعمان انتصار إسماعيل المنديل - ادلب - معرة النعمان إيناس ناجي المنديل - ادلب - معرة النعمان إسماعيل علي ذيب - ريف دمشق - حران العواميد عبد المجيد حسن العكيلة - دير الزور - هجين تيسير عيدان السلامة - دير الزور - القورية عبد الله ياسر النايف - دير الزور
المصادر: وكالة رويترز الجزيرة العربية بي بي سي سي إن إن القدس العربي الشرق الأوسط المركز الإعلامي السوري
أسرة التحرير
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة