..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


الى الثورة

أيها المجاهد الغيور أنت مجاهد في سبيل الله ولست مرتزقاً عند قائد الفصيل

عباس شريفة

٢٣ يونيو ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 5045

أيها المجاهد الغيور أنت مجاهد في سبيل الله ولست مرتزقاً عند قائد الفصيل
شريفة 000000000000.jpg

شـــــارك المادة

  • المجد الشخصي عند البعض والجلوس على الكرسي للأبد خيار استراتيجي ولو تمزقت الساحة، المهم أن يبقى صامداً في منصبه على رأس الفصيل.
  • لا حل سياسياً في سوريا من هنا إلى خمس سنوات، فليكن العمل السياسي للمشاغلة وتوحيد الرؤية وليكن العمل العسكري هو الخيار الاستراتيجي لكسر المعادلة.
  • عندما تحل أكبر مشكلة عند أي فصيل بإعادة توزيع المناصب وعندما يمزق الفصيل بسبب التمترس بالكرسي والمنصب فاعلم أننا قد وصلنا إلى درك صعب.
  • شهوة التصدر عند البعض تصل إلى درجة الجنون وبعض المنافقين ممن يطبلون لرؤوس الضلال ينفخون في رأسه أنه القائد الرمز والضرورة بذهابه تسقط الساحة.
  • أيها المجاهد الغيور أنت مجاهد في سبيل الله ولست مرتزقاً عند قائد الفصيل، فإن رأيته على زلل فلا تأخذك في أطره على الحق لومة لائم فهو أجبن مما تظن.
  • لا يمكن أن نقف على صغار المشاكل وكبيرها فهذا ينقطع الطمع في حصره، ولكن كل من يتسبب في تعطيل الاستحقاق العسكري وإيقاف المعارك فهو خائن.
  • في ثورتنا البريئة هناك من القادة من يحمل شبق السلطة ويتشوف ليكون البغدادي الجديد وهو عاجز عن قيادة بيته ولا يصلح لرعي بعيرين أجربين.
  • الجاميون الجدد من الشرعيين الموظفين عند أمير الفصيل ممن لا كلام لهم إلا عن عن طاعة الأمير والسمع والطاعة حتى وصلنا إلى الطاعة في المنكر.
  • (الوطن العربي قليل عليك يا سيادة الرئيس أنت لازم تحكم العالم) صدقوني هناك من يتكلم مع أمير فصيله بشيء قريب من هذا المنطق.
     

 

حساب الكاتب على تويتر

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع