..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

حصاد أخبار الجمعة- ضحايا سوريون نتيجة انفجار سيارة في مدينة الريحانية جنوبي تركيا، والجيش الوطني يلقي القبض على خلية اغتيالات في عفرين -(5-7-2019)

أسرة التحرير

٥ ٢٠١٩ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2287

حصاد أخبار الجمعة- ضحايا سوريون نتيجة انفجار سيارة في مدينة الريحانية جنوبي تركيا، والجيش الوطني يلقي القبض على خلية اغتيالات في عفرين -(5-7-2019)

شـــــارك المادة

عناصر المادة

الوضع العسكري والميداني:

ضحايا سوريون بانفجار سيارة في الريحانية:

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مقتل 3 سوريين جراء إنفجار بسيارة في بلدة "ريحانلي" التابعة لولاية هطاي جنوبي تركيا، والمتاخمة للحدود السورية.

جاء ذلك في تصريح للصحفيين عقب صلاة الجمعة، بمدينة إسطنبول.

وقال أردوغان "من الواضح أن هناك قنبلة بداخل السيارة، ونتيجة انفجارها قُتل 3 سوريين وفق المعلومات التي زودني بها وزير الداخلية".

وأشار إلى أن السلطات المعنية تجري حاليًا التدقيقات اللازمة في السيارة، للكشف عن ملابسات الحادثة، وأنه تم تحديد هويات القتلى.

وبيّن الرئيس التركي أن نتيجة التدقيقات ستظهر خلال فترة قصيرة، وأن وزارة الداخلية ستصدر التوضيحات اللازمة خلال الساعات القادمة. (الأناضول)

عفرين.. “الجيش الوطني” يضبط أسلحة ويلقي القبض على “خلية اغتيالات:

أعلن “الجيش الوطني” العامل في ريف حلب القبض على خلية “اغتيالات” في منطقة عفرين، وضبط سيارتين محملتين بالأسلحة في طريقهما إلى مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد).

وقال الناطق باسم “الجيش الوطني”، يوسف حمود لعنب بلدي اليوم، الجمعة 5 من تموز، إن الفصائل العسكرية تمكنت من ضبط سيارتين، إحداهما صهريج يحمل ذخائر متنوعة في قرية تلعار بريف حلب الشمالي.

وأضاف حمود أنه تمت ملاحقة السيارة الأخرى ومتابعتها من قبل الحواجز الأمنية المنتشرة في المنطقة، وضبطها وإلقاء القبض على سائقها.

وأفاد مراسل عنب بلدي في ريف حلب أن فصيل “فيلق الشام” المنضوي في “الجيش الوطني” ألقى القبض على خلية اغتيالات في ريف حلب الشمالي في منطقة عفرين.

وأوضح المراسل نقلًا عن قيادي في الفصيل أن الخلية ضُبطت بحوزتها أسلحة متنوعة وعبوات ناسفة ومتفجرات. (عنب بلدي)

الوضع الإنساني:

"الصليب الأحمر": أوضاع "كارثية" للنازحين بمخيم الهول شمالي سوريا:

حذرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، الخميس، من أن من النازحين في مخيم "الهول" للنازحين شمالي سوريا، يعانون "أوضاعًا كارثية"، ولفتت إلى أنها "عالجت أكثر من ألفي شخص". 
وقال فابريتسيو كاربوني مدير اللجنة لمنطقة الشرق الأوسط في تصريحات للصحفيين بجنيف: "يوجد مئات الآلاف من الأشخاص المحتجزين بسبب غياب إطار قانوني في منطقة مضطربة". 
وأضاف: "هناك مئات آلاف من الأشخاص الذين أمضوا الأشهر الأخيرة بل السنوات الأخيرة تحت القنابل والجوع والصدمات والأوبئة. إنه ببساطة وضع كارثي". 
وتابع: "موقفنا هو القول للدول: استعيدوا رعاياكم"، موجهًا نقده لأولئك الذين يريدون التمييز بين "الضحايا الصالحة والشريرة". 
وأردف: "كأنه يمكن للأطفال ألا يكونوا ضحايا". 
وذكر بأن ثلثي سكان مخيم "الهول" بمحافظة الحسكة السورية (شمال شرق) من الأطفال معظمهم دون 12 عامًا، مؤكدًا أنه "لا يمكن ترك أطفال في منطقة معرضة للعنف ولدرجات حرارة مرتفعة أو منخفضة للغاية". (الأناضول)

المواقف والتحركات الدولية:

قالن: قمة "ثلاثة ورباعية" بشأن سوريا ستعقد في تركيا خلال شهر:
أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن اليوم الخميس، أن قمة ثلاثية جديدة حول سوريا ستعقدها الدول الضامنة لمسار أستانة "روسيا وتركيا وإيران" ستعقد في تركيا في منتصف الشهر القادم.
وقال قالن للصحفيين، إنه "من الخطط أن تعقد في تركيا في منتصف أغسطس قمة ثلاثية في إطار عملية أستانا بمشاركة روسيا وإيران"، وتابع: "سنبحث سوريا وعملية الانتقال السياسي وعودة اللاجئين".
وكشف قالين أيضا عن خطط لعقد قمة رباعية لتركيا وروسيا وألمانيا وفرنسا حول سوريا. وقال: "في إطار قمة العشرين اتفقنا على عقد قمة ثانية بمشاركة تركيا وروسيا وألمانيا وفرنسا. وقد عقد أول لقاء من هذا القبيل في أكتوبر الماضي في اسطنبول. واللقاء الثاني من المخطط أن يعقد في اسطنبول أيضا، وقد يحدث ذلك في نهاية أغسطس أو بداية سبتمبر، قبل دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة".
وأوضح أن هذه القمة ستناقش المسائل الأمنية، وقبل كل شيء الوضع في سوريا، مشيرا إلى أن "أي دولة ليست قادرة على حل جميع المشاكل لوحدها، ولذلك يجب أن توحد كل البلدان المعنية جهودها". (شبكة شام)

أردوغان: القمة التركية الروسية الإيرانية فرصة لمناقشة إدلب:

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن القمة الثلاثية المرتقبة بين تركيا وروسيا وإيران ستشكل فرصة لمناقشة الوضع في محافظة إدلب السورية بشكل خاص.

جاء ذلك في تصريح للصحفيين عقب صلاة الجمعة، بمدينة إسطنبول، حول التطورات في الملف السوري.

وأشار أردوغان إلى أن القمة الثلاثية ربما تنعقد أواخر آب/ أغسطس أو مطلع أيلول/ سبتمبر 2019.

وبيّن أن القمة ستشكل فرصة لمناقسة قضايا مثل الخطوات التي يمكن اتخاذها في هذه المرحلة، وخاصة فيما يتعلق بإدلب.

وأوضح أن تركيا وروسيا تبذلان كافة الجهود الممكنة لحل الوضع في إدلب. (الأناضول)

آراء المفكرين والصحف:

صحيفة: "ماهر الأسد" منزعجٌ من المحاولات الروسية لتحجيمه:

يبدي قائد الفرقة الرابعة وشقيق رأس النظام السوري "ماهر الأسد" انزعاجاً وغضباً تجاه المحاولات الروسية المستمرة لتحجيمه، وفقاً لتقرير نشرته جريدة المدن الإلكترونية.

ونقلت الصحيفة عن مصادر خاصة، أن "اللواء ماهر" منزعج من روسيا بسبب ملاحقة مدير مكتبه العميد "غسان بلال" ورجل أعماله "نعيم الجراح".

وبحسب المصادر التي نقلت عنها الصحيفة، فإن ماهر الأسد سحب موافقته السابقة، على مؤازرة "الفرقة الرابعة" لميلشيات النظام في معارك ريف حماة، ما يعكس مدى تأزم العلاقات بينه وبين الروس.

وأشارت المصادر إلى أن اللواء ماهر، أصدر تعليمات علنية وواضحة، وأبلغ بها الرئاسة السورية، بأن كل المؤسسات المالية التابعة له، ستمتنع عن دعم الليرة السورية، ما يطرح شكوكاً علاقة ذلك بالتدهور الذي شهدته الليرة السورية في الفترة الأخيرة، والذي أوصلها إلى عتبة ال600 لأول مرة.

الصحيفة أشارت أيضاً إلى أن "ماهر الأسد" أصدر تعليماته إلى الجهات "الاقتصادية" التي تأتمر بأوامره، من شركات صرافة وشركات تحويل أموال، وشركات استيراد وتصدير والحديد، والاتصالات، بعدم إيداع أي مبلغ بالدولار في البنوك السورية، خاصة في البنك المركزي.
وشدد ماهر -بحسب الصحيفة- خلال اجتماعه مع تجاره، أنه "كمسؤول اقتصادي في سوريا قبل أن يكون عسكرياً، لن يسمح بضخ القطع الأجنبي او تدويره في الأسواق هذه الفترة، وبالتالي سيكون هناك طلب على العملة الصعبة، وستشهد الليرة تدهوراً كبيراً".

ويعتبر "بلال" اليد اليمنى لماهر الأسد، والمسؤول عن "مكتب أمن الفرقة الرابعة"، أحد أبرز "المتعاقدين" لتنفيذ الأعمال الربحية المرتبطة باقتصاد الحرب؛ كإزالة الأنقاض وإعادة فرزها وتدويرها وبيعها، وتأمين خطوط النقل "الترفيق"، والسيطرة على خطوط تجارة المخدرات.
وكانت روسيا قد جمدت وقلصت صلاحيات مدير مكتب ماهر الأسد، كما بدأت مؤخراً -من خلال المكتب الأمني للقصر الجمهوري- بالتحقيق معه في ملفات تصنيع وتجارة المخدرات، في ما يُعتقد أنه يدخل ضمن إدارة النزاع الروسي-الإيراني، إذ تُعرَف "الفرقة الرابعة" التي يديرها "ماهر الأسد" بولائها للجانب الإيراني، وهي مسؤولة عن جرائم تطهير طائفي ضد آلاف السوريين، وتضم في صفوفها مجموعات طائفية شيعية مقاتلة.
إلى جانب ذلك، تعرض رجل الأعمال "نعيم الجراح" للضغط من قبل الروس عبر "أمن القصر الرئاسي"، ويعتبر "الجراح" أحد الواجهات المالية لاستثمارات ماهر الأسد، ويرتبط ملف العميد بلال، بملف رجل الأعمال نعيم الجراح، من خلال معمل تصنيع للمخدرات في منطقة المحمدية على أطراف الغوطة الشرقية.

وكانت التحقيقات الروسية قد أثبتت تورط "المكتب الأمني للرابعة"، في نقل المواد الأولية لتصنيع المخدرات للمعمل الذي يملكه الجراح، عبر مطار دمشق الدولي (جريدة المدن)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع