..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مصدر يكشف عن مفاجأة صادمة بمقتل الجنرال الروسي بسوريا، ومصفاة إيرانية في حمص وواشنطن قلقة

أسرة التحرير

٢٧ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2686

مصدر يكشف عن مفاجأة صادمة بمقتل الجنرال الروسي بسوريا، ومصفاة إيرانية في حمص وواشنطن قلقة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مصفاة إيرانية في حمص وواشنطن قلقة:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14183 الصادر بتاريخ 27-9-2017 تحت عنوان: (مصفاة إيرانية في حمص وواشنطن قلقة)
تعتزم إيران إنشاء مصفاة نفطية في مناطق النظام السوري قرب مدينة حمص، في وقت عبّر فيه رئيس الأركان الأميركي، جوزيف دانفورد، عن قلقه، مشيراً إلى «زيادة أنشطة إيران في سوريا».

ونقلت وكالة «فارس» للأنباء عن مدير تقنيات المصب في معهد أبحاث صناعة البترول الإيراني أكبر زمانيان قوله أمس، إن المصفاة ستقام قرب مدينة حمص بطاقة إنتاجية تبلغ 140 ألف برميل يومياً، وذلك ضمن سلسلة صفقات تجارية أعلنتها إيران. وأضاف أن إيران ستتولى أيضاً إعادة بناء مصفاتين قائمتين.

وكانت طهران ودمشق وقعتا اتفاقاً لبناء محطة كهرباء في محافظة اللاذقية الساحلية بقدرة 540 ميغاواط. كما أعلن «الحرس الثوري الإيراني» تقديم طائرات محملة بصواريخ موجهة لدعم قوات النظام، إضافة إلى توفير نحو 70 ألفاً من ميليشيات إيرانية وعراقية وباكستانية وأفغانية تقاتل إلى جانب النظام.

إلى ذلك، اعتبر قيادي كردي سوري، أن تصريح وزير خارجية النظام وليد المعلم باستعداد دمشق للتفاوض حول إدارة ذاتية للأكراد في سوريا «أمر إيجابي». وقال صالح مسلم، رئيس «حزب الاتحاد الديمقراطي» الكردي، إن لدى حزبه «مشروعاً للفيدرالية الديمقراطية، ونحن مستعدون للحوار حوله في أي وقت من الأوقات». وكان المعلم قال في حديث لقناة «روسيا اليوم»، إن إقامة نظام إدارة ذاتية للأكراد في سوريا «أمر قابل للتفاوض والحوار في حال إنشائها في إطار حدود الدولة».

فرار جماعي من دير الزور.. والنظام يغازل "الكرد" بفيديرالية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18659 الصادر بتاريخ 27-9-2017 تحت عنوان: (فرار جماعي من دير الزور.. والنظام يغازل «الكرد» بفيديرالية)
تشهد مدينة دير الزور وريفها في الشرق السوري، فرارا جماعيا لأبناء المدينة وسط الصحراء، هرباً من المعارك ضد تنظيم داعش ومن الغارات الكثيفة.
يأتي ذلك، فيما تشكل محافظة دير الزور في الوقت الراهن مسرحاً لعمليتين عسكريتين؛ الأولى يقودها جيش النظام السوري في مدينة دير الزور وريفها الغربي، والثانية تنفذها قوات سورية الديموقراطية «قسد» بدعم من التحالف الدولي ضد «الجهاديين» في الريف الشرقي. وتترافق العمليات العسكرية مع غارات كثيفة تشنها روسيا دعما لقوات النظام، والتحالف الدولي بقيادة واشنطن دعماً لقوات سورية الديموقراطية، تحالف الفصائل العربية الكردية.
ويسير النازحون القادمون من قرى متباعدة في الريفين الشمالي والشرقي لدير الزور (شرق)، وبينهم نساء وأطفال ومسنون، وهم يحملون أكياساً وحقائب على طرق تمتد عشرات الكيلومترات وصولا إلى نقطة تجمع ينتقلون منها الى مخيمات أقامتها قوات سورية الديموقراطية في محافظة الحسكة المجاورة لإيواء النازحين.
من جهة ثانية، أعلن وزير خارجية النظام السوري وليد المعلم، أن إقامة نظام إدارة ذاتية للأكراد في سورية أمر قابل للتفاوض والحوار في حال إنشائها في إطار حدود الدولة، ويأتي استعداد الأسد للتفاوض حول «الإدارة الذاتية»، في خطوة استرضائية للأكراد في سورية المدعومين من قبل التحالف الدولي بقيادة أمريكا.
وقال المعلم، في تصريحات إعلامية، أمس، تعليقاً على قضية الأكراد السوريين: «إنهم في سورية يريدون شكلاً من أشكال الإدارة الذاتية في إطار حدود الجمهورية، وهذا أمر قابل للتفاوض والحوار».

جرائم روسيا شمال غربي سورية يهدد بانهيار اتفاقيات أستانة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1122 الصادر بتاريخ 27-9-2017 تحت عنوان: (جرائم روسيا شمال غربي سورية يهدد بانهيار اتفاقيات أستانة)
بعد مضي أسبوع على بدء الروس والنظام السوري لحملة القصف الجوي العنيفة، والتي أعقبت فترة هدوء نسبي طويلة، في محافظة إدلب وأرياف حلب وحماة المتاخمة لها، عاد السؤال عن مستقبل محافظة إدلب خصوصاً، ومناطق "خفض التصعيد" عموماً، يتردد مجدداً. ففي حين لم يُخفِ مسؤولون في المعارضة السورية استيائهم من "مغامرة معركة حماة" وتبعاتها على محافظة إدلب وريف حلب المتصل بها، والخارج عن سيطرة النظام، فإن بعضهم أكد، في الوقت ذاته، أن "محور النظام – روسيا - إيران، انتهز فرصة ينتظرها، للانقضاض على المناطق المُدرجة ضمن اتفاقيات خفض التصعيد، في ترجمة عملية لتوجهات النظام المُعلنة في أنه يعتبر أن هذه المناطق ليست خارج أهداف حملاته العسكرية مستقبلاً".

ويأتي هذا مع مواصلة الطيران الروسي، منذ صباح أمس الثلاثاء، حملة قصف جوي عنيف، كانت بدأت قبل أسبوع، وطاولت قرى وبلدات ومدن في محافظة إدلب خصوصاً، وريفي حلب الغربي والشمالي الغربي، وريف حماة الشمالي، وأسقطت عشرات الضحايا المدنيين، كما أنها أحدثت دماراً كبيراً، في منازل المدنيين، ومرافق حيوية للسكان، خصوصاً مستشفيات ومراكز صحية. وظهر منذ الساعات الأولى لسلسلة الغارات اليومية، أنها مُمنهجة في استهدافها لمرافق طبية، إذ أتى القصف على مستشفيات رئيسية في محافظة إدلب، فدمر بعضها وأخرج أخرى عن الخدمة، كمستشفيات الرحمة، وأورينت، والتوليد، وتلمنس، ومقر منظومة إسعاف في معرزيتا. وأحدث المراكز الطبية التي تعرضت للقصف الجوي، كانت صباح أمس الثلاثاء، عندما قصفت طائرات حربية مبنى مستشفى منظمة شام في بلدة كفرنبل جنوب مدينة إدلب، ما أدى إلى تدميره. وبحسب مختلف المصادر الميدانية شمال غربي سورية، فإن الغارات استهدفت، منذ فجر الثلاثاء، مدينة جسر الشغور وقرى حولها في ريف إدلب الغربي، ومناطق أخرى في ريف المدينة الجنوبي الشرقي، مثل سنجار، وأطراف المدينة (مركز المحافظة)، وبلدة سروج ومدينة كفرزيتا وقرى بمحيطها في ريف حماة الشمالي، بالتزامن مع قصف صاروخي من قوات النظام على بلدات كفر حمرة، ومعارة الأرتيق، ومنطقة الملاح وجمعية الزهراء غرب مدينة حلب.
وكعادتها، نفت وزارة الدفاع الروسية، أمس الثلاثاء، ما تردد عن أن طائراتها قتلت مدنيين في محافظة إدلب السورية. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيغور كوناشينكوف، إن "القوات الفضائية-الجوية الروسية في سورية لم تقصف مناطق سكنية. تقارير المرصد (السوري لحقوق الإنسان) بالإشارة إلى شهود عيان أو متطوعين ليس لها أساس من الصحة، وتقدم تغطية إعلامية لأعمال المتمردين من تنظيم النصرة والمجموعات التي انضمت إليها". وأشار إلى أن الطيران الروسي "قصف 10 أهداف للإرهابيين في محافظة إدلب السورية بعد طلعات استطلاعية وجمع معلومات من مصادر أخرى"، وأن "الأهداف التي تم تدميرها بعيدة عن المناطق السكنية". وأشار إلى أن "الأهداف كانت شاركت في هجوم شنه المتشددون الأسبوع الماضي وحاصروا فيه 29 من الشرطة العسكرية الروسية تعين إخراجهم بعملية خاصة مدعومة بغطاء جوي".

مصدر يكشف عن مفاجأة صادمة بمقتل الجنرال الروسي بسوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3751 الصادر بتاريخ 27-9-2017 تحت عنوان: (مصدر يكشف عن مفاجأة صادمة بمقتل الجنرال الروسي بسوريا)
نقلت إذاعة "غوفوريت موسكفا" (موسكو تتحدث) الروسية مفاجأة نقلتها عن مصدر في سوريا أن مقتل اللواء الروسي فاليري أسابوف في سوريا قد يكون ناتجا عن خيانة.

ولم تؤكد أو تنفِ وزارة الدفاع الروسية هذه المعلومات حتى الآن. حيث تناقلت هذه المعلومة الكثير من الصحف والمواقع المحلية في روسيا.

وكشف مصدر أمني سوري لوكالة "سبوتنيك"، اليوم الثلاثاء 26 سبتمبر/أيلول، أن النتائج الأولية للتحقيقات حول مقتل الفريق فاليري أسابوف في دير الزور تشير إلى وجود من سرب معلومات حول إحداثيات مكان تواجده لتنظيم "داعش".

وأضاف المصدر الأمني أن التحقيقات مستمرة لمعرفة ملابسات الحادث.

وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت، الأحد الماضي، عن مقتل فاليري أسابوف مع اثنين من مرافقيه ومترجمه في منطقة قريبة من مدينة دير الزور بعد تعرضه لقصف بقذائف مورتر من قبل مسلحي "داعش".

ونقلت قناة "روسيا اليوم" عن بيان لوزارة الدفاع أن الجنرال أسابوف ترأس مجموعة المستشارين العسكريين الروس في سوريا.

وأوضحت أنه تعرض لإصابة قاتلة جراء انفجار قذيفة أطلقها مسلحو تنظيم الدولة عند مركز قيادة تابع للجيش السوري في دير الزور.

وأضافت أن الضابط الروسي كان يؤدي مهمته لمساعدة العسكريين السوريين في إدارة عملية تحرير مدينة دير الزور من مقاتلي تنظيم الدولة.

طهران تتحكم بمفاصل الاقتصاد السوري:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19899 الصادر بتاريخ 27-9-2017 تحت عنوان: (طهران تتحكم بمفاصل الاقتصاد السوري)
تشير سلسلة صفقات تجارية أعلنت إيران عقدها مع سورية منذ بداية العام الجاري، إلى دورها المتزايد بعد سنوات من القتال في الحرب السورية، والذي مكّنها من السيطرة على بعض أهم مفاصل الاقتصاد في البلاد. ومن أحدث هذه الصفقات مشروع مصفاة نفط ستقام قرب مدينة حمص وتبلغ طاقتها الإنتاجية 140 ألف برميل يومياً.
ونقلت وكالة «فارس» للأنباء عن مدير تقنيات المصب في معهد أبحاث صناعة البترول الإيراني أكبر زمانيان أمس، أن المصفاة ستقوم بتكرير الخام السوري الخفيف والثقيل. ونسبت الوكالة إلى زمانيان قوله: «سيتم تشييد المصفاة في إطار كونسرتيوم بمشاركة إيران وفنزويلا وسورية». وأضاف أن المجمع سيقام بعد أن تنتهي الحرب في سورية وستتولى إيران أيضاً إعادة بناء مصفاتين قائمتين.
وكانت إيران وقعت في منتصف أيلول (سبتمبر) الجاري اتفاقات مع دمشق لإصلاح شبكة الكهرباء السورية. وتم توقيع مذكرة تفاهم تتضمن بناء محطة كهرباء في محافظة اللاذقية الساحلية بقدرة 540 ميغاوات، وفق ما ذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا)، مضيفة أن الاتفاق يشمل أيضاً ترميم مركز التحكم الرئيسي لشبكة الكهرباء السورية في دمشق.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية في ذلك الوقت، أن اتفاقات الكهرباء قد تبلغ قيمتها ملايين اليورو، وأن إيران ستعيد في إطار الاتفاق تأهيل محطة كهرباء بقدرة 90 ميغاوات في محافظة دير الزور، حيث حقق الجيش السوري والقوات المتحالفة معه تقدماً في الآونة الأخيرة على حساب تنظيم «داعش». وأضافت وكالة الأنباء السورية أنه تم أيضاً توقيع اتفاقين تزود إيران بموجبهما مدينة حلب بالكهرباء، بعد أن استعادتها القوات النظامية السورية وحلفاؤها بالكامل العام الماضي في انتكاسة كبيرة للمعارضة المسلحة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع