..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أخبار يوم الثلاثاء - الحر يتقدم في دمشق وحلب - 28-8-2012م

أسرة التحرير

٢٨ ٢٠١٢ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3858

شـــــارك المادة

تزامنا مع انعقاد مؤتمر وزراء خارجية دول حركة عدم الانحياز في طهران، إلا أن القصف الأسدي اختار عدم الانحياز عن ضرب الأحياء والأهالي ليخلف مقتل أكثر من 182 شخصا بينهم 10 نساء و17 طفلا و5 تحت التعذيب.

 


المقاومة الحرة:
تجددت الاشتباكات العنيفة بين الكتائب الأسدية والجيش الحر في العاصمة دمشق بينما استمرت المواجهات في حلب رغم القصف الأسدي للأحياء ومقتل العديد من الأهالي، فما أعلن لواء تحرير الشام بالتعاون مع كتائب الغوطة إسقاطه طائرة مروحية وبسط سيطرته على أربعة حواجز لجيش النظام داخل دمشق في عملية وصفت بأنها الأقوى ردا على مجزرة داريا، وسيطر أيضا على ثلث أريحا بمحافظة إدلب.
من جهة ثانية اتهم الناطق باسم المجلس الوطني جورج صبرا نظام الأسد بالوقوف وراء التفجير الذي وقع في منطقة جرمانا، وقال: إنّ نظام الأسد أراد بهذا التفجير التغطية على مجزرة (داريا) ووصفها بأنها شكلت ذروة المجازر البشعة، وأن الهدف الثاني هو معاقبة أهل جرمانا المختلطة طائفياً وذات الغالبية المسيحية والدرزية على احتضان النازحين من المجازر في المدن المجاورة مثل داريا وزملكا وحرستا وعربين وغيرها.
بينما اجتمع معارضون في العاصمة الألمانية برلين لتقديم خريطة طريق لما بعد الإطاحة بالأسد، معتبرين أن من المبكر محاولة إقامة دولة جديدة.
وقالت عضو اللجنة التنفيذية عفراء جلبي عن ما يسمّى "مشروع اليوم التالي" إنّه إذا لم يكن المجتمع الدولي مستعدّاً في هذه المرحلة للاعتراف بالإجماع بحكومة انتقالية، فإن القفز إلى تلك المرحلة سيكون مضيعة للجهد.
هذا وقد تداعى عدد من ائتلافات المعارضة السورية إلى عقد مؤتمر وطني "لإنقاذ سورية"، من أجل إقامة نظام "ديمقراطي جديد تعدّدي" لمواجهة مخاطر انزلاق البلد نحو حرب أهلية، ومن المقرر عقد هذا المؤتمر في دمشق يوم الأربعاء 12 سبتمبر/ أيلول المقبل تحت شعار من أجل "تغيير ديمقراطي يحفظ وحدة الوطن وسيادته ويحمي سلمه الأهلي"، وأكد رجاء الناصر المنسق العام للمؤتمر أن القاعدة للمشاركة في المؤتمر هي "استبعاد كل قوى سياسية تمارس العنف ودعوة كل قوى تعلن أنها معارضة وتريد إقامة نظام ديمقراطي جديد تعدّدي على أنقاض هذا النظام مع بقيّة الأطراف المشاركة".
وشدد الناصر على وجوب وقف العنف من جانب النظام، لأن المعارضة "رفعت السلاح كنوع من أنواع الدفاع المشروع عن النفس"، وأنها "ستتخلى عن السلاح بالتأكيد عندما يتوفر المناخ السلمي"، منتقدا في الوقت ذاته تباين موقفي الشرع والمعلم معتبرا عدم وجود سياسة محددة لدى النظام سوى المراوغة، نافيا انسجام تصريح الشرع "اللين والإيجابي" مع استخدام الطيران ضد الأحياء الشعبية، ومعتبراً أن ما يجري على الأرض لا يجعل للتصريح "قيمة"، في المقابل اعتبر تصريح المعلم بأنه "بيان عسكري أمني لا يحمل أي لغة دبلوماسية واقعية". فقط يؤجّج الصراع ولا يوجد حلولاً له".
غير أن رئيس تيار بناء الدولة السورية لؤي حسين وصف السلطة بالمتخبطة وأنها تتخذ قرارات لا تمثل مصالح السوريين وعليه فليس من المستغرب تباين كلام المسؤولين..
يأتي هذا بينما نظم العشرات من أبناء الجالية السورية في مصر مسيرة احتجاج انطلقت من أمام خيمة الاعتصام السورية بميدان التحرير في قلب القاهرة، وتوجهت إلى مقر سفارة نظام الأسد للتنديد بالمذابح التي يرتكبها النظام ضد المواطنين السوريين المطالبين بالتغيير، وانضم عدد من الناشطين المصريين إلى المسيرة التي ردّدت هتافات تطالب بطرد سفير نظام الأسد من مصر، وتم رفع علم الاستقلال فوق السفارة السورية في القاهرة، إضافة إلى هتافات تندّد بالأسد ونظامه وتتوعد بالثأر لشهداء الشعب السوري.
من جانبها أدانت هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي المعارضة في سورية قرار سلطات الأسد مصادرة وتجميد أموال وممتلكات المعارضين السوريين: الشيخ سارية الرفاعي والمفكّر ميشيل كيلو، والحجز على أموالهما المنقولة وغير المنقولة، واصفة القرار بأنه تطبيق عملي لما تسميه السلطة بقانون الإرهاب سيئ الصيت الذي أصدرته مؤخرا.
وفي سياق آخر أعلنت بسمة قضماني عضو المجلس الوطني السوري استقالتها من المجلس، مبررة فعلها بعدم تحقيق المجلس لأهدافه، وأنه لم يحافظ على الثقة التي منحه إيّاها الشعب عند تشكيله، وابتعد عن المسار الذي أريد له عند إنشائه.
انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
كثفت كتائب الأسد عملياتها في الضواحي الشرقية لدمشق موقعة عشرات القتلى والجرحى، وقامت عناصر من أمن الأسد والشبيحة بمهاجمة أحياء في دمشق منها: برزة وكفرسوسة والمزة والحجر الأسود، كما اشتدت عمليات القصف المدفعي والمروحي على القابون وجوبر ردا على إسقاط مروحية تابعة للنظام في القابون، وشمل القصف أيضا مناطق عديدة في ريف دمشق مثل زملكا وعربين وجسرين وحمورية حجيرة والسبينة وغيرها، ما أدى إلى نزوح كبير للأهالي، إضافة إلى أضرار بالغة في الممتلكات والمنازل.
وسقط العديد من القتلى والإصابات نتيجة القصف المنهال على المناطق الحموية والإدلبية، بينما القوات الأسدية مستمرة في تنفيذ مجرزة في معرشمارين بريف معرة النعمان الشرقي منذ يوم الجمعة الماضية باستمرار القصف عليها، وأكدت الأنباء مقتل 5 جنود في ريف اللاذقية لدى محاولتهم الانشقاق، وإصابة 3 لبنانيين بجروح في منطقة مشاريع القاع الحدودية مع سورية بسبب سقوط قذيفة على منزلهم، أثناء تبادل إطلاق النار بين الجيش الأسدي وحرس الحدود السوري في المنطقة..
ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 27 شخصا نتيجة تفجير سيارة مفخّخة استهدف موكب تشييع مواطنين اثنين مواليين لنظام الأسد في جرمانا إلى الجنوب الشرقي من دمشق، وهو حي تسكنه أغلبية مسيحية ودرزية، وقال شهود عيان: إن السيارة انفجرت عند مدخل المقبرة الدرزية، ملحقةً أضراراً بالغة بالمباني القريبة وبالسيارات المتوقّفة في المكان.
التحرك الدولي:
بدأت أعمال مؤتمر وزراء خارجية دول حركة عدم الانحياز في طهران وسط إدانة للتصرفات "أحادية الجانب" ضد إيران وبقية الدول الأعضاء، مع توقعات بأن يركز البيان الختامي على الأزمة السورية وحق الدول بامتلاك الطاقة النووية السلمية، حيث قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية: إن الأزمة السورية كانت حاضرة في مناقشات الوزراء، وإن البيان الختامي سيتضمن بنداً خاصّاً بهذه الأزمة، حيث يدعو البيان إلى فتح حوار أميركي- سوري يهدف لإيجاد مخرج للأزمة ونبذ العنف وقيام النظام بتنفيذ "الإصلاحات".
ورحبت مسوّدة البيان الختامي لمؤتمر دول حركة عدم الانحياز بمهمة الأخضر الإبراهيمي، المبعوث الأممي العربي، داعية الجهات السورية لتسهيل مهمته، كما شجبت العقوبات الأميركية والغربية على نظام الأسد.
فيما دعا وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي الدول الأعضاء في حركة عدم الانحياز إلى التركيز على استعادة السلام في سورية، زاعماً أنّ الدول المشاركة في اجتماع الحركة شدّدت على وقف العنف ورفض التدخّلات الخارجية، كما أكّدت على الحاجة لتقديم مساعدات إنسانية إلى سورية وإبراز أهمية حل المشكلة عبر الحوار.
هذا وقد أكد نائب بشار الأسد فاروق الشرع أنّ الشرط الأساسي لتحقيق التسوية السياسية في سورية يتطلّب "وقف العنف من كلّ الأطراف" ومن ثم "الدخول في حوار وطني"، فيما صرح وليد المعلم وزير الخارجية بحكومة الأسد بأنّ بلاده لن تبدأ مفاوضات مع المعارضة إلى حين "تطهير" البلاد من "المجموعات المسلّحة".
بينما وصفت الرئاسة التونسية بشار الأسد بالرئيس غير الشرعي، وطالبت بإحالة ملفّه إلى المحكمة الجنائية الدولية على خلفية مجزرة داريا بريف دمشق التي قتل فيها جيش الأسد أكثر من أربعمائة شخص، وقال الناطق الرسمي باسم الرئيس التونسي: إن نظام الأسد "مازال مصرّاً على غيه ومكلّفاً شعبه ضريبة باهظة من الدماء والدموع لا تفتأ ترتفع يومياً من مجزرة إلى أخرى وآخرها مجزرة داريا". مدينا بمنتهى الشدة استهداف المدنيين من قبل جيش أصبح يتصرّف كجيش احتلال".
من جانبه قال وزير الخارجية الفرنسي: إنّ إقامة منطقة حظر طيران ربما تصبح أمراً محتوماً إذا استمر ارتفاع أعداد اللاجئين، وحذرت الأمم المتحدة من تسارع وتيرة نزوح اللاجئين السوريين، معتبرة ذلك ما يزيد الضغط لإنشاء منطقة عازلة داخل سورية، بينما قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية: "نعمل مع المعارضة السورية منذ وقت حول تخطيطها لحكومة انتقالية، وقد دعونا إلى القيام بتنسيق أفضل لعمل السوريين خارج سوريا وداخلها واعتماد خطة انتقال سياسي مطروحة بالفعل منذ الثالث من يوليو".
وأكدت روسيا استمرار وجودها العسكري في سورية رغم تصاعد العنف هناك، وصرح  نيكولاي ماكاروف، رئيس هيئة الأركان الروسية بأنّ جميع الخطط التي وضعتها موسكو لسورية ناجحة، مشيراً إلى أنّه من السابق لأوانه البدء في التوصل إلى أي استنتاجات والقول إن الروس فرّوا من سورية.
الوضع الإنساني:
أعلنت الأمم المتحدة أن أعداد السوريين الذين يفرّون إلى تركية والأردن في تصاعد كبير، وتوقعت ارتفاع عددهم في تركية وحدها إلى 200 ألف، بينما تضاعف عدد النازحين إلى مخيم الزعتري في شمال الأردن خلال الأسبوع المنصرم. تزامناً مع تصريحات أردنية رسمية بصعوبة استقبال المزيد.
ويذكر أن عدد المسجلين في تركيا وصل إلى 74.112 لاجئا، وأعلنت المفوّضية العليا لشؤون اللاجئين عن إقامة تركية لخمسة مخيمات جديدة على الأقلّ لاستيعاب تدفّق المزيد من اللاجئين، إلى جانب المخيّمات التسعة الموجودة حالياً، مشيرة إلى أن نحو 5000 لاجئ يصلون تركية كلّ يوم على مدار الأسبوعين الماضيين، وذلك مقارنة بـ500 في الأسابيع السابقة.
بينما وصل إلى مخيم الزعتري شمال الأردن قرابة 10.200 شخص في الأيام السبعة الأخيرة، مقابل 4500 لاجئ الأسبوع السابق، ولا زال آلاف السوريين ينتظرون الفرصة للعبور في ظل العنف الحاصل بمحافظة درعا الجنوبية.
وبدوره أعلن وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام والاتّصال سميح المعايطة أنّ عدد اللاجئين السوريين المتزايد يدفع الأردن إلى التفكير في كلّ الاحتمالات، مشيراً إلى أنّ الأردن يتعامل معهم انطلاقاً من الواجب الإنساني والعروبي، وأنّه يبذل الجهود لتأمين حمايتهم وتقديم جميع الاحتياجات الإنسانية، وعبر عن صعوبة استيعاب الأعداد المتزايدة في المخيمات داعياً الدول العربية والإسلامية والمنظمات الدولية والعالم أجمع إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه الأعباء المتزايدة على موارد بلاده المالية والطبيعية جراء هذا التدفق.
في المقابل أعلن وزير خارجية الأردن ناصر جودة قرب افتتاح مخيم آخر للاجئين السوريين في منطقة رباع السرحان (شمال شرق) بدعم وتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة، وأنّ الإمارات ستقدّم مساعدات أخرى للاجئين أثناء افتتاحه إلى جانب تحسين أوضاع مخيم الزعتري.
ونتيجة لأعمال الشغب داخل مخيم الزعتري من قبل اللاجئين السورين احتجاجا على سوء الخدمات داخل المخيم أكد مصدر أمني أردني إصابة 26 من رجال الشرطة والدرك.
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)
أبو سليم الحفاوي - اللاذقية - الحفة
مروان الحمادة - دير الزور - حي العمال
نعيم أحمد عباس الشيخ - ريف دمشق - المعضمية
زياد عبد الوهاب المصري - دمشق - القدم
مجهول الهوية - دمشق - القدم
مجهول الهوية - دمشق - القدم
مجهول الهوية - دمشق - القدم
مجهول الهوية - دمشق - القدم
محمد كمال دفضع - ريف دمشق - كفربطنا
دياب محمود عثمان - حماه - الشريعة
نضال رموض شاويش - حماه - الشريعة
حسين قدور القدور - حماه - الشريعة
أحمد مصطفى جنود - حماه - التويني
آل رتعان حج رمضان 1 - حماه - الشريعة
آل رتعان حج رمضان 2 - حماه - الشريعة
محمود أحمد عبارة - ريف دمشق - الضمير
عبد الإله المصلوخ - دير الزور - حي العريضي
عمر ياسين البيوش - ادلب - كفرنبل
محمود موسى تعتاع - ادلب - كفرنبل
محمد عبد العزيز الموسى ( الشاكر ) - ادلب - كفرنبل
فاروق حمدو السطيف - ادلب - كفرنبل
محمد خضر الخضر - ادلب - كفر نبل
هيثم أحمد جميل البيوش - ادلب - كفرنبل
فؤاد حسن فضة الأحمد - ادلب - كفرنبل
عبد الله علي الصوص - ادلب - كفرنبل
عبد الله عيسى العبدو  - ادلب - كفرنبل
خالد وليد الجريان - ادلب - كفرنبل
آمنة خيرو السويد - ادلب - كفرنبل
أكرم حسن الحسين - ادلب - كفرنبل
غسان رزوق العثمان - ادلب - كفرنبل
فتحية فارس تركي علي الشيخ - ادلب - كفرنبل
جمعة كرمو السويد - ادلب - كفرنبل
محمد كرمو السويد - ادلب - كفرنبل
محمود عبد الله التعتاع - ادلب - كفرنبل
محمد مصطفى الشربجي - ريف دمشق - حمورية
عبد الحميد اسماعيل الفضل - ادلب - أبلين
غياث صوراني - ادلب - معرة النعمان
محمد أديب الخلف - ادلب - أبلين
أشرف عارف الزعبي - درعا - طفس
مصلح فهمي نداف - ادلب - معرة مصرين
نزار محمد بركات - ادلب - فركيا
خطاب قدور الحميدو القاسم - ادلب - كفرنبل
سامي أحمد الحاج أحمد - ادلب - كفرعويد
زهير المرجي - ريف دمشق - كفربطنا
احمد يحيى العمش - ادلب - احسم
عبد المجيد رمضان - ادلب - نحليا
محمد العبد - دمشق - جوبر
محمد المصري - دمشق - الحجر الأسود
سمير محمد جحا - دمشق - جوبر
مهدي المصري - دمشق - الحجر الأسود
إبراهيم أسود - دمشق - جوبر
خلدون عرابي - دمشق - جوبر
أحمد كنعان حرواني - دمشق - جوبر
ياسين كوارة - دمشق - جوبر
ياسين الحمصي - دمشق - جوبر
أحمد الشيخ أحمد - ادلب - كفرعويد
أحمد علي الحسين - حماه - الشريعة
عبد العليم الشاهرلي - حمص - 
عيشة بديع الطالب - حمص - 
لمى عروب - حمص - الخالدية
ابن لمى عروب 1 - حمص - الخالدية
ابن لمى عروب 2 - حمص - الخالدية
ابن لمى عروب 3 - حمص - الخالدية
علي خالد المحمد - حماه - شهرناز
عبد الله خالد المحمد - حماه - شهرناز
شيماء خالد المحمد - حماه - شهرناز
مجهول الهوية - حماه - قلعة المضيق
مراد حسن حمادي - حماه - قلعة المضيق
مذود أحمد الرحيل - حماه - السوحا
هشام الدروبي - حماه - كريم
طراد خالد العبود - حماه - شهرناز
محمد خالد الحمود - حماه - شهرناز
رهف حمادة - حلب - سيف الدولة
محمد ديب المرجي - ريف دمشق - كفربطنا
علاء محمد ديب المرجي - ريف دمشق - كفربطنا
خالد بدر الدين - ريف دمشق - كفربطنا
مروان الدقاق - ريف دمشق - كفربطنا
مجهول الهوية - حلب - الهلك
هلال السوع - حلب - الميسر
ياسمين العيسى - حلب - الميسر
لمعة زاكي يحيى - اللاذقية - جبل الأكراد
وسيم مصطفى حمو - اللاذقية - جبل الأكراد
محمد الجاسم - حلب - الميسر
سهيلة مصطفى حمو - اللاذقية - جبل الأكراد
محمد شعاري - دير الزور - حي العمال
محمد قاسم - ريف دمشق - حرستا
محمد منير عبد الحميد الدخل الله - درعا - تسيل
عبد الله أزرق - حلب - الميسر
عامر جمال شرف الطيوري - ريف دمشق - عربين
محمد وليد زكرك - ريف دمشق - المليحة
محمد أحمد حمود - ريف دمشق - سقبا
سعيد ديبرة - دمشق - جوبر
نضال العبار - ريف دمشق - داريا
مجهول الهوية - حلب - باب النصر
مجهول الهوية - درعا - الحراك
فراس نعيم - درعا - محجة
عبد الرحمن المحيمد - حلب - جرابلس : الكيارية
محمود عبدو عثمان - حلب - اعزاز
ابنة جميل فؤاد رضوان  - حلب - الفرقان
رائد صفية - ريف دمشق - كفربطنا

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع